وجود الامام والحجة على خلقه يمنع نزول العذاب وهذا هو المانع الذي لم ينزل على العذاب على امة محمد بعد ان ارتد الناس وانقلبوا على اعقابهم
حيث ان السنة الالهية في الامم السابقة ان يخرج الحجة (النبي وينقذ من العذاب هو واهل بيته والذين امنوا معه وينزل العذاب على الكافرين
وهذا مالم يقع في امة محمد لحد الان
وذلك لوجود الامام الحجة
اذا لولاه لساخت الارض بأهلها .
دليلك هذا الذي سميته عقلي وهو بعيد عن العقل يكذبك القران ويكذبك الامام علي
اما القران :
قال الامام علي (ع) كان في الأرض أمانان من عذاب الله رفع الأول وبقي الثاني
فأما الأول :- فرسول الله قال تعالى { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } ... وأما الثاني :- فالإستغفار قال تعالى { وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) فالزموا الأمان الثاني غفر الله لكم ....
فلايوجد امان بعد رسول الله الا بالاستغفار ولاوجود لامان اسمه الامام الحجة
الإقتباس الذي فيه اسمك اخ علي ذو الشوكة كان المفروض أن يكون لجمال غالب وليس لك.
ولكن لا ادري ما الذي حدث
ما صار شيء ولا تخلي في بالك
صراحة طيلة هذه الفترة وانا افكر شرقا وغربا بماذا كذبت كيف يتهمني اخي المعتمد بهذا الاتهام ؟
المهم الحمد لله
واشكرك انك اعدت لي اعتزازي بنفسي أولا واعتزازي بك ثانيا
قال الامام علي (ع) كان في الأرض أمانان من عذاب الله رفع الأول وبقي الثاني
فأما الأول :- فرسول الله قال تعالى { وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم } ... وأما الثاني :- فالإستغفار قال تعالى { وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) فالزموا الأمان الثاني غفر الله لكم ....
فلايوجد امان بعد رسول الله الا بالاستغفار ولاوجود لامان اسمه الامام الحجة
هذه الاية هي من ادلتي في اثباته كلامي فهي تثبت ان وجود النبي وهو الحجة كان مانع عن وقوع العذاب
وهذا بالظبط ما قلت واثبت
اما قول الامام علي
فأشك به كاملا حيث هذا التفصيل على ذلك البعد الزمني اما واما لا اظنه يصدر من الامام
وهو أيضا يثبت ما أقول بأن وجود النبي دافع ومانع عن وقوع العذاب
وهذا لايمنع وجود الاستغفار أيضا فعهد الصحابة كلن لهم مانعين مانع وجود النبي ومانع الاستغفار
ومن حقنا كمسلمين ان يكون لنا مثل ماكان لعهد الصحابة اذ ليس كل الناس تستغفر بالمقارنة مع الصحابة
اذا وجود الامام المهدي الذي هو خليفة النبي في كل عصر الى يوم الوقت المعلوم بالإضافة الى الاستغفار مانع من وقوع العذاب .
قال تعالى (سأل سائل بعذاب واقع ماله من الله من دافع ) اذا في ذلك اليوم الذي تخلوا فيه الأرض من الحجة تصبح الناس ومالهم من عذابالله من دافع يمنعهم منه .
هذه الاية هي من ادلتي في اثباته كلامي فهي تثبت ان وجود النبي وهو الحجة كان مانع عن وقوع العذاب
وهذا بالظبط ما قلت واثبت
اما قول الامام علي
فأشك به كاملا حيث هذا التفصيل على ذلك البعد الزمني اما واما لا اظنه يصدر من الامام
وهو أيضا يثبت ما أقول بأن وجود النبي دافع ومانع عن وقوع العذاب
وهذا لايمنع وجود الاستغفار أيضا فعهد الصحابة كلن لهم مانعين مانع وجود النبي ومانع الاستغفار
ومن حقنا كمسلمين ان يكون لنا مثل ماكان لعهد الصحابة اذ ليس كل الناس تستغفر بالمقارنة مع الصحابة
اذا وجود الامام المهدي الذي هو خليفة النبي في كل عصر الى يوم الوقت المعلوم بالإضافة الى الاستغفار مانع من وقوع العذاب .
قال تعالى (سأل سائل بعذاب واقع ماله من الله من دافع ) اذا في ذلك اليوم الذي تخلوا فيه الأرض من الحجة تصبح الناس ومالهم من عذابالله من دافع يمنعهم منه .
تستطيع فتح موضوع منفصل عن الادلة النقلية
وايضا الاية لاتشير الى ماتذهب اليه ابدا
لو كان الدليل العقلي حجة عليكم لما اعتقدتم ان لله حد و ان له يد وساق واين كانت هذه الساق واليد قبل خلق كل شي لا جواب عندكم لان عقولكم معطلة ولو كان العقل بحجة عليكم لما اعتقدتم ان الارض واقفة والشمس هي التي تدور حولها ولو كان العقل بحجة عليكم لما ولما ولما القائمة تطول
هو حجة الله على الخلق...
يعني ليس لكم دخل فيه..
هذا اولا
ثانيا: لا داع لوجود الأنبياء من الأساس إذا كان ما تدعونه صحيحا.
ثالثا: لا داع لخروج المهدي الذي سيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا......... كما هو مذكور في صحاحكم...
فما الفائدة من خروجه إذا كان إدعاؤكم صحيحا.....
لان اعتراضي بان واقعكم منذ 12 قرن وليس هناك من ترجعون اليه
فلا يعني لزوم وجود معصوم يرجع اليه الناس في كل زمن
*
غباء بني صلبوخ لا ينقطع...
الأمر لا يتعلق بالناس بل بالله عز وجل
يعني إن شاء الله له أن يعيش مليون سنة فلا يحق لأحد ان يعترض
هل يمكن أن يجعل الله حجة له ولا يعرف به الناس
الجواب نعم
السؤال: كيف عرفتم ذلك
الجواب: الناس في أنحاء العالم لم تعرف موسى. فموىس كان لليهود فقط. والناس لم تعرف إبراهيم سلام الله عليه. فلا من كان يسكن في الأمازون او بين الأزتكس او في أمريكا الجنوبية كانوا يعلمون شيئا عن الأنبياء سلام الله عليهم. ولا حتى يعرفون ما هي اليهودية او المسيحية أو الإسلام...
فلقائل منهم ان يستهزئ ويقول: هل لله حجة على ارضه.؟؟؟؟ وإذا كان موجودا فلماذا لا يخرج إلينا ليهدينا.
وهذا هو حال صلابيخ أل ابي سفيان....
الجواب الثاني: هو نعم. العبد الصالح الذي علم موسى ما لم يكن يعلم كان حجة لله على ارضه وخفي هذا الأمر عن رسول ونبي الله موسى سلام الله عليه.....
فعلام اعتراضكم يا صلابيخ أل ابي سفيان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إذا كان هناك خالق فلا بد من حجة له على ارضه وسلطانه وملكه.......
وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب
تعليق