إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حقيقة راية اليماني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16


    صاحب المشاركة الأصلية: الصحيفةالسجادية
    مجرد سؤال



    اذا قطعنا هذه الرواية واخذنا منها مقطع مقطع وتم ماقارنتها مع رواية اخرى صحيحة فهل تصح

    بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .


    لا أبداً لا يصح أخذ قسم من الرواية ورفض القسم الآخر إلا إذا كان للإستشهاد بمقتطف ما مثلاًَ ليس طبعاً بعنوان أخذ جزء ورفض جزء
    والرواية التي تفضلت بإقتباسها هي في الواقع لو سلمنا بصحتها فلا يوجد فيها ما يشير إلى مدح راية اليماني .

    تعليق


    • #17
      صاحب المشاركة الأصلية: عاشق العترة ع
      بسم الله الرحمن الرحيم

      والصلاة على محمد الامين واله الميامين

      وعنه عليه السلام قال: ( خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضاً ، فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم . وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية حق لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم) ( بشارة الإسلام ص93 عن غيبة النعماني ).

      يحتمل أن يكون المقصود من لقب القائم (ع) في بعض الروايات هو عموم الأئمة (ع) وليس الإمام المهدي (ع) فقط لأن بعض الروايات نصت على أنهم (ع) كلهم قائمون بالحق، وقد عقد الكليني بابا في الكافي ج1 ص536

      احتمل ان اليماني يخرج بأمر من الامام المهدي عليه السلام

      يحتمل في الروايات التي تخبر أن من يرفع الراية قبل قيام القائم فصاحبها طاغوت، أن يكون المقصود منها من يدعو إلى نفسه لا إليهم، بدليل أن هناك من يقوم قبل قيامه (ع) وقد مدحته الروايات كاليماني


      بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .

      الموضوع لا يشير أبداً عن موضوع القائم أو لمن تُطلَق بل غاية الموضوع هو تحديد ضلالة الرايات جميعها قبل قيام القائم ومعلوم أن عبارة القائم هنا فيها دلالة على الإمام الحجة فالمعصوم لا يمكن أن يتحدث عن أمر ليزيد حيرة شيعته في أمرهم وكما قالوا لقد أمرنا الله أن نحدث الناس على قدر عقولها .
      والرواية التي تفضلت بها أكدنا ضعفها بل كذبها متناً وسنداً .

      تعليق


      • #18
        صاحب المشاركة الأصلية: عاشق العترة ع
        بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صلِ على محمد والِ محمد

        سؤال للنقاش هل هنالك من يمهد لظهور الامام عجل الله فرجه

        عن علقمة بن عبدالله قال : بينما نحن عند رسول الله (ص) اذ اقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي (ص) اغرورقت عيناه وتغير لونه ، قال ، فقلنا ما نزال نرى في وجهك شيء نكرهه ، قال (ص) : انا اهل بيت اختار الله لنا الاخرة على الدنيا وان اهل بيتي سيلقون بعدي بلاءاً وتشريداً وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق ومعهم رايات سود فيسألون الخير فلا يعطونه فيقاتلون فيُنصرون فيعطون ما سألوا ولا يقبلونه حتى يدفعونها الى رجل من اهل بيتي فيملأها قسطا وعدلا ...فمن ادرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج) بحار الانوار ج52 ص363

        رواه ابن طاووس في الملاحم والفتن ص 30 و 117 ، ورواه المجلسي في البحار : 51/83 عن أربعين الحافظ أبي نعيم ، الحديث السابع والعشرين في مجيئه ـ أي المهدي عليه السلام ـ من قبل المشرق. وروى شبيهاً به في : 52/243 عن الإمام الباقر عليه السلام قال : ( كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلايعطونه ، ثم يطلبونه فلايعطونه. فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم. فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا. ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم ( أي المهدي عليه السلام ) قتلاهم شهداء. أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر )
        وأعتقد ان اليماني هو رسول الله

        والحمد لله رب العالمين



        بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
        لا يوجد من يمهد للإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف وكل ما يقال بوجود ممهدين فلا دليل عليه فالإمام لا يحتاج لمن يمهد له فهناك شروط وعلامات لظهوره .
        والشروط تختلف عن العلامات وإن شاء الله سنوضح الفرق بينهما فمثلاً على باب المثال
        من شروط ظهور الإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف إكتمال العدة 313 .
        ومن علامات ظهور الإمام الحجة عجل الله فرجه الشريف الصيحة في السماء .
        أما ما يُقال أن هناك ممهدون وهناك من يتصل بالإمام ويعمل على ما يقوله الإمام ويتلقى أوامره من الإمام أو هو مقرَّب من الإمام هذا كله تخبيصات وإستنتاجات وتحليلات لا أساس لها من الصحة ولا دليل عليها .

        أما الروايات التي تفضلتم بها وهي :

        عن علقمة بن عبد الله قال : بينما نحن عند رسول الله (ص) اذ اقبل فتية من بني هاشم فلما رآهم النبي (ص) اغرورقت عيناه وتغير لونه ، قال ، فقلنا ما نزال نرى في وجهك شيء نكرهه ، قال (ص) : انا اهل بيت اختار الله لنا الاخرة على الدنيا وان اهل بيتي سيلقون بعدي بلاءاً وتشريداً وتطريداً حتى يأتي قوم من قبل المشرق ومعهم رايات سود فيسألون الخير فلا يعطونه فيقاتلون فيُنصرون فيعطون ما سألوا ولا يقبلونه حتى يدفعونها الى رجل من اهل بيتي فيملأها قسطا وعدلا ...فمن ادرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبواً على الثلج) بحار الانوار ج52 ص363

        رواه ابن طاووس في الملاحم والفتن ص 30 و 117 ، ورواه المجلسي في البحار : 51/83 عن أربعين الحافظ أبي نعيم ، الحديث السابع والعشرين في مجيئه ـ أي المهدي عليه السلام ـ من قبل المشرق. وروى شبيهاً به في : 52/243 عن الإمام الباقر عليه السلام قال : ( كأني بقوم قد خرجوا بالمشرق يطلبون الحق فلايعطونه ، ثم يطلبونه فلايعطونه. فإذا رأوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم. فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا. ولا يدفعونها إلا إلى صاحبكم ( أي المهدي عليه السلام ) قتلاهم شهداء. أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر )


        فالحديثين يا أخي مأخوذين من مصادر المخالفين أهل العامة
        فكتاب بحار الأنوار كتاب جامع كتب أحاديث والمصدر واحد هو كتاب الملاحم والفتن لصاحبه إبن طاووس الذي جاء كتابه أيضاً جامعاً لكتب الملاحم والفتن المأخوذة عن مصادر أهل العامة حتى أن إبن طاووس في كتابه الملاحم والفتن أكد أن كتابه ليس كتاب شيعي ولا يمكن التعويل عليه إنما كتابه جمع لروايات المخالفين عن الإمام الحجة ووضعه في كتابه لنقل ما قيل في حق الإمام الحجة من فم المخالفين
        لذا فإن تلك الروايات ليست ذات حجة على واقعنا الشيعي بأخبارييه وأصولييه إلا من شذ عن قاعدة الأخذ بروايات من خالف منهج التشيع فهؤلاء لا يعول على ما يأخذونه ولنا كلام ومواضيع عن ذلك مستقبلاً إن شاء الله تعالى .

        تعليق


        • #19
          صاحب المشاركة الأصلية: عاشق العترة ع
          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صلِ على محمد و الِ محمد

          أخي الفاضل مشكور على بحثك و طرحك لكني عندي مأخذ عليك لانك تنفي ان راية اليماني راية هدى أرجو ان تعيد النظر في ذلك


          سأعطيك رأيي

          1- اليماني رايته أهدى من الخراساني والسفياني

          2- الخراساني رايته راية هدى لكني أظنه ليس موالي لاهل البيت

          3- راية السفياني راية ضلال لكن البعض يظنها راية هدى

          الامام الباقر نهى اللحوق بأي راية

          (أما إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب هذا الأمر)



          الامام شرح لماذا هي راية هدى لانه يهدي لصاحبكم

          والراية ( الخراساني ) راية هدى لباقي المسلمين الغير متشددين و لكن ليست اهدى من اليماني ( لان الخراساني غير موالي واليماني موالي لعلي

          وراية السفياني للمسلمين المتشددين الذين يظنون انهم على هدى

          ولكل راية أدلتها على انها هي راية الهدى لكن اهدهن راية اليماني

          والحمد لله رب العالمين




          بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
          الأخ الكريم أشرنا لذلك سابقاً إن أحببتم مراجعة الرواية ولا بأس إن كررناها أمامكم مع زيادة في الإستبيان منا



          الغيبة النعماني صفحة ٢٦٢ عن ابن عقدة، عن أحمد بن يوسف، عن ابن مهران، عن ابن البطائني عن أبيه، ووهيب، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: إذا رأيتم نارا من المشرق شبه الهروي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عزوجل إن الله عزيز حكيم. ثم قال: الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان شهر الله وهي صيحة جبرئيل إلى هذا الخلق. ثم قال: ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب، فان الصوت الاول هو صوت جبرئيل الروح الامين. وقال عليه السلام: الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين فلا تشكوا في ذلك واسمعوا وأطيعوا، وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم، فكم ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار، وإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا أنه صوت جبرئيل
          وعلامة ذلك أنه ينادى باسم القائم واسم أبيه حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج. وقال عليه السلام: لابد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام: صوت من السماء وهو صوت جبرئيل، وصوت من الارض، فهو صوت إبليس اللعين، ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما يريد الفتنة، فاتبعوا الصوت الاول وإياكم والاخير أن تفتتنوا به. وقال عليه السلام لا يقوم القائم إلا على خوف شديد من الناس، وزلازل، وفتنة وبلاء يصيب الناس، وطاعون قبل ذلك، وسيف قاطع بين العرب، واختلاف شديد بين الناس، وتشتيت في دينهم، وتغيير في حالهم، حتى يتمنى المتمني [الموت] صباحا ومساء، من عظم ما يرى من كلب الناس وأكل بعضهم بعضا. فخروجه عليه السلام إذا خرج يكون عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجا، فيا - طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره، والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه، وخالف أمره، وكان من أعدائه. وقال عليه السلام: يقوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنة جديدة وقضاء [جديد] على العرب شديد، وليس شأنه إلا القتل، لا يستبقي أحدا، ولا يأخذه في الله لومة لائم. ثم قال عليه السلام: إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم، فعند ذلك [فانتظروا] الفرج وليس فرجكم إلا في اختلاف [بني] فلان، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان بخروج القائم، إن الله يفعل ما يشاء، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم، فإذا كان ذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة، وخرج السفياني وقال: لابد لبني فلان أن يملكوا، فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق كلهم
          وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني: هذا من المشرق، وهذا من المغرب، يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان: هذا من هنا، وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما، أما إنهما لا يبقون منهم أحدا. ثم قال عليه السلام: خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة وفي شهر واحد في يوم واحد ونظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه، ويل لمن ناواهم. وليس في الرايات أهدى من راية اليماني هي راية هدى لانه يدعو إلى صاحبكم، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على [الناس و] كل مسلم وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإن رأيته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه، فمن فعل فهو من أهل النار، لانه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم. ثم قال لي: إن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار، وكرجل كانت في يده فخارة وهو يمشي إذ سقطت من يده وهو ساه عنها فانكسرت، فقال حين سقطت: هاه - شبه الفزع، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه. وقال أمير المؤمنين عليه السلام على منبر الكوفة: إن الله عزوجل ذكره قدر فيما قدر وقضى بأنه كائن لابد منه، أخذ بني امية بالسيف جهرة وأن أخذ بني فلان بغتة. وقال عليه السلام: لابد من رحى تطحن، فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عسفا خاملا أصله، يكون النصر معه، أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم يقتلونهم هرجا. والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى من الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات
          البرية والبحرية جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد



          بداية هذه الرواية أحادية وضعيفة سنداً عند الخوئي بإبن البطائني وأبيه ومرفوضة عندي بأحمد بن يوسف ووهيب بن حفص فيكون سندها ساقطاً لدى المنهجين كما تبيَّن لنا أن إبن عقدة الراوي هو زيدي وأي توثيق لا يخرج من المعصوم بتوثيق رجل مخالف لمنهج أهل البيت فلا يمكننا نحن توثيقه تحت قاعدة قول أمير المؤمنين لكميل يا كميل لا تأخذ إلا عنا تكن منا والأخذ لا يكون إلا عن شيعتهم فقط لا عن مخالفيهم ولنتطرق إلى المتن
          فالرواية تقول :
          إذا رأيتم نارا من المشرق شبه الهروي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة
          فالإمام لا بد أن يكون حازماً فإما ثلاثة وإما سبعة فليس في قاموس كلمة أو قابلة للتحيُّر عند المعصوم لأن عبارة أو تأتي كعدم التأكد من الحالة الأساسية

          ثم يقول :
          لا يبقى راقد إلا استيقظ، ولا قائم إلا قعد، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت
          فلا أدري فهل الفزع يجعل القائم يقعد والمعلوم أن الفزع يؤدي الى القيام فزعا لا العكس
          ثم يقول
          وفي آخر النهار صوت إبليس اللعين ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم
          أليس المقصود فيمن قتل مظلوما ليشكك الناس ويفتنهم على زعم إبليس ليشككهم المقصود به هو عثمان بن عفان ومن قال أن هناك أحد في هذا العصر يريد أن يثأر من قتلة عثمان وهل قتلة عثمان أحياء بيننا ليطالب بدمه ابليس ويخدع الناس بل بالعكس فمطالبته بدم عثمان سيؤكد للناس أنه كاذب حتماً وهي في الواقع ليست بخديعة

          ونكمل فيقول
          يقوم بأمر جديد، وكتاب جديد، وسنة جديدة وقضاء [جديد] على العرب شديد ، وليس شأنه إلا القتل، لا يستبقي أحدا

          وهنا كأن الرواية تقول أن هناك سنة جديدة وكتاب جديد مع أن السنة الجديدة فيها إشارة إلى بطلان السنة القديمة التي قبلها ولو كانت هي نفسها سنة رسول الله لتم التعبير عنها بكلمة يجدد السنة مع وجود مقتطف من دعاء معتبر يشير الى هذه العبارة
          اللهم وجدد به ما امتحي من دينك، وأصلح به ما بُدِّلُ من حكمك إذاً يأتي لتجديد السُنن وإبطال البدع لأن حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وعبارة سنة جديدة هي ما لم تكن سابقاً بالأصل كما ان الرواية تقول وليس شأنه إلا القتل، لا يستبقي أحدا وكأنها تقول أن الإمام الحجة كل همه هو القتل ومن ثم لا يستبقي أحدا أي أنه لا يبقي أحدا .

          ثم نكمل فيقول
          خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة وفي شهر واحد في يوم واحد ونظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا فيكون البأس من كل وجه، ويل لمن ناواهم

          لعل في جملة ويل لمن ناواهم دلالة واضحة إلى كذب هذه الرواية يعني إن ناوأنا راية السفياني فالويل لنا وهنا لا تخلو المسألة من أمرين فإما راية السفياني راية هدى كما سيأتي الحديث عنها في المقتطف المقبل فيكون الويل لنا إن ناوأناها وإما المقصود أن من يناوئها سيصيبه عذاب وسيحل عليه الويل وتكون هذه دعوة صريحة واضحة الى تجنب هذه الرايات بالجلوس في الدار وإنتظار قيام القائم لأنه لو سلمنا فرضاً أن راية اليماني هي راية هدى وأنها تكون مناوئة لراية السفياني فهذا يعني بأننا سنكون طرفاً مناوئاً للسفياني وسيحل علينا الويل حسب مضمون الرواية وكيف اذا اوضحنا لكم أن لا وجود لشيء اسمه راية الخرساني .

          نكمل فيقول :
          وليس في الرايات أهدى من راية اليماني هي راية هدى لانه يدعو إلى صاحبكم
          لقد أوضحنا المعنى سابقاً ونكرره مع الزيادة
          فلمن يعتقد بهدى راية الخرساني فهذه الرواية تؤكد على واحدة من الإثنين فإما رايتي الخرساني والسفياني رايتي هدى فتكون راية اليماني هي الأهدى لأنه بعبارة أهدى فلا بد ان تكون غيرها رايات هدى وإلا لكان التعبير أن راية اليماني هي فقط راية هدى من دون إستعمال كلمة أهدى لأن وجود أهدى تدل على الأفضل أي أن الرايتين الأخريين هما رايتا هدى والراية الثالثة وهي اليماني أهداهما وهذا لا ينسجم مع فكرة ضلالة راية السفياني .
          والثانية هي أن نأخذها بمعنى الأقل سوءاً وهنا تأتي كلمة أقل سوءاً يعني أفضل السيء مع وجود الأسوأ فتكون رايتي الخرساني والسفياني هما الأسوأ والأقل سوءاً هي راية اليماني وهذا المرجح عندي وإن كانت راية الخرساني لم يكن لها ذكر في تراثنا الشيعي وسوف أتطرق بموضوع خاص بها هذا لو سلمنا بسند الرواية
          وأما قوله ان السبب في هدايته لأنه يهدي إلى الحق فهي فيها تناقض إذ أنها كيف تكون أهدى لأنها تدعو إلى الحق وما بال جعل الرايتين الأخريين هدى لأنهما لا يدعيان الى الحق فإن كانت الأهدى لإرشادها للحق فهذا لا يعفي أن تكون الرايتين الأخريين رايتا حق مجتزأ أو مصغَّر عن الحق الأكبر الذي تدعو إليه الأكثر هدايةً وأما الحق فلا يمنع ان يكون اليوم عنواناً لكل راية على الأرض فاليوم قد نجد الأحزاب كل مبادئها تدعو إلى الخير والمحبة والأخلاق بل قد نجد كل الأديان تدعو لذلك ولكن هل هذا مسوغ أن أنتمي إليها فملك الحبشة على عهد رسول الله كان حاكماً عادلاً كما وصفه النبي يحكم بالحق ولا يُظلم عنده أحد رغم انه لم يكن مسلماً حينها فهل هذا يعني أننا نترك الإسلام وندخل في دينه أو ثورة العباسيين التي قام بها أبو مسلم الخرساني ضد بني أمية والتي رفع فيها شعار يا لثارات الحسين والرضا لآل محمد فهذه كلها كلمات حق برّاقة فهل هذا يعني أن ندخل مع العباسيين في الثورة .

          نكمل فيقول :

          فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على [الناس و] كل مسلم وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإن رأيته راية هدى، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه، فمن فعل فهو من أهل النار، لانه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم

          وهذه من أغرب ما قرأته فيما يلي : فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على [الناس و] كل مسلم
          فاليماني في حالة حرب فكيف يحرم بيع السلاح على المسلمين وكيف سيقاتل اعد
          اءه فهل سيستعمل الكاراتيه مثلاً وهل بيع السلاح محرَّم شرعاً إن كان هو سيستعمل السلاح أثناء القتال والذي سيتطلب اعداد الجيش وإمداده بالسلاح .
          وبعدها يقول وإذا خرج اليماني فانهض إليه
          وهذه الأكثر غرابة فالرواية تقول ويل لمن يناوئ راية السفياني وبعدها تقول وإذا خرج اليماني فانهض إليه طيب يا جماعة إذا نهضت إليه لأنصره فالبطبيعي سيكون قتاله ضد السفياني أو أنا غلطان وإذا كان قتاله ضد السفياني سيحل علينا الويل وأكثر من ذلك نسأل من هو اليماني وما اسمه وما هي صفاته وشروط قيامه وخروجه حتى أنهض إليه في الوقت الذي أكتب فيه الآن هناك العشرات يدعون اليمانية ويطلبون من الناس الإنضمام إلى رايتهم فكيف أعرف الراية اليمانية الكاذبة من الصحيحة وكيف أختبرها حتى أنهض إليها ولا ألتوي عليها لكي لا أكون من اهل النار كما تقول الرواية إذاً إن لم يكن لدينا أي علامة تؤكد على شخصية اليماني فكيف استطيع تمييزها فهل من المعقول أهل البيت يقولون لي انهض الى راية اليماني من دون أن يعطوني اقلها تفاصيل اضافية لمعرفة شخصيته أم هي قضية دبِّر رأسك ونفسك بنفسك إما تصيب وإما تخيب

          ثم يقول إن الله عزوجل ذكره قدر فيما قدر وقضى بأنه كائن لابد منه، أخذ بني امية بالسيف جهرة وأن أخذ بني فلان بغتة. وقال عليه السلام: لابد من رحى تطحن، فإذا قامت على قطبها وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عسفا خاملا أصله، يكون النصر معه، أصحابه الطويلة شعورهم، أصحاب السبال، سود ثيابهم، أصحاب رايات سود، ويل لمن ناواهم يقتلونهم هرجا. والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم، وما يلقى من الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات
          البرية والبحرية جزاء بما عملوا وما ربك بظلام للعبيد


          وهذه الأعجب لأن بني فلان كما هو واضح في هذه الرواية يسكنون في الكوفة بقوله في نفس الرواية :
          لابد لبني فلان أن يملكوا، فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق كلهم
          وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني: هذا من المشرق، وهذا من المغرب، يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان: هذا من هنا، وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما، أما إنهما لا يبقون منهم أحدا

          إذاً يكون بني فلان في الكوفة ويكون هلاكهما على يد الخراساني والسفياني وهي على شاطئ الفرات

          فالمختصر ان هذه الرواية متناقضة فيما بينها ولم نعرضها على أحاديث أخرى صحيحة

          في الحقيقية لكثرة الروايات التي تقول بضلالة الرايات كلها وبحرمة الخروج قبل قيام القائم أجد أنني سوف أختصر بعض الروايات المعتبرة التي تدل على ذلك آملاً من الله أن يوفقني مستقبلاً بموضوع يشير إلى حرمة الخروج قبل قيام القائم وبضلالة الرايات ولكن في هذا الموضوع سنأخذ الزبدة كي لا يُغَرَّر بعقول الناس لتزيين ما يريده الشيطان لهم وما يُغضِب الرحمن منهم .

          - الرواية الأولى :
          الكافي جزء ٨ صفحة ٢٩٥ عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن الحسين بن المختار ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل.

          وأيضاً جاءت في كتاب الغيبة للشيخ النعماني صفحة ١١٥

          عن عبد الواحد بن عبدالله قال : حدثنا أحمد بن محمد بن رباح الزهري قال : حدثنا محمد بنالعباس ، عن عيسى الحسيني ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ،عن مالك بن أعين الجهني ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، أنه قال : ( كل راية ترفع قبل راية القائم ( عليه السلام ) فصاحبها طاغوت )

          وأيضاً جاءت في كتاب الغيبة للشيخ النعماني صفحة ١١٥
          حدثنا علي بن الحسين عن محمد العطار عن محمد بن الحسن الرازي عن محمد بن علي الكوفي عن علي بن الحسين عن ابن مسكان عن مالك الجهني عن أبي جعفر عليه السلام قال : كل راية ترفع قبل قيام القائم صاحبها طاغوت



          ٢ - عن مقدمة الصحيفة السجادية:
          قال أبو عبد الله عليه السلام: «ما خرج ولا يخرج منا أهل البيت إلى قيام قائمنا أحد ليدفع ظلما أو ينعش حقا إلا اصطلمته البلية وكان قيامه زيادة في مكروهنا وشيعتنا»

          ٣ - حدثنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسى العلوي، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن منخل بن جميل، عن جابر ابن يزيد، عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام) أنه قال:

          " اسكنوا ما سكنت السماوات والأرض، أي لا تخرجوا على أحد فإن أمركم ليس به خفاء، إلا إنها آية من الله عز وجل ليست من الناس، ألا إنها أضوء من الشمس لا تخفى على بر ولا فاجر، أتعرفون الصبح؟ فإنها كالصبح ليس به خفاء .


          أكتفي إلى هنا مع وجود
          كَم هائل من الروايات ولكن نتناول رواية واحدة منها الأكثر شهرةً والأقوى سنداً إختصاراً على أن نعدكم بإذن الله تعالى أن نتناول هذا الموضوع بشكلٍ مستقل والرواية التي سوف نشير إليها هي :

          عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل.

          هذه الرواية واضحة الدلالة واللغة والمفهوم فجاء البعض للأسف ليأخذها إلى حيث يريد فقال البعض هنا الكلام فقط عن رايات الضلال وقال البعض الرواية تقصد الرايات التي لا تدعو للإمام الحجة وغيرها من التآويل التي لم ينزل الله بها من سلطان فنرد على هؤلاء

          أولاً : لفظ كل راية فكلمة كل تشمل بكليتها الكل من دون إستثناء
          فالنبي يقول كل بدعة ضلالة
          فاستشكلنا على جماعة عمر بن الخطاب حين ابتدع صلاة التراويح وقال ونعم البدعة هذه .
          فجاء ردهم أن هناك بدع مقبولة وبدع مرفوضة فكان ردنا عليهم أن النبي قال كل بدعة ضلالة فلم يستثنِ أية بدعة وإلا لإستثنى وقال إلا كذا وكذا .
          نفس الأمر عندنا فالإمام قال كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل.
          إذاً الإمام لم يستثنِ كأن يقول إلا راية فلان وفلان فتكون هذه الشمولية إلى لحظة قيام القائم وكما نعلم أن القائم يقوم بعد خروج راية اليماني فتصبح راية اليماني مشمولة بالذم .
          قال البعض أن المقصود هو أنه كل راية ضلال فنجيبهم أن الإمام سيد المتكلمين وهو يعلم ما يقوله فكان بإستطاعته أن يقول ذلك ويستثني بعض الرايات كما أن الإمام لا يحتاج أن ينبهنا على عدم إتباع رايات الضلال فهذا تحصيل حاصل لا يحتاج إلى تنبيه إنما هنا جاء الكلام في معرِض أنه قد يتم التغرير بنا للتنبيه فلا تحتاج رايات الضلال إلى تنبيه وتحذير وخاصة أن النص شامل .
          ويقول البعض أن الحديث يشير الى الرايات التي لا تدعو للإمام الحجة
          وهذا مردود أيضاً لأنه قال كل راية ترفع قبل قيام القائم ( عليه السلام ) فصاحبها طاغوت يعبد من دون الله عز وجل.
          فهنا حدد ان الرايات قبل قيام القائم

          فلو كانت هناك راية للقائم قبل قيامه لما كان من داعي لأن يشير الى وقت قيامه بل تحديد الزمان إنما يدل على عدم رضا أهل البيت عن أي راية قبل قيام القائم وإن دعت إلى الرضا من آل محمد كما جاءت رواية في ذلك وهي :

          ـ رواية عيص بن القاسم التامّة سنداً : « قال : سمعت أبا عبداللّه (عليه السلام) يقول : عليكم بتقوى اللّه وحده لا شريك له وانظروا لأنفسكم ، فواللّه إنّ الرجل ليكون له الغنم فيها الراعي فإذا وجد رجلا هو أعلم بغنمه من الذي هو فيها يخرجه ، ويجيء بذلك الرجل الذي هو أعلم بغنمه من الذي كان فيها ، واللّه لو كانت لأحدكم نفسان يقاتل بواحدة يجرّب بها ثمّ كانت الأُخرى باقية يعمل على ما قد استبان لها ، ولكن له نفس واحدة إذا ذهبت فقد واللّه ذهبت التوبة ، فأنتم أحقّ أن تختاروا لأنفسكم ، إن أتاكم آت منّا فانظروا على أيّ شيء تخرجون ، ولا تقولوا خرج زيد ، فإنّ زيداً كان عالماً ، وكان صدوقاً ، ولم يدعكم إلى نفسه ، وإنّما دعاكم إلى الرضا من آل محمد (صلى الله عليه وآله) ، ولو ظهر لوفى بما دعاكم إليه ، إنّما خرج إلى سلطان مجتمع لينقضه ، فالخارج منّا اليوم إلى أيّ شيء يدعوكم ؟ إلى الرضا من آل محمد (صلى الله عليه وآله) ؟ فنحن نشهدكم أنا لسنا نرضى به ، وهو يعصينا اليوم ، وليس معه أحد وهو إذا كانت الرايات والألوية أجدر أن لا يسمع منّا إلاّ من اجتمعت بنو فاطمة معه ، فواللّه ما صاحبكم إلاّ من اجتمعوا عليه ، إذا كان رجب فأقبلوا على اسم اللّه ، وإن أحببتم أن تتأخّروا إلى شعبان فلا ضير ، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم ، فلعلّ ذلك يكون أقوى لكم ، وكفاكم بالسفياني علامة »

          في هذه الرواية يؤكد أن زيد كان إستثنائياً وفي رواية أخرى إستشار زيد الإمام الباقر في الخروج وأما اليوم فالخارج منا إلى أيّ شيء يدعوكم ؟ إلى الرضا من آل محمد (صلى الله عليه وآله) ؟ فنحن نشهدكم أنا لسنا نرضى به ، وهو يعصينا اليوم
          وبعدها يكمل فيقول
          إلاّ من اجتمعت بنو فاطمة معه ، فواللّه ما صاحبكم إلاّ من اجتمعوا عليه ، إذا كان رجب فأقبلوا على اسم اللّه ، وإن أحببتم أن تتأخّروا إلى شعبان فلا ضير ، وإن أحببتم أن تصوموا في أهاليكم ، فلعلّ ذلك يكون أقوى لكم ، وكفاكم بالسفياني علامة

          إذاً هذا الوحيد الذي تخرجون معه وأما من قال لكم أن رايتي هي في سبيل الرضا من آل محمد فيقول الإمام الصادق نحن لسنا راضون عنه فيتضح لنا جلياً أن هذه التحريفات في حديث اهل البيت لشرعنة راية فلان وعلتان لا اساس لها ومن ضمنها راية اليماني إذ لدينا عشرات الروايات تحثنا على عدم الخروج مع أي راية مقابل رواية احادية مكذوبة تدعو للإلتفاف تحت راية اليماني فمن هنا ومن خلال حتى المنهج الأصولي فإن وجود رواية ضعيفة أحادية يتيمة مقابل عشرات الروايات فيؤخذ بإجماع الروايات وكيف لا وليس هناك حتى ولو تلميح ضعيف يدعونا للإلتحاق بأي راية غير راية القائم عجل الله فرجه الشريف .

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي .
            تم إنهاء هذا البحث ولله الحمد فمن عنده إستفسار محدد فأنا بخدمته وأما من أراد أن يناقش البحث وينقده فليفتح موضوع آخر وليدعوني إليه فإن وجدت مادته الإنتقادية علمية فأنا بخدمته وأناقشه في موضوعه وأما الموضوع هنا فلا أسمح بتخريب البحث لمجرد أراد أحد أن ينتقد والحمد لله رب العالمين

            تعليق


            • #21
              الباحث الطائي تم حذف كل مشاركاتك بطلب من صاحب الموضوع
              وعليه ان كنت تريد محاورته في نقطة ما
              عليك فتح موضوع خاص بك تساله عنه
              ويرجى عدم العود لتسويد صفحات هذا الموضوع
              م9

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X