تويت
بشهادة عالم سني"انتهاك حرمة رسول الله في ذريته الطامة الكبرى التي لا تبقي ولا تذر
بشهادة عالم سني"انتهاك حرمة رسول الله في ذريته الطامة الكبرى التي لا تبقي ولا تذر
في حواشي العارف الفاسي( ) على "الصحيح": "عُرف بالاستقراء عاجلةُ من تعاطى إذايتهم بالعقوبة في الدنيا، {ولعذاب الآخرة أشد}".
"ينبغي للعاقل أن يأخذ حذره من ثلاثة أشياء:
- الأولى: الانهماك في المعاصي والمجون.
- الثانية: ظلم الخلق والإضرار بهم.
الثالثة – وهي الطامة الكبرى -: انتهاك شيء من حرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإهمال تعظيم ما أُسند إليه من أحفاده الكرام وغيرهم.فهذه لا تبقي ولا تَذَر
رسول الله صلى الله عليه وآله قال
( اشتد غضب الله على من اذاني في عترتي )
قال صلى الله عليه وآله
+حرمت الجنة على من ظلم اهل بيتي أو آذاني في عترتي ألا من مات على بغض آل محمد مات كافرا+
وقد جاء في الحديث ( من مات على بغض آل محمد مات كافرا )
أخرج الخطيب في بيان فضلهم وتوقيرهم
( يقوم الرجل للرجل إلا بني هاشم فإنهم لا يقومون لأحد )
وعنه أيضاً(
إن عيادة بني هاشم فريضة وزيارتهم نافلة )
وأخرج الطبراني
من مد إلى أحد من ولد عبد المطلب يداً فلم يكافئه في الدنيا فعلي مكافأته غداً إذا لقيني )
للمزيد انقر
http://ahlalbeit12.blogspot.com/2015...og-post_0.html
في حواشي العارف الفاسي( ) على "الصحيح": "عُرف بالاستقراء عاجلةُ من تعاطى إذايتهم بالعقوبة في الدنيا، {ولعذاب الآخرة أشد}".
"ينبغي للعاقل أن يأخذ حذره من ثلاثة أشياء:
- الأولى: الانهماك في المعاصي والمجون.
- الثانية: ظلم الخلق والإضرار بهم.
الثالثة – وهي الطامة الكبرى -: انتهاك شيء من حرمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإهمال تعظيم ما أُسند إليه من أحفاده الكرام وغيرهم.فهذه لا تبقي ولا تَذَر
رسول الله صلى الله عليه وآله
( اشتد غضب الله على من اذاني في عترتي )
قال صلى الله عليه وآله
+حرمت الجنة على من ظلم اهل بيتي أو آذاني في عترتي ألا من مات على بغض آل محمد مات كافرا+
وقد جاء في الحديث ( من مات على بغض آل محمد مات كافرا )
أخرج الخطيب في بيان فضلهم وتوقيرهم
( يقوم الرجل للرجل إلا بني هاشم فإنهم لا يقومون لأحد )
وعنه أيضاً(
إن عيادة بني هاشم فريضة وزيارتهم نافلة )
وأخرج الطبراني
من مد إلى أحد من ولد عبد المطلب يداً فلم يكافئه في الدنيا فعلي مكافأته غداً إذا لقيني )
للمزيد انقر
http://ahlalbeit12.blogspot.com/2015...og-post_0.html