ألم نقل أنك حمار
من ذكر السيد صادق هنا؟!!
اللهم إن كنت تعتقد أنه مرجع اليزابيث!!
ولم أعرف أن السيد السيستاني أفتى بجهاد الزيدية!!!
دقق بالعبارة جيدا
كما وصفكم ياسر
عقول ساذجة
يقول محب الغدير ببراءة طفل في لحظة "ارضاعه" من ثدي امه!
لماذا أنت غاضب هل قلت أن هؤلاء الأبرياء مستحقون للقتل ؟ أنا كل تعليقي على تسمية " مرجع زيدي " بالشهيد مع أنه من الذين ضلّلوا قومهم ومستحق للعن أكثر من الترحم
غاضب لانك وقح وكاذب
ولا تعرف الا ثرثرة العجايز في الزمن الغابر!
ثرثرة لعلها تشفع لك عند اسيادك الذين افسدوا في البلاد!
يا ناس! أترون كيف ينقلب هذا "التقي الياسري" الى حرباء!
ربما الى افعى سامة تغير جلدها كل حين!
يقول "المفتري" ان كل تعليقه كان على تسمية "مرجع زيدي" بالشهيد!
يا لها من براءة طفل في حضن امه!
لن اناقشك عن "الشهادة" فانت واضح لا تعرف كوعك من بوعك!
لست الا حامل اسفار.. كما ذكر سبحانه في كتابه عن امثالكم!
هكذا يكذبون والله تعالى يراقبهم وملائكته وهو اقرب اليهم من حبل الوريد!
والان لنرى كذبة هذا الطائش الاتي الينا من زمن مسيلمة!
بالمناسبة مسيلمة هذا كان له انصار ايضا يدافعون عن اكاذيبه وخزعبلاته حتى الموت!
وقال عنه أهل لا اله الا الله محمد رسول الله انه لكاذب!
الان حان وقت المراجعة!
أنظروا الى مداخلته الاولى الاتية التي افتتح بها الاعيبه الصبيانية فهل كان المعتوه يسجل اعتراضه فقط على تسمية "مرجع الزيدية" بالشهيد كما ادعى آنفا زورا وبهتانا؟!
ام تدخل في الموضوع بغير اذن شاهرا سيف البغي مثل اسلافه في نهروان على امة ذبحت رجالها وأطفالها في بيوت يذكر فيها اسم الله؟!
من يقول أن الزيدية شيعة وفي الجنة وهم جاحدون لا يمثّل التشيع بل من أتباع زيدية إيران المتلبسين بلباس الإمامية والتشيع منه براء
من أنكر أحد الاثنا عشر فقط أنكرهم كلهم
يا لك من وتر ركب الناقة ثم البغل وان بقيت يا "محب الغدير" لتركبن الفيل ايضا!
انها لا تعمي الابصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور!
أنظروا الى مداخلته الاولى الاتية التي افتتح بها الاعيبه الصبيانية فهل كان المعتوه يسجل اعتراضه فقط على تسمية "مرجع الزيدية" بالشهيد كما ادعى آنفا زورا وبهتانا؟!
كلام المحب يجر ويؤدي لبعضه .. فكلامه عن عدم دخولهم الجنه هو وجه اعتراضه عينه على تسميه الزيدي بالشهيد .
والا ما وجه اعتراضه على التسميه بمثلاً؟
بغير اذن شاهرا سيف البغي مثل اسلافه في نهروان
اسلوب وضيع للتعليق .. لانه وضح ان الزيديه لا يدخلون الجنه وبين ذلك بموضوعه الاخر بالحديث وقول العلماء صار يشهر سيف البغي !!
من يقول أن الزيدية شيعة وفي الجنة وهم جاحدون لا يمثّل التشيع بل من أتباع زيدية إيران المتلبسين بلباس الإمامية والتشيع منه براء
من أنكر أحد الاثنا عشر فقط أنكرهم كلهم
والسلام
الإمام الراحل السيد محمد الحسيني الشيرازي و كتاب بيان عقيدة المسلمين العلويين
العلويون طائفة إسلامية شيعية منتشرة في العديد من البلدان العربية والإسلامية، وقد لاقوا من الاضطهاد والحرمان ما لم تُلاقه طائفة أخرى أبداً، وقد أدى هذا الاضطهاد إلى فصلهم عن المرجعيات الإسلامية الشيعية في مراكزها الأساسية.
وقد لاقى الإمام الراحل (قده) وشقيقه الإمام الشهيد آية الله السيد حسن الشيرازي(ره) أنواعاً عديدة من الصعوبات التي اعترضت طريقهما، من أجل توحيد الصف وإعادة جمع الشمل، عن طريق اجتماع موسع يضم لفيفاً من رجال الدين العلويين في سوريا ولبنان، ويتم من خلاله مناقشة أهم النقاط التي تؤكد انتماء العلويين إلى الطائفة الإسلامية الشيعية.
وفعلاً، فقد تم الاجتماع التاريخي في 24 / 8 / 1392هـ، وكان الاجتماع مثمراً جداً، وكما ذكرنا، فقد تم هذا الاجتماع بإشراف الإمام الشهيد السيد حسن الشيرازي، وبتأييد من شقيقه الإمام الراحل السيد محمد الحسيني الشيرازي(قده). وبعد الاجتماع الوحدوي خرج المجتمعون ببيان واضح وصريح يبين للناس جميعاً أن العلوي شقيق الشيعي وأن الشيعي هو علوي تماماً. وقد بيَّن السيد الشهيد حسن الشيرازي(ره) في المقدمة التي كتبها للبيان الذي خرج العلويون به بعد اجتماعهم أن (العلويين والشيعة كلمتان مترادفتان مثل كلمتي (الإمامية) و(الجعفرية)، فكل شيعي علوي العقيدة، وكل علوي هو شيعي المذهب).
ولم يكد يصدر (بيان عقيدة العلويين) حتى طار خبره إلى جميع البلدان والأقطار، بل اعتبر البعض أن هذه البادرة الوحدوية تمثل ظاهرة جديدة وفريدة لم يفكر أحد من قبل بالقيام بها.
وما يعنينا هنا هو الدور الذي لعبه المرجع الديني الأعلى آية الله العظمى السيد محمد الحسيني الشيرازي(قده)، وبالتالي يحق لنا أن نقول متسائلين:
إذا كان الإمام الشهيد السيد حسن الشيرازي هو الذي قام بجمع العلويين، وأشرف على لقائهم وإعادة وحدة الصف معهم، لأنهم أساساً طائفة إسلامية شيعية، فأين، إذاً، دور الإمام الراحل محمد الحسيني الشيرازي(قده)؟.
إن الجواب على هذا السؤال موجود في الحديث الذي أدلى به الإمام الشهيد حسن الشيرازي إلى جريدة (الحياة) بتاريخ 16 تموز 1973. وقد كان نص السؤال من قبل مندوب (الحياة) كالتالي:
- لقد تبنّيتم قضية العلويين منذ سنوات، فهل يمكن أن نعرف الدافع إلى ذلك؟.
فأجاب سماحة الشهيد السيد حسن الشيرازي(ره) قائلاً:
(لا بد من الإجابة على هذا السؤال بشيء من التبسيط. فسماحة أخي المرجع السيد محمد الشيرازي منذ توليه مقام المرجعية كان يفكر في قضية العلويين، باعتبارهم جزءاً من العالم الشيعي الذي يشعر بمسؤولية عنه. وقد كلَّفني منذ ثلاث سنوات: إجلاء الهوية الدينية للعلويين، مساهمة منه في إزاحة الضباب التاريخي الذي يلفُّهم.... فالاضطهاد الذي عانوه – كما عانته بقية الشيعة في العالم – على مدى ثلاثة عشر قرناً، لم يكن اضطهاداً سياسياً فحسب، وإنما كان اضطهاداً فكرياً أيضاً، وهذا ما جعلنا شركاء في المحنة، ومسؤولين جميعاً عن الاشتراك في إزالة أسباب المحنة سياسياً وفكرياً).
وهكذا نرى أن الإمام الراحل السيد محمد الشيرازي(قده) يعتبر نفسه مسؤولاً عن كل المظلومين في العالم الإسلامي سواء كانوا علويين أم غير علويين، فهو مع كل مُستضعف حتى يأخذ له حقه، ومع كل مظلوم حتى يرفع بجهوده الظلامة عنه ويوقف الظالم عند حدّه؛ ولذلك فإن سماحته عندما حاول رفع الستار الضبابي عن العلويين، فإنما فعل ذلك ليؤكد أن أقلام وسيوف الحكام الجائرين في الماضي تقف اليوم عاجزة أمام شمس الحقيقة وقوة الكلمة وإرادة القلوب الصادقة في الالتفاف حول شهادة وحدانية الله وشهادة نبوَّة ورسالة سيدنا محمد بن عبد الله (ص). ولذلك، فإننا لا نستغرب من سماحته أن يجيب على سؤال أحد الأشخاص السائلين عن طبيعة العلويين وعلاقتهم بأصول الدين، فيجيب سماحته على هذا السؤال بشكل مباشر قائلاً في كتابه (الفقه – العقائد): (إنهم (العلويون) شيعة أهل البيت).
وعندما سأله شخص آخر عن الطائفة (الزيدية) وعن إمامها زيد بن علي بن الحسين(ع) فيما إذا كان شيعياً أم لا، فقال سماحته: (شيعيّ). وبالتالي، فإننا لا نستبعد أن يكون سماحته قد وضع على خريطة تحرَّكاته الوحدوية مشروعاً للالتقاء بالطائفة (الإسماعيلية) وببقية الطوائف الإسلامية الأخرى التي تجتمع على الإقرار بوحدانية الله ونبوة محمد (ص).
راجي أنور هيفا
مقتطف من مقالة منشورة في مجلة "النبأ" – كانون الثاني 2002
هل الوصف هاهنا شيعي لزيد أم للزيدية ؟
إذا كان لزيد فنحن مع هذا الكلام على اختلاف في تقييمه . (وهذا ظاهر الكلام من استخدام ضمير المفرد و ليس الجمع )
وإذا كان للزيدية لنحن نحمله على التشيع بالمعنى الأعم الذي يدخل فيه حتى الواقفة .
صاحب المشاركة الأصلية: محب الغدير 2
هل الوصف هاهنا شيعي لزيد أم للزيدية ؟
إذا كان لزيد فنحن مع هذا الكلام على اختلاف في تقييمه . (وهذا ظاهر الكلام من استخدام ضمير المفرد و ليس الجمع )
وإذا كان للزيدية لنحن نحمله على التشيع بالمعنى الأعم الذي يدخل فيه حتى الواقفة .
في جميع الأحوال لن نترك عقيدة أئمتنا لأجل كلام لأحد العلماء فلا تحاول تحريف الإمامية عن دينهم
يبدو أنك حذفت السطر الاخير ولا عجب فكل شيء لديكم جائز في عدائكم لإيران كما كان عليه إمامكم
تعليق