الانصاف الرجل ابو سمير تعب كثيرا واجهد نفسه في دراسة فكر الاخوان المسلمين ولذلك كانت مكتبته ٩٩٪كتب نواصب وكان الرجل يقرأ اغلب وقته في بلاد السنة ، لذلك شيء طبيعي انه لا يفهم في فكر اهل البيت ولايحسن حتى البحث في المكتبة الشيعة ، ثم الرجل كان شاعرا وكان يمدح السيدة المغنية أم كلثوم وكان حسب الظاهر معجباً بها ، لذلك الرجل ابا سمير غفل وشط بعيدا في ديوانه حيث ذكر وكتب لكل شيء الا لصاحب الزمان ، والرجل انصافاً كان له موقفاً سلبياً مع صاحب الزمان ، وكان الرجُل يعبر عن الامام فيقول المهدي
فكرة ليس الا وايجابياتها اكثر من سلبياتها ، لان الرجل بالحقيقة والانصاف كان كثيرا يأنس بابي حنيفة النعمان .
لذلك الرجل قضى عمره في هذه التفاهات لا ننسى له في خاتمة عمره قد ندمَ الرجل كثيرا على قرائته للتعزية وحاول ان يقلل من المصيبة لكن اناسا من خارج العراق نصحوه بالعدول عن ذلك.
فكرة ليس الا وايجابياتها اكثر من سلبياتها ، لان الرجل بالحقيقة والانصاف كان كثيرا يأنس بابي حنيفة النعمان .
لذلك الرجل قضى عمره في هذه التفاهات لا ننسى له في خاتمة عمره قد ندمَ الرجل كثيرا على قرائته للتعزية وحاول ان يقلل من المصيبة لكن اناسا من خارج العراق نصحوه بالعدول عن ذلك.
تعليق