إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مستشار روحاني: إيران إمبراطورية عاصمتها بغداد !!!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مستشار روحاني: إيران إمبراطورية عاصمتها بغداد !!!!!!!!

    صرح مستشار الرئيس الإيراني للشؤون الدينية والأقليات، علي يونسي، بأن إيران إمبراطورية عاصمتها بغداد، وذلك خلال منتدى" الهوية الإيرانية" في طهران، الأحد 8 مارس/آذار.

    ونقلت وكالة أنباء"إيسنا" للطلبة الإيرانيين عن مستشار الرئيس الإيراني، حسن روحاني، تصريحات قال فيها: "جغرافية إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك، لذا علينا أن نقاتل معا أو نتحد".

    وأوضح يونسي، أن "إيران أصبحت إمبراطورية كما كانت سابقا وعاصمتها بغداد، وهي مركز حضارتنا وثقافتنا وهويتنا اليوم كما كانت عبر التاريخ".

    وتابع يونسي قائلا: "العراق ليس جزءا من نفوذنا الثقافي فحسب، بل من هويتنا.. وهو عاصمتنا اليوم".

    وفي ذات السياق، أكد يونسي استمرار دعم طهران للحكومة العراقية، منتقدا تركيا ضمنيا.

    وأشار يونسي خلال كلمته إلى أن طهران تنوي تأسيس حلف اتحادي في المنطقة، مؤكدا ضرورة اقتراب الدول المجاورة من بعضها البعض لأن أمنها ومصالحها مرتبطة.

    روسيا اليوم

  • #2
    العراق يستنكر وصف مستشار روحاني لبغداد بـ"عاصمة الإمبراطورية الإيرانية"



    أعربت وزارة الخارجية العراقية عن استغرابها من التصريحات المنسوبة إلى علي يونسي مستشار الرئيس الايراني حسن روحاني، بأن إيران إمبراطورية عاصمتها بغداد.



    وعبرت الوزارة في بيان الأربعاء 11 مارس/ آذار، "عن استنكارها لهذه التصريحات اللامسؤولة كما تؤكد أن العراق دولة ذات سيادة يحكمها أبناؤها وتقيم علاقات إيجابية مع دول الجوار من بينها إيران".


    وشدد البيان على أن "العراق لن يسمح بالتدخل في شؤونه الداخلية أو المساس بسيادته الوطنية".


    وكان يونسي، مستشار الرئيس الإيراني للشؤون الدينية والأقليات، قال في كلمة له أمام مؤتمر عقد قبل يومين بطهران، إن بلاده كانت منذ ولادتها "إمبراطورية"، مشيرا إلى أن "العراق ليس جزءا من نفوذنا الثقافي فحسب، بل من هويتنا.. وهو عاصمتنا اليوم".


    يذكر أن العلاقات العراقية الإيرانية الحديثة مرت بعدة مراحل من المد والجزر، كان أسوأها بالطبع إبان الحرب بين البلدين من عام 1980 لغاية 1988، لكنها مع انتهاء حكم نظام صدام حسين، بدأت بالتحسن ليستمر الخط البياني للعلاقات في تصاعد في ظل كل الحكومات التي تشكلت بعد 2003.

    تعليق


    • #3
      يونسي: ايران تحترم سيادة دول المنطقة واستقلالها وخاصة العراق

      طهران (العالم) 2015/3/11- اكد مستشار للرئيس الايراني للشؤون الدينية والاقليات الشيخ علي يونسي، ان جمهورية ايران الاسلامية لا تسعى ابداً الى الاساءة الى سيادة دول المنطقة واستقلالها او التدخل في شؤونها الداخلية ولاسيما العراق.

      وفي مقابلة خاصة مع قناة العالم الاخبارية تبث الاحد المقبل ضمن برنامج "من طهران"، قال الشيخ يونسي: إن تصريحاته الاخيرة بشأن العراق قد فسرت بشكل خاطئ، موضحاً ان جمهورية ايران الاسلامية تحترم وحدة اراضي العراق واستقلاله.

      ولفت الشيخ يونسي الى ان الاتحاد والانسجام بين بلدان المنطقة التي تعد ايران جزءاً منها هو السبيل لمواجهة التهديدات الخارجية التي تتعرض لها المنطقة.

      واعتبر ان المنطقة التي تشمل ايران والعراق وافغانستان وآسيا الوسطى والقوقاز وبلدان الخليج الفارسي هي في الواقع تمتاز بكيانية واحدة من الناحية الثقافة والتاريخية والحضارية، وان مواجهة التهديدات الخارجية لهذه المنطقة تتم عبر الاتحاد والتنسيق بين شعوبها ودولها.

      ايران تحترم سيادة واستقلال جميع دول المنطقة

      واكد الشيخ يونسي، نحن انما ندافع عن المنطقة والحدود السياسية لدولها هي حدود شرعية وقانونية، ونحترم سيادة واستقلال جميع الدول، ولا نفكر بالتدخل في شؤونها.

      ولدى رده على سؤال حول قلق بعض دول المنطقة من المساعدات الايرانية التي تقدمها للعراق، والادعاء بان هذه المعونة ستتحول الى توسيع النفوذ الايراني في المنطقة، اجاب قائلا: ان بعض دول المنطقة اطلقت هذا التعبير الجديد للتخويف من ايران بدلاً من الكيان الاسرائيلي الذي يمتلك القنبلة الذرية ويوسع من احتلاله وينشر الارهاب في المنطقة، مشيراً الى ان قلقهم هذا نابع من استقرار الامن في ايران، واستعداد الجمهورية الاسلامية لتقديم المساعدة لجميع دول المنطقة.

      واكد مستشار الرئيس الايراني، نحن البلد الوحيد الذي استطاع تحمل الحرب المفروضة عليه وكسب الجولة لصالحه، فيما وقفت جميع دول المنطقة "يعني تلك التي تعرب عن قلقها حالياً"، الى جانب صدام.

      التعاون الثقافي والاقتصادي والسياسي بين دول المنطقة وايران

      وحول الضجة التي اثارتها وسائل الاعلام حول تصريحات سابقة له عن العلاقات بين ايران والعراق والوحدة والتعاون المشترك بين البلدين، قال الشيخ يونسي: ان ما يجمع بين البلدين هو وحدة الثقافة والتاريخ والحضارة، وليس فقط بين ايران والعراق، وانما بين ايران وافغانستان، وايران وآذربايجان، وايران ودول الخليج الفارسي، مضيفاً، "نحن نعتقد ان دول المنطقة قادرة من خلال الاتحاد والتقارب مع بعضها البعض والتعاون على مواجهة مطامع الدول الاجنبية في المنطقة"، نافياً ان يكون لدى ايران اية اطماع على حدود باقي الدول.

      وبيّن ان هذا هو بالضبط ما قلته سابقاً من ان الامبراطوريات السابقة في المنطقة لن تعود، لا الفارسية ولا العربية ولا العثمانية، لكن ما يمكن ان يحل محل الامبراطوريات السابقة التعاون الثقافي والاقتصادي والسياسي بين دول المنطقة.

      واكد ان هناك انسجاماً ثقافياً ودينياً وثيقاً بين إيران والعراق، ويجب على الدول كآذربايجان ودول الخليج الفارسي وآسيا الوسطى وأفغانستان وطاجيكستان وشبه القارة، الاستفادة من أوجه التشابه الثقافي والوحدة التاريخية والحضارية بينهم، من اجل تطوير دول المنطقة والحفاظ على الوحدة ومواجهة الاعداء.

      واعتبر الشيخ يونسي، تواجد الارهابيين في العراق وسوريا، بانه يشكل تهديدا خطيرا لجميع بلدان المنطقة، واكد ان الارهاب يضرب اليوم العراق وربما يكون غداً في المملكة العربية السعودية.

      التقاعس عن مكافحة الارهاب، سيحرق شره كل الدول

      وتابع مستشار الرئيس الايراني يقول: اليوم العراق وسوريا يكافحان الارهاب لوحدهما، واذا لم يتم القضاء على هذا الشر اليوم فمن المؤكد سيصيب جميع دول المنطقة.

      ولفت الى ان الشعب العراقي يقاتل تنظيم داعش الارهابي، وان المساعدة الايرانية تقتصر فقط على تقديم المشورة لهم، وفي حال اذا كان في حاجة الى السلاح حينما يتقاعس الاخرون عن تزويدهم، فان الجمهورية الاسلامية مستعدة لتزويدهم به.

      واكد الشيخ يونسي: ان الدول الاقليمية والغربية تدعي انها تنوي مساعدة العراق ولكنها لا تفعل شيئاً، غير ان الجمهورية الاسلامية سارعت الى تقديم المساعدة الاستشارية واعربت عن استعدادها لتقديم الدعم التسليحي الجزئي فيما اذا طالب به العراق.

      تعليق


      • #4
        السفارة الإيرانية في بيروت تنفي ما نسب إلى مستشار رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية

        السفارة الإيرانية: التصريحات المنشورة ليونسي لا تمت إلى الحقيقة بصلة والغرض منها إثارة الخلافات بين دول المنطقة

        نفت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية ما تناقلته بعض وسائل الإعلام في الأيام الماضية من أخبار لا تمت للحقيقة بصلة حول تصريحات منسوبة إلى مستشار رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية السيد علي يونسي، مؤكدةً أن "التصريحات التي أدلى بها مستشار رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرانية قد تم تحريفها بالكامل تحريفاً ممنهجاً".

        وأعلنت أن "تحريف ونشر هذه التصريحات بشكل لا يمت إلى الحقيقة بصلة وتفسيرها تفسيراً عشوائياً إنما جاء في إطار تكريس ظاهرة الخوف من الإسلام والخوف من إيران في المنطقة، والغرض من ذلك إثارة الخلافات بين دول المنطقة".


        الجمهورية الإسلامية الإيرانية

        وقال بيان المكتب الاعلامي للسفارة إن "مبادئ السياسة الخارجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية تقوم على أساس إحترام القواعد الدولية وهي ترى أن عهد الإمبراطوريات قد ولّى إلى غير رجعة، ومن ثمّ فإن ثورة الإمام الخميني (قدس) والشعب الإيراني قامت أساساً على مبدأ التصدي لمواجهة المشروع التوسعی لقوی الاستکبار والاستعمار العالمي".

        وأشارت السفارة الإيرانية في بيانها إلى أن "منطقة الشرق الأوسط تشهد في الوقت الراهن ظروفاً صعبة وخطيرة للغاية حيث تعمد الجماعات الإرهابية المدعومة من قبل الكيان الصهيوني على استهداف الأمن والإستقرار في جميع الدول وللأسف. ومن هنا فإن على جميع الدول أن توظف قدراتها وطاقاتها لمواجهة الأهداف المشؤومة التي يتطلّع إليها الكيان الصهيوني والتيارات الإرهابية بدل التناحر فيما بينها".

        تعليق


        • #5
          الطريف انهم العربان انتظرو مثل هذا التصريح ليجعجو ويتفلسفو عصر الامبرطوريات انتهى الى غير رجعة وايران تحترم سيادة كل دولة

          تعليق


          • #6
            افخم: ثمة استنتاجات غير دقيقة وتفسيرات مغرضة لتصريحات يونسي




            اعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الايرانية مرضية افخم، ان التصريحات الاخيرة لمستشار رئيس الجمهورية لشؤون الاقليات الدينية والقوميات، تأكيد على الصلات الحضارية والثقافية العميقة والراسخة بين الشعبين الايراني والعراقي.

            وافادت وكالة "مهر" للانباء ان المتحدثة باسم وزارة خارجية قالت في معرض ردها على سؤال لوكالة الرأي العراقية حول تصريحات علي يونسي الاخيرة : ان السياسة الخارجية لجمهورية ايران الاسلامية مبنية على الدوام على اساس احترام السيادة ووحدة الاراضي والاستقرار والأمن والوفاق الوطني لجميع الدول وخاصة دول الجوار، وان الترجمة العملية لهذه المبادئ من قبل ايران لاسيما تجاه البلد الصديق والشقيق العراق لايخفى على احد، حيث لمست الحكومة والشعب العراقي في هذه الايام واكثر من اي طرف آخر القيام بهذا الدور عن كثب.

            واضافت : في الوقت الذي تقف جمهورية ايران الاسلامية الى جانب الحكومة والشعب العراقي في التصدي للارهاب بشكل مسؤول وشفاف ومؤثر للدفاع عن استقلال ووحدة الاراضي العراقية، فان البعض يحاول من خلال استنتاجات غير دقيقة وتفسيرات مغرضة لتصريحات يونسي، ان يثير الشكوك في اذهان الشعب والمسؤولين العراقيين.

            وتابعت افخم تقول : في الوقت الذي نشاهد المؤامرة المشتركة وتناغم الجماعات الارهابية المتطرفة والكيان الصهيوني ضد أمن واستقرار دول المنطقة، فان نقل تصريحات يونسي بشكل غير دقيق ومغرض، يعتبر اجراءا انفعاليا يهدف الى التقليل من اهمية الانتصارات الكبيرة للشعب العراقي في محاربة الجماعات الارهابية، وفي اطار خطة التخويف من ايران واثارة الخلافات بين دول المنطقة.

            تعليق


            • #7
              104 نواب ناشدوا روحاني بعزل مساعده يونسي على خلفية تصريحاته حول العراق

              اعلن عضو لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني النائب جواد كريمي قدوسي ان عدد الموقعين على المذكرة الموجهة لرئيس الجمهورية حسن روحاني بلغ 104 نواب في مجلس الشورى الايراني داعين الى عزل مساعده في شؤون القوميات والاقليات الدينية علي يونسي على خلفية تصريحاته بشان العراق. وقال ان النواب احتجوا على تصريحات يونسي وان هذا الاحتجاج هو الذي ادى الى توجيه هذه المذكرة.

              واوضح بان المذكرة رفعت للهيئة الرئاسية في مجلس الشورى الاسلامي ومن المقرر ان تقرا في الجلسة العلنية لهذا اليوم. وطلب النواب في المذكرة من رئيس الجمهورية "عزل يونسي مساعد رئيس الجمهورية بسبب مواقفه غير الحكيمة والمهددة للامن القومي الايراني".

              وقال النواب ان يونسي ومنذ بدء مهامه في هذا الموقع المهم قد هدد مرارا الامن القومي للجمهورية الاسلامية الايرانية بمواقفه غير المدروسة واجراءاته المثيرة للخلافات وبرامجه المسببة للتفرقة. واضافوا: ان من ضمن ذلك مواقفه الاخيرة في ملتقى "ايران؛ الاسم والشعب والارض" وتصريحه الذي يصب في سياق رهاب ايران ورهاب الاسلام الذي يكرره اعداء الثورة الاسلامية مرارا في وسائل اعلامهم ومواقفهم.

              واضاف النواب في خطابهم للرئيس روحاني، انه نظرا لعدم تقبل السيد يونسي للتنبيه واصراره على مواقفه غير الحكيمة وحساسية السياسات الداخلية والخارجية الناجمة من مواقف مسؤولي الجمهورية الاسلامية الايرانية، فان جمعا من نواب مجلس الشورى الاسلامي يطلبون منكم باصرار لعزله من منصبه وان لا تسمحوا باستمرار هذه المواقف غير المدروسة والمثيرة للازمة.

              تعليق


              • #8
                مستشار خامنئي: تصريحات يونسي حيال دول المنطقة هي تصريحات غير مسؤولة

                أكد مستشار مرشد الثورة الإيراني علي خامنئي، علي ولايتي، أن تصريحات مستشار رئيس الجمهورية حسن روحاني، علي يونسي، حيال دول المنطقة هي تصريحات غير مسؤولة.

                تعليق


                • #9
                  ولايتي: نحترم سيادة جميع الدول وسياستنا لا تقوم على اسس قومية



                  اکد مستشار قائد الثورة والامین العام لمجمع الصحوة الاسلامیة علي اکبر ولایتي، في الاشارة الی التصریحات اللامسؤولة للبعض حول بلدان المنطقة، اکد علی احترام ایران لسیادة جمیع البلدان وصون وحدتها ومکافحة التطرف والارهاب مشددا انها مواقف مبدئیة لطهران.


                  وقال علي اکبر ولایتي في بیان صادر الاحد، ان نظرة الثورة الاسلامیة في مجال السیاسة الخارجیة لا تقوم علی اسس قومیة ولاعشائریة او الترویج للافکار المرتبطة بل ان فکر الثورة یقوم علی ان العالم الاسلامي برمته هو کیان واحد یعود للامة الاسلامیة کلها وان جمیع المسلمین یرتبطون بعلاقات اخویة ولیس هناك اي تمییز عرقي فیما بینهم وان الجمیع یتمتعون بذات الحقوق.

                  ولفت الی ان النظرة العقیدیة لاتعني التدخل في شؤون البلدان الاخری او عدم الاعتراف بوحدة اراضي البلدان الاخری لاسیما البلدان الصدیقة والشقیقة، مشددا على ان التصریحات اللامسؤولة التي اطلقها البعض خلافا لهذه المبادئ ادت الی استغلالها من قبل وسائل اعلامیة معینة حیث ان جمیع الجهود والمساعدات التي قدمتها جمهوریة ايران الاسلامیة في مجال مکافحة الارهاب وتقدیم الخدمات الاستشاریة تم تفسیرها في اطار اهداف ونوایا سیئة.

                  واعرب عن ادانة المجمع العالمي للصحوة الاسلامیة لجمیع الجهود والمخططات الرامیة لتأجیج نیران الفتنة بین المسلمین من جمیع القومیات والطوائف والترویج للافکار العشائریة والقومیة استمرارا للفتن القائمة في المنطقة.

                  وفي جانب آخر من البیان اکد ولایتي ان الثورة الاسلامیة کانت ولاتزال تدعو الی الوحدة والتضامن بین صفوف الامة الاسلامیة وتحترم سیادة جمیع البلدان وتقف امام مشاریع ومخططات تقسیم البلدان الاسلامیة کالعراق وسوریا والیمن ولیبیا وغیرها وتدعو جمیع المسلمین والاحرار في العالم الی احباط المؤامرة الجدیدة التي یحیکها الاعداء في اثارة النعرات بین الشعوب والحکومات الاسلامیة عبر وسائل الاعلام الصهیونیة والاستکبار العالمي والرجعیة في المنطقة.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X