إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اسألوني قبل ان تفقدوني ... ما الحكمة من هذا القـــول؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    اثبات الشيء لا ينفي غيره

    هل انت تؤمن بصحة الحديث

    الامام علي ع افضل من معاصريه

    لكن فيما بعده... لنقارن مع موضوع الانبياء موسى وهارون

    (( وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ{142}))

    لكن في غياب موسى ع وفي حضور هارون ع حصلت ردة من بني اسرائيل



    (( وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَّهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّهُ لاَ يُكَلِّمُهُمْ وَلاَ يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ{148} ))

    لكن هذا لا يعني انتقاص من منزلة النبي هارون ع

    {وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَاناً فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءاً يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ }القصص34

    تعليق


    • #32
      السائل: إبراهيم / الجزائر
      السؤال: قوله (عليه السلام): (سلوني قبل أن تفقدوني)
      يقول أمير المؤمنين علي رضي الله سلوني قبل أن تفقدوني لماذا ألم يترك بعده أئمة معصومين سيجيبون على كل الأسئلة
      الجواب:
      الأخ إبراهيم المحترم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      إن الأئمة (عليهم السلام) جميعاً يستطيعون الإجابة عن كل سؤال موجه إليهم، فلعل مقصود الإمام (عليه السلام) الذي يعلم أن الإمام الحسن والحسين (عليهما السلام) سوف يرجعون إلى المدينة وبالتالي يفقد أهل الكوفة الأئمة جميعاً.
      أو لعل السبب في هذا القول أنه على الرغم من معرفة المسلمين بفضائله وسوابقه بالإسلام وتعليم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ألف باب من العلم يفتح منها ألف باب مع ذلك لا يبادرون إلى الاستفادة منه فالاستفادة من ولديه المعصومين تكون بعيدة منهم ففقدانه معناه أن استفادة من غيره.
      ثم إننا نرى أفضلية الإمام علي (عليه السلام) على جميع الأئمة (عليهم السلام) ولعل عنده ما ليس عندهم، فمن ضمن هذا الجهة أن فقدانه معناه فقدان لشيء لا يجدونه عند غيره.
      ودمتم في رعاية الله

      السائل: صادق / الجزائر
      تعليق على الجواب (1)
      السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
      قال أمير المؤمنين علي عليه السلام سلوني قبل إن تفقدوني.
      كيف يقول أمير المؤمنين ذلك وهو يعلم أن هناك أئمة بعده؟ أي انه كيف سيفقد وهناك أئمة معصومين بعده؟
      ولكم منا جزيل الشكر و صلى الله على محمد واله الطيبين الطاهرين

      الجواب:
      الأخ صادق المحترم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لقد ورد عندنا ان هذه الكلمة قالها الإمام الصادق (عليه السلام) أيضاً، بمعنى أن الأئمة جميعاً لهم تلك القدرة على الإجابة على كل ما يسألون. ولعل هذه العبارة قالها الإمام علي (عليه السلام) في الكوفة أو في إحدى حروبه وهو يعلم أنه إذا قتل سوف يفقد هذا الجمع إمامهم لأن الإمامين الحسن والحسين (عليهما السلام) سيكونان في المدينة، فهو لا يريد التحذير من الفقدان التام لكل أحد بحيث لا يوجد من بعده من يجيب على السؤال، بل يريد التحذير من الفقدان لتلك الجماعة لأنها ستكون في بعد عن إمامها.
      وكذلك ما ورد عن الإمام الصادق (عليه السلام) حيث قال بعد تلك العبارة: (ان فقدتموني لن تجدوا أحداً يحدثكم مثل حديثي حتى يقوم صاحب السيف)، في إشارة إلى أن الأئمة بعده سيتعرضون إلى السجون والتغريب والإبتعاد عن شيعتهم وفرض التقية عليهم بحيث لا يستطيعون التحديث لشيعتهم، ولا يقصد الإمام الصادق (عليه السلام) الفقدان التام حتى لمثل الأئمة المعصومين القادرين على الإجابة، بل المقصود هو فقدان الظروف التي تسمح لهم بالاجابة لشيعتهم.
      ودمتم برعاية الله
      مركز الابحاث العقائدية

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب

        ولكن عندكم انه يقول للناس (سلوني قبل ان تفقدوني)
        فكيف ترفع الاشكال الذي يدل على انه لايؤمن بان هناك من بعده من يحمل نفس علمه؟
        حاول ان تجيب بجواب معقول
        تنيبان ومداخلة
        هذه المواضيع تذكرني بسوق المناخ في الثمانينات في الكويت كونه سوق حاله حال المناخ وهمي لاوجود له متغير من ساعة الى اخرى ومن يوم الى يوم ولا يمكن السيطرة عليه لانه صنيعة بشر وفكر بشر واراء بشر لا يرقى الا الى الحضيض والخسران المبين وهكذا حدث مع الكثيرين في السوق واندثروا
        وهذا المتعدد المعرفات
        قد فتح موضوع ولما قمت بتجميده للمرة العاشرة اوالعشرين مرة ونقلت موضوعه للشكاوي

        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=210037
        قام عضو اخر بفتح نفس الموضوع وليس فحسب بل عاد المجمد بمعرف اخر ليكمل تخريفاته السقيمة واستنتاجته البالية من خلال فهمه العاجز القاصر ويريد ان يفرضها ويجعلها واقع حال
        اصلا انت فهمك لقول الامام وتعريفك وتفسيرك خطأ
        العلة في فهمك وعقلك وما ينتج منك ومن سنخك الذي فتح الموضوع للمرة الثانية وعليه فكل ماتقول وتبني عليه باطل وما بني على باطل فهو باطل
        الى حش كوكب

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة خالد غالب


          ولكن عندكم انه يقول للناس (سلوني قبل ان تفقدوني)

          فكيف ترفع الاشكال الذي يدل على انه لايؤمن بان هناك من بعده من يحمل نفس علمه؟


          حاول ان تجيب بجواب معقول



          يا غبي
          سلوني قبل موتي


          وكذا طلب جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
          ففي سير أعلام النبلاء ترجمة جعفر بن محمد

          قال أبو أحمد بن عدي : له حديث كثير عن أبيه ، عن جابر وعن آبائه ، ونسخ لأهل البيت . وقد حدث عنه الأئمة . وهو من ثقات الناس كما قال ابن معين .

          وعن عمرو بن أبي المقدام قال : كنت إذا نظرت إلى جعفر بن محمد علمت أنه من سلالة النبيين . قد رأيته واقفا عند الجمرة يقول : سلوني ، سلوني .

          وعن صالح بن أبي الأسود ، سمعت جعفر بن محمد يقول : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنه لا يحدثكم أحد بعدي بمثل حديثي .

          تعليق


          • #35
            مازال الاشكال قائما
            فحتى مركز الابحاث العقائدية للسيستاني ترى جوابه متذبب متردد محتار

            تعليق


            • #36
              المتذبذب هو الغبي اللي مثلك

              سلوني قبل موتي

              و قال جعفر عليه السلام
              سلوني قبل أن تفقدوني


              فكافكم غباءا
              كلما خرج غبي
              جاء من يمشى على دربه منكم

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ

                وكذا طلب جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
                ففي سير أعلام النبلاء ترجمة جعفر بن محمد

                قال أبو أحمد بن عدي : له حديث كثير عن أبيه ، عن جابر وعن آبائه ، ونسخ لأهل البيت . وقد حدث عنه الأئمة . وهو من ثقات الناس كما قال ابن معين .

                وعن عمرو بن أبي المقدام قال : كنت إذا نظرت إلى جعفر بن محمد علمت أنه من سلالة النبيين . قد رأيته واقفا عند الجمرة يقول : سلوني ، سلوني .

                وعن صالح بن أبي الأسود ، سمعت جعفر بن محمد يقول : سلوني قبل أن تفقدوني ، فإنه
                لا يحدثكم أحد بعدي بمثل حديثي .
                جميل ،،،،

                هذا يدل ايضا ان جعفر الصادق لايعتقد بان احد بعده من الائمة (عندكم) يستطيع ان يروي مثله
                (على فرض صحة الاثر)


                ضربة جديدة لعقيدة الامامية


                فالاشكال لايزال قائم ... ولكنه مزدوج





                تعليق


                • #38

                  تعليق


                  • #39
                    حدثنا الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمي، [بإسناده]، عن الأصبغ بن نباتة، قال:

                    لما جلس علي «عليه السلام» في الخلافة وبايعه الناس، خرج إلى المسجد متعمماً بعمامة رسول الله «صلى الله عليه وآله»، لابساً بردة رسول الله «صلى الله عليه وآله»، منتعلاً نعل رسول الله «صلى الله عليه وآله»، متقلداً سيف رسول الله «صلى الله عليه وآله»، فصعد المنبر، فجلس عليه متمكناً، ثم شبك بيَّن أصابعه، فوضعها أسفل بطنه، ثم قال:

                    يا معشر الناس، سلوني قبل أن تفقدوني. هذا سفط العلم، هذا لعاب رسول الله «صلى الله عليه وآله»، هذا ما زقني رسول الله «صلى الله عليه وآله» زقاً زقاً.

                    سلوني فإن عندي علم الأولين والآخرين، أما والله لو ثنيت لي وسادة، فجلست عليها، لأفتيت أهل التوراة بتوراتهم حتى تنطق التوراة، فتقول: صدق علي ما كذب، لقد أفتاكم بما أنزل الله في، وأفتيت أهل الإنجيل بإنجيلهم حتى ينطق الإنجيل، فيقول: صدق علي ما كذب، لقد أفتاكم بما أنزل الله في، وأفتيت أهل القرآن بقرآنهم حتى ينطق القرآن فيقول: صدق علي ما كذب، لقد أفتاكم بما أنزل الله في.

                    وأنتم تتلون القرآن ليلاً ونهاراً، فهل فيكم أحد يعلم ما نزل فيه؟! ولولا آية في كتاب الله عز وجل لأخبرتكم بما كان وبما يكون، وبما هو كائن إلى يوم القيامة، وهي هذه الآية: ﴿يَمْحُوا اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾([1]).

                    ثم قال: «عليه السلام»: سلوني قبل أن تفقدوني، فوالذي فلق الحبة وبرأ النسمة، لو سألتموني عن أية آية، في ليل أنزلت، أو في نهار أنزلت، مكيها ومدنيها، سفريها وحضريها، ناسخها ومنسوخها، ومحكمها ومتشابهها، وتأويلها وتنزيلها، إلا أخبرتكم.

                    فقام إليه رجل يقال له ذعلب، وكان ذرب اللسان، بليغاً في الخطب، شجاع القلب، فقال: لقد ارتقى ابن أبي طالب مرقاة صعبة، لأخجلنه اليوم لكم في مسألتي إياه.
                    فقال: يا أمير المؤمنين، هل رأيت ربك؟!
                    فقال: ويلك يا ذعلب لم أكن بالذي أعبد رباً لم أره.
                    قال: فكيف رأيته؟! صفه لنا.
                    قال: ويلك! لم تره العيون بمشاهدة الأبصار، ولكن رأته القلوب بحقائق الايمان، ويلك يا ذعلب، إن ربي لا يوصف بالبعد ولا بالحركة ولا بالسكون، ولا بقيام ـ قيام انتصاب ـ ولا بجيئة ولا بذهاب، لطيف اللطافة لا يوصف باللطف، عظيم العظمة لا يوصف بالعِظم، كبير الكبرياء لا يوصف بالكبر، جليل الجلالة لا يوصف بالغلظ، رؤوف الرحمة لا يوصف بالرقة، مؤمن لا بعبادة، مدرك لا بمجسة، قائل لا بلفظ، هو في الأشياء على غير ممازجة، خارج منها على غير مباينة، فوق كل شيء ولا يقال شيء فوقه، أمام كل شيء ولا يقال له أمام، داخل في الأشياء لا كشيء في شيء داخل، وخارج منها لا كشيء من شيء خارج.
                    فخر ذعلب مغشياً عليه، ثم قال: تالله ما سمعت بمثل هذا الجواب، والله لا عدت إلى مثلها.
                    ثم قال «عليه السلام»: سلوني قبل أن تفقدوني.
                    فقام إليه الأشعث بن قيس، فقال: يا أمير المؤمنين، كيف تؤخذ من المجوس الجزية ولم ينزل عليهم كتاب، ولم يبعث إليهم نبي؟!
                    فقال: بلى يا أشعث، قد أنزل الله عليهم كتاباً، وبعث إليهم نبياً...،
                    فمحا الله ما في صدورهم من العلم، ورفع عنهم الكتاب، فهم الكفرة، يدخلون النار بلا حساب، والمنافقون أشد حالاً منهم.
                    فقال الأشعث: والله ما سمعت بمثل هذا الجواب، والله لا عدت إلى مثلها أبدا.
                    ثم قال «عليه السلام»: سلوني قبل أن تفقدوني.
                    فقام إليه رجل من أقصى المسجد، متوكئاً على عكازة، فلم يزل يتخطى الناس حتى دنا منه فقال: يا أمير المؤمنين، دلني على عمل إذا أنا عملته نجاني الله من النار.
                    فقال له: اسمع يا هذا، ثم افهم، ثم استيقن، قامت الدنيا بثلاثة: بعالم ناطق مستعمل لعلمه، وبغني لا يبخل بماله على أهل دين الله عز وجل، وبفقير صابر، فإذا كتم العالم علمه، وبخل الغني، ولم يصبر الفقير، فعندها الويل والثبور، وعندها يعرف العارفون بالله أن الدار قد رجعت إلى بدئها، أي إلى الكفر بعد الايمان.
                    أيها السائل، فلا تغترن بكثرة المساجد، وجماعة أقوام أجسادهم مجتمعة وقلوبهم شتى.
                    أيها الناس، إنما الناس ثلاثة: زاهد، وراغب، وصابر.
                    فأما الزاهد فلا يفرح بشيء من الدنيا أتاه، ولا يحزن على شيء منها فاته.
                    وأما الصابر فيتمناها بقلبه، فإن أدرك منها شيئاً صرف عنها نفسه، لما يعلم من سوء عاقبتها.
                    وأما الراغب فلا يبالي من حل أصابها أم من حرام
                    .
                    قال: يا أمير المؤمنين، فما علامة المؤمن في ذلك الزمان؟!
                    قال: ينظر إلى ما أوجب الله عليه من حق فيتولاه، وينظر إلى ما خالفه فيتبرأ منه وإن كان حبيباً قريباً.
                    قال: صدقت والله يا أمير المؤمنين.
                    ثم غاب الرجل فلم نره، وطلبه الناس فلم يجدوه.
                    فتبسم علي «عليه السلام» على المنبر ثم قال: ما لكم، هذا أخي الخضر «عليه السلام».
                    ثم قال «عليه السلام»: سلوني قبل أن تفقدوني. فلم يقم إليه أحد.
                    فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على نبيه «صلى الله عليه وآله»، ثم قال للحسن «عليه السلام»: يا حسن، قم فاصعد المنبر، فتكلم بكلام لا تجهلك قريش من بعدي، فيقولون: إن الحسن لا يحسن شيئاً.
                    قال الحسن «عليه السلام»: يا أبه، كيف أصعد وأتكلم وأنت في الناس تسمع وترى؟!
                    قال: بأبي وأمي، أواري نفسي عنك، وأسمع وأرى ولا تراني.
                    فصعد الحسن «عليه السلام» المنبر، فحمد الله بمحامد بليغة شريفة، وصلى على النبي وآله صلاة موجزة، ثم قال: أيها الناس، سمعت جدي رسول الله «صلى الله عليه وآله» يقول: أنا مدينة العلم وعلي بابها، وهل تدخل المدينة إلا من بابها.
                    ثم نزل، فوثب إليه علي «عليه السلام» فتحمله، وضمه إلى صدره.
                    ثم قال للحسين «عليه السلام»: يا بني، قم فاصعد فتكلم بكلام لا تجهلك قريش من بعدي، فيقولون: إن الحسين بن علي لا يبصر شيئا!، وليكن كلامك تبعاً لكلام أخيك.
                    فصعد الحسين «عليه السلام»، فحمد الله وأثنى عليه، وصلى على نبيه وآله صلاة موجزة، ثم قال: معاشر الناس، سمعت رسول الله «صلى الله عليه وآله» وهو يقول: إن علياً مدينة هدى، فمن دخلها نجا، ومن تخلف عنها هلك.
                    فوثب علي «عليه السلام» فضمه إلى صدره وقبله، ثم قال:
                    معاشر الناس، اشهدوا أنهما فرخا رسول الله «صلى الله عليه وآله» ووديعته التي استودعنيها، وأنا استودعكموها.
                    معاشر الناس، ورسول الله «صلى الله عليه وآله» سائلكم عنهما([2]).

                    ونقول:
                    لا بأس بملاحظة الأمور التالية:
                    للتوضيح فقط:
                    1 ـ عبارة: لو ثنيت لي الوسادة: كناية عن الإستيلاء على الأمر والتمكن منه.

                    2 ـ قال العلامة المجلسي «رحمه الله» عن إفتاء أهل الكتاب بكتبهم: «ويحتمل أن يكون المراد به: بيان أنه في كتابهم هكذا، لا الحكم بالعمل به، أو أريد به الإفتاء فيما وافق شرع الإسلام، وإلزام الحجة عليهم فيما ينكرونه من أصول دين الإسلام وفروعه»([3]).

                    3 ـ قال العلامة المجلسي أيضاً: «قوله «عليه السلام»: «والمنافقون أشد حالاً منهم» تعريض بالسائل لأنه كان منهم»([4]).

                    علي يمثل الرسول ص:

                    ذكرت الرواية السابقة: أن علياً «عليه السلام» لما بويع خرج إلى المسجد متعمماً بعمامة رسول الله «صلى الله عليه وآله»، لابساً بردته، منتعلاً نعله، متقلداً سيفه، فصعد المنبر وقال: سلوني قبل أن تفقدوني.

                    ونقول:

                    إن ثمة مواضع عديدة فعل فيها علي وولده وأحفاده «عليهم السلام» مثل ذلك.
                    وهذا منه ومنهم «عليهم السلام»، إنما هو ليفهموا الناس أنهم دون سواهم يمثلون رسول الله «صلى الله عليه وآله» شكلاً ومضموناً.
                    فهو حين يعتم بعمامة الرسول «صلى الله عليه وآله» يشير لهم إلى أنه يحمل شعاره، ويرث زعامته وسؤدده، لأن العمائم بمثابة التيجان، التي تشير إلى السيادة والزعامة، والعزة والكرامة.
                    وحين ينتعل نعله، يشير إلى أنه هو الذي يتأثر خطى الرسول «صلى الله عليه وآله»، ويسير على نهجه، ويتبع أثره..
                    وإذا تردى ببردته فكأنه يقول لهم: إن رداء الرسول «صلى الله عليه وآله» إذا كان هو الإسلام، وسيكون الإسلام رداءه أيضاً. الذي يغطي ويهيمن على جميع أجزاء ومساحات وجوده، ويشتمل عليها، فلا تشذ عنه، ولا تتنكر له.
                    وحين يجلس متمكناً على المنبر، يشيرإلى أنه إذا تمكن من أمر الخلافة، ووجد الأعوان على إصلاح الأمور التي تمثل بالتشبيك بين الأصابع، فإنه سيقيم دين الله سبحانه، وسيحمي عباد الله بهذا السيف الذي هو سيف رسول الله «صلى الله عليه وآله»، وسيف الرسول هو سيف الله، وسيف الإسلام.. ولماذا لا يكون المجاهد القوي، والمضحي السخي، والصادق والمدافع، والمكافح عن نهج الرسول «صلى الله عليه وآله»، وعن حرمة الدين وأهله، تماماً كما ناضل وجاهد وضحى ودافع في جميع أدوار حياته.
                    وإذا قال لهم: سلوني قبل أن تفقدوني، فإنما يؤكد لهم أنه وحده الذي يحيط بكل ما يحتاجون إليه مما فيه صلاح دنياهم وآخرتهم.
                    وهو يؤكد: على أن من واجبهم أن يسعوا إلى نيل المعارف التي يحتاجونها، وأن يبادروا إلى السؤال عن كل ما يهمهم في دنياهم وآخرتهم، وأنهم إن قصروا في ذلك، فاللوم يقع عليهم.
                    ثم هو يشير إلى أن فقدانهم إياه نقصان حظ، وخسارة لهم.
                    ثم أوضح لهم: أنه هو سفط العلم، وأنه نفس الرسول «صلى الله عليه وآله»، حتى إن لعابه «عليه السلام» هولعاب الرسول «صلى الله عليه وآله». فإذا كان الصحابة يلتمسون البركة من لعاب رسول الله «صلى الله عليه وآله»، فما أحراهم أن يلتمسوا البركة في لعاب علي «عليه السلام»، فإنه مثله في الخصوصيات والآثار المادية والمعنوية.
                    ثم وصف «عليه السلام» لهم ما عنده من علوم، وبين لهم مجالاتها، وامتداداتها، وتنوعها، وشمولها.. واشار إلى شدة مطابقتها للحقيقة.
                    ثم قرر لهم: أنه «عليه السلام» يعلم بما كان ويكون إلى يوم القيامة.
                    ويكون بذلك قد محضهم النصيحة، حين أكد لهم إمامته الواقعية، التي منحه الله ورسوله إياها، وأكد أن الإمامة في ولده، في الحسن «عليه السلام» أولاً، ثم في الحسين «عليه السلام» ثانياً. وأبطل إمامة اسلافه ومن يأتي بعده من غير الأئمة من ولده «عليهم السلام»، لأنهم يفقدون هذه الخصوصيات كلها
                    .
                    ...
                    لا تجهلك قريش:
                    وقد قال أمير المؤمنين «عليه السلام» لولده الإمام الحسن «عليه السلام»: اصعد المنبر، فتكلم بكلام لا تجهلك قريش من بعدي، فيقولون: إن الحسن لا يحسن شيئاً.

                    ونقول:
                    إن ذلك يدلنا على أمور كثيرة، نذكر منها:

                    1 ـ إنه «عليه السلام» يرى: أن قبيلة قريش هي المشكلة، وهي التي تحاول الطعن بأهلية وملكات وميزات ولده الإمام الحسن «عليه السلام».
                    وهو يريد من ولده: أن يتكلم على المنبر، ليسمع الناس كلامه، وليظهر لهم فضله بصورة مباشرة، وليعرف الناس من هم أولئك الذين يشيعون الأكاذيب عنه، لكي لا يُخْدَعوا بشائعاتهم حين يخفون أنفسهم، ليظن الظان: أن هذا هو رأي الناس فيه، وأن قريشاً بعيدة عن هذا الجور، وليس لها دور في إطلاق هذه الشائعات.
                    كما أنه «عليه السلام» يريد أن يكون ذلك بمثابة تكذيب عملي ملموس لما تشيعه قريش من طعن وأباطيل، فإنه أوقع في النفس، وأعظم تأثيراً.
                    وليتذكر الناس هذا الموقف في مستقبل الأيام.. ويعرفوا أنها خطة مدبرة منذ زمن بعيد، وإن الأمور لا تجري بصورة عفوية..

                    2 ـ إنه «عليه السلام» وإن كان قد سمع كما سمع الناس رسول الله «صلى الله عليه وآله» يقرر إمامة الحسنين «عليهما السلام» بقوله: «الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا».. ولكنه كان يعرف: أن قريشاً كانت قادرة على التمويه على الناس. ولو بادعاء: أن العاطفة هي التي دعت رسول الله «صلى الله عليه وآله» لأن يقول هذا القول، وأنه «صلى الله عليه وآله» لم يكن يعلم الغيب، ولو علم أن ولده لا يحسن شيئاً لم يقل في حقه ما قال.. وقد أشاعوا عنه «صلى الله عليه وآله» أنه يقول في الرضا وفي الغضب.. إلى غير ذلك من ترهات وأباطيل ينسجونها للتشكيك، أو فقل: لإبطال أثر النص النبوي الشريف.
                    فأراد «عليه السلام»: أن يجسد للناس عملياً كذبهم فيما يحاولون التسويق له، وخداع الناس به..

                    3 ـ إنه «عليه السلام» كان ينظر إلى المستقبل، وما يكون بعده نظرة ثاقبة. ويخطط لمعالجة السلبيات التي ستظهر فيه، وكان يحاول صيانة الناس من شائعات أهل الباطل، وحفظ السلامة لهم في دينهم، وفي حياتهم السياسية والإجتماعية..
                    وهو بذلك يعطي درساً لكل الناس بأن عليهم جميعاً أن يتحملوا مسؤولياتهم في الحياة وبعد الممات. وأن مهماتهم لا تقتصر على معالجة ما يواجهونه في حال حياتهم.. بل عليهم أن يرصدوا الحركة العامة، وتأثيراتها في الحاضر والمستقبل، حتى فيما يلقى إليها من أهل الأهواء والأطماع.

                    الحسنان ع يخطبان:
                    إن الإمام الحسن «عليه السلام» حين تحرَّج في تصديه للخطابة بحضرة والده، لم يكن يخشى من أن يصاب بالإرتباك، والعي لو أنه خطب في حضرته. ولكنه أراد أن يقدم نموذجاً للأدب وللخلق الرفيع الطافح بالتواضع، وبالتعظيم لوالده العظيم. فإنه لا يريد أن يرى نفسه رافعاً صوته فوق صوت والده، ولو لأجل أن يسمع الناس كلامه.
                    ولأجل ذلك امتثل امر والده، وأرضاه والده باستجابته له، بأن يكون في موضع يسمع فيه كلامه ولا يريه شخصه.

                    خطبة الحسنين ع :
                    وما أروعها من خطب بليغة التزم فيها الحسنان «عليهما السلام» بالأدب مع والدهما، وأديا فيها حقها، ونصحا للأمة حيث وجها الأمة إلى المصدر والمعين الأصفى لمعارفها وعلومها، وهو رسول الله «صلى الله عليه وآله» من خلال علي «عليه السلام»، الذي هو الباب الموصل إليه دون سواه، بل هو مدينة هدى، فمن دخلها نجا، ومن تخلف عنها غرق..

                    هوامش:
                    ([1]) الآية 39 من سورة الرعد.
                    ([2]) الأمالي للصدوق ص422 ـ 425 و (ط أخرى) ص280 والتوحيد للصدوق = = ص304 ـ 308 وراجع ص109 وبحار الأنوار ج10 ص117 ـ 121 وراجع ج4 ص97 و 32 ونور البراهين للجزائري ج2 ص144 ـ 156 وشجرة طوبى ج1 ص188 ـ 190 وروضة الواعظين ص118 ومستدرك الوسائل ج11 ص101 ومصباح البلاغة (مستدرك نهج البلاغة) ج2 ص135 والإمام علي بن أبي طالب للهمداني ص352 ـ 355 وغاية المرام ج5 ص240 ـ 242 وقضاء أمير المؤمنين «عليه السلام» للتستري ص89 ـ 91. وفي الاحتجاج ج1 ص609 ـ 612 وراجع ص493 والاختصاص ص230 وعن الارشاد ص23 و 120.
                    ([3]) بحار الأنوار ج10 ص121.
                    ([4]) نفس المصدر.

                    جعفر مرتضى العاملي ـ بتصرف

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة من اقصى الجزيرة
                      جميل ،،،،

                      هذا يدل ايضا ان جعفر الصادق لايعتقد بان احد بعده من الائمة (عندكم) يستطيع ان يروي مثله
                      (على فرض صحة الاثر)


                      ضربة جديدة لعقيدة الامامية


                      فالاشكال لايزال قائم ... ولكنه مزدوج






                      سبحان الذي خلق العلق ومنح شيعة ال أبي سفيان الحماقة

                      قال الصلبوخ أن عليا سلام الله عليه سلوني قبل أن تفقدوني ومعنى هذا أنه لا يؤمن بالإمامة من بعده ولا يعلم بالأئمة من بعده...
                      فجئناه بدليل يقول أن جعفر الصادق سلام الله عليه قال سلوني قبل أن تفقدوني
                      فقال
                      هذه ضربة جديدة إذ الصادق لا يعلم بالأئمة من بعده.......
                      أقول سبحان الله
                      إذا قال علي سلام الله عليه ذلك وكان هناك ائمة من بعده
                      فسؤاله منذ البداية باطل كأصله العفن.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                        سبحان الذي خلق العلق ومنح شيعة ال أبي سفيان الحماقة

                        قال الصلبوخ أن عليا سلام الله عليه سلوني قبل أن تفقدوني ومعنى هذا أنه لا يؤمن بالإمامة من بعده ولا يعلم بالأئمة من بعده...
                        فجئناه بدليل يقول أن جعفر الصادق سلام الله عليه قال سلوني قبل أن تفقدوني
                        فقال
                        هذه ضربة جديدة إذ الصادق لا يعلم بالأئمة من بعده.......
                        أقول سبحان الله
                        إذا قال علي سلام الله عليه ذلك وكان هناك ائمة من بعده
                        فسؤاله منذ البداية باطل كأصله العفن.


                        مثلا لو جاء عالم في القرن الثالث وقال سلوني قبل ان تفقدوني
                        فهذا يعني انه يرى انه لايأتي بعده مثله
                        (لنقل نسبة العلم 20% وهذا افضل شيء)

                        ولو جاء آخر في القرن الرابع .. وقال سلوني قبل ان تفقدوني
                        فهذا لايناقض قول الاول.. لانه لم يبلغ علمه مثله ولكن هو افضل الموجودين على مافيه.
                        (لنقل نسبة العلم 15% وهذا افضل شيء)

                        ولكن بعده ياتي عنده ربما 13%



                        فهذا يدل على انهم لايؤمنون بشيء اسمه امامة وان الذي ياتي من بعدهم لديهم علوم مثلهم
                        (على فرض صحة الرواية)


                        ملاحظة / النسب للتوضيح فقط وتقريب الصورة

                        __________________________________________________ __________________________________________

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة الكتيبة الخضراء


                          مثلا لو جاء عالم في القرن الثالث وقال سلوني قبل ان تفقدوني
                          فهذا يعني انه يرى انه لايأتي بعده مثله
                          (لنقل نسبة العلم 20% وهذا افضل شيء)

                          ولو جاء آخر في القرن الرابع .. وقال سلوني قبل ان تفقدوني
                          فهذا لايناقض قول الاول.. لانه لم يبلغ علمه مثله ولكن هو افضل الموجودين على مافيه.
                          (لنقل نسبة العلم 15% وهذا افضل شيء)

                          ولكن بعده ياتي عنده ربما 13%



                          فهذا يدل على انهم لايؤمنون بشيء اسمه امامة وان الذي ياتي من بعدهم لديهم علوم مثلهم
                          (على فرض صحة الرواية)


                          ملاحظة / النسب للتوضيح فقط وتقريب الصورة

                          __________________________________________________ __________________________________________

                          نفس الكلمات ونفس الحروف ونفس المداخلات والمشاركات التكرارية يرددها جماعة الوهابية
                          عبالك واحدهم تافل بحلكَـ الثاني
                          وعشرات الردود العلمية والعقلية عليهم .. ولكن نجد ان هؤلاء يعودون ليرددوا نفس الاسطوانة المشروخة
                          التعديل الأخير تم بواسطة عصام الكردي; الساعة 24-03-2015, 12:11 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            صلبوخ ال ابي سفيان الكتيبة السفيانية

                            سلوني قبل موتي
                            لأخبركم بما تريدون

                            وهذا لا يعني أن الأئمة المعصومين لا يستطيعون ذلك.........

                            وقال قالها جعفر بن محمد الصادق سلام الله عليه

                            وإن لم تخني الذاكرة فقد ذكرها بعض الأئمة ايضا........ (لأني بحثت في هذه المسألة سابقا)

                            وليست المسألة بالنسب كما ذكرها صلابيخ أل ابي سفيان

                            بل بالعلم الذي عندهم........

                            وهذا هو احد دليل إمامتهم العقليه............
                            أفمن يهدي ألى الحق احق ان يتبع أم من لا يهدي إلا أن يهدي

                            وقال جل اسمه وعلا فسألوا اهل الذكر......

                            هؤلاء الصلابيخ لن ينتهو
                            وهذا الغبي كتيبة أل ابي سفيان مع علمه بأن صلاته لا تصح إلا بالصلاة على ممحمد وأل محمد وعلي من أل محمد
                            ومع ان الله عز وجل أمر بمودة اهل البيت سلام الله عليهم وعلي سلام الله عليه من اهل البتي
                            ومع العلم أن عليا عندهم بأحاديث صحيحة لا يبغضه إلا منافق ولا يحبه إلا مؤمن
                            ومع العلم أن عليهم أن يوالوا عليا سلام الله عليه
                            وأبو بكر وعمر مأمورين بمحبة وبمودة وبالصلاة والموالاة لعلي سلام الله عليه إلا أن هؤلاء البهائم يأتون بحديث أن أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبي بكر وعمر ؟...............

                            سبحان اللي خلق العقل وحرمه بني وهاب

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة alyatem
                              السائل: إبراهيم / الجزائر
                              السؤال: قوله (عليه السلام): (سلوني قبل أن تفقدوني)
                              يقول أمير المؤمنين علي رضي الله سلوني قبل أن تفقدوني لماذا ألم يترك بعده أئمة معصومين سيجيبون على كل الأسئلة
                              الجواب:
                              الأخ إبراهيم المحترم
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                              إن الأئمة (عليهم السلام) جميعاً يستطيعون الإجابة عن كل سؤال موجه إليهم، فلعل مقصود الإمام (عليه السلام) الذي يعلم أن الإمام الحسن والحسين (عليهما السلام) سوف يرجعون إلى المدينة وبالتالي يفقد أهل الكوفة الأئمة جميعاً.
                              أو لعل السبب في هذا القول أنه على الرغم من معرفة المسلمين بفضائله وسوابقه بالإسلام وتعليم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ألف باب من العلم يفتح منها ألف باب مع ذلك لا يبادرون إلى الاستفادة منه فالاستفادة من ولديه المعصومين تكون بعيدة منهم ففقدانه معناه أن استفادة من غيره.
                              ثم إننا نرى أفضلية الإمام علي (عليه السلام) على جميع الأئمة (عليهم السلام) ولعل عنده ما ليس عندهم، فمن ضمن هذا الجهة أن فقدانه معناه فقدان لشيء لا يجدونه عند غيره.
                              ودمتم في رعاية الله

                              لاحظ الكلمة الاخيرة
                              ان عنده اشياء ليست عندهم


                              هذا يدل على ان علم الائمة ليست متساوي
                              ويجوز على بعضهم معرفة اشياء لايعرفها غيرهم

                              وهذا معارض لادلتكم

                              __________________________________________________ _________________________


                              تعليق


                              • #45
                                معارض لأ أدلة يا غبي

                                كم مرة سنعيد ونكرر نفس الكلام

                                هذا لا يلغي إمامتهم

                                وعندهم علم ما يحتاجه البشر.

                                نقطة على السطر...

                                وهذا بغير أربابكم الذين لم يعرفوا تفسيرا للكلالة أو لفاكهة الحيوانات وقالوا ان النبي صلى الله عليه واله وسلم مات ولم يبين للأمة الإسلامية عدة أشياء

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 20-05-2025, 05:42 AM
                                استجابة 1
                                20 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
                                ردود 0
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
                                ردود 0
                                7 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
                                ردود 17
                                1,554 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X