روى البخاري في صحيحه.. عن أبي هريرة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اختتن إبراهيم عليه السلام وهو ابن ثمانين سنة بالقدوم"..(صحيح البخاري4/140)
وروى عن أبي هريرة أيضاً، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، ونتف الإبط، وقص الشارب، وتقليم الأظفار "..(صحيح البخاري 8/66)
البخاري هنا يكذب بقوله أن الختان من الفطرة، ثم ينسب للنبي ابراهيم أنه ظل 80 عاماً دون هذه الفطرة حتى اختتن بالقدوم..
والقدوم لمن لا يعلمه هو.."الفأس"..أو الفأس الصغير المعروف عن فلاحي مصر ب.."العوّاقة أو المنقرة"..وله معنىً آخر ب.."البَلطة"..التي يستخدمها النجارون في تقطيع الأشجار..
وأنا أسأل من الذي يُطيق أن يُقطع عضوه الذكري بالفأس، أو أن يقطعوا له في الشيخوخة؟!..وما فائدة هذا القطع في الكِبَر؟!
ومع ذلك فالبخاري عالم فهّامة لا يكذب ولا يُخطئ كما يدعي الأزهر، ونقد كتابه أو نقده هو شخصياً خروج من الملة، وكأن المطلوب منا أن نصدق هذا الاحتيال والنصب والتعدي على الأنبياء دون تعقيب...
المصيبة أن المحدثون جعلوا الأعور الدجال مختوناً بالفطرةو بذلك يُصبح الدجال أفضل من النبي ابراهيم حسب معتقدهم، فالنبي ظل طوال عمره دون الفطرة، أما الدجال فهو مخلوق صالح وُلد على الفطرة...!!!
معلومة: البخاري لم يكن يعيش في عصر النبي كما يتوهم العامة، فهو رجل أوزبكي -بعد إيران- عاش بعد وفاة النبي ب200 عام، ومعظم الشيوخ يدينون بمذهبه ويصدقون أكاذيبه وافتراءاته، حتى جعلوا كتابه رأساً برأس مع كتاب الله..
وروى عن أبي هريرة أيضاً، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، ونتف الإبط، وقص الشارب، وتقليم الأظفار "..(صحيح البخاري 8/66)
البخاري هنا يكذب بقوله أن الختان من الفطرة، ثم ينسب للنبي ابراهيم أنه ظل 80 عاماً دون هذه الفطرة حتى اختتن بالقدوم..
والقدوم لمن لا يعلمه هو.."الفأس"..أو الفأس الصغير المعروف عن فلاحي مصر ب.."العوّاقة أو المنقرة"..وله معنىً آخر ب.."البَلطة"..التي يستخدمها النجارون في تقطيع الأشجار..
وأنا أسأل من الذي يُطيق أن يُقطع عضوه الذكري بالفأس، أو أن يقطعوا له في الشيخوخة؟!..وما فائدة هذا القطع في الكِبَر؟!
ومع ذلك فالبخاري عالم فهّامة لا يكذب ولا يُخطئ كما يدعي الأزهر، ونقد كتابه أو نقده هو شخصياً خروج من الملة، وكأن المطلوب منا أن نصدق هذا الاحتيال والنصب والتعدي على الأنبياء دون تعقيب...
المصيبة أن المحدثون جعلوا الأعور الدجال مختوناً بالفطرةو بذلك يُصبح الدجال أفضل من النبي ابراهيم حسب معتقدهم، فالنبي ظل طوال عمره دون الفطرة، أما الدجال فهو مخلوق صالح وُلد على الفطرة...!!!
معلومة: البخاري لم يكن يعيش في عصر النبي كما يتوهم العامة، فهو رجل أوزبكي -بعد إيران- عاش بعد وفاة النبي ب200 عام، ومعظم الشيوخ يدينون بمذهبه ويصدقون أكاذيبه وافتراءاته، حتى جعلوا كتابه رأساً برأس مع كتاب الله..
تعليق