تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكم
قال الأحنف بن قيس لابنه :
إذا أردت أن تؤاخي رجلا فاغضبه فإن انصفك , وإلا فاحذره .
قال الشاعر :
لبِستُ ثوب الرَّجا والناس قد رقدوا .... وَقمِتُّ أشكوا إلى مولاي ما أجدُ
وقُلتُ يا أمَلي في كلِّ نائبة .... ومَن عليه لكشف الضُّرِّ أعتمد
أشكو إليك أموراً أنت تعلمها .... ما لي على حملها صبرٌ ولا جلدُ
وقد مدَدْتُ يدِي بالذُّلِّ مبتهلاً .... أليك يا خير من مُدَّتْ أليه يدُ
فلا ترُدَّنها يا ربِّ خائبةً .... فبَحْرُ جودِكَ يروي كل منْ يَرِد .
معلومه :-
أن آخر آية في سورة الفتح تشتمل على أحرف الهجاء العربية .
منوعات
هل أنت سعيد..؟؟
يحكى أن رجلا يهوى الأسفار... وذات يوم هم بدخول إحدى المدن. فكان أول ما واجهه مقبرة المدينة وكان كل قبر على هذه القبوريحمل لوحة كتب عليها معلومات عن صاحب القبر وبعد قرأة بعض العبارات أخذته الدهشة !
فلان بن فلان مات وله من العمر أربع سنوات
الوزير فلان بن فلان مات وعمره سنتان
الأمير فلان بن فلان مات وله من العمر سنة
القاضي فلان بن فلان مات وعمره ستة أشهر
فقال في نفسه ماهذه المدينة التي أعمار أهلها بهذا القصر ....
ولما دخل هذه المدينة لم يرا سكانها سوى أناس عاديون لا يختلفوا عن بقية البشر فلما استقر في هذه المدينة عدة أيام واستأنس بأهلها سألهم عن ما رآه في مقبرتهم وعن أعمار من دفنوا فيها ....
فأجابوه إننا في هذه المدينة تحدد أعمارنا بحسب الأيام السعيدة التي عشناها فيكتب كل شخص في وصيته عمره على أساس أيام السعادة التي عاشها........
فقام الرجل وقال أريد أن أعيش في مدينتكم وإذا مت فاكتبوا على قبري اسمي ثم اكتبوا العمر ........
من بطن أمه إلى القبر...
فإني لم أرى يوما سعيدا في حياتي.....
أخي الـقارئ / أختي القارئه
لو كنت من أهل هذه المدينة كم تريد أن يكتبوا عمرك ?
هل أنت عصبي ؟؟؟؟؟؟ أجب بسرعة
بريطاني صادف فرنسياً في إحدى الطرقات الضيقة وكان كل منهما في سيارته .. المطر كان شديداً وأختلف الاثنان حول أحقية المرور وكان أن رفضا التزحزح من مكانيهما بانتظار أن يتنازل الواحد للآخر ..
الفرنسي .. ورغبة منه في إغاظة البريطاني .. فتح صحيفته وأخذ يقرأ وبعد نصف ساعة ، فتح الإنجليزي باب سيارته ونزل لينقر بأصابعه على زجاج نافذة الفرنسي الذي حسب نفسه منتصراً .. ليفاجأ بالآخر وهو يقول له .. سيدي عندما تنتهي من قراءة الصحيفة مررها لي من فضلك !!!
طبعاً هذا مثال على برودة الأعصاب التي يتمتع بها كثيرون والتي يقابلها العكس تماماً .. العصبية الزائدة أو الأشبه بانفجار البركان ...
وأنت .... أين تقع ضمن السلم الواقع بين العصبية والبرودة ؟؟؟
قالوا...!؟
مسكين الرجل ... إنه يقف حائر بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباَ و هو في الحالتين نادم ( سقراط )
قبل أن أتزوج كان عندي ست نظريات في تربية الأطفال ، أما الآن فعندي ستة أطفال ليس معي لهم نظريات ( جان جاك روسو )
قصة ابكت بن لادن حتى غشي عليه
والحقيقة أنا رأينا من أتباعه ومحبيه التعلق الشديد به لدرجة التعصب والغضب عند تناول شيء من حياته ولو بشيء من الحيادية ، ولقد سمعنا ببعض هذه القصص التي لم نسمع بمثلها إلا في العصور الأولى على حد قول أصحاب
هذه القصص .
فمن ذلك انه عندما قررت أمريكا ضرب أفغانستان ، وأطلق ابن لادن خطابه
الشهير والذي أقسم من خلاله أنه لن تهنأ أمريكا حتى تهنأ فلسطين بالأمن
والرخاء ، بدأ الشعب الفلسطيني تدب فيه الحياة حتى صارت صور أسامة تعلق
على كل باب فلسطيني ، وبدأ طلاب المدارس في نزع صور أنديتهم المفضلة من
أرديتهم الرياضية ، وبدأت الفتيات بنزع صور الفنانات والمغنيات من على صدورهم واستبدلوها بصور ابن لادن وبينما بدأت القوات الأمريكية بضرب كابل كان ابن لادن في قندهار ، و كان يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ، فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة ابن لادن ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغير حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول :
أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ، فما كان من أسامة إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله مع الشيخ ، وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ، وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه ، يقول صاحب هذه القصة : إني والله لاأتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر .
المصدر / http://www.islammemo.com/one_news.asp?IDNews=8159
قصص من التاريخ
أثناء إحدى الحروب بين دولتين متجاورتين صدر أمرلأحدالجنود بأن يطلق قذائف وقنابل على الأعداء عند الناحية الأخرى من النهر .. ولكن الجندي قال لنفسه : ( عدوي هذا الذي سأقتله .. قد يكون له زوجة وأطفال ينتظرون عودته .
وفجأة .. استبدل الجندي القنابل والقذائف بالزهور .. وبدلا من أن يضع القذائف في المدفع .. وضع زهورا ..وأطلق قنبلة الزهور ..دهش الجنود على الطرف الآخر .. فردواهم ..أيضا بالزهور بدلا من القنابل .. وكان السلام بين الجيشين بعد حرب طويلة .
قال سفيان بن حسين : ذكرت رجلا بسؤ عند إياس بن معاوية فنظر في وجهي وقال : أغزوت الروم ؟
قلت : لا .. قال : فالسند والهند والترك ؟ ... قلت لا .
قال أفسلم منك السند والهند والروم والترك .. ولم يسلم منك أخوك المسلم..
منقول من البريد
تحياتي أختكم / مــآســي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حكم
قال الأحنف بن قيس لابنه :
إذا أردت أن تؤاخي رجلا فاغضبه فإن انصفك , وإلا فاحذره .
قال الشاعر :
لبِستُ ثوب الرَّجا والناس قد رقدوا .... وَقمِتُّ أشكوا إلى مولاي ما أجدُ
وقُلتُ يا أمَلي في كلِّ نائبة .... ومَن عليه لكشف الضُّرِّ أعتمد
أشكو إليك أموراً أنت تعلمها .... ما لي على حملها صبرٌ ولا جلدُ
وقد مدَدْتُ يدِي بالذُّلِّ مبتهلاً .... أليك يا خير من مُدَّتْ أليه يدُ
فلا ترُدَّنها يا ربِّ خائبةً .... فبَحْرُ جودِكَ يروي كل منْ يَرِد .
معلومه :-
أن آخر آية في سورة الفتح تشتمل على أحرف الهجاء العربية .
منوعات
هل أنت سعيد..؟؟
يحكى أن رجلا يهوى الأسفار... وذات يوم هم بدخول إحدى المدن. فكان أول ما واجهه مقبرة المدينة وكان كل قبر على هذه القبوريحمل لوحة كتب عليها معلومات عن صاحب القبر وبعد قرأة بعض العبارات أخذته الدهشة !
فلان بن فلان مات وله من العمر أربع سنوات
الوزير فلان بن فلان مات وعمره سنتان
الأمير فلان بن فلان مات وله من العمر سنة
القاضي فلان بن فلان مات وعمره ستة أشهر
فقال في نفسه ماهذه المدينة التي أعمار أهلها بهذا القصر ....
ولما دخل هذه المدينة لم يرا سكانها سوى أناس عاديون لا يختلفوا عن بقية البشر فلما استقر في هذه المدينة عدة أيام واستأنس بأهلها سألهم عن ما رآه في مقبرتهم وعن أعمار من دفنوا فيها ....
فأجابوه إننا في هذه المدينة تحدد أعمارنا بحسب الأيام السعيدة التي عشناها فيكتب كل شخص في وصيته عمره على أساس أيام السعادة التي عاشها........
فقام الرجل وقال أريد أن أعيش في مدينتكم وإذا مت فاكتبوا على قبري اسمي ثم اكتبوا العمر ........
من بطن أمه إلى القبر...
فإني لم أرى يوما سعيدا في حياتي.....
أخي الـقارئ / أختي القارئه
لو كنت من أهل هذه المدينة كم تريد أن يكتبوا عمرك ?
هل أنت عصبي ؟؟؟؟؟؟ أجب بسرعة
بريطاني صادف فرنسياً في إحدى الطرقات الضيقة وكان كل منهما في سيارته .. المطر كان شديداً وأختلف الاثنان حول أحقية المرور وكان أن رفضا التزحزح من مكانيهما بانتظار أن يتنازل الواحد للآخر ..
الفرنسي .. ورغبة منه في إغاظة البريطاني .. فتح صحيفته وأخذ يقرأ وبعد نصف ساعة ، فتح الإنجليزي باب سيارته ونزل لينقر بأصابعه على زجاج نافذة الفرنسي الذي حسب نفسه منتصراً .. ليفاجأ بالآخر وهو يقول له .. سيدي عندما تنتهي من قراءة الصحيفة مررها لي من فضلك !!!
طبعاً هذا مثال على برودة الأعصاب التي يتمتع بها كثيرون والتي يقابلها العكس تماماً .. العصبية الزائدة أو الأشبه بانفجار البركان ...
وأنت .... أين تقع ضمن السلم الواقع بين العصبية والبرودة ؟؟؟
قالوا...!؟
مسكين الرجل ... إنه يقف حائر بين أن يتزوج أو أن يبقى عازباَ و هو في الحالتين نادم ( سقراط )
قبل أن أتزوج كان عندي ست نظريات في تربية الأطفال ، أما الآن فعندي ستة أطفال ليس معي لهم نظريات ( جان جاك روسو )
قصة ابكت بن لادن حتى غشي عليه
والحقيقة أنا رأينا من أتباعه ومحبيه التعلق الشديد به لدرجة التعصب والغضب عند تناول شيء من حياته ولو بشيء من الحيادية ، ولقد سمعنا ببعض هذه القصص التي لم نسمع بمثلها إلا في العصور الأولى على حد قول أصحاب
هذه القصص .
فمن ذلك انه عندما قررت أمريكا ضرب أفغانستان ، وأطلق ابن لادن خطابه
الشهير والذي أقسم من خلاله أنه لن تهنأ أمريكا حتى تهنأ فلسطين بالأمن
والرخاء ، بدأ الشعب الفلسطيني تدب فيه الحياة حتى صارت صور أسامة تعلق
على كل باب فلسطيني ، وبدأ طلاب المدارس في نزع صور أنديتهم المفضلة من
أرديتهم الرياضية ، وبدأت الفتيات بنزع صور الفنانات والمغنيات من على صدورهم واستبدلوها بصور ابن لادن وبينما بدأت القوات الأمريكية بضرب كابل كان ابن لادن في قندهار ، و كان يوماً من الأيام يجهز الخطط ويدرس الوضع فإذا بشاب يحضر له جهاز كمبيوتر محمول ، فقال : ياشيخ إني أريد أن أريك شيئاً ، فيقول صاحب القصة : فسكت الجميع كلهم ينظرون إلى شيخهم ماذا يقول ، فقال أرني إياه ، ولكن كعادة ابن لادن ، فقد كان لديه إحساس غريب بأي شيء جديد فكان وجهه قد بدأ بالتغير ، فقام هذا الشاب فشغل الجهاز وبينما كان الجهاز يعمل ويُحَمّل كان وجه أسامة يزداد تغير حتى اصبح الجهاز جاهزاً للعمل ، فضغط ذلك الشاب على ملف فيديو ، وجعل الصوت عالياً ، فإذا أول الملف صورة طفل صغير تعلو وجهه البراءة الطفولية التي يتأثر بها كل مؤمن ، وإذا بذلك الطفل الصغير يلبس كوفية فلسطينية ، ويرفع صورة ابن لادن والتي ظهرت في الشريط وهو يرفع إصبعه فيها ، وأخذ الطفل يتحدث بصوت مرتفع و يبكي بكاء يقطع القلوب فيقول :
أين وعدك يا أسامة ، ثم يكرر : أين وعدك يا أسامة ، فما كان من أسامة إلا أن بكى وسُمع له نشيج كنشيج باكٍ على من فقد أحب الناس إلى قلبه حتى أشفقنا عليه ، فأخذ يقول الشيخ بصوت مرتفع : وماذا تريد من أسامة أن يفعل وقد اجتمع العالم كله عليه ، فمازال يكررها حتى اخضبت لحيته بدموعه ، وأشفقنا عليه فأبكانا معه حتى كان للمجلس عويل كعويل أمٍّ فجعت بفقد ولدها الوحيد وقد أخذنا الغضب من هذا الأخ الذي أحضر الجهاز ، وعاتبناه بنظراتنا على ما فعله مع الشيخ ، وماهي إلا لحظات حتى سقط مغشياً عليه ، وحُمل إلى بيته وقد أخذ منه البكاء مأخذه ، فمرض ثلاثة أيام وكلما استيقظ تذكر صورة ذلك الصبي الذي يبكي فبكى وسمع نشيجه ، وصار يكرر قوله: ومايفعل أسامة وقد اجتمع العالم كله عليه ، يقول صاحب هذه القصة : إني والله لاأتذكر من خلال هذه القصة إلا مواقف عمر التي كان يمرض فيها من خلال قراءة أية أو موقف مؤثر .
المصدر / http://www.islammemo.com/one_news.asp?IDNews=8159
قصص من التاريخ
أثناء إحدى الحروب بين دولتين متجاورتين صدر أمرلأحدالجنود بأن يطلق قذائف وقنابل على الأعداء عند الناحية الأخرى من النهر .. ولكن الجندي قال لنفسه : ( عدوي هذا الذي سأقتله .. قد يكون له زوجة وأطفال ينتظرون عودته .
وفجأة .. استبدل الجندي القنابل والقذائف بالزهور .. وبدلا من أن يضع القذائف في المدفع .. وضع زهورا ..وأطلق قنبلة الزهور ..دهش الجنود على الطرف الآخر .. فردواهم ..أيضا بالزهور بدلا من القنابل .. وكان السلام بين الجيشين بعد حرب طويلة .
قال سفيان بن حسين : ذكرت رجلا بسؤ عند إياس بن معاوية فنظر في وجهي وقال : أغزوت الروم ؟
قلت : لا .. قال : فالسند والهند والترك ؟ ... قلت لا .
قال أفسلم منك السند والهند والروم والترك .. ولم يسلم منك أخوك المسلم..
منقول من البريد
تحياتي أختكم / مــآســي