عندما يأتي شخص خصوصا إن كان شخص يتبعه الكثيرون ويحاول أن يشعل فتنة عن طريقي آلا يجب أن أقف في وجهه ..
ام اتركه يشعل الفتنة وأقول لا دخل لي ...!!!!!
على الأقل يتبع أمير المؤمنين عليه السلام حين تصدى للغلاة الذين جعلوه ربا دون الله .
وعودة للموضوع ربما يكون الخبر مفبرك ولكن ما وجدناه في زيارة الأربعين هذه السنة من حقد حتى على صور السيد الشيرازي يجعلنا نخشى من أن
تتطور الأمور أكثر .. فلا أحد يريد أن يتصدى لخطأ أو أن ينصح طالما هذه الأخطاء تستهدف شخصا تحقد عليه وتكرهه .
والسب واللعن الذي يضايق البعض ليس بشئ أمام إسقاط وحرق كل من لا يتبعكم ويسير على خطى من تتبعوه .
حاشى رسول الله وأمير المؤمنين عليهما صلاة الله وسلامه أن يكون أتباعهما وشيعتهما حاقدون ..
على أن يكونوا نواب وأنصار للإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه وقلوبهم مليئة بالحقد والكراهية .
اولا الخامنئى ليس مسؤال عن كل ما يقال عنه ،
ثانيا اى فتنه واى خرابيط انت جالس تتكلم عنها !!
كل انسان هو المسؤال عن كلامه وتصرفاته
ثالثا العصمى لها اكثر من تعريف ومدلول
واحد هذه التعريفات للصمه هو ترك الذنوب والالتزام
بالواجبات وهذا القدر متحقق للكثير من الفقهاء والمراجع
وبهذا القدر المتلكم لم يخرج عن ما قرره الفقهاء والعلماء
ثانيا اى فتنه واى خرابيط انت جالس تتكلم عنها !!
كل انسان هو المسؤال عن كلامه وتصرفاته
ثالثا العصمى لها اكثر من تعريف ومدلول
واحد هذه التعريفات للصمه هو ترك الذنوب والالتزام
بالواجبات وهذا القدر متحقق للكثير من الفقهاء والمراجع
وبهذا القدر المتلكم لم يخرج عن ما قرره الفقهاء والعلماء
لم يقل التزام بل عصمة صغرى , ونفس الخامنائي عنده تلميحات بهذا الاعتقاد في نفسه .
نحن لا نقول أن أحد معصوم عندما نمدحه عصمة صغرى و نكفر من يعارضه .
طبعاً مادام الخامنائي وصي الخميني عصمة صغرى يعني الخميني صاحب النظرية كبرى ههههههههههههه
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 11-02-2015, 11:14 AM.
نكتة لطيفة , أحمد علم الهدى هذا غمام مشهد هو في مجلس خبراء القيادة في إيران , يعني أمثال هذا هم الذين انتخبوا الخامنائي .
حتى لا يأتي أحد و يقول هذا شخص لا قيمة له .
ليقولوا عنهم معصومون آلهة ... ليست هنا المشكلة فقط .. فمن لا يستحي سيقول ما هو أكثر .. ولكن أن تكفر وتحرض على كل من يخطئهم ولا يتبعهم .. فإما أن نقول ان الخامنئي معصوم وانه ولي أمر المسلمين ونائب الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف وإما فأنتم ضد الرسول ص .. إما ان تقول نعم للخميني حتى تكون مؤمن بالله وإن مت ولم تقل له نعم ستموت موته جاهلية .. يريدون أن ينزعوا من آل البيت ع كل فضاءلهم ويطبقوها على من يتبعون .. حتى أصبحوا هم فقط المؤمنون وهم من يقولوا هذا في الجنة وهذا في النار .
المؤمنون الصالحون كلما أعطاهم الله من فضله ونصرهم يزدادوا تواضعا وهناك نوع من البشر كلما أعطاهم الله زادوا تجبرا وطغيانا وغرورا حتى يأخذهم غرورهم ويظنوا بأنهم لا يختلفون ولو بدرجة أقل عن من أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا .. وهم في الواقع لا يساوون تراب نعلهم .
المصيبة يقولون أن المخالف يجب أن يتوحدوا معه ويتقربوا إليه ويهزوا أذيالهم فرحا عندما يصلون خلف المخالف وهو الذي يتولى أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وهذا المخالف يقول عنهم فرس مجوس كفار. أما نحن المساكين فكفار إن لم نؤمن بولاية خامنه اى أو خميني....
تعليق