إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بنص القرأن الكريم أبن الخطاب : منافق , ملعون ,في قلبه مرض و سوف يقتله الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بنص القرأن الكريم أبن الخطاب : منافق , ملعون ,في قلبه مرض و سوف يقتله الله


    يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا

    لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا


    الكتب » صحيح البخاري » كتاب الوضوء » باب خروج النساء إلى البراز
    حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم احجب نساءك فلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ليلة من الليالي عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب حدثنا زكرياء قال حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قد أذن أن تخرجن في حاجتكن قال هشام يعني البراز
    http://library.islamweb.net/newlibra...k_no=52&ID=112



    مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلا

    سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا

    (((وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نِبِيٍّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنسِ )))



  • #2
    ما الربط بين حرص عمر رضي الله عنها والآيات التي تنقلها ؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الســــلاوي
      ما الربط بين حرص عمر رضي الله عنها والآيات التي تنقلها ؟


      أنت تقول حرص و هذا رجما بالغيب إذ أنك تقول أنك تعلم ما يدور في رأسه ؟


      عمليا كلامك ليس بدليل شرعي هذا إستحسان لشخص وجدت أباك و أجدادك يحبونه !

      و لا قيمة لمثل هذا الكلام من المنظور العملي


      ننتظر بكري يأتي بدليل لا بإتباع الظنون .



      إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى

      تعليق


      • #4
        الحمد الذي جعل الحجة تقوم عليك من لسانك فالذين نساء النبي منافقون
        فمالكم تؤذون ام المؤمنين عائشة وام المؤمنين حفصة وتلعنوهما ليل نهار

        تعليق


        • #5
          لعن الله ابو بكر وعمر

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
            الحمد الذي جعل الحجة تقوم عليك من لسانك فالذين نساء النبي منافقون
            فمالكم تؤذون ام المؤمنين عائشة وام المؤمنين حفصة وتلعنوهما ليل نهار

            عدنا من سفر


            دائما استدلالكم بجزء من أية أو بأية دون سائر القرآن !!

            أنظر يا أعمى كيف أنك لم ترد كلامي إنما قولك ذلك أثبته و أثبت أن الشيعة يؤذون رسول الله صلى الله عليه و على أله في عائشة ((( افتراضا )))



            المفارقة :


            أن عمر بن الخطاب لعنه الله ثبت أنه منافق بدون أن تخرجه أية أخرى في كتاب الله

            و استدلالك علينا باطل لأن آيات أخرى تخرجنا مما دخل فيه أبن الخطاب لعنه الله





            يَانِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ( 32 ) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا


            عائشة خارجة من هذه الآيات جملة و تفصيلا



            يَانِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا ( 30 ) وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا ( 31 )



            عائشة خرجت من حكم المؤمنة إلى حكم التي حاربه الله و رسوله

            عمر بن الخطاب في النار

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة إماميعلي

              يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا

              لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا


              التفاتة دقيقة جدا حاول البخاري وغيره كيفما كان ابعاد الفهم لها عن عمر
              ورواية البخاري هكذا كما وردت في شرحه فتح الباري للعسقلاني:


              باب خروج النساء إلى البراز

              146 حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول للنبي صلى الله عليه وسلم احجب نساءك فلم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم ليلة من الليالي عشاء وكانت امرأة طويلة فناداها عمر ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله آية الحجاب حدثنا زكرياء قال حدثنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قد أذن أن تخرجن في حاجتكن قال هشام يعني البراز

              وكتب العسقلاني في الشرح:

              قوله : ( احجب ) أي امنعهن من الخروج من بيوتهن ; بدليل أن عمر بعد نزول آية الحجاب قال لسودة ما قال كما سيأتي قريبا . ويحتمل أن يكون أراد أولا الأمر بستر وجوههن ، فلما وقع الأمر بوفق ما أراد أحب أيضا أن يحجب أشخاصهن مبالغة في التستر فلم يجب لأجل الضرورة ، وهذا أظهر الاحتمالين .

              وقد كان عمر يعد نزول آية الحجاب من موافقاته كما سيأتي في تفسير سورة الأحزاب ، وعلى هذا فقد كان لهن في التستر عند قضاء الحاجة حالات : أولها بالظلمة لأنهن كن يخرجن بالليل دون النهار كما قالت عائشة في هذا الحديث " كن يخرجن بالليل " وسيأتي في حديث عائشة في قصة الإفك " فخرجت معي أم مسطح قبل المناصع ، وهو متبرزنا ، وكنا لا نخرج إلا ليلا إلى ليل " ، انتهى . ثم نزل الحجاب فتسترن بالثياب ، لكن كانت أشخاصهن ربما تتميز ; ولهذا قال عمر لسودة في المرة الثانية بعد نزول الحجاب : أما والله ما تخفين علينا ، ثم اتخذت الكنف في البيوت فتسترن بها كما في حديث عائشة في قصة الإفك أيضا فإن فيها " وذلك قبل أن تتخذ الكنف " ، وكان قصة الإفك قبل نزول آية الحجاب سيأتي للحافظ ابن حجر ( في الحديث 4750 قوله ( وكنت قد أمليت في أوائل كتب الوضوء ( يعني في هذا الموضع أن قصة الإفك وقعت قبل نزول الحجاب . وهو سهو ، والصواب بعد نزول الحجاب . فليصلح هناك . كما سيأتي شرحه في موضعه إن شاء الله تعالى .

              قوله : ( فأنزل الله الحجاب ) وللمستملي " آية الحجاب " زاد أبو عوانة في صحيحه من طريق الزبيدي عن ابن شهاب " فأنزل الله الحجاب يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي الآية " ، وسيأتي في تفسير الأحزاب أن سبب نزولها قصة زينب بنت جحش لما أولم عليها وتأخر النفر الثلاثة في البيت واستحيا النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يأمرهم بالخروج فنزلت آية الحجاب ، وسيأتي أيضا حديث عمر " قلت : يا رسول الله إن نساءك يدخلن عليهن البر والفاجر ، فلو أمرتهن أن يحتجبن ، فنزلت آية الحجاب " ، وروى ابن جرير في تفسيره من طريق مجاهد قال : بينا النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعه بعض أصحابه وعائشة تأكل معهم إذ أصابت يد رجل منهم يدها ، فكره النبي - صلى الله عليه وسلم - ذلك فنزلت آية الحجاب . وطريق الجمع بينها أن أسباب نزول الحجاب تعددت ، وكانت قصة زينب آخرها للنص على قصتها في الآية ، والمراد بآية الحجاب في بعضها قوله تعالى : يدنين عليهن من جلابيبهن .

              [ ص: 301 ] قوله : ( حدثنا زكريا ) هو ابن يحيى . وسيأتي حديثه هذا في التفسير مطولا ، ومحصله أن سودة خرجت بعدما ضرب الحجاب لحاجتها - وكانت عظيمة الجسم - فرآها عمر بن الخطاب فقال . يا سودة ، أما والله ما تخفين علينا فانظري كيف تخرجين . فرجعت فشكت ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يتعشى ، فأوحي إليه ، فقال : إنه قد أذن لكن أن تخرجن لحاجتكن . قال ابن بطال : فقه هذا الحديث أنه يجوز للنساء التصرف فيما لهن الحاجة إليه من مصالحهن ، وفيه مراجعة الأدنى للأعلى فيما يتبين له أنه الصواب وحيث لا يقصد التعنت ، وفيه منقبة لعمر ، وفيه جواز كلام الرجال مع النساء في الطرق للضرورة ، وجواز الإغلاظ في القول لمن يقصد الخير ، وفيه جواز وعظ الرجل أمه في الدين لأن سودة من أمهات المؤمنين ، وفيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان ينتظر الوحي في الأمور الشرعية ; لأنه لم يأمرهن بالحجاب مع وضوح الحاجة إليه حتى نزلت الآية ، وكذا في إذنه لهن بالخروج . والله أعلم .

              نعم الله أعلم وهو الفاصل بالحق وهو أحكم الحاكمين.
              1 - لماذا يا عائشة (أو من وضع الحديث عن لسانها) تتهمين رسول الله صلى الله عليه وآله بأنه لم يكن يأمر نساءه بلبس الحجاب؟

              2 - هل أصبحت غيرة عمر أكثر من غيرة رسول الله صلى الله عليه وآله؟
              3 - كيف تخرج نساء النبي ص دون إذنه، بحسب الرواية، حتى أتى الاذن، فماذا الذي كان قبل الاذن من خروج؟
              4 - هل كان عمر أحرص من رسول الله على نزول آية الحجاب يا عائشة؟
              5 - أتلتمسين العذر لفعل عمر بأذية نساء النبي ص وجرأته عليه (حرصا على ان ينزل الحجاب) ولا تلتمسينه لزوجك رسول الله صلى الله عليه وآله (فلم يكن يفعل)؟!
              6 - هل عمر أعلم بالحجاب من الله الجليل ونبيه صلوات الله عليه وباقي المسلمين حتى يحرص عليه عمر؟!!
              7 - ما هذه الدقة من عمر في معرفة صفات زوجات النبي من طول وعرض وأسماء؟
              8 - ماذا كان يفعل عمر في الليالي حول بيت النبي صلوات الله عليه؟ وهل كان وحيدا أم معه أصحاب آخرين؟ ولماذا لم يعرتض الآخرون؟ أكانوا ناقصي غيرة؟
              9 - إن كان عمر أحرص على الحجاب فلماذا لم يتحجب هو؟ وحجابه غض البصر وكفّ الاذى عن نساء المسلمين؟
              10 - كيف يا عسقلاني يريد عمر منع النبي ص من إخراج نسائه من البيت؟ فأين تريد أن يقضين حاجتهن؟
              11 - إن وقع الامر يا عسقلاني كما أراد عمر ونزلت آية الحجاب فلماذا بقي عمر يمعن في أذية نساء النبي ص ويراقبهن ويزاحمهن؟ ألم يكن حكم الله كاف له حتى بقي عمر يريد المزيد من المبالغة في الستر؟ أأصبحت غيرة عمر أكثر من غيرة الله على دينه وحكمه؟
              وهذا وما سبقه وما سيأتي من اشكالاتنا أوضح دليل على أن المقصود بالآيات التي نزلت بعد آية الحجاب تقصد عمر بالقطع واليقين.
              أرادو إثبات فضيلة لعمر فثبت أنه منافق في قلبه مرض ومرجف ومؤذ للنبي ص ونسائه.

              12 - إن كانت آية الحجاب يا عسقلاني من موافقات عمر فلماذا لم يكن اختراع الكنيف في الدار من موافقاته (رضي الله عنه وأرضاه)؟ ألم يبق على إصراره على ملاحقة نساء النبي وتذكيرهن بالحجاب وبالغ في أن جعلهن يتسترن ولا يخرجن فيعرفن فوافقه الله ولم يوافق هو حتى اضطر الناس لجعل الكنيف في بيوتهم كي لا يزاحمهن عمر ويعرفهن ولو في الليل الحالك الذي كان يلتزم فيه الحراسة والتجسس على نساء المسلمين ونبيهم!
              13 - هل بلغ من عمر كل هذا الانحطاط ويتهم نساء النبي بأنهن يدخلن عليهن البر والفاجر؟ فإن كان لهن شغل مع البر فماذا شغلهن مع الفاجر؟
              وكيف يكون يا عمر في الصحابة فاجر؟ أليس كل الصحابة عدول؟! فكيف تؤمن العامّة بعدالة الصحابة وسيدهم عمر لا يؤمن بها؟ ألا يكفي هذا بإنتفاء عدالة الصحابة والشاهد عمر؟
              14 - ثم يا عمر ويا بخاري ويا عسقلاني ويا اهل السنّة: هل كان النبي ص يعلم بأن نسائه يدخلن البر والفاجر أم فقط البر من أصحابه؟!
              فإن كان يعلم فلماذا يخبره عمر؟ أيريد هدم مروؤة النبي وتعييره؟!
              وإن كان لا يعلم فلماذا تفعل نسائه هذا الفعل دون علمه، ويخالفنه في ذلك؟ والمعروف من هي التي كانت تدخل عليها الرجال بحسب كتبكم!
              15 - وهذا الذي كان يأكل مع النبي ص وأصحابه ومعهم عائشة هل كان بر أم فاجر فأصابت عائشة يده؟ ولماذا يده بيدها دون يد غيره من الصحابة؟ ولماذا نسمع عن عائشة فقط من كانت تجلس وتتحدث وتعلّم الغسل وتدخل الرجال ووو من دون باقي نساء النبي صلى الله عليه وآله؟!!
              16 - هل تعدد أسباب النزول يعني أن النبي صلى الله عليه وآله لم يكن حريصا على طاعة ربه وبقي عمر هو الحريص الذي ينبهه على ذلك دون كل أصحابه؟ ولماذا هذا الاصرار من النبي بمخالفة آيات الحجاب؟ ولم تكفه نزولها مرة؟!!
              17 - ألا يدل الحديث يا عسقلاني (إنه قد أذن لكن أن تخرجن لحاجتكن) بعد أن رجعت زوجته تشتكي عمر له، أن الله لا يوافق عمر على فعلته وأذيته للنبي ص ونسائه خصوصا مع ما نزل ملحقا بآية الحجاب (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا* لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلا).
              مع ابن بطال في فقه الحديث:
              18 - (يجوز للنساء التصرف فيما لهن الحاجة إليه من مصالحهن) هل حتى مع عدم علم النبي ص والمسلمون بخروج زوجاتهم أو إدخال البر والفاجر لبيوتهم دون علمهم؟
              19 - (مراجعة الأدنى للأعلى فيما يتبين له أنه الصواب وحيث لا يقصد التعنت) فهل النبي ص هو ممن لا يعرف الصواب وهو الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى! فهل الله سبحانه وتعالى لم يعلّم نبيه الصواب في قوله وفعله؟
              ولماذا اقتصرت هذه المراجعة على عمر فقط؟ ولماذا تكررت في مسألة الحجاب عدة مرات؟ وأمام العلن؟ وبهذا الاسلوب الذي يرويه العامّة عنه؟!!
              20 - (وفيه منقبة لعمر) أي منقبة وكل ما في هذا الحديث وشرحه مثلبة ومنقصة في دين عمر، وافقه الله فيه بأن وصفه بالنفاق ومرض القلب والارجاف.
              21 - (وفيه جواز كلام الرجال مع النساء في الطرق للضرورة) أي ضرورة؟ وهل تكون من قبيل (قد عرفناك يا سودة)؟!!
              22 - (وجواز الإغلاظ في القول لمن يقصد الخير) أي خير وهو يمنع النساء من البراز والتخلي لقضاء حاجاتهن؟!!
              23 - (وفيه جواز وعظ الرجل أمه في الدين) وهل الوعظ من قبيل قول عمر لإمه سودة (أما والله ما تخفين علينا) وإن دل قوله فإنه كان يعلم أنها متحجبة متخفية عن الرجال ولكن طبعه جعله يتجاوز حجابه هو ولم يغض بصره وقال ما قال.
              ثم إن كان وعظا لماذا أشتكت ذلك الوعظ للنبي ص؟ فهل الوعظ تشتكي منه نساء النبي ص؟!!

              ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
              استجابة 1
              10 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X