تويت
سؤال : هل قول او فعل او تقرير ( اي صحابي ) حجة او لا ؟؟؟؟
-
-
السؤال
قلت لأحدهم ذات مرة: نحن نتبع الرسول عليه الصلاة و السلام ثم الصحابة رضي الله عنهم لأنهم أكثر الناس تفقهاً في الدين. وهذا عندما ذكرت له أنه ثبت عن علي رضي الله عنه أنه مر بقوم يلعبون الشطرنج فقال لهم: ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون. فقال لي ذلك الشخص: و هل يجوز أن يصدر أحد الصحابة حكماً.
سؤالي:هل أخطأت فيما قلته إننا نتبع الصحابة بعد الرسول عليه الصلاة والسلام؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أحسن السائل الكريم في ما قال، وأصاب وأجاد، فإنه لا يمكن الالتزام بالمنهج النبوي إلا من خلال فهم الصحابة وتطبيقهم، فقد تميز هذا الجيل الفريد بميزات تجعل اتباعه ميزانا للحق وعنوانا للفلاح والنجاة، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة. قالوا: ومن هي يا رسول الله؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي. رواه الترمذي، وحسنه الألباني. وقد سبق تفصيل ذلك في الفتوى رقم: 70032 ، فراجعها لزاما.
أما من حيث التأصيل، فقول الصحابي إذا انتشر ولم يخالف فهو حجة وإجماع سكوتي، وأما إذا لم ينتشر أو كان له مخالف من الصحابة، فليس بحجة ولكن يستأنس به.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى:
من قال من العلماء إن قول الصحابي حجة. فإنما قاله إذا لم يخالفه غيره من الصحابة، ولا عرف نص يخالفه ، ثم إذا اشتهر ولم ينكروه كان إقرارا على القول، فقد يقال: هذا إجماع إقراري. إذا عرف أنهم أقروه ولم ينكره أحد منهم وهم لا يقرون على باطل. وأما إذا لم يشتهر فهذا إن عرف أن غيره لم يخالفه فقد يقال: هو حجة. وأما إذا عرف أنه خالفه فليس بحجة بالاتفاق. وأما إذا لم يعرف هل وافقه غيره أو خالفه لم يجزم بأحدهما، ومتى كانت السنة تدل على خلافه كانت الحجة في سنة رسول الله لا فيما يخالفها بلا ريب عند أهل العلم. اهـ.
وقول الصحابي الذي لا مجال فيه للاجتهاد ولا له علاقة بلغة العرب له حكم الرفع، وأما إذا كان قوله مما له علاقة بالأحكام الشرعية، أو كان تفسير لفظة من القرآن، فهذا لا يجزم برفعه، وقد سبق تفصيله في الفتويين: 62408 ،26984 . كما سبق في الفتوى رقم: 39721 بيان أقوال أهل العلم فيما يتعلق بحجية قول الصحابي.
وأما اللعب بالشطرنج فقد سبق بيان حرمته في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 4020 ، 5019 ، 1050 ، 10063.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=121996
-
[QUOTE]نعم اخطأتالمشاركة الأصلية بواسطة العامري12
لان الصحابة اختلفوا بينهم وتحاربوا وتلاعنوا
الرسول ص حدد لنا طريق الهداية وعدم الضلالة وهو اتباع القران واهل البيت ع
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد أحسن السائل الكريم في ما قال، وأصاب وأجاد، فإنه لا يمكن الالتزام بالمنهج النبوي إلا من خلال فهم الصحابة وتطبيقهم، فقد تميز هذا الجيل الفريد بميزات تجعل اتباعه ميزانا للحق وعنوانا للفلاح والنجاة، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن بني إسرائيل تفرقت على اثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة. قالوا: ومن هي يا رسول الله؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي. رواه الترمذي، وحسنه الألباني. وقد سبق تفصيل ذلك في الفتوى رقم: 70032 ، فراجعها لزاما.
أما من حيث التأصيل، فقول الصحابي إذا انتشر ولم يخالف فهو حجة وإجماع سكوتي، وأما إذا لم ينتشر أو كان له مخالف من الصحابة، فليس بحجة ولكن يستأنس به.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى:
من قال من العلماء إن قول الصحابي حجة. فإنما قاله إذا لم يخالفه غيره من الصحابة، ولا عرف نص يخالفه ، ثم إذا اشتهر ولم ينكروه كان إقرارا على القول، فقد يقال: هذا إجماع إقراري. إذا عرف أنهم أقروه ولم ينكره أحد منهم وهم لا يقرون على باطل. وأما إذا لم يشتهر فهذا إن عرف أن غيره لم يخالفه فقد يقال: هو حجة. وأما إذا عرف أنه خالفه فليس بحجة بالاتفاق. وأما إذا لم يعرف هل وافقه غيره أو خالفه لم يجزم بأحدهما، ومتى كانت السنة تدل على خلافه كانت الحجة في سنة رسول الله لا فيما يخالفها بلا ريب عند أهل العلم. اهـ.
وقول الصحابي الذي لا مجال فيه للاجتهاد ولا له علاقة بلغة العرب له حكم الرفع، وأما إذا كان قوله مما له علاقة بالأحكام الشرعية، أو كان تفسير لفظة من القرآن، فهذا لا يجزم برفعه، وقد سبق تفصيله في الفتويين: 62408 ،26984 . كما سبق في الفتوى رقم: 39721 بيان أقوال أهل العلم فيما يتعلق بحجية قول الصحابي.
وأما اللعب بالشطرنج فقد سبق بيان حرمته في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 4020 ، 5019 ، 1050 ، 10063.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=121996
ماذا نفعل اذا اختلف الصحابة بينهم وتحاربوا واقتتلوا وتلاعنوا ؟؟؟
المفروض ان نبحث عن الطرف الصحيح ونتبعه ونتبرأ من المخطيء
لو كان الصحابة كلهم على نهج واحد عند ذلك يرتفع الاشكال
لو قدر الله لنا ان نكون من اهل ذلك الزمان... ماذا سنفعل ؟؟؟
هل نكون في صف عائشة او صف اهل البيت ع والمتمثل بالامام علي ع
هل نكون في صف معاوية او صف اهل البيت ع والمتمثل بالامام علي ع
هل نكون في صف الصحابة الذين قتلوا عثمان او في صف مواليه
اذا امتنع بعض الصحابة عن مبايعة الخليفة.. هل نكون في صف الخليفة او صف المعارضين؟؟
تعليق
-
اختلاف علي وبعض الصحابة لم يكن اختلافا اصوليا او فقهيا انما كان اختلافا سياسيا
لذلك الامام كان يقول عن اهل الشام التقينا والقوم وربنا واحد ونبينا واحدوكتابنا واحدلانستزيدهم بالايمان ولا يستزيدونا الا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء
واتباع الصحابة السابقين الاولين من المهاجرين والانصار واجب في القران الكريم بوصفهم ائمة
{ وَٱلسَّابِقُونَ ٱلأَوَّلُونَ مِنَ ٱلْمُهَاجِرِينَ وَٱلأَنْصَارِ وَٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ }تعليق
-
نعرض الحديث على القرآن أولاالمشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالم
فليس فيه الا كتاب وسنة وصحابة
فهذا يدل على ان فهمك مغلوط
فلا يمكن للحديث ان يعارض القرآن
فالادلة يجب ان تجمع ولا تتعارض
{ وَٱلسَّابِقُونَ ٱلأَوَّلُونَ مِنَ ٱلْمُهَاجِرِينَ وَٱلأَنْصَارِ وَٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً ذٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ }
فاهل البيت من غير الصحابة سيجدون رضوان الله في اتباع الصحابة
فلو خالفوهم .. لكان ذلك دليل على انحرافهم
ماذا نفعل اذا اختلف الصحابة بينهم وتحاربوا واقتتلوا وتلاعنوا ؟؟؟
في الفتوى السابقة اجاب على هذا التساؤل
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى:
من قال من العلماء إن قول الصحابي حجة. فإنما قاله إذا لم يخالفه غيره من الصحابة، ولا عرف نص يخالفه ، ثم إذا اشتهر ولم ينكروه كان إقرارا على القول، فقد يقال: هذا إجماع إقراري. إذا عرف أنهم أقروه ولم ينكره أحد منهم وهم لا يقرون على باطل. وأما إذا لم يشتهر فهذا إن عرف أن غيره لم يخالفه فقد يقال: هو حجة. وأما إذا عرف أنه خالفه فليس بحجة بالاتفاق. وأما إذا لم يعرف هل وافقه غيره أو خالفه لم يجزم بأحدهما، ومتى كانت السنة تدل على خلافه كانت الحجة في سنة رسول الله لا فيما يخالفها بلا ريب عند أهل العلم. اهـ.
التعديل الأخير تم بواسطة من اقصى الجزيرة; الساعة 22-03-2015, 07:01 AM.تعليق
-
هل الإختلاف السياسي يستوجب قنوت الإمام عليه السلام على أعدائهالمشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
و هل القنوت يكون على من يخالفك سياسيا أم دينيا
تعليق
-
لست انا من يقولالمشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
بل الامام علي هو من قال ان اختلافه معهم لم يكن عقائديا
نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 114
58 - ( ومن كتاب له عليه السلام كتبه إلى أهل الأمصار يقتص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين ) وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام . والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد ، ودعوتنا في الاسلام واحدة . لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله صلى الله عليه وآله ولا يستزيدوننا . الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ، فقلنا تعالوا نداو مالا يدرك اليوم بإطفاء النائرة وتسكين العامة ، حتى يشتد الأمر ويستجمع ، فنقوى على وضع الحق مواضعهتعليق
-
هل الإختلاف السياسي يستوجب قنوت الإمام عليه السلام على أعدائهالمشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
و هل القنوت يكون على من يخالفك سياسيا أم دينياتعليق
-
على العكس مما ذكر
فإن فعل الصحابة وقوله يعني عصمته.
وهذا احد ادلتنا على عصمة اهل البيت سلام الله عليهم...
أما الإختلاف في السياسة
فهذا ما لم يذكره احد.
فقد حكم عمر بن الخطاب وأبا بكر بعدة احكام في الكلالة.
ولم يعرف احكام الربا والجد والكلالة لقوله ود أن النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يمت حتى يخبرهم بهم إخبارا وافياتعليق
-
كيف لا يكون عمل الصحابي لوحده حجة ويكون إجماع لهم لا دليل عليه حجة ؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
القتال اشد من القنوت
والاختلاف لم يكن عقائديا، فلم يذكر التاريخ ان هناك خلاف عقائدي
بل اختلاف اجتهادي في مسألة محاكمة قتلة عثمان
فالكل تبرؤون من الفعل (القتل) ويرون شناعته
ولكن لكل منهم رأي في الاولويات
تعليق
-
كيف يختلفون والإمام موجود
أليس عليا هو الحاكم الشرعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا ما دخل فلان وعلان وزفت في المسألة
ما دخل عائشة المحرضة على قتال عثمان وتكفيره
ما دخل إبن الطلاق المؤلفة قلوبهم في أمور المسلمين
هؤلاء اناس أمر الله عز وجل بدفع أموال لهم ليتقي الناس شرهم وليعلم القاصي والداني أن أل ابي سفيان وبعض قريش مدفوع لهم أموالا ليستأمن الناس شرهم فهذه الاموال هي طعنة في شرفهم وكرامتهم وطعنة في إسلامهم ودينهم الذي ما جاوز تراقيهم.
فهؤلاء مشكوك في إسلامهم ولذلك يجب ألحذر منهم
فكيف يقول هؤلاء الصلابيخ ان هناك إختلاف في الأحكام وتنفيذها.......
بل أكثر من هذا
فإن اللعين أبن اللعين أبو اللعين قال ما قاتلتكم للصلاة والزكاة وإنما قاتلكم لأتأمر عليكم.........
وهؤلاء الصلابيخ يقولون لا لا لا لا وألف لا
هناك اختلاف في الاحكام
عشرات الألاف من المسلمين الابرياء والعوائل قتلوا ويتموا وشردوا ورملوت النساء وأيتمت الأطفال وهذا يقول
لا هناك اختلاف في حكم شرعي........
لعنة الله عليكم وعلى هكذا عقيدة
وكيف يعرف معاوية الكلبة العاوية الحكم الشرعي أو الإجتهاد وقد أسلم بعد فتح مكة سنة 8 هجرية
والنبي صلى الله عليه واله وسلم مات سنة 10 هجرية
فكيف يا صلابيخ أل ابي سفيان يكون الطليق إبن الطليق المؤلف قلبه مجتهدا.............التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 24-03-2015, 01:32 PM.تعليق
-
كيف لا يكون ذاك الإختلاف عقائديا و الرسولالمشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء
يقول أن علي 
يدعوا إلى الجنة و معاوية اللعين يدعو إلى النار
و كيف لا يكون عقائديا و علي يقنت على معاوية
راجع قليلا و سترى على من قنت الرسول على المسلمين أم على الكفار
تمعن في هذا الحديث
إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل و المقتول في النار
الإمام علي من أهل الجنة و مسلم باتفاق المسلمين
فيكون الذين قاتلهم غير مسلمين و إلا فإن الرسول متناقض في أقواله
عندك خيارين أحلاهما مر
الرسول كذاب و متناقض
معاوية اللعين و أشياعه كفار
تعليق
-
انت تفسر الروايات بغير معناها
فهذا شأنك
إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل و المقتول في النار
هذا الحديث في ان القاتل والمقتول يريدون سفك الدماء ولا وجود لاي سبب اجتهادي في القضية
ودخول النار لا يلزم بالضرورة كفره ولا يلزم بالضرورة تحققه، فقد يتوب الله على الموحد بفضله ولو كان قاتلا.
الإمام علي من أهل الجنة و مسلم باتفاق المسلمين
الزبير وطلحة من المبشرين بالجنة.
فيكون الذين قاتلهم غير مسلمين و إلا فإن الرسول متناقض في أقواله
هل انت من الخوارج اعتقاديا؟
الخوارج يقولون بخلود مرتكب الكبيرة في النار
مثل ان الذي يشرب الخمر ولم يتب في النار ... مخلد فيها
هذا رأي سخيف جدا ، لان الوعيد بدخول النار لايعني الكفر
ولكن يعني الذنب ، وقد يتوب الله على المذنب
فلو كان الاختلاف عقائدي مثل اختلاف علي مع الخوارج
لكان تحاور معهم عقائديا
وايضا عندما سلم الحسن الخلافة لمعاوية لم يتطرقوا الى اي اختلافات عقائدية
التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 27-03-2015, 03:49 PM.تعليق
-
علي يقول عنهم انهم مؤمنين مسلمين
الرسول يقول عنهم انهم مؤمنين مسلمين
القران يقول انهم مسلمين مؤمنين
سفيان الجزائري يقول انهم كفار مخلدون في النار
فمن نصدق ايها العقلاء؟ نصدق علي والرسول والقران ام سفيان الجزائريالتعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 29-03-2015, 06:07 AM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 13
2,137 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة مروان1400
11-06-2020, 12:38 AM
|
|||
|
استجابة 1
76 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
13-06-2025, 09:53 PM
|
|||
|
ردود 2
343 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 01:11 AM
|
تعليق