الحكومة العراقية متمثلة برئيسها انذاك نوري المالكي اخطأت خطأ فادحا عندما سلمت جثة صدام الى عشيرته بعد اعدامه نهاية سنة 2006 فقد دفنوه في مكان عام معروف في قاعة كبيرة واصبحت فيما بعد مزارا للجهلة والمنتفعين منه سابقا والبعثيين والطائفيين
الان وبعد وصول المجاهدين للقبر وتهديمة يجب على الحكومة اخراج جثة صدام واعادة دفنها في مكان صحراوي مجهول وبعيد كما فعلت امريكا بجثة الزرقاوي وابن لادن
وكذلك فعل نفس الشيء مع قبر عدي وقصي واركان النظام السابق
الان وبعد وصول المجاهدين للقبر وتهديمة يجب على الحكومة اخراج جثة صدام واعادة دفنها في مكان صحراوي مجهول وبعيد كما فعلت امريكا بجثة الزرقاوي وابن لادن
وكذلك فعل نفس الشيء مع قبر عدي وقصي واركان النظام السابق
تعليق