والخلافة العثمانية تكثر بالجزية حريم السلطان ؟؟؟


ماولت امرها لغير اهله حت كان عاقبة امرها الى سفال


كما حل بالدولة العثمانية الفاسقة الفاجرة


على خطى الاسلاف من بني العباس وبني امية لعنهم الله اجمعين

ومن انتم ؟؟؟
الذي لاشك فيه ...انكم عبيد للامريكان
فهل ستتكرر ثورة العبيد ؟؟؟

كانت الدولة العثمانية تقوم سنويا بنهب اطفال المسيحيين من مناطق القفقاس واليونان وغرب روسيا
وترسلهم الى مدارس عسكرية يتعلمون فيها ان ابوهم هو السلطان ويتدربون على الجندية
فكانوا يتحولون الى عسكريين شجعان ويترقون ليصبحوا ضباطا كبار
والعادة ان ينتشر اللواط بين فئات من الصبيان الحسان
كما ان هذه العادة منتشرة بين كبار رجال الدولة العثمانية كاي سلطة سنية عبر التاريخ
فكانوا يحضرون لهذه المدارس وينتقون منها مايحلو لهم كخدم يقومون باعمال اخر للولاة ورجال الدولة!
بعد ان يكبر هؤلاء ويقل جمالهم يتم ابعادهم ليكونوا مجرد ضباط يعيشون في المدن ويكونوا في خدمة المنحرفين من شباب تلك المدن
وقد ابتليت بغداد باكبر عدد من هؤلاء لوجود مدرسة انكشارية كما كان يطلق عليها
حتى انتشر اللواط وصارت بغداد تعرف به
ويذكر علي الوردي ان شابا المانيا شاذا هرب من المانيا الى العراق لان الكنيسة هناك تحرق المنحرف جنسيا
وقد تقاتل بعض شباب بغداد لاحقا على هذا الشاب حتى قتل هو في المعركة
ولم يكن لالمانيا قنصل في بغداد فكان القنصل البريطاني يقوم بمتابعة احوال الاوربيين كافة
وقد سئم من متابعة هذه القضية وشهودها من المنحرفين وكتب في مذكراته انه يدعو ان يتخلص من مدينة (سدوم) هذه-يعني بغداد في ظل دولة الخلافة!
وكانت المحلات البغدداية تتفاخر ايها تحوي اجمل (_) فيها
ولكن مع ذلك كان هؤلاء يتدرجون في المناصب حتى يصبحوا قادة الجيش او الشرطة في بغداد
وبعضهم تمكن من الزواج وبفض رواتبه والرشاوى والتجارة اصبح من الاثرياء وتمكن من شراء لقب باشا فيتمكن ان يصبح والي بغداد
فكان موضع تندر البغدادين ان (حلو)محلة كذا قد تم تعيينه واليا او قائدا للشرطة او الجيش اومنصبا معينا
حتى شاع انه لن يحصل على المناصب الا من كان (مفعولا به)!

ومن هؤلاء شوكت باشا الذي اصبح من اولاده وزراء ورؤساء وزراء وابرزهم ناجي شوكت الذي قرر تسفير السيد محمد الصدر والشيخ الخالصي على انهم مواطنون اجانب !!!

ومنهم ياسين الهاشمي -وزير دفاع ورئيس وزراء-
ومن ذريتهم طارق الهاشمي

ومن اراد المزيد من التفصيل ينظر
لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث للدكتور علي الوردي

لذلك كانت اخر ماثر الضباط العثمانيين انهم كانوا يتسلمون الرشاوى من الجيش الغازي الانكليزي مقابل عدم المقاومة او الانكسار امامه مما ادى الى حصول خسائر كبيرة في صفوف المجاهدين الشيعة الذين لبوا نداء المرجعية للجهاد

ينظر اضافة للوردي
الثورة العراقية الكبرى لعبد الرزاق الحسني
تاريخ العراق الحديث لفيليب ايرلاند