إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نعم السنّة مستهدفون... ولكن ممّن؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نعم السنّة مستهدفون... ولكن ممّن؟

    نعم السنّة مستهدفون... ولكن ممّن؟



    ليس أبغض من الكتابة عن مسألة مذهبية أو طائفية.
    أما وقد صارت مالئة وطننا العربي وشاغلة ناسه هذه الأيام، فلا بد من طرح بعض الأسئلة، وأبرزها:
    من يستهدف فعلاً السنّة؟ وهل التأجيج المذهبي يخدمهم، أم يحوّلهم الى وقود لنار إقليمية ودولية تلتهمهم قبل غيرهم؟

    لنتحدث عن رموز السنة:
    اختصر الزعيم جمال عبد الناصر، بشخصه، العروبة وتطلّعات جيل كامل من الحالمين بغد أفضل.
    كانت له أخطاؤه طبعاً.
    لكنه على الأكيد كان صادقاً وشريفاً وعروبياً وقائداً.
    من سعى لإضعافه حتى مات قهراً؟
    وقبله، لماذا اغتيل الملك فيصل بن عبد العزيز الذي حمل فلسطين في قلبه؟

    ومن قتل المناضلَين العروبيَّين التحرريَّين اليساريَّين الفذَّين في المغرب العربي المهدي بن بركة وصالح بن يوسف؟
    من ترك الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات يموت قهراً في مقاطعته ثم مسموماً، بينما العرب يهدون إسرائيل التطبيع الكامل في قمتهم في بيروت؟
    ألم يكن الرئيس العراقي صدام حسين، ومهما اختلفت التقييمات لعهده، مُقلقاً لإسرائيل ومُحدثاً توازناً مع إيران؟
    وقبل هؤلاء، من خذل القائد الفلسطيني البطل المجاهد عبد القادر الحسيني حتى ذهب يستشهد قهراً في معركة القسطل؟
    من ترك جنوب السودان من دون مساعدات واستثمارات حتى صار لقمة سائغة في فم إسرائيل وبعض الأطلسي فانقسم؟
    من شرَّع قصف ليبيا فتقسّمت وتفتّتت أشلاء على وقع الإرهاب؟
    ألم يكن العقيد معمر القذافي داعماً مهماً للتنظيمات الفلسطينية؟
    من ترك الجزائر تغرق في عشر سنوات من الحرب، وهي التي حملت القضية الفلسطينية نبراساً وفتحت أبوابها لأوائل الاجتماعات الفلسطينية التأسيسية المهمة؟
    من تركها مع جارتها المغربية من دون حل لقضية الصحراء؟
    ثم من يقتل الآن المقاومة الفلسطينية في الداخل بذريعة معاقبة حماس؟
    ومن سمح بإغراق العراق وسوريا بالإرهاب الذي بات السنّة وقوده قبل الشيعة؟
    هذا غيض من فيض أسئلة، كانت نتيجتها أن إيران وحزب الله ـ الموسومين تارة بأنهما شيعة وتارة بالروافض، وأخرى بأنهما مشروع فارسي (كأنما الحضارة الفارسية التي تلاقحت كثيراً مع الحضارة العربية عبر التاريخ صارت تهمة) ـ قد احتكرا قيادة مقاومة العرب ضد إسرائيل، وها هما مع الجيشين العراقي والسوري يحتكرون مقاتلة الإرهاب على الأرض.
    لماذا ترك الحريصون على أهل السنّة إيران تلعب كل هذه الأدوار وتتمدّد من العراق الى اليمن وسوريا ولبنان حتى حدود فلسطين، لا بل الى الداخل الفلسطيني؟
    إن قلب الرأي العام العربي كان ولا يزال ينبض على قلب فلسطين، ويدرك أن أميركا هي التي حالت دون استعادة حقوق مشروعة لشعب يقاتل بلحمه العاري.
    هذا الرأي العام العربي كان في حاجة إلى قائد يشبه جمال عبد الناصر.
    برز اسم السيد حسن نصر الله واحتل القلوب، قبل أن تعود الفتن من جهة، والآلة الدعائية من جهة ثانية، وتورّط حزب الله في سوريا وبعض أخطائه في الخطاب السياسي العربي واللبناني، لتشوّه تلك الصورة أو ليحاولوا تشويهها.
    لكن نصر الله وحزبه لا يزالان مع المقاومة الفلسطينية المنبوذة من معظم الأنظمة العربية حالياً نبراس المقاومة.
    لو أضفنا الى ما تقدم أن مال النفط العربي، وهو في معظمه تقريباً كان ولا يزال في يد أهل السنّة، رغم أن بعض الثروات الأساسية هي في مناطق شيعية، صُرف إما على شراء سلاح تكدّس وصدأ في المخازن أو في مصارف غربية نهبته، ندرك حجم مآسي العجز والتخلف وانعدام التنمية.
    لماذا تركنا إيران تتفوّق على كل مجتمعاتنا علمياً وتقنياً ونووياً وبالاختراعات وهي المحاصرة والمطوّقة؟
    لماذا تركناها تحتكر خيار المقاومة ومقارعة الغرب حتى جاءها الغرب صائغاً ينشد اتفاقاً على حساب العرب وعلى حساب تلك التحالفات التاريخية الوهمية؟
    لماذا دفعنا مالاً عربياً هائلاً لشركات معظمها يهودي في أميركا لتلميع صورة هذه الدولة أو تلك، بينما يكفي تصريح إيراني واحد ليحتلّ الصفحات الأولى في الإعلام الغربي؟
    لنكن واضحين مع أنفسنا أكثر.
    لم يشأ الغرب الأطلسي مطلقاً نهضة عربية سنية.
    لذلك قاتل كل مشاريع الوحدة والتحرر.
    لم يشأ ديموقراطية وحرية حقيقيتين في أوطاننا، لذلك تحالف وتفاهم مع كل النظم الديكتاتورية والعسكرية والدينية والفاقدة لكل التجارب البرلمانية والتناوب على السلطة.
    وحين جاء رأس المال الوفير عبر شخصية اقتصادية وسياسية ذات تأثير كبير كالشهيد رفيق الحريري، طوت فرنسا جاك شيراك بشحطة قلم كل تاريخ «الأم الحنون» مع المسيحيين الموارنة، وقررت أن محاورها الأول في لبنان والعالم السني هو رفيق الحريري.
    لو فكّرنا بأنه في لحظة لمعان نجم الرئيس الحريري في سماء المنطقة كقائد عربي سني متربّع على عرش مال وعلاقات دولية هائلة، وفي لحظة لمعان نجم مرشد المقاومة السيد حسن نصر الله في سماء المنطقة كقائد عربي إسلامي يقارع أشرس وأسوأ عدو.
    كان لابد من أن يقتل أحدهما الآخر لكي ندخل الفتنة من بابها العريض، ربما نفهم أكثر أسباب الجريمة.
    قُتل الحريري.
    قد تكشف التحقيقات أو لا تكشف من قتله.
    لكن الجريمة وقعت في لحظة شيعية ـ سنية مفصلية.
    فبعد القضاء على رموز السنة المناهضين لإسرائيل وأميركا في الوطن العربي، كان لابد من توظيف السنّة لتطويق إيران وحزب الله وسوريا.
    نخشى أن يكون هذا ما حصل.
    ولعل دول الخليج على حق حين تشعر بأن أميركا التي ما عادت بحاجة الى نفط المنطقة بفضل اكتشافاتها النفطية الصخرية الهائلة، وأميركا المتوجهة استراتيجياً الى آسيا والمحيط الهندي، تريد تسليم بعض أبرز مفاتيح المنطقة لإيران.
    إيران تدافع عن مصالحها وتوسع دورها.
    هل نلومها؟
    ليس مقبولاً أبداً سماع تصريحات كالتي صدرت عن المستشار الإيراني علي يونسي، أو عن الإعلامي حسن هاني زادة حيال العراق أو العرب.
    هذه مواقف عنصرية مرفوضة، كما هو مرفوض الكلام عن روافض.
    لكن، ألم يحن الوقت بعد لنهضة سنية عربية فعلية بدل التباكي والشكوى من دور إيران؟
    لو توفر سعودي أو كويتي أو إماراتي أو قطري أو... كقاسم سليماني، يقاتل إسرائيل من جنوب لبنان، والإرهاب على أرض العراق وسوريا، ألم يكن العرب جميعاً، سنّة وشيعة ومسيحيين، سيهبّون للوقوف خلفه؟

    صحيفة الاخبار - سامي كليب

    المقال يعبّر عن رأي كاتبه

  • #2
    هكذا اخترق الموساد القمة العربية



    المعارض المغربي المهدي بن كبة
    2015/03/22 20:29

    أوان/ بغداد

    بالرغم من أن الكثير نشر في الماضي عن أشكال التعاون بين بعض أجهزة الاستخبارات العربية والاستخبارات الإسرائيلية، إلا أن نشر معطيات جديدة أو توضيح معطيات سابقة غالباً ما يشكل مفاجأة لغالبية الناس، ممن لم ترسخ المعلومات القديمة في أذهانهم، أو كانوا من الأجيال الصاعدة.

    وتوفر وسائل الإعلام الإسرائيلية أحياناً بعض هذه المعلومات من خلال التحقيقات التي تجريها، أو بسبب تسرّب معلومات، أو أحيانا لغرض في نفس يعقوب.
    ومن بين المعلومات الجديدة أن الاستخبارات الإسرائيلية كانت مَن شكّل في الكويت أول شركة طيران لتسيير رحلات منتظمة إلى القاهرة، وأن هذه الشركة بيعت لاحقا للحكومة الكويتية، لتغدو شركة الطيران الكويتية.
    ومن بين المعلومات التي كانت تتردد منذ عقود دور الاستخبارات الإسرائيلية في اغتيال المناضل المغربي المهدي بن بركة.
    وكان مصدر تلك المعلومات التحقيقات الفرنسية بعد العاصفة التي هبت اثر افتضاح التعاون الفرنسي مع استخبارات كل من المغرب و"إسرائيل" في اغتيال المعارض المهدي بن بركة على الأرض الفرنسية. ولكن تحقيقاً جديداً أعدّه الباحثان المشهوران في شؤون الاستخبارات رونين بيرغمان وشلومو نكديمون حول الاغتيال يكشف جوانب جديدة.
    ومن بين ما يكشف التحقيق الجديد أنه كان هناك تعاون بين الاستخبارات الإسرائيلية والاستخبارات الفرنسية في ملاحقة نشطاء الثورة الجزائرية وقادتها، وخصوصاً في مصر.
    ولاعتبارات كثيرة، كانت فرنسا المقر المركزي للاستخبارات الإسرائيلية في أوروبا.
    وكانت فرنسا غارقة في أوحال الجزائر تحارب «جبهة التحرير الوطني» الجزائرية، فاستعانت بجهاز الموساد الإسرائيلي.
    وبحسب التحقيق، فإن الموساد قدّم للفرنسيين معلومات عن «جبهة التحرير»، ثم قام عملاء إسرائيليون بتسليم الفرنسيين بنادق قنص ومسدسات ومواد متفجرة لاستخدامها في عمليات ضد قادة الجبهة المتمركزين في القاهرة.
    ويشير التحقيق إلى أنه عندما تكثفت هذه النشاطات، نشأت حاجة الى قناة دائمة نحو مصر، التي كانت حينها العدو الأكبر لـ "إسرائيل". وتقرّر في الاستخبارات الإسرائيلية الإقدام على خطوة مبدعة جداً: نائب رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية يوفال نئمان جنّد طيارين يهوديين أميركيين، ووفر لهما أموالا كثيرة. وخرج الاثنان الى الكويت، واقترحا على الحكومة إنشاء شركة طيران، تقلع من الكويت إلى أرجاء العالم العربي. واستقبلت الفكرة بأذرع مفتوحة، وبعدها شغّلت الاستخبارات الإسرائيلية ثلاث رحلات أسبوعيا إلى القاهرة.
    بعد عقد من ذلك، حينما تلاشت الفائدة من هذا المسار، بيعت ملكية الشركة كلياً للحكومة الكويتية.
    وللمناسبة فإن الشركة تسيّر رحلات حتى اليوم باسمها «Kuwait Airways» أو «شركة الطيران الوطنية الكويتية».
    ويبيّن التحقيق أنه عبر باريس، تم تعبيد طريق الموساد للانتشار في أفريقيا وآسيا، وتحول إلى أحد الأجهزة الأشد نشاطاً في هذه المناطق. وشملت الصفقة التبادلية عموماً مساعدات عسكرية إسرائيلية وتدريباً لأجهزة الاستخبارات المحلية (وأحياناً إنشاءها من الأساس). وفي المقابل، حصل الموساد على إذن بالعمل بشكل شبه حر تقريبا في هذه الدول، وجمع معلومات عن الدول العربية، وعن نشطاء المعسكر السوفياتي (وهي معلومات كانت اسرائيل تتقاسمها مع الولايات المتحدة). وأهم هذه التحالفات كان حلف المحيط، بين الموساد ونظرائه في تركيا وإيران وإثيوبيا، والذي غدا منصة تنسيق استخباري بين هذه القوى الإقليمية. لكن الموساد وضع نصب عينيه هدفا يتوق إليه، وهو أصعب: المغرب».
    ويضيف التحقيق: «السبب واضح: المغرب دولة عربية، ولديها علاقات وثيقة مع الأعداء الأساسيين لـ"إسرائيل". ومع ذلك، فإنّ المغرب دولة معتدلة، لا حدود لها مهددة مع "إسرائيل"، ويقف على رأسها ملك موال للغرب، نسبياً، وهو الحسن الثاني. والعلاقة الاستخبارية مع المغرب بدأت العام 1960، حين كان الحسن الثاني ولياً للعرش. بعد سنة من ذلك، وعند تتويجه ملكاً، طلبت "إسرائيل" من الحسن السماح ليهود المغرب بالهجرة. وأبرم محمد أوفقير، الذي كان مسؤولا عن الأجهزة السرّية المغربية الصفقة مع مبعوثي الموساد: 250 دولارا مقابل كل يهودي. ودفع المال مقابل 80 ألف يهودي بشيكات كل منها بربع مليون دولار في حساب سري».
    بعد ذلك، يضيف التحقيق، طلب المغاربة من الموساد أن يقيم لهم وحدة لحماية الشخصيات. وتم إرسال رجل الموساد دافيد شومرون ويوسكا شاينر، من حراس (رئيس الوزراء الاسرائيلي الاسبق ديفيد) بن غوريون لتنفيذ المهمة. وقال لنا شومرون: كان الملك يخشى أن يقتلوه. كان لديه ما يكفي من الأعداء ولم يكن آمناً. أوفقير قال لي: نحن في حاجة الى حماية الملك. في الدورة كان شاينر يتحدث إليّ بالعبرية بلكنة انكليزية وكنت أترجم لهم إلى الفرنسية».
    ويمضي التحقيق: وخلال هذه الاتصالات تبيّن أن أوفقير ونائبه المخلص أحمد دليمي لا يحرصان على حياة الملك فحسب، بل أيضا على حكمه، وكانا منزعجين من المحاولات المصرية والجزائرية للتآمر على الحسن الثاني. وقد ساعد المصريون والجزائريون عناصر المعارضة، وعانت سفارات المغرب في تلك الدول من اقتحامات متكررة. وأعادت إسرائيل تنظيم جهاز الاستخبارات المغربي، وزوّدت سفناً مغربية بأجهزة الكترونية لاكتشاف التسلل البحري كما دربت مغاربة على إحباط اختراق السفارات. وفي المقابل، نالت إسرائيل الحق في إنشاء محطة دائمة للموساد في العاصمة الرباط. وكان هذا إنجازاً بالغ الأهمية. وعندما انفجر النزاع الحدودي بين المغرب والجزائر، طار رئيس الموساد مئير عميت مزوّداً بجواز سفر مزور لمقابلة الملك. وفي كتاب الصحافي شموئيل سيغف (الصلة المغربية) رواية عن أن اللقاء تم بعد منتصف الليل، في خيمة ضيافة قريبة من الاصطبلات الملكية في مراكش. وقال عميت للملك: بوسعنا تقديم العون ونحن نريد مساعدتكم».
    وبحسب التحقيق «فقد قبل الملك العرض. وقدّمت "إسرائيل" للمغرب معلومات استخبارية، ودربت طيارين مغاربة، ووفرت سلاحاً كثيراً للجيش المحلي. وفي المقابل، نالت الحق في الوصول إلى أسرى مصريين ساعدوا الجزائريين، ووقعوا في الأسر، وإمكانية التدرب أمام طائرات ودبابات سوفياتية، كانت تستخدم أيضاً لدى جيران "إسرائيل" الأعداء.
    ووصل التعاون ذروته في أيلول العام 1965، حين عقد في الدار البيضاء مؤتمر القمة العربية، الذي بحث في إنشاء قيادة عربية مشتركة لمحاربة "إسرائيل" مستقبلا. وسمح الملك الحسن الثاني، الذي لم يكن يثق بضيوفه قادة العالم العربي، للموساد بمراقبة المؤتمر عن كثب. ووصل طاقم من وحدة «العصافير» برئاسة تسفي ملحين ورافي إيتان إلى الدار البيضاء، وأغلق المغاربة لهم تحت حراسة مشددة طابقاً وسطاً في الفندق. وقبل يوم من بدء المؤتمر أمر الملك الحسن رجال الموساد بترك الفندق، لأنه خشي من اصطدامهم بالضيوف العرب. ويقول رافي إيتان: ولكن فور انتهاء المؤتمر قاموا بتسليمنا كل المعلومات الضرورية ولم يحجبوا عنا شيئاً».
    وبحسب صحيفة (يديعوت احرونوت)، فقد كان لهذه المعلومات أهمية كبيرة، إذ وفرت إطلالة على نمط التفكير وطبيعة الإدارة المركزية لخصوم لـ"إسرائيل". وفي تلك القمة تبيّن أن قادة الجيوش العربية أبلغوا أنّ قواتهم ليست مستعدة لحرب جديدة مع "إسرائيل". وهذه المعلومات كانت أحد الأسس التي قادت إلى الهجوم المباغت في حزيران العام 1967 وإلى النصر الساحق في حرب الأيام الستة». وأشارت وثيقة استخبارية إلى أن «هذه المواد الحساسة شكلت إحدى درر التاج في إنجازات الاستخبارات الإسرائيلية منذ إنشائها».
    وللإشارة فإنّ القمة العربية عقدت في أيلول العام 1965، واختطاف المهدي بن بركة جرى في 29 من الشهر التالي، أي تشرين الأول العام 1965.
    هذا ما دفع الباحثين الى الكتابة بأن "في عالم الاستخبارات ليست هناك هدايا مجانية".

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
    ردود 2
    12 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    يعمل...
    X