UOTE=ايهاب الموسوي][CENTER][SIZE=20px][FONT="Tahoma"]ما بدر مني سهوا لاعمدا ولاذنب على الساهي
طيب وانا ماذا اعمل لك وانت تبني احكامك على عبارات تنسبها الى القران وهي ليست منه , تقول ان الامر سهوا لا باس اصدقك , لكن عليك اولا ان تتعوذ من الشيطان وتستغفر الله ,
ثانيا عودا على بدء , كل ما قلته حول نسب ابي بكر ينسحب بالتكيد على ابنائه وبناته فهم جاءوا من صلبه ,
ثالثا الم يجد محمد الباقر امراة يتزوجها الا من هي مطعونة في نسبها , مع وجود الكثيرات من النساء الهاشميات ومن ال البيت .
رابعا لا اتصور ان ام جفر الصادق جائت من نسب فيه سفاح , الواحد منا لايرضاها او لايحبها لنفسه فكيف بجعفر الصادق , وجدته ايظا اسماء ووو..
خامسا في راي ان كل ذنب سواء كان كبيرا اوصغيرا حصل قبل بعثة النبي ليست له قيمة ولا توثر لان الانسان يحاسب بعد وصول الرسالة اليه وليس قبله
كما قال تعالى
( مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا )
فهم كانوا يشركون بالله الشرك الاكبر مع سائر المخالفات قبل بعثة الرسول اليهم ومع هذا لم يحاسبهم الله ولم يعاقبهم الرسول لانها كانت مرحلة جاهلية .ا
واخيرا انا لايهمني هذه القصة لانها تتحدث عن قضية حصلت في الجاهلية او لم تحصل ولكن ما اريد توضيحه ان اسلوبك هذا في النقد اعطاني وللقراء ربما ان ابي بكر رجل ذات ماصفات عالية جدا الى الدرجة ان اشد الناس بغضا له ووحقدا عليه لم يجددوا عيبا فيه فذهبوا للبحث في نسبه .
وقد قرات قديما حديثا اعجبني عن الرسول [ أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن : الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة ]
طيب وانا ماذا اعمل لك وانت تبني احكامك على عبارات تنسبها الى القران وهي ليست منه , تقول ان الامر سهوا لا باس اصدقك , لكن عليك اولا ان تتعوذ من الشيطان وتستغفر الله ,
ثانيا عودا على بدء , كل ما قلته حول نسب ابي بكر ينسحب بالتكيد على ابنائه وبناته فهم جاءوا من صلبه ,
ثالثا الم يجد محمد الباقر امراة يتزوجها الا من هي مطعونة في نسبها , مع وجود الكثيرات من النساء الهاشميات ومن ال البيت .
رابعا لا اتصور ان ام جفر الصادق جائت من نسب فيه سفاح , الواحد منا لايرضاها او لايحبها لنفسه فكيف بجعفر الصادق , وجدته ايظا اسماء ووو..
خامسا في راي ان كل ذنب سواء كان كبيرا اوصغيرا حصل قبل بعثة النبي ليست له قيمة ولا توثر لان الانسان يحاسب بعد وصول الرسالة اليه وليس قبله
كما قال تعالى
( مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا )
فهم كانوا يشركون بالله الشرك الاكبر مع سائر المخالفات قبل بعثة الرسول اليهم ومع هذا لم يحاسبهم الله ولم يعاقبهم الرسول لانها كانت مرحلة جاهلية .ا
واخيرا انا لايهمني هذه القصة لانها تتحدث عن قضية حصلت في الجاهلية او لم تحصل ولكن ما اريد توضيحه ان اسلوبك هذا في النقد اعطاني وللقراء ربما ان ابي بكر رجل ذات ماصفات عالية جدا الى الدرجة ان اشد الناس بغضا له ووحقدا عليه لم يجددوا عيبا فيه فذهبوا للبحث في نسبه .
وقد قرات قديما حديثا اعجبني عن الرسول [ أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن : الفخر في الأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة ]
تعليق