كذااااااااااااااااااااااااااااب انت ياجندي الدجال
اين الذهبي ضعف بالعكس الذهبي رد قول الفسوي الذي ضعف الحديث بل ووثق زيد بن وهب وقال عن تضعيف الفسوي انه من الاهواء الفاسدة التي ترد الاحاديث الصحيحة التي رويت عن زيد بن وهب وهو من ثقات التابعين عندكم وحديثه يحتج به والوثيقة امامك فلا تدلس ياجندي الدجال :d
وحتى ازيدك من الصفعات سند الحديث هو عن زيد بن وهب عن حذيفة انه قال ثم يسوق الحديث
حدثنا ابن نمير حدثنا محمد بن الصلت حدثنا منصور بن أبي الأسود عن الأعمش عن زيد بن وهب عن حذيفة قال: من كان يحب وخرج الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج آمن به في قبره
المعرفة والتاريخ ، ج2 ، ص768 ، نشر: مؤسسة الرسالة - بيروت، تحقيق: د أكرم ضياء العمري: حدثنا ابن نمير، حدثنا محمد بن الصلت، حدثنا منصور بن أبي الأسود، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، عن حذيفة، قال: من كان يحب مخرج الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج، آمن به في قبره . انتهى بنصه من المصدر. وقال المحقق (العُمَري) تعليقاً على عبارة (من كان يحب مخرج الدجال تبعه) : ينبغي أن يكون اسم (عثمان) رضي الله عنه قد سقط من الأصل بعد (يحب) كما يتبين من ص 770 ، و الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 107 . انتهى كلام المحقق المذكور.
أقـول:
فالمحقق يعتقد أن الأصل المخطوط فيه خللٌ، والعبارة الصحيحة في نظره هي: (من كان يحب عثمان مخرجَ الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج آمن به في قبره) .
وقد قدّم هذا المحقق السني دليله على تصحيحه، ونحن نوافقه على ذلك؛ لأننا حين نقرأ ما جاء في الصفحة التي يشير إليها المجقق (ص770) من كتاب المعرفة والتاريخ نفسه، نجد مؤلف الكتاب ينتقد زيد بن وهب لروايته هذا الخبر، فيقول المؤلف: (كيف يقول في الحديث الأول: إن خرج الدجال تبعه من كان يحب عثمان، وإن كان قد مات آمن به في قبره)
رجال السند وابن نمير هو: محمد بن عبد الله بن نمير الهمدانى الخارفى، أبو عبد الرحمن الكوفي، ثقة حافظ، من رجال الصحاح الستة.
ومحمد بن الصلت هو: محمد بن الصلت بن الحجاج الأسدى مولاهم ، أبو جعفر الكوفى الأصم، ثقة من رجال البخاري وثلاثة من السنن. (ذُكر منصور بن أبي الأسود في شيوخه)
ومنصور بن أبي الأسود: اسمه - فيما قيل - حازم الليثى ، الكوفى. من رجال أبي داود والترمذي والنسائي. وثقه يحيى بن معين، وعنه أيضاً: ليس به بأس، كان من الشيعة الكبار، وقال أبو حاتم: يُكتَب حديثه، وقال النسائى: ليس به بأس، و ذكره ابن حبان فى كتاب (الثقات) ، وقال الحافظ الذهبي: صدوق شيعيّ، وقال ابن حجر: صدوق رمي بالتشيّع.
والأعمش هو: سليمان بن مهران الأسدى الكاهلى مولاهم ، أبو محمد الكوفى الأعمش، ثقة حافظ أحد الأعلام، وهو من رجال الصحاح الستة، وبالرغم من أنه يدلس، إلاّ أنهم يقبلون عنعنته، كما يشهد لذلك عنعناته في صحيحي البخاري ومسلم.
وزيد بن وهب هو: الجهنى، أبو سليمان الكوفى، من كبار التابعين، ومن رجال الصحاح الستة، ثقة جليل.
وحذيفة هو: ابن اليمان، صحابي جليل، من رجال الصحاح الستة، والصحابة عندهم في أعلى مراتب العدالة والتوثيق، وهو متفق على استقامته وجلالته عند العامة والخاصة.
فتحصل من ذلك: أن السند صحيح، رجاله ثقات. وقد يقول قائلٌ: أحد رجال الإسناد شيعيّ، وهذه الرواية مما يُقوّي بدعته.
فنجيب – أوّلاً - : لا نقبل نسبة التشيع إليه؛ فإنها غير معلومة الصحة، بل نرتاب في صحة هذه النِّسبة لعدّة أمور، أوّلُها: أنَّ روايات منصور بن أبي الأسود (في استقرائنا للصحاح الستة) لا دلالة فيها على تشيُّعه، وثانيها: أنَّ له رواية في سنن الترمذي في الثناء على أبي بكر، ونصها: (عَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي بَكْرٍ أَنْتَ صَاحِبِي عَلَى الْحَوْضِ وَصَاحِبِي فِي الْغَارِ) !!! ، وثالثها: أن الحافظ ابن حجر عبر بقوله: رُمي بالتشيع، فدل ذلك على أنه لم يثبت عنده تشيعه. هذا أوّلاً.
ونجيب - ثانياً - : إن ردّ روية أهل البدع فيما يُقوّي بدعتهم وإن كانوا ثقات، هي قاعدة مرفوضة لعدم الشاهد عليها من عقل أو كتاب أو سنة، كما إنها من اختراعات النواصب ليردوا بها الأحاديث التي لا تروقهم، فقد أفاد الحافظ الغماري في فتح الملك العلي ، ص61 ـ 62 : (وأما اشتراط كونه روى ما لا يُؤيد بدعته فهو من دسائس النواصب التي دسوها بين أهل الحديث...) .
لو كان هذا النقد صحيحاً، لما كان يصح للحافظ الفسوي أن ينتقد على زيد بن وهب روايته لهذا الخبر، فإنه كان ينبغي له أن يردَّ نسبته إليه من رأس، فلما اعتبره نقداً عليه، دل على أنه قد صح عنده عن زيد بن وهب، وهذا معناه: صحة الإسناد عنده من جهة منصور بن أبي الأسود.
وقد يقول قائل: ولكن مؤلِّف (المعرفة والتاريخ) إنما روى الخبر ليبين عدم صحته وأن زيد بن وهب لا يعتمد عليه.
فنجيب: لقد رواه الحافظ الفسوي، ونحن استشهدنا بروايته، وإنما ضعّفَه من جهة زيد بن وهب، وهو خطأ منه لا نقبله؛ لأن زيد بن وهب متفق على وثاقته، وهو من رجال البخاري ومسلم. فالخلاصة: لا مانع من الاحتجاج بروايته مع رفض اجتهاده الخاطئ. وقد سبقنا إلى تخطئته الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ ج1 ، ص67 ، حيث قال: ولا عبرة بكلام الفسوي فيه. انتهى ، وقال الحافظ الذهبي في ميزان الاعتدال ج2 ، ص107 ، ما نصه: فهذا الذي استنكره الفسوي من حديثه ما سُبِق إليه ، ولو فتحنا هذه الوساوس علينا لرددنا كثيراً من السُّنن الثابتة بالوهم الفاسد. انتهى . أقول: فنحن نترك وهمه الفاسد، ونتمسك بروايته المسلسلة بالثقات.
غير صحيح الاعتقاد لا ينقطع نعم العمل يفعل لكن ليس الاعتقاد .
انت تتصور ان العمل شيء منفصل عن الاعتقاد
ولكن متلازمان لان العمل لاينفصل عن الاعتقاد ابدا
من الامور التي تنقطع بعد الوفاة
قال تعالى ( هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل انتظروا إنا منتظرون )
فالاعتقاد ان شخص يعتقد بالدجال بعد الوفاة كلام فارغ
انت تتصور ان العمل شيء منفصل عن الاعتقاد
ولكن متلازمان لان العمل لاينفصل عن الاعتقاد ابدا
من الامور التي تنقطع بعد الوفاة
قال تعالى ( هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا قل انتظروا إنا منتظرون )
فالاعتقاد ان شخص يعتقد بالدجال بعد الوفاة كلام فارغ
ومنصور بن أبي الأسود: اسمه - فيما قيل - حازم الليثى ، الكوفى. من رجال أبي داود والترمذي والنسائي. وثقه يحيى بن معين، وعنه أيضاً: ليس به بأس، كان من الشيعة الكبار، وقال أبو حاتم: يُكتَب حديثه، وقال النسائى: ليس به بأس، و ذكره ابن حبان فى كتاب (الثقات) ، وقال الحافظ الذهبي: صدوق شيعيّ، وقال ابن حجر: صدوق رمي بالتشيّع.
الحديث ضعيف به لان الحديث داع لبدعته التشيع وهي بغض عثمان وتقديم علي عليه
فهذه هي بدعة التشيع وليس كما توهمت من ان بدعة الشيع تعني بغض ابا بكر وتقديم علي عليه فهذه يقال لها بدعة الرفض وليست بدعة التشيع
الحديث ضعيف به لان الحديث داع لبدعته التشيع وهي بغض عثمان وتقديم علي عليه
فهذه هي بدعة التشيع وليس كما توهمت من ان بدعة الشيع تعني بغض ابا بكر وتقديم علي عليه فهذه يقال لها بدعة الرفض وليست بدعة التشيع
قال الحاكم في كتاب المدخل إلى الإكليل
( والقسم الخامس من الصحيح المختلف فيه )
روايات المبتدعة وأصحاب الاهواء فإن رواياتهم عند أكثر أهل الحديث مقبولة إذا كانوا فيها صادقين
والرجل كان صدووووووووووووووق هل فهمت الان
واذا كنت مصر على ان التشيع بدعة ويجب رفض الحديث لأنه موافق لبدعة التشيع كما تزعم انت
طيب احذف الحديث الصحيح االمروي في البخاري عن عدي بن ثابت الشيعي الذي صرح به علمائك بانه موافق لبدعته
والا فأسكت رجاءا لان السند صحيح وناصع مثل الشمس في كبد السماء
التعديل الأخير تم بواسطة ايهاب الموسوي; الساعة 28-03-2015, 12:44 AM.
قال الحاكم في كتاب المدخل إلى الإكليل
( والقسم الخامس من الصحيح المختلف فيه )
روايات المبتدعة وأصحاب الاهواء فإن رواياتهم عند أكثر أهل الحديث مقبولة إذا كانوا فيها صادقين
والرجل كان صدووووووووووووووق هل فهمت الان
واذا كنت مصر على ان التشيع بدعة ويجب رفض الحديث لأنه موافق لبدعة التشيع كما تزعم انت
طيب احذف الحديث الصحيح االمروي في البخاري عن عدي بن ثابت الشيعي الذي صرح به علمائك بانه موافق لبدعته
والا فأسكت رجاءا لان السند صحيح وناصع مثل الشمس في كبد السماء
الا اذا كانت الرواية داعية لبدعته
فرواياتهم في غير بدعهم نعم مقبولة اذا كانوا فيها صادقين
حدثنا ابن نمير حدثنا محمد بن الصلت حدثنا منصور بن أبي الأسود عن الأعمش عن زيد بن وهب عن حذيفة قال: من كان يحب وخرج الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج آمن به في قبره
المعرفة والتاريخ ، ج2 ، ص768 ، نشر: مؤسسة الرسالة - بيروت، تحقيق: د أكرم ضياء العمري: حدثنا ابن نمير، حدثنا محمد بن الصلت، حدثنا منصور بن أبي الأسود، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، عن حذيفة، قال: من كان يحب مخرج الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج، آمن به في قبره . انتهى بنصه من المصدر. وقال المحقق (العُمَري) تعليقاً على عبارة (من كان يحب مخرج الدجال تبعه) : ينبغي أن يكون اسم (عثمان) رضي الله عنه قد سقط من الأصل بعد (يحب) كما يتبين من ص 770 ، و الذهبي: ميزان الاعتدال 2/ 107 . انتهى كلام المحقق المذكور.
أقـول:
فالمحقق يعتقد أن الأصل المخطوط فيه خللٌ، والعبارة الصحيحة في نظره هي: (من كان يحب عثمان مخرجَ الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج آمن به في قبره) .
وقد قدّم هذا المحقق السني دليله على تصحيحه، ونحن نوافقه على ذلك؛ لأننا حين نقرأ ما جاء في الصفحة التي يشير إليها المجقق (ص770) من كتاب المعرفة والتاريخ نفسه، نجد مؤلف الكتاب ينتقد زيد بن وهب لروايته هذا الخبر، فيقول المؤلف: (كيف يقول في الحديث الأول: إن خرج الدجال تبعه من كان يحب عثمان، وإن كان قد مات آمن به في قبره)
الرواية المسندة ليس فيها ذكر لعثمان رضي الله عنه
اما باقي الكلام فهو استنتاج وافتراض من المحقق
والاستناج والافتراض لاقيمة له لانه لايلزم الا صاحبه
[QUOTEالا اذا كانت الرواية داعية لبدعته
فرواياتهم في غير بدعهم نعم مقبولة اذا كانوا فيها صادقين][/QUOTE]
أن البدعة لا تؤثر على الراوي . إذا ثبت أنه حافظ ضابط وصادق ليس بكاذب ، وهذا قول جمهور النقاد ، جمهور المتقدمين وعلى رأسهم" علي بن المديني ويحيى بن معين ويحيى بن سعيد القطان" وغيرهم ، وعلى هذا المذهب البخاري ومسلم والترمذي والنسائي" وغيرهم من أهل العلم بالحديث .
ومن ذلك أن مسلم بن الحجاج – – خرج من طريق عدي بن ثابت الشيعي عن زر بن حبيش عن علي بن أبي طالب عليهما السلام ، قال : " إنه لعهد النبي الأمي إلى أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق" وعدي بن ثابت" موصوف بأنه قاص الشيعة . ولا شك أن هذا الحديث قد يكون فيه تأييد لبدعته . وهو لا يدل على ذلك .ومع ذلك خرجم سلم هذا الحديث له من طريقه . وحتى أن أبا نعيم صاحب الحلية عندما روى هذا الحديث في كتابه قال هو متفق على صحته، ويعني بقوله هذا أن هذا الحديث قد جمع شروط القبول التي يشترطها أهل العلم بالحديث فهو له اصطلاح خاص في قوله متفق على صحته فليست عنده ما رواه البخاري ومسلم وإنما معناها ما أسلفنا . ومن الأمثلة على ذلك هذا الحديث رواه وقال متفق على صحته
الرواية المسندة ليس فيها ذكر لعثمان رضي الله عنه
اما باقي الكلام فهو استنتاج وافتراض من المحقق
والاستناج والافتراض لاقيمة له لانه لايلزم الا صاحبه
لماذا الكذب والتدليس الرواية رويت بنفس هذا الاسناد الصحيح في ميزان الاعتدال ووافقه عليها الذهبي بل ورد تضعيف الفسوي
السلام عليكم
قرأت الموضوع جيدا وحسب رأي ان هذه الرواية ليست صحيحة مطلقا وأجزم بذلك للاسباب التالية:
1- ان هذه الرواية وردت بلفظ اخر لكن مناقضة لرواية الموضوع وها هي
: حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ، نَا حَفْصُ بْنُ مُوَرِّقٍ الْبَاهِلِيُّ، عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَبِي عُثْمَانَ الصَّوَّافِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ حُذَيْفَةَ؛ قَالَ:
أَوَّلُ الْفِتَنِ قَتْلُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ، وَآخِرُ الْفِتَنِ خُرُوجُ الدَّجَّالِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ؛ لَا يَمُوتُ رَجُلٌ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ حُبِّ قَتْلِ عُثْمَانَ إِلَّا تَبِعَ الدَّجَّالَ إِنْ أَدْرَكَهُ، وَإِنْ لَمْ يُدْرِكْهُ آمَنَ بِهِ فِي قَبْرِهِ.
وطبعا هذه الرواية تتوافق مع روح وثقافة ذلك العصر فكيف يتولى على المسلمين شخصا من احبه امن بالدجال وهولاء الصحابة ومنهم طبعا علي يصلون خلف عثمان ويطيعوه ويسلمون له بامرة المسلمين , بل كيف رضي علي والزبير وطلحة وسعدا وابن عوف ان يترشح عثمان للخلافة وهم يعلمون ان من يحب عثمان يكون تابعاالدجال هذا امر لايتفق مع المنطق
2- حذيفة نفسه مصدر هذا الحديث عمل تحت امرة عثمان وتولى له بعض الولايات فكيف يعمل مع شخص يقريه من الدجال, هذا امر عجيب وغريب.
3- في مسالة الدجال وجدت الرسول عليه الصلاة والسلام يركز كثيرا على الدجال وتحذير الناس من خطورته عند الظهور والاحاديث كثيرة جدا جدا ,طيب لماذا لم يحذر الناس من عثمان بل بدلا من ذلك يسارع الرسول الى تزويج ابنتيه زينب ثم ام كلثوم منه ,طيب هاتان الزوجتان اعني زينب ثم ام كلثوم بنات الرسول الم يكونا يحبان عثمان كونه زوجا لهن الواحدة بعد الاخرى ؟ الا يشفق الرسول على بناته من العيش مع رجل مجرد حبه يوئدي الى الايمان بالدجال. الزامات اخرى تركتها خشية الاطالة تتناقض مع الحديث.
"أول الفتن قتل عثمان، وآخر الفتن خروج الدجال
والذي نفسي بيده لا يموت رجل وفي قلبه مثقال حبةٍ من حُبِّ قتل عثمان إلا تبع الدجال إن أدركه
وإن لم يدركه آمن به في قبره"
أخرجه بهذا اللفظ ابن عساكر في تاريخه (39-447)
ونقله عنه ابن كثير في البداية والنهاية (7-154) وهو في تاريخ الخلفاء للسيوطي(162)
وجاء في مصنف ابن أبي شيبة عن حذيفة رضي الله عنه قال:"أول الفتن قتل عثمان، وآخرها الدجال" (7-264)
وأخرجه عمر ابن شبه في أخبار المدينة (22102209) والفسوي في المعرفة والتاريخ(2-88).
تعليق