تويت
دعوة للجميع : أمتحان ،فمن هو الفائز ومن الهالك لا سمح الله ؟!
هل صلح الامام الحسن عليه السلام مع معاوية عار ما بعده عار وفضيحة على معاوية أم فضيلة وفخر ومنقبة لمعاوية ؟1 -فضيحة وعار2 -فخر ومنقبةأختار حسب التحديد ! واذا هناك احتمال آخر وهذا محال فلا بأس ان تختارة !! فقط رجا دون أي زيادة وحشو الكلام ...حسب التحديد ...أبوعلي / حسب التحديد رجا
-
-
الإنسان لايتصالح مع من هو في صفه ومن المؤيدين له ! لايتصالح إلا مع من يتقي شره ومكره -
فضيلة لكليهما رضي الله عنهما وارضاهماالمشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازيتعليق
-
يرفع
أين اهل السنة من هذا الأمتحان ؟!هل صلح الامام الحسن مع معاوية ،فخرا لمعاوية أم عار ؟تعليق
-
تسجيل متابعهتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
لمعرفة الجواب على ذلك ينبغي الرجوع الى خطب الامام الحسن (عليه السلام) لمعاوية في مختلف كتب المسلمين الشيعه والسنة ، ستجد تصريح الامام (عليه السلام) واضح في الحرب ضد معاويه لذلك قرر الخروج لحربه وتراجع عن ذلك وقرر الصلح لظروف خاصة . ولو كان يحب معاويه حب شديد وكان بينهم علاقة ودية وياسمينة كما يصور ذلك السلفية لما قرر الخروج لقتاله في البداية .
وكيف يكون الامام الحسن يحب معاويه ! والامام نفسه شارك مع ابيه امير المؤمنين في حرب صفين ضد معاويه الفئة الباغية ؟!
قد صور السلفية بجهلهم الامام انه يعشق معاويه لذلك اصبحوا يحبونه أكثر من ابيه الذي حاربه . هم اتباع سنة معاويه .
https://www.youtube.com/watch?v=noBRGXnu0t0تعليق
-
حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ...
نتيجة الأمتحان بأختصار شديد : الفائز ان شاء الله : يرى هذا الصلح عار وفضيحة على معاويةالخاسر لا سمح الله: يرى هذا الصلح فضيلة ومنقبة لمعاوية ،فهو مفتون بهذا الصلح ومضحوك عليه الدليل :الإمام الحسن عليه السلام يرى أن تولي معاوية للأمر هو ابتلاء وعذاب يدل على هذا قول الامام الحسن عليه السلام مشيرا الى معاوية وبسند صحيح : ( وما أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ) وأشار بيده إلى معاوية .فغضب معاوية فخطب بعده خطبة عيية فاحشة، ثم نزل ...اهالامام الحسن (ع) يرى هذا الصلح ( فتنة ومتاع إلى حين ) وسببه معاوية حيث أشار عليه حين قرأ هذه الأية لذا نرى معاوية غضب من هذا التعبير فهو جزما عار وفضيحة على معاوية ،بينما أهل السنة يرون هذا الصلح منقبة وفخر لمعاوية !!!أبوعلي / ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حي عن بينة وإن الله لسميع عليمتعليق
تعليق