مالك بن النويرة اصبح من المبشرين بالجنة عند الشيعة ... والسابقين الاولين من المهاجرين والانصار اهل بدر مرتدين مجرمين ملعونين مخلدين في النار؟؟؟؟؟
فاذا كان مالك بن النويرة يؤمن بان الولاة والخلافة لعلي ومالك كان عنده 3000 مقاتل فلماذا لم ينصره الامام علي ونصر ابا بكر عليه
ولماذا لم يستخدم هؤلاء الـ3000 لاستعادة الخلافة من الصحابة المرتدين الذين اغتصبوها؟
غريب تفكير الشيعة
تدليس وكذب وتزوير .. جهل مركب
كيف نصر ابن ابي قحافة وهو من رفض خلافته وامتنع عن مبايعته ؟
واذا كان قد نصره فلماذا قتله اللعين خالد بن الوليد ؟
كان قد صانع سجاح حين قدمت من أرض الجزيرة فلما اتصلت بمسيلمة - لعنهما الله - ثم ترحلت إلى بلادها، فلما كان ذلك ندم مالك بن نويرة على ما كان من أمره، وتلوم في شأنه وهو نازل بمكان يقال له: البطاح، فقصدها خالد بجنوده وتأخرت عنه الأنصار وقالوا: إنا قد قضينا ما أمرنا به الصديق.
فقال لهم خالد: إن هذا أمر لابد من فعله وفرصة لا بد من انتهازها وإنه لم يأتني فيها كتاب وأنا الأمير، وإلي ترد الأخبار، ولست بالذي أجبركم على المسير، وأنا قاصد البطاح فسار يومين، ثم لحقه رسول الأنصار يطلبون منه الانتظار فلحقوا به، فلما وصل البطاح وعليها مالك بن نويرة فبث خالد السرايا في البطاح يدعون الناس فاستقبله أمراء بني تميم بالسمع والطاعة وبذلوا الزكوات إلا ما كان من مالك بن نويرة فإنه متحير في أمره، متنح عن الناس فجاءته السرايا فأسروه وأسروا معه أصحابه، واختلفت السرية فيهم فشهد أبو قتادة الحرث بن ربعي الأنصاري أنهم أقاموا الصلاة، وقال آخرون: إنهم لم يؤذنوا ولا صلوا.
فيقال: إن الأسارى باتوا في كبولهم في ليلة شديدة البرد، فنادى منادي خالد: أن أدفئوا أسراكم، فظن القوم أنه أراد القتل فقتلوهم وقتل ضرار بن الأزور مالك بن نويرة، فلما سمع الداعية خرج وقد فرغوا منهم، فقال: إذا أراد الله أمرا أصابه واصطفى خالد امرأة مالك بن نويرة وهي أم تميم ابنة المنهال وكانت جملية، فلما حلت بني بها، ويقال: بل استدعى خالد مالك بن نويرة فأنبه على ما صدر منه من متابعة سجاح، وعلى منعه الزكاة وقال: ألم تعلم أنها قرينة الصلاة؟
فقال مالك: إن صاحبكم كان يزعم ذلك.
فقال: أهو صاحبنا وليس بصاحبك يا ضرار إضرب عنقه، فضربت عنقه، وأمر برأسه فجعل مع حجرين وطبخ على الثلاثة قدرا فأكل منها خالد تلك الليلة ليرهب بذلك الأعراب من المرتدة وغيرهم.
ويقال: إن شعر مالك جعلت النار تعمل فيه إلى أن نضج لحم القدر، ولم تفرغ الشعر لكثرته.
وقد تكلم أبو قتادة مع خالد فيما صنع وتقاولا في ذلك حتى ذهب أبو قتادة فشكاه إلى الصديق، وتكلم عمر مع أبي قتادة في خالد وقال للصديق: إعزله فإن في سيفه رهقا.
فقال أبو بكر: لا أشيم سيفا سله الله على الكفار.
وجاء متمم بن نويرة فجعل يشكو إلى الصديق خالدا وعمر يساعده، وينشد الصديق ما قال في أخيه من المراثي، فوداه الصديق من عنده.
ومن قول متمم في ذلك:
وكنا كندمانى جذيمة برهة * من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كأني ومالكا * لطول اجتماع لم نبت ليلة معا
وقال أيضا:
لقد لامني عند العبور على البكى * رفيقي لتذراف الدموع السوافك
وقال أتبكي كل قبر رأيته * لقبر ثوى بين اللوى فالدكادك
فقلت له إن الأسى يبعث الأسى * فدعني فهذا كله قبر مالك
والمقصود أنه لم يزل عمر بن الخطاب رضي الله عنه يحرض الصديق ويذمره على عزل خالد عن الإمرة ويقول: إن في سيفه لرهقا، حتى بعث الصديق إلى خالد بن الوليد فقدم عليه المدينة وقد لبس درعه التي من حديد وقد صدئ من كثرة الدماء، وغرز في عمامته النشاب المضمخ بالدماء
فلما دخل المسجد قام إليه عمر بن الخطاب فانتزع الأسهم من عمامة خالد فحطمها وقال: أرياء قتلت امرأ مسلما، ثم نزوت على امرأته، والله لارجمنك بالجنادل وخالد لا يكلمه ولا يظن إلا أن رأي الصديق فيه كرأي عمر، حتى دخل على أبي بكر فاعتذر إليه فعذره وتجاوز عنه ما كان منه في ذلك، وودى مالك بن نويرة، فخرج من عنده وعمر جالس في المسجد فقال خالد: هلم إلي يا ابن أم شملة، فلم يرد عليه وعرف أن الصديق قد رضي عنه.
واستمر أبو بكر بخالد على الإمرة وإن كان قد اجتهد في قتل مالك بن نويرة وأخطأ في قتله كما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بعثه إلى أبي جذيمة فقتل أولئك الأسارى الذين قالوا: صبأنا صبأنا، ولم يحسنوا أن يقولوا: أسلمنا، فوداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى رد إليهم ميلغة الكلب، ورفع يديه وقال: « اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد » ومع هذا لم يعزل خالدا عن الإمرة.
لا يستطيع الإنسان إلا أن يفكر في ذكاء وغباء بني صلبوخ
يقولون أن خالد بن الوليد هو سيف من سيوف الله
ويتفاخرون بذلك
فلنرى الحديث
معركة مؤتة
5887 - وعن أنس رضي الله عنه ، قال : نعى النبي - صلى الله عليه وسلم - زيدا وجعفرا وابن رواحة للناس قبل أن يأتيهم خبرهم فقال : ( أخذ الراية زيد فأصيب ، ثم أخذ جعفر فأصيب ، ثم أخذ ابن رواحة فأصيب ـ وعيناه تذرفان ـ حتى أخذ الراية سيف من سيوف الله - يعني خالد بن الوليد - حتى فتح الله عليهم ) . رواه البخاري .
لا ندري ما نقول لصلابيخ أل ابي سفيان
فعند فرار خالد من ارض المعركة يوم مؤته تلقاه المسلمون في المدينة واتهموهم بالفرار من ساحات القتال
فكيف يكون هناك فتح يوم مؤتة والدلائل كلها تقول أنه يوم هزيمة وفرار بعد مقتل زيد وجعفر وإبن رواحة؟؟
هؤلاء كلهم اخذوا الراية وقاتلوا حتى قتلوا
أما خالد فاخذ الراية وهرب من ارض المعركة.......
تدليس وكذب وتزوير .. جهل مركب
كيف نصر ابن ابي قحافة وهو من رفض خلافته وامتنع عن مبايعته ؟
واذا كان قد نصره فلماذا قتله اللعين خالد بن الوليد ؟
بل هو منك جهل مركب منك في منهج الامام علي وسيرته
نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 118
62 - ( ومن كتاب له عليه السلام )
إلى أهل مصر مع مالك الأشتر لما ولاه إمارتها
أما بعد فإن الله سبحانه بعث محمدا صلى الله عليه وآله نذيرا
للعالمين ومهيمنا على المرسلين ، فلما مضى عليه السلام تنازع
المسلمون الأمر من بعده ، فوالله ما كان يلقى في روعي
ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده صلى الله عليه
وآله عن أهل بيته ، ولا أنهم منحوه عني من بعده ، فما راعني إلا
انثيال الناس على فلان يبايعونه ، فأمسكت يدي حتى رأيت
راجعة الناس قد رجعت عن الاسلام يدعون إلى محق دين محمد صلى
الله عليه وآله ، فخشيت إن لم أنصر الاسلام وأهله أن أرى فيه
ثلما أو هدما تكون المصيبة به علي أعظم من فوت ولايتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل يزول منها ما كان كما يزول السراب ، أو كما يتقشع السحاب ، فنهضت في تلك الأحداث حتى زاح الباطل وزهق ، واطمأن الدين وتنهنه
الامام علي وقف الى جانب ابي بكر الصديق والصحابة بالضد من اعدائهم المرتدين مسيلمة وسجاح ومولاهم مالك بن النويرة
نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 118
62 - ( ومن كتاب له عليه السلام )
إلى أهل مصر مع مالك الأشتر لما ولاه إمارتها
أما بعد فإن الله سبحانه بعث محمدا صلى الله عليه وآله نذيرا
للعالمين ومهيمنا على المرسلين ، فلما مضى عليه السلام تنازع
المسلمون الأمر من بعده ، فوالله ما كان يلقى في روعي
ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده صلى الله عليه
وآله عن أهل بيته ، ولا أنهم منحوه عني من بعده ، فما راعني إلا
انثيال الناس على فلان يبايعونه ، فأمسكت يدي حتى رأيت
راجعة الناس قد رجعت عن الاسلام يدعون إلى محق دين محمد صلى
الله عليه وآله ، فخشيت إن لم أنصر الاسلام وأهله أن أرى فيه
ثلما أو هدما تكون المصيبة به علي أعظم من فوت ولايتكم التي إنما هي متاع أيام قلائل يزول منها ما كان كما يزول السراب ، أو كما يتقشع السحاب ، فنهضت في تلك الأحداث حتى زاح الباطل وزهق ، واطمأن الدين وتنهنه
الامام علي وقف الى جانب ابي بكر الصديق والصحابة بالضد من اعدائهم المرتدين مسيلمة وسجاح ومولاهم مالك بن النويرة
لو كنت مدركا لما تنسخ وتلصق هنا للطمت جبينك اسفا .. وها انت تقر وتعترف ان القوم قد سلبوا حق الامام علي عليه السلام واغتصبوا الخلافة ليحولونها الى حكم وسلطنة يقتلون بهواهم ويزنون بنساء المسلمين بهواهم ثم تترحمون انتم على الزاني وتعتبرونه اجتهد فاخطأ .. انظر الى ما وضعته انت من كلام الامام عليه السلام وتفكر قبل فوات الاوان :
( ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده صلى الله عليه وآله عن أهل بيته )
لو كنت مدركا لما تنسخ وتلصق هنا للطمت جبينك اسفا .. وها انت تقر وتعترف ان القوم قد سلبوا حق الامام علي عليه السلام واغتصبوا الخلافة ليحولونها الى حكم وسلطنة يقتلون بهواهم ويزنون بنساء المسلمين بهواهم ثم تترحمون انتم على الزاني وتعتبرونه اجتهد فاخطأ .. انظر الى ما وضعته انت من كلام الامام عليه السلام وتفكر قبل فوات الاوان :
[/size] ( ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده صلى الله عليه وآله عن أهل بيته )
لكن الامام نصرهم وساعدهم وازرهم وسماهم اهل الاسلام واعداءهم المرتدين اعداء الله
لكن الامام نصرهم وساعدهم وازرهم وسماهم اهل الاسلام واعداءهم المرتدين اعداء الله
5
صلابيخ أل ابي سفيان دائما تجدهم مجدين ومجتهدين في إبداء غباءهم دون خوف او ملل او وجل
طبعا هذا الغبي يسأل أن الإمام علي سلام الله عليه نصر وساعد وازور الإسلام واهله.........................
ظنا من هذا الصلبوخ أن الإمام سلام الله عليه إنما كان يدافع عن ابي بكر - مجهول الأسم - الذي به شيطان يعتريه وأبن صاهاك عمر بن الخطاب الذي كان به داء لا يشفيه إلا ماء الرجال.....
لكن تعال واسأل هؤلاء الصلابيخ لماذا يقوم الإمام علي سلام الله عليه الذي رفض بيعة أبا بكر أن يقاتل في المدينة المنورة وليس خارجها.......
الجواب: راجع أنساب الأشراف للبلاذري فهو يذكر السبب في ذلك
وأنا المعتمد في التاريخ سألخصه لصلابيخ أل ابي سفيان حتى لا يسألوه مرة أخرى..........
المنافقون حاصروا المدينة المنورة يريدون القضاء على الإسلام
المسلمون داخل المدينة المنورة لم يرفع احد منهم السلاح بوجه هؤلاء المنافقين للقتال تحت راية الذي يعتريه شيطان
فجاء عثمان بن عفان إلى الإمام علي بن ابي طالب وقال له إن المسلمون لا يريدون القتال دونك وأن هناك مصيبة ستحل إن لم يتقدم الإمام علي سلام الله عليه للقتال وستم القضاء على الإسلام المحمدي في المدينة المنورة.......
عند ذلك قام علي سلام الله عليه بالدفاع عن المدينة المنورة حتى محق الباطل وزال...................
وهناك موقف اخر للإمام علي سلام الله عليه عندما كان في طور قتال معاوية إبن اكلة ا لأكباد ووصله خبر أن الروم او الفرس سيهجمون على بلاد المسلمين فقال علي سلام الله عليه (بما معناه) بأنه سيضع يده بيد معاوية حفاظا على الإسلام
تعليق