وقبل ان نرجع قليلا الى الوراء لنعرف كيف صنعت الوهابية


والدولة السعودية


وكيف صنعت بريطانيا -الثورة العربية - لتحطم العرب وتصنع على اكتافهم دويلات الخليج وعلىراسها مهلكة ال تعوس


نقول


من صنع القاعدة؟


https://www.youtube.com/watch?v=ln4S...ion_2981139629


المقاتلون والسلاح


كان يتم شحنهم من مطارات القاهرة التي تحتضن السفارة الاسرائيلية بعد ان قاطعتها الدول العربية ايام السادات


وعمان التي يحكمها القزم الاردني الذي اودع اباه مصحة المجانين


والذي كان يتقاضى راتبه من المخابرات الامريكية كاي عميل رخيص
http://www.nationalkuwait.com/forum/...hreads/103833/

وان قيل انه اغلى واحد فيهم

ومطار الدار اليضاء


التي يحكمها الماسوني الحسن الثاني


والرياض التي يحكمها ال تعوس


من كان له علاقة بالقاعدة؟



الامارات وقطر والسعودية وباكستان وتركيا !!!


والقاعدة عدوة امريكا


وامريكا حليفة هؤلاء


ويحيا الفيسبوك الذي اشعل الثورات-العربية-

مع الاعتذار لسقوط النقطة من فوق عين - العربية

الحسن الثاني

https://www.youtube.com/watch?v=ZnlbPMdgSc8

http://www.muzikkitabi.com/Video/VID...B1%D9%8A%D8%A9


http://goud.ma/%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8...%D8%A7-103766/

تكريم الحسن الثاني اسرائيليا بعد وفاته !


الحسن الثاني
والحسين بن طلال


اهم الشخصيات التي نعتها الصحف والفضائيات العربية والصهيونية والغربية !!!

اما بطل الخلافة الاسلامية الحديثة

وحليف امريكا الاول وداعم داعش الاكبر


https://www.youtube.com/watch?v=HLuSoNstqwA


فانه يتبرع ببناء مستوطنات يهودية ويقوم بافتتاحها بنفسه


علما


ان الاستيطان يعني بناء مساكن ونقل السكان اليها من قبل دولة الاحتلال في الارض المحتلة

وهوفي القانون الدولي جريمة حرب

الملك حسين اغلى جاسوس
http://www.nationalkuwait.com/forum/...hreads/103833/


القنبلة الموقوتة: السعودية هي الهدف الحقيقي لداعش

الكاتب:
آلاستير كروك
09/04/2014 - 14:00
http://www.noonpost.net/content/3629


جون كولمان - الإخوان صناعة المخابرات البريطانية
https://www.facebook.com/notes/371146782982032/


«داعش» هو مظهر إحيائي للجين القاتل في «الوهابية» و«حركة الإخوان السعودية» وهدفه السيطرة على شبه الجزيرة العربية
إبراهيم درويش
http://www.alquds.co.uk/?p=216041


كشف الارتياب في اتباع محمد بن عبد الوهاب
https://docs.google.com/document/d/1.../edit?hl=en_US

---------------------
داعش اذن هي فخر الصناعة الامريكية الانكليزية

وهي وليدة القاعدة والوهابية


وهي خير وسيلة لوقف المد الاسلامي في اوربا وامريكا


وخير وسيلة للقضاء على المنطقة واشعالها وفتح المجال للغرب لاعادة تشكيلها من جديد

افاد استطلاع رأي نشر الخميس ان اكثر من نصف الالمان (57 بالمئة) يعتبرون الاسلام تهديدا في حين راى 61 بالمئة منهم ان هذا الدين لا يتلاءم مع العالم الغربي.

واجرت الاستطلاع الذي نشرته اسبوعية "دي زيت" على موقعها الالكتروني، مؤسسة برتلسمان الالمانية في تشرين الثاني/نوفمبر اي قبل الاعتداء الذي شهدته باريس الاربعاء بكثير.

وبحسب الاستطلاع الذي قال المستجوبون فيه انهم متسامحون، فان 40 بالمئة منهم يشعرون "وكانهم اجانب في بلادهم".

وابدى 24 بالمئة من الذين شملهم الاستطلاع رغبتهم في منع هجرة المسلمين الى المانيا التي تعد 81 مليون نسمة بينهم اربعة ملايين مسلم اغلبهم اتراك او من اصول تركية.

وقالت المؤسسة ان هذه الكراهية للاسلام تبدو واسعة الانتشار من الاوساط المحافظة الى الاوساط اليسارية مرورا بالطبقات الوسطى، كما اظهرته تظاهرات نظمتها في درسدن (شرق) حركة بيغيدا المناهضة للاسلام وضمت نازيين جددا وعناصر يمينية متطرفة والعديد من المواطنين العاديين.

وشددت مؤسسة برتلسمان ان هذه الكراهية للاسلام شبيهة بمعاداة السامية التي سادت المانيا في القرن التاسع عشر.

وذكرت بانه في 2012 كان 52 بالمئة من الالمان يعتبرون الاسلام غير متلائم مع الغرب مقابل 61 بالمئة في 2015.

ويرى مراقبون للأحداث الجارية في الوقت الراهن ان انتشار الكراهية الواسعة في ألمانيا وغيرها يعود الى دعم دول في الخليج الفارسي وأمريكا وبعض البلدان الاوروبية للمجامع المسلحة التي تقاتل الجيش السوري تحت غطاء دعم الثورة هناك .

وان انتشار المجاميع المسلحة في سوريا أدت الى ظهور أفكار منحرفة وتكفيرية بعيدة عن روح الاسلام، سرعان ما اتخذت هذه المجامع تدعو المسلمين السطحيين الى الانظمام اليهم تحت ذريعة مسمى الجهاد، وعلى الرغم ان هذه الدعوات من هذه

المجموعات الضالة لاقت الاستهجان والاستنكار من أغلب علماء الاسلام في انحاء العالم، إلا أنها تمكنت أن تجذب الشباب المسلمين في أوروبا الى ساحات القتال تحت هذه المسميات التي دعت إليها .

وان تداعيات هذا الأمر انعكست على ذات الدول التي كانت في طليعة الداعمين للمجموعات المسلحة التي تقاتل في سوريا، ولا يخفى أن فرنسا كانت من البلدان الأوروبية التي دعمت بشكل كبير للمسلحين يقاتلون في سوريا، وأصبحت ضحية الارهاب على أراضيها فيما بعد كحادثة الهجوم على مقر صحيفة شارلي ايبدو أمس الأربعاء حيث أسفر عن وقوع 12 قتيلا .

...................