للأسف في تاريخ 14ربيع اﻷول في مدينة أصفهان مرة أخرى وقعت حادثة مره . حين ألقي القبض على حجت اﻷسلام و المسلمين الشيخ مهدي فهد عضو هيئت أمناء مجموعة المذهب الثقافي بيت العباس عليه االسلام . أن هذا الشيخ هو من خدمت أهل البيت عليه السلام المعروفين في مدينة أصفهان .. وأن أعتقاله هو بدون دليل وﻻ توجد تهمة ضده .. أن الشيخ معروف جدا في أصفهان من ناحية خدمتة لمجالس أهل البيت عليهم السلام و نشر الكتب الكثيرة من ضمنها( أمير الغدير و حدائق الغدير و غير ذلك . ونشر أقراص ال dvd الغدير في 23000 مدرسة أبتدائية في عموم أيران و بحدود 63000 نسخة . حتى أن اﻷهالي و المسؤلين يشهدون له بهذه الخدمة .
أن الشيخ يعتبر جسرا بين بيت العباس و دوائر الدولة وخاصة اﻷمنية خلال 15 عام . وبعد أن أغلقت الدولة بيت العباس و بدون أي دليل أو أتهام . و كانت دوائر اﻷمن تستدعي الشيخ بين فترة و أخرى و كان يحضر للتحقيق ويخرج سريعا . كان الشيخ يسكن مدينة قم المقدسة وأيضا يدرس في حوزتها الدروس العليا. وفي شهري محرم الحرام و رمضان المبارك يذهب الى أصفهان ﻷحياء الشعائر الدينية .
في 14 ربيع اﻷول أتصل شاب و يدعى ( كريمي ) و كان يطلب من الشيخ في كل مره أن يلتقي به ﻷنه يريد أستشارته بمسائل دينية وغير ذلك .. بعد أن تم القاء بينهم . وبصورة مفاجئة وبشعة و غير ﻻئقة وعلى طريقة اﻷفلام البوليسية في ستينيات القرن التاسع عشر .نزل من سيارة 4 أشخاص ووختطفوا الشيخ ألى جهة مجهولة !!..
نسأل ما هو جرم
الشيخ ؟ .. ولماذا أعتقل بهذه الطريقة ؟!!. مع العلم أن جميع مسؤلين اﻷمن في أصفهان ( السيد صوفي وند رئيس اﻷمن السابق و السيد عاصفي الرئيس الجديد للأمن و السيد نجف قائم مقام المنطقة الخامسة و السيد سقائيان نژاد محافظ أصفهان والسيد كامران عضو مجلس الشوى ) كانوا يحضرون مجالس بيت العباس .
بدورنا نسأل هل تقليد أي مرجع غير السيد الخامنائي هي جريمة مذهبية أو جرما ﻻ يغفر ؟ في أيران اليوم على الخطباء و كل من يصعد المنبر الحسيني أن ﻻ يتدخل بشؤون السياسة و عليهم حمل صور الخامنائي ويجب عليهم مدحه ولا يغلق هذا المجلس !!!.
عجبا للمذهب أصبح مذهب الخامنائي حصرا ..
منقول:
https://www.facebook.com/Global14Islam
أن الشيخ يعتبر جسرا بين بيت العباس و دوائر الدولة وخاصة اﻷمنية خلال 15 عام . وبعد أن أغلقت الدولة بيت العباس و بدون أي دليل أو أتهام . و كانت دوائر اﻷمن تستدعي الشيخ بين فترة و أخرى و كان يحضر للتحقيق ويخرج سريعا . كان الشيخ يسكن مدينة قم المقدسة وأيضا يدرس في حوزتها الدروس العليا. وفي شهري محرم الحرام و رمضان المبارك يذهب الى أصفهان ﻷحياء الشعائر الدينية .
في 14 ربيع اﻷول أتصل شاب و يدعى ( كريمي ) و كان يطلب من الشيخ في كل مره أن يلتقي به ﻷنه يريد أستشارته بمسائل دينية وغير ذلك .. بعد أن تم القاء بينهم . وبصورة مفاجئة وبشعة و غير ﻻئقة وعلى طريقة اﻷفلام البوليسية في ستينيات القرن التاسع عشر .نزل من سيارة 4 أشخاص ووختطفوا الشيخ ألى جهة مجهولة !!..
نسأل ما هو جرم
الشيخ ؟ .. ولماذا أعتقل بهذه الطريقة ؟!!. مع العلم أن جميع مسؤلين اﻷمن في أصفهان ( السيد صوفي وند رئيس اﻷمن السابق و السيد عاصفي الرئيس الجديد للأمن و السيد نجف قائم مقام المنطقة الخامسة و السيد سقائيان نژاد محافظ أصفهان والسيد كامران عضو مجلس الشوى ) كانوا يحضرون مجالس بيت العباس .
بدورنا نسأل هل تقليد أي مرجع غير السيد الخامنائي هي جريمة مذهبية أو جرما ﻻ يغفر ؟ في أيران اليوم على الخطباء و كل من يصعد المنبر الحسيني أن ﻻ يتدخل بشؤون السياسة و عليهم حمل صور الخامنائي ويجب عليهم مدحه ولا يغلق هذا المجلس !!!.
عجبا للمذهب أصبح مذهب الخامنائي حصرا ..
منقول:
https://www.facebook.com/Global14Islam