السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سأدخل في الموضوع مباشرة ..
التقية بين الدين والسياسة .. بين الماضي والحاضر ..
لماذا نرى أن هناك ...
من يمارس التقية في ما يخص الرسول الأعظم وعترته الطاهرة صلاة الله وسلامه عليهم أجمعين وحقوقهم ومظلوميتهم
ولا يمارسها حين تضيع حقوقه ويتم ظلمه .. والعكس صحيح ..
هو واقع مضحك مبكي .. لم يستطع عقلي القاصر أن يحل هذا التناقض ...أو أن يجد له تفسير
سوى أن التقية أصبحت بضاعة حالها من حال الكثير من الأمور التي أصبحت تباع و تشترى في سوق المصالح ..
لذلك أحببت أن أكتب تغريدات في ما يخص هذا الموضوع .. ومواضيع أخرى سأتطرق لها إن شاء الله ..
سأدخل في الموضوع مباشرة ..
التقية بين الدين والسياسة .. بين الماضي والحاضر ..
لماذا نرى أن هناك ...
من يمارس التقية في ما يخص الرسول الأعظم وعترته الطاهرة صلاة الله وسلامه عليهم أجمعين وحقوقهم ومظلوميتهم
ولا يمارسها حين تضيع حقوقه ويتم ظلمه .. والعكس صحيح ..
هو واقع مضحك مبكي .. لم يستطع عقلي القاصر أن يحل هذا التناقض ...أو أن يجد له تفسير
سوى أن التقية أصبحت بضاعة حالها من حال الكثير من الأمور التي أصبحت تباع و تشترى في سوق المصالح ..
لذلك أحببت أن أكتب تغريدات في ما يخص هذا الموضوع .. ومواضيع أخرى سأتطرق لها إن شاء الله ..
تعليق