اتباع مذهب ابن تيمية الاموي يطلقون عليه لقب شيخ الاسلام
وانا ابرأ الى الله من هذا الاسلام الذي يكون هذا شيخا له
يقول اخزاه الله تعالى
المقصود أنه لو قدر أن أبا بكر آذاها فلم يؤذها لغرض نفسه بل ليطيع الله ورسوله ويوصل الحق إلى مستحقه ، وعلي رضي الله تعالى عنه كان قصده أن يتزوج عليها فله في أذاها غرض بخلاف أبي بكر ، فعلم أن أبا بكر كان أبعد أن يذم بأذاها من علي ، وأنه قصد طاعة الله ورسوله بما لا حظ له فيه ، بخلاف علي فإنه كان له حظ فيما رابها به ، وأبو بكر كان من جنس من هاجر إلى الله ورسوله وهذا لا يشبه من كان مقصوده امرأة يتزوجها
وهنا نتناول الموضوع من ناحيتين
الاولى
ان كل الصحابة عدول عند القوم
قال ابن حجر ـ ـ : وأصح ما وقفت عليه من ذلك أن الصحابي من لقي النبي صلى الله عليه وسلم ، مؤمناً به ، ومات على الإسلام . فيدخل فيمن لقيه : من طالت مجالسته له ، أو قصرت ، ومن روى عنه ، أو لم يرو عنه ، ومن غزا معه ، أو لم يغز، ومن رآه رؤية ولو لم يجالسه ، ومن لم يره لعارض كالعمى.
وعلي
عند القوم صحابي اولا واخيرا وان كانوا يبغضونه ولايعلنون ذلك ولكنه واضح في تمجيدهم لال امية الذين يعلنونه ويفضلون امية على بني هاشم وماضمت كتبهم ومانطقت به السنتهم كبير وماتخفي صدورهم اكبر
وهذا الصحابي وفقا لابن تيمية تقصد ايذاء فاطمة عليها السلام
والنبي
يقول
" فاطمة بضعة مني ، فمن أغضبها أغضبني " . وفي رواية : " يريبني ما أرابها ، ويؤذيني ما أذاها "
فعلي هنا يكون قد اغضب النبي
ورابه واذاه!!!
ولم تكن هجرته الى الله
وفي البخاري ان النبي
قال
إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُوله فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ وَرَسُوله، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيْبُهَا، أَو امْرأَة يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ
وعلي
من اقطاب واعلام المهاجرين
فكيف يستقيم هذا مع احتجاجهم بالهجرة والنصرة ان كان حال مثل علي كما يقول مثل ابن تيمية؟؟
وكيف يكون بعد كل هذا من العشرة المخصوصة بالتبشير بالجنة
http://fatwa.islamweb.net/Fatwa/inde...atwaId&Id=8204
؟؟؟
وفي كل ماتقدم
نسف لعدالة الصحابي
ولرضوان الله تعالى عنه
وللاحتجاج بالهجرة والسبق
اللهم الا لمن كان يريد ان يقبل بالتناقضات
او انه يعتقد ان هذه الاحاديث في فضل علي مزورة ومدسوسة من الرافضة
او انها قيلت تقية
ومن كل الجوانب
يكون هذا المذهب قد قام على اساس واه اوهن من بيت العنكبوت
وانا ابرأ الى الله من هذا الاسلام الذي يكون هذا شيخا له
يقول اخزاه الله تعالى
المقصود أنه لو قدر أن أبا بكر آذاها فلم يؤذها لغرض نفسه بل ليطيع الله ورسوله ويوصل الحق إلى مستحقه ، وعلي رضي الله تعالى عنه كان قصده أن يتزوج عليها فله في أذاها غرض بخلاف أبي بكر ، فعلم أن أبا بكر كان أبعد أن يذم بأذاها من علي ، وأنه قصد طاعة الله ورسوله بما لا حظ له فيه ، بخلاف علي فإنه كان له حظ فيما رابها به ، وأبو بكر كان من جنس من هاجر إلى الله ورسوله وهذا لا يشبه من كان مقصوده امرأة يتزوجها
وهنا نتناول الموضوع من ناحيتين
الاولى
ان كل الصحابة عدول عند القوم
قال ابن حجر ـ ـ : وأصح ما وقفت عليه من ذلك أن الصحابي من لقي النبي صلى الله عليه وسلم ، مؤمناً به ، ومات على الإسلام . فيدخل فيمن لقيه : من طالت مجالسته له ، أو قصرت ، ومن روى عنه ، أو لم يرو عنه ، ومن غزا معه ، أو لم يغز، ومن رآه رؤية ولو لم يجالسه ، ومن لم يره لعارض كالعمى.
وعلي

وهذا الصحابي وفقا لابن تيمية تقصد ايذاء فاطمة عليها السلام
والنبي

" فاطمة بضعة مني ، فمن أغضبها أغضبني " . وفي رواية : " يريبني ما أرابها ، ويؤذيني ما أذاها "
فعلي هنا يكون قد اغضب النبي

ولم تكن هجرته الى الله
وفي البخاري ان النبي

إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُوله فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ وَرَسُوله، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيْبُهَا، أَو امْرأَة يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ
وعلي

فكيف يستقيم هذا مع احتجاجهم بالهجرة والنصرة ان كان حال مثل علي كما يقول مثل ابن تيمية؟؟
وكيف يكون بعد كل هذا من العشرة المخصوصة بالتبشير بالجنة
http://fatwa.islamweb.net/Fatwa/inde...atwaId&Id=8204
؟؟؟
وفي كل ماتقدم
نسف لعدالة الصحابي
ولرضوان الله تعالى عنه
وللاحتجاج بالهجرة والسبق
اللهم الا لمن كان يريد ان يقبل بالتناقضات
او انه يعتقد ان هذه الاحاديث في فضل علي مزورة ومدسوسة من الرافضة
او انها قيلت تقية
ومن كل الجوانب
يكون هذا المذهب قد قام على اساس واه اوهن من بيت العنكبوت
تعليق