إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عند الزيدية امامة ابي بكر هي انتحال وكفر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عند الزيدية امامة ابي بكر هي انتحال وكفر


    قال اعظم ائمة الزيدية على الاطلاق في اليمن يحيى بن الحسين بن القاسم بن طباطبا الحسني العلوي الهاشمي(ت298هـ) الملقب عندهم بـ(الهادي الى الحق) في كتابه الاحكام ج1 ص38 :

    [ حدثنى ابى عن ابيه انه سئل عن امامة على بن ابى طالب أفرض هى من الله ؟ فقال : كذلك نقول و كذلك يقول العلماء من ال الرسول صلى الله عليه واله و سلم قولا واحدا لا يختلفون فيه ]


    منطوق النص :

    ان امامة امير المؤمنين فرض من الله انزله على الامة

    مفهوم النص:

    ان من لم يؤمن بهذه الامامة بعد قيام الدليل هو كافر لان جحد احد فروض الدين

    امامة ابي بكر كفر وانتحال وابو بكر منتحل ومضل وما بني على امامته كفر وباطل وضلال

    اذن الدين السني باطل

    نرجع :

    حدثنا السيد أبو العباس الحسني قال: أخبرنا أحمد بن علي بن عافية قال: حدثنا الحسن بن علي السمان الطبري، قال: حدثنا الحسن بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي، قال حدثنا: الحسن بن الحسين العرني عن يحيى مساور عن محمد بن يحيى عن أبي قتادة عن أبيه عن الحارث بن الخزرج قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لعلي عليه السلام:

    (ما يتقدمك بعدي إلا كافر ولا يتأخر عنك بعدي إلا كافر وإن أهل السماوات ليسمونك أمير المؤمنين) ! .


    عن كتاب الزيدية : اعلام الاعلام بادلة الاحكام


    هذا فقط لمن يعجبه الحديث عن عدم ايمان زيد بامامتنا زاعماً انه وجد كنزاً عظيماً

    مع ان عدم ايمان زيد بامامة امامنا - على فرضه - لايضيرنا

    وايماننا بأئمة الزيدية لايجدينا نفعاً في آخرتنا

    لكن اجماع ائمتهم واجماعنا معهم وروايتهم ذلك عن اهل البيت على انتحال ابي بكر وشلته للامامة يفيدنا اجماع الائمة الزيدية والامامية على تكفير ابي بكر وبطلان امامته لانه جحد آيات الله المنزلة واحتال مقاماً لغيره ما ادى الى ان تنزلق الامة في الضلال والظلمات .





  • #2
    أحسنت

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
      أحسنت
      سلمك الله

      تعليق


      • #4
        من أشعار شاعر اليمن الاكبر الوزير الحسن الهبل , وهو احد علماء الزيدية قوله:

        العن أبابكر الطاغي، وثانيه،،، والثالث الرجز عثمان بن عفانا
        ثلاثة لهم في النار منزلة،،، من تحت منزل فرعون وهامانا
        يارب فالعنهم والعن محبهم،،، ولا تقم لهم في الخير ميزانا
        تقدموا صنو خير الرسل واغتصبوا،،، ما أحل ابنته ظلما وعدوانا

        تعليق


        • #5

          الهبل شاعر وليس من ائمة الزيدية
          والزيدية فرق مختلفة



          بحوث في الملل والنحل- جعفر السبحاني ، ج 7 ، ص 453 ـ 457
          فرق الزيدية في كتب تاريخ العقائد
          قد ذكر موَرخو العقائد، للزيدية فرقاً بين مقتصر على الثلاثة، وإلى مفيض إلى ستة، وثمانية، وإليك نصوصهم حسب التسلسل الزمني في التأليف:
          1 ـ قال الاَشعري: «والزيدية» ست فرق:
          فمنهم: الجارودية: أصحاب «أبي الجارود» وإنّما سمّوا «جارودية» لاَنّهم قالوا بقول: «أبي الجارود» يزعمون أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نصّ على علي بن أبي طالب بالوصف لا بالتسمية، فكان هو الاِمام من بعده وأنّ الناس ضلّوا وكفروا بتركهم الاقتداء به بعد الرسول _ صلى الله عليه وآله وسلم _ ثم «الحسن» من بعد علي هو الاِمام ثم «الحسين» هو الاِمام من بعد الحسن.
          وافترقت الجارودية فرقتين: فرقة زعمت أنّ علياً نصّ على إمامة «الحسن» وأنّ الحسن نص على إمامة «الحسين» ثم هي شورى في ولد الحسن وولد الحسين فمن خرج منهم يدعو إلى سبيل ربّه وكان عالماً فاضلاً فهو الاِمام، وفرقة زعمت أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نص على «الحسن» بعد علي وعلى «الحسين» بعد الحسن ليقوم واحد بعد واحد.
          وافترقت الجارودية في نوع آخر ثلاث فرق: فزعمت فرقة أنّ «محمد بن عبد اللّه بن الحسن» لم يمت وأنّه يخرج ويغلب، وفرقة أُخرى زعمت أنّ «محمد بن القاسم» صاحب الطالقان حي لم يمت وأنّه يخرج ويغلب، وفرقة قالت مثل ذلك «يحيى بن عمر» صاحب الكوفة.

          والفرقة الثانية من الزيدية، «السليمانية»: أصحاب «سليمان بن جرير الزيدي» يزعمون أنّ الاِمامة شورى وانّها تصلح بعقد رجلين من خيار المسلمين، وانّها قد تصلح في المفضول وإن كان الفاضل أفضل في كل حال، ويثبتون إمامة الشيخين أبي بكر وعمر.
          وحكى «زرقان» عن سليمان بن جرير أنّه كان يزعم أنّ بيعة أبي بكر وعمر خطأ لا يستحقان عليها اسم الفسق من قبل التأويل، وانّ الاَُمّة قد تركت الاَصلح في بيعتهم أياهما، وكان سليمان بن جرير يقدم على عثمان ويكفره عند الاَحداث التي نقمت عليه، ويزعم أنّه قد ثبت عنده أنّ علي بن أبي طالب لايضل ولاتقوم عليه شهادة عادلة بضلالة، ولايوجب علم هذه النكتة على العامة إذ كان إنّما تجب هذه النكتة من طريق الروايات الصحيحة عنده.

          والفرقة الثالثة: من الزيدية: «البترية»: أصحاب «الحسن بن صالح بن حي» وأصحاب «كثير النواء» وإنّما سمّوا «بترية» لاَنّ «كثيراً» كان يلقب بالاَبتر، يزعمون أنّ علياً أفضل الناس بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _ وأولاهم بالاِمامة، وأنّ بيعة أبي بكر وعمر ليست بخطأ، لاَنّ علياً ترك ذلك لهما، ويقفون في عثمان وفي قتلته ولايقدمون عليه بإكفار، وينكرون رجعة الاَموات إلى الدنيا، ولايرون لعلي إمامة إلاّ حين بويع، وقد حكي أنّ «الحسن بن صالح بن حي» كان يتبرّأ من عثمان رضوان اللّه عليه بعد الاَحداث التي نقمت عليه.

          والفرقة الرابعة من الزيدية: «النعيمية»: أصحاب «نعيم بن اليمان» يزعمون أنّ علياً كان مستحقاً للاِمامة وأنّه أفضل الناس بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _، وأنّ الاَُمّة ليست بمخطئة خطأ أثم في أن ولّت أبا بكر وعمر رضوان اللّه تعالى عليهما، ولكنها مخطئة خطأ بيّناً في ترك الاَفضل وتبرّأوا من عثمان ومن محارب علي وشهدوا عليه بالكفر.

          والفرقة الخامسة من الزيدية: يتبرّأون من أبي بكر وعمر ولا ينكرون رجعة الاَموات قبل يوم القيامة.

          والفرقة السادسة من الزيدية: يتولّون أبا بكر وعمر، ولايتبرّأون ممن برىء منهما، وينكرون رجعة الاَموات ويتبرّأون ممن دان بها وهم «اليعقوبية» أصحاب رجل يدعى «يعقوب»


          على فكرة
          الزيدية في اليمن منهم يتولون ابوبكر وعمر (رضي الله عنهم)


          تعليق


          • #6
            ما لاحضتم شغله؟؟ ان فور خروج العزة للباطل و دكتور بلا شهاده و العمر 12 جو اعضاء بدالهم جدد او اعضاء قدم بكريه كانو ما يشاركون و الحين صارو يشاركون !!!!! اعترفو من قال لكم تجون هني

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة من أهل الجزيرة

              الهبل شاعر وليس من ائمة الزيدية
              والزيدية فرق مختلفة



              بحوث في الملل والنحل- جعفر السبحاني ، ج 7 ، ص 453 ـ 457
              فرق الزيدية في كتب تاريخ العقائد
              قد ذكر موَرخو العقائد، للزيدية فرقاً بين مقتصر على الثلاثة، وإلى مفيض إلى ستة، وثمانية، وإليك نصوصهم حسب التسلسل الزمني في التأليف:
              1 ـ قال الاَشعري: «والزيدية» ست فرق:
              فمنهم: الجارودية: أصحاب «أبي الجارود» وإنّما سمّوا «جارودية» لاَنّهم قالوا بقول: «أبي الجارود» يزعمون أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نصّ على علي بن أبي طالب بالوصف لا بالتسمية، فكان هو الاِمام من بعده وأنّ الناس ضلّوا وكفروا بتركهم الاقتداء به بعد الرسول _ صلى الله عليه وآله وسلم _ ثم «الحسن» من بعد علي هو الاِمام ثم «الحسين» هو الاِمام من بعد الحسن.
              وافترقت الجارودية فرقتين: فرقة زعمت أنّ علياً نصّ على إمامة «الحسن» وأنّ الحسن نص على إمامة «الحسين» ثم هي شورى في ولد الحسن وولد الحسين فمن خرج منهم يدعو إلى سبيل ربّه وكان عالماً فاضلاً فهو الاِمام، وفرقة زعمت أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نص على «الحسن» بعد علي وعلى «الحسين» بعد الحسن ليقوم واحد بعد واحد.
              وافترقت الجارودية في نوع آخر ثلاث فرق: فزعمت فرقة أنّ «محمد بن عبد اللّه بن الحسن» لم يمت وأنّه يخرج ويغلب، وفرقة أُخرى زعمت أنّ «محمد بن القاسم» صاحب الطالقان حي لم يمت وأنّه يخرج ويغلب، وفرقة قالت مثل ذلك «يحيى بن عمر» صاحب الكوفة.

              والفرقة الثانية من الزيدية، «السليمانية»: أصحاب «سليمان بن جرير الزيدي» يزعمون أنّ الاِمامة شورى وانّها تصلح بعقد رجلين من خيار المسلمين، وانّها قد تصلح في المفضول وإن كان الفاضل أفضل في كل حال، ويثبتون إمامة الشيخين أبي بكر وعمر.
              وحكى «زرقان» عن سليمان بن جرير أنّه كان يزعم أنّ بيعة أبي بكر وعمر خطأ لا يستحقان عليها اسم الفسق من قبل التأويل، وانّ الاَُمّة قد تركت الاَصلح في بيعتهم أياهما، وكان سليمان بن جرير يقدم على عثمان ويكفره عند الاَحداث التي نقمت عليه، ويزعم أنّه قد ثبت عنده أنّ علي بن أبي طالب لايضل ولاتقوم عليه شهادة عادلة بضلالة، ولايوجب علم هذه النكتة على العامة إذ كان إنّما تجب هذه النكتة من طريق الروايات الصحيحة عنده.

              والفرقة الثالثة: من الزيدية: «البترية»: أصحاب «الحسن بن صالح بن حي» وأصحاب «كثير النواء» وإنّما سمّوا «بترية» لاَنّ «كثيراً» كان يلقب بالاَبتر، يزعمون أنّ علياً أفضل الناس بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _ وأولاهم بالاِمامة، وأنّ بيعة أبي بكر وعمر ليست بخطأ، لاَنّ علياً ترك ذلك لهما، ويقفون في عثمان وفي قتلته ولايقدمون عليه بإكفار، وينكرون رجعة الاَموات إلى الدنيا، ولايرون لعلي إمامة إلاّ حين بويع، وقد حكي أنّ «الحسن بن صالح بن حي» كان يتبرّأ من عثمان رضوان اللّه عليه بعد الاَحداث التي نقمت عليه.

              والفرقة الرابعة من الزيدية: «النعيمية»: أصحاب «نعيم بن اليمان» يزعمون أنّ علياً كان مستحقاً للاِمامة وأنّه أفضل الناس بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _، وأنّ الاَُمّة ليست بمخطئة خطأ أثم في أن ولّت أبا بكر وعمر رضوان اللّه تعالى عليهما، ولكنها مخطئة خطأ بيّناً في ترك الاَفضل وتبرّأوا من عثمان ومن محارب علي وشهدوا عليه بالكفر.

              والفرقة الخامسة من الزيدية: يتبرّأون من أبي بكر وعمر ولا ينكرون رجعة الاَموات قبل يوم القيامة.

              والفرقة السادسة من الزيدية: يتولّون أبا بكر وعمر، ولايتبرّأون ممن برىء منهما، وينكرون رجعة الاَموات ويتبرّأون ممن دان بها وهم «اليعقوبية» أصحاب رجل يدعى «يعقوب»


              على فكرة
              الزيدية في اليمن منهم يتولون ابوبكر وعمر (رضي الله عنهم)


              احسنت قد اخذت الشيعة هنا من بين ايديهم من فوقهم ومن تحتهم
              وعن يمينهم وعن شمالهم

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة من أهل الجزيرة

                الهبل شاعر وليس من ائمة الزيدية
                والزيدية فرق مختلفة



                بحوث في الملل والنحل- جعفر السبحاني ، ج 7 ، ص 453 ـ 457
                فرق الزيدية في كتب تاريخ العقائد
                قد ذكر موَرخو العقائد، للزيدية فرقاً بين مقتصر على الثلاثة، وإلى مفيض إلى ستة، وثمانية، وإليك نصوصهم حسب التسلسل الزمني في التأليف:
                1 ـ قال الاَشعري: «والزيدية» ست فرق:
                فمنهم: الجارودية: أصحاب «أبي الجارود» وإنّما سمّوا «جارودية» لاَنّهم قالوا بقول: «أبي الجارود» يزعمون أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نصّ على علي بن أبي طالب بالوصف لا بالتسمية، فكان هو الاِمام من بعده وأنّ الناس ضلّوا وكفروا بتركهم الاقتداء به بعد الرسول _ صلى الله عليه وآله وسلم _ ثم «الحسن» من بعد علي هو الاِمام ثم «الحسين» هو الاِمام من بعد الحسن.
                وافترقت الجارودية فرقتين: فرقة زعمت أنّ علياً نصّ على إمامة «الحسن» وأنّ الحسن نص على إمامة «الحسين» ثم هي شورى في ولد الحسن وولد الحسين فمن خرج منهم يدعو إلى سبيل ربّه وكان عالماً فاضلاً فهو الاِمام، وفرقة زعمت أنّ النبي _ صلى الله عليه وآله وسلم _ نص على «الحسن» بعد علي وعلى «الحسين» بعد الحسن ليقوم واحد بعد واحد.
                وافترقت الجارودية في نوع آخر ثلاث فرق: فزعمت فرقة أنّ «محمد بن عبد اللّه بن الحسن» لم يمت وأنّه يخرج ويغلب، وفرقة أُخرى زعمت أنّ «محمد بن القاسم» صاحب الطالقان حي لم يمت وأنّه يخرج ويغلب، وفرقة قالت مثل ذلك «يحيى بن عمر» صاحب الكوفة.

                والفرقة الثانية من الزيدية، «السليمانية»: أصحاب «سليمان بن جرير الزيدي» يزعمون أنّ الاِمامة شورى وانّها تصلح بعقد رجلين من خيار المسلمين، وانّها قد تصلح في المفضول وإن كان الفاضل أفضل في كل حال، ويثبتون إمامة الشيخين أبي بكر وعمر.
                وحكى «زرقان» عن سليمان بن جرير أنّه كان يزعم أنّ بيعة أبي بكر وعمر خطأ لا يستحقان عليها اسم الفسق من قبل التأويل، وانّ الاَُمّة قد تركت الاَصلح في بيعتهم أياهما، وكان سليمان بن جرير يقدم على عثمان ويكفره عند الاَحداث التي نقمت عليه، ويزعم أنّه قد ثبت عنده أنّ علي بن أبي طالب لايضل ولاتقوم عليه شهادة عادلة بضلالة، ولايوجب علم هذه النكتة على العامة إذ كان إنّما تجب هذه النكتة من طريق الروايات الصحيحة عنده.

                والفرقة الثالثة: من الزيدية: «البترية»: أصحاب «الحسن بن صالح بن حي» وأصحاب «كثير النواء» وإنّما سمّوا «بترية» لاَنّ «كثيراً» كان يلقب بالاَبتر، يزعمون أنّ علياً أفضل الناس بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _ وأولاهم بالاِمامة، وأنّ بيعة أبي بكر وعمر ليست بخطأ، لاَنّ علياً ترك ذلك لهما، ويقفون في عثمان وفي قتلته ولايقدمون عليه بإكفار، وينكرون رجعة الاَموات إلى الدنيا، ولايرون لعلي إمامة إلاّ حين بويع، وقد حكي أنّ «الحسن بن صالح بن حي» كان يتبرّأ من عثمان رضوان اللّه عليه بعد الاَحداث التي نقمت عليه.

                والفرقة الرابعة من الزيدية: «النعيمية»: أصحاب «نعيم بن اليمان» يزعمون أنّ علياً كان مستحقاً للاِمامة وأنّه أفضل الناس بعد رسول اللّه _ صلى الله عليه وآله وسلم _، وأنّ الاَُمّة ليست بمخطئة خطأ أثم في أن ولّت أبا بكر وعمر رضوان اللّه تعالى عليهما، ولكنها مخطئة خطأ بيّناً في ترك الاَفضل وتبرّأوا من عثمان ومن محارب علي وشهدوا عليه بالكفر.

                والفرقة الخامسة من الزيدية: يتبرّأون من أبي بكر وعمر ولا ينكرون رجعة الاَموات قبل يوم القيامة.

                والفرقة السادسة من الزيدية: يتولّون أبا بكر وعمر، ولايتبرّأون ممن برىء منهما، وينكرون رجعة الاَموات ويتبرّأون ممن دان بها وهم «اليعقوبية» أصحاب رجل يدعى «يعقوب»


                على فكرة
                الزيدية في اليمن منهم يتولون ابوبكر وعمر (رضي الله عنهم)



                خارج الموضوع

                تعليق


                • #9
                  يرررفع

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X