- لَقِيتُ البراءَ بنَ عازبٍ رضي الله عنهما ، فقلتُ : طُوُبَى لك ، صَحِبْتَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم، وبايعْتَه تحتَ الشجرةِ ، فقال : يا ابنَ أخي ، إنك لا تَدْري ما أحدَثْنا بعدَه.
الراوي : المسيب بن حزن المحدث : البخاري
المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 4170 خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

وهل هند من المؤمنات:d :d

انا اعرف ان الايمان هو الاعتقاد وتسليم القلب وهند لم تذعن للدين الجديد الا حذراً من فتك سيوف محمد (ص) الفاتحة

فمتى آمنت ؟!

وما الدليل انها آمنت ؟

مجرد انها جاءت وبايعت مجبرة في زمرة المؤمنات حشرها القرآن في زمرتهن للتغليب

وهذا من باب المسامحة في لغة قومنا لا من دليل على ايمان ام الجبابرة الفسقة هند بنت عتبة

صححها هو وأيضآ غيره فلامفر من صحتها لاتفر وتهرب

من مشاركة عضو غير شيعي حتى نثبت تذبذبكم
:

فرافضي كبير كالحر العاملي الناصبي يضع باب في كتاب وسائل الشيعة الذي يعتبر من اهم كتب الرافضة الفقهية و بعنوان
19 - باب استحباب لعن أعداء الدين عقيب الصلاة بأسمائهم - الروايات التالية
(8449) 1 - محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل بن بزيع عن الخيبري عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا سمعنا أبا عبد الله (عليه السلام) وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء فلان وفلان وفلان ويسميهم ومعاوية وفلانة وفلانة وهندا وأم الحكم اخت معاوية محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن يحيى مثله إلا أنه ترك قوله عن الخيبري

(8450) 2 - وبإسناده عن محمد بن علي بن محبوب عن محمد بن الحسين عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل عن ابن جميل عن جابر عن أبي جعفر (عليه السلام) قال إذا انحرفت عن صلاة مكتوبة فلا تنحرف إلا بانصراف لعن بني أمية. ، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع، عن الحسين بن ثوير، وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية يسميهم، وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاويه


وعالم مثل المحقق الاردبيلي وضع عنوان لباب في كتابه مجمع الفائدة والبرهان ج : 3 استحباب انصراف الامام عن يمينه ولعن الاعداء يعمل بهذه الروايات المجوسية ويحث عليها ويستدل بنفس الرواية التي ردها شيعي النت بدرو

استحباب رفع الامام يديه فوق رأسه تبركا قال مايلي :- فتامل و أيضا يستحب له ان ينصرف عن يمينه للرواية و التبرك في التيامن ، و أظن التعميم في الرواية و كذا لعن الاعداء بعدها عام ، خصوصا بني أمية ، و الثمانية للرواية


وعالم مثل النمازي في كتابه مستدرك سفينه البحار يضع باب بعنوان
. باب فيه ثواب اللعن على أعدائهم وذكر الرواية التالية التهذيب: عن الصادق (عليه السلام) أنه يلعن في دبر كل صلاة مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء - الخ


ثم يتفلت علينا (شيعة النت ) مثل بدرو ويقول لاصحة لهذا الإعتقاد وهذه الرواية ضعيفه!

السؤال الان لبدرو هل هؤلاء العلماء كان يجهلون ضعف هذه الرواية؟

عالم صحح وضعف رواية واحدة
فماذا يفعل الشيعي وماهي القواعد او الاصول التي يرجع اليها من اجل ازالة التناقض ؟

تكلم وحاور بادب والا فلا مكان لك هنا
تذكر تحذيري هذا لك واياك للعود لمثله فما بالك لو جئت باكبر منها

http://www.yahosein.com/vb/showpost....5&postcount=13

يرجع الى غيره وقد صححها مثله وقد يكون سهو من النساخ ، ولديكم مثل ذلك فلاتهرب من كل ماأتينا به

- أنَّ فاطمةَ بنتَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كانتْ تزورُ قبرَ عمِّها حمزةَ بنَ عبدِ المطلبِ في الأيامِ فتصلي وتبكي الراوي: الحسين بن علي بن أبي طالب المحدث: ابن الملقن - المصدر: تحفة المحتاج - الصفحة أو الرقم: 2/33
خلاصة حكم المحدث: صحيح أو حسن [كما اشترط على نفسه في المقدمة]

لهذا الاخباريين أقوى حجة منكم أما أنتم الاصوليين فهذا منهجكم عند الاستدلال عليكم باي رواية تضعفونها فلان ضعيف وعلان مجهول اذن ارجعي الى اصولكم وقواعدكم التي تعتمدون عليها فتكون الرواية مجهولة لجهالة الخيبري

ليس عند الاصوليين منهج فتراهم متخبطين كما تفعل وهج الايمان تاخد عقيدتها ومنهجها من "طريقة استدلال اهل السنة " !!!
اذن ليس عندكم رواية غير تلك فيكون الاصل بهند رضي الله عنها انها مؤمنة كما بينت من رواية الكافي والسلام

ليس من دليل على ايمانها ففرضه ضرب على المجهول
فهي تبقى مسلمة مثلها مثثل ابنها وزوجها
ام ان لديك دليل على ايماننها فقدم

تقول أنا عقيدتي ومنهجي أستدل عليه من طرق اهل السنه !! ماهذا الإفتراء احتجاجي بمشاركاتهم لإثبات أنكم تأخذون الروايه لتثبتوا شيئ وتعرضون عنها وتضعفونها لنفي شيئ آخر هذا قصدي فقط فقد جعلت أصحابك يردون عليك وينسفوا موضوعك ونتحداك أن تضعف الروايه التي أثبت صحتها بل حتى الروايه التي أتيت بها أنت في موضوعك تثبت عدم إيمانها

والخيبري ليس بمجهول صاحبك يرد عليك :



5391 - خيبري بن علي الطحان:
ثقة لوقوعه في طريق ابن قولويه القمي، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع،
عن الخيبري عن يونس بن ظبيان - الخ. كامل الزيارات باب 45 ص 126.
مستدركات علم رجال الحديث - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ٣ - الصفحة ٣٤٤

ولو كانت مؤمنه لما عير ابن الزبير معاويه بأنه ابن آكلة الأكباد كما ذكره الشيخ السني صلاح الدين علي عبد الموجود

أولا: عليك أن تثبت إيمانها فالإيمان مرتبة فوق الإسلام.
الإسلام في التشهد
الإيمان يأتي كما قلنا بمرتبة اعلى
وقد كانت الست هند مشركة وقتها.....
والحديث عنها لا يثبت إيمانها بل لا يثبت إسلامها...
وقد كان في مكة مسلمون يخفون إسلامها.....
ولذلك لم يغزوا النبي صلى الله عليه واله وسلم مكة
وعندما قيل اليوم يوم الملحمة جاء القول بأن اليوم يوم المرحمه.(بما معناه)
فهند لم تكن مؤمنه فلا تدخل في سياق الأيات الشريفه.........