انت انسان جاهل جدا
مثل الخوارج الذين ينزول ايات الكفار والمنافقين في علي بن ابي طالب




عن العباس بن عبد المطلب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد رسولا
(صحيح مسلم)


1368- عن أبي سعيد الخدري: أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من قال: رَضِيتُ بالله رباً، وبالاسلام ديناً، وبمحمد رسولاً؛ وجبت له الجنة".
قال الالباني(قلت: إسناده صحيح، وصححه ابن حبان والحاكم والذهبي) .





[/B][/FONT][/COLOR][/FONT]

اخينا لماذا تزعجنا بتوقيعك هذا شيء خاص بك لماذا تجعلنا نشترك معك في كتابته عند المشاركة
رجاء ابق التوقيع في مكانه المخصص له ليس ما نكتب من مشاركات


الذكر شيء اخر فهذا عند النبي يفعل ذلك
عندما يصنع مشكلة يأتي يعتذر بهذا الكلام
فأنزل الله قراننا يبين كذبهم هو وابو بكر الذي كان يقول حين يمر به النبي (آمنا آمنا فحرفت الى امين امين )

[FONT=Arabic Transparent][SIZE=20px][COLOR=Black]


كلام فارغ
قد رددنا عليه بالحديث الصحيح انه ذكر ثابت عن الرسول عليه الصلاة والسلام


واما انزال الايات هكذا من جيبك على المؤمنين
فهذا نفس فعل الخوارج الذين انزلوا الايات في الكفار على المؤمنين

لانريد اعادة كتابة توقيعك في مشاركتنا فالرجاء الغ ذلك بارك الله فيك
أين الذكر في هذا عمر هو يغضب النبي فيعتذر بهذا الكلام يخدع النبي والذين آمنوا وهذا دليل على انه لم يكن راضيا عن الله ربا ولا عن الإسلام دينا ولا عن النبي محمد رسولا . وهو بهذا الكلام يقول امنا على الظاهر الذين يقولون امنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم (

سنن أبي داود ت الأرنؤوط (4/ 92)
2425 - حدَّثنا سليمانُ بنُ حربٍ ومُسَدَّدٌ، قالا: حدَّثنا حمادُ بنُ زيدِ، عن غيلانَ بنِ جرير، عن عبدِ الله بن مَعبدٍ الزِّمَّاني
عن أبي قتادة: أن رجلاً أتى النبيَّ -صلَّى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، كيف تَصومُ؟ فغَضِبَ رسولُ الله -صلَّى الله عليه وسلم- من قوله، فلما رأى ذلك عُمَرُ، قال: رَضِينا بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمَّدٍ نبياً، نعوذُ بالله من غَضَبِ الله وغضبِ رسوله، فلم يَزَلْ عمر يُردِّدها حتى سكن من غضبِ النبيَّ -صلَّى الله عليه وسلم-، فقال: يا رسولَ الله، كيف بمن يصوم الدهرَ كُلَّه
مختصر صحيح الإمام البخاري (4/ 317)
دَيْهَا أمُوراً عِظَاماً (وفي طريق: خَطَبَ خُطْبَةً ما سمعتُ مثلَها قَطُّ، قال:
"لو تعلمون ما أعلمُ لضَحِكْتُم قليلاً، ولبكيتم كثيراً". قال: فغطى أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجوههم، لهم حَنين 5/ 190)، ثُمَ قَالَ:
"مَنْ أحَبَّ أنْ يَسْألَ عنْ شَيءٍ فَلْيسأل عَنْهُ، فَوَ اللهِ لا تَسْأَلُوني عَنْ شَيءٍ إلا أخبَرْتُكُمْ بِهِ، مَا دُمْتُ في مَقَامِي هَذَا".
قَالَ أنَسٌ: فَأكْثَرَ النَّاسُ البُكَاءَ (وفي طريق: فجعلتُ أنظر يميناً وشمالاً:
فإذا كلُّ رجلٍ لافٌّ رأسَه في ثوبهِ يبكي)، [863 - وقال: "عائذاً- أو قال: أعوذ باللهِ من سوء الفتنْ"]، وَأكْثَرَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أنْ يَقُولَ: "سَلُونِي"، فَقالَ أنَسٌ: فَقَامَ إليْهِ رَجُلٌ فَقالَ: أيْنَ مَدْخَلي يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: "النَّارُ"، فَقَامَ عَبْدُ الله بْنُ حُذَافَةَ [السهمي 1/ 136] (وفي طريق: فإذا رجَلٌ كانَ إذا لاحى الرجالَ يُدْعَى لغيرِ أبيه)، فَقَالَ: مَنْ أَبي يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "أَبُوكَ حُذَافَةُ". قَالَ: ثُمَّ أكْثَرَ أنْ يَقُولَ: "سَلُوني"، فَبَركَ عُمَرُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ (10) فَقَالَ: رَضينَا باللهِ رَبًّا، وَبالإسْلاَمِ ديناً، وَبُمحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - رَسُولاً (وفي روايةٍ: نبياً)، [نعوذ باللهِ من سوء -وفي طريق: شرِّ- الفتنِ 8/ 95]، قَالَ: فَسَكَتَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - حينَ قَالَ عُمَرُ ذَلِكَ، [فنزلتْ هذه الآيةُ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ)]. ثُمَّ قَالَ: رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -:
__________
جامع معمر بن راشد (11/ 380)
قَالَ فَبَرَكَ عُمَرُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَقَالَ: رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَسُولًا، قَالَ: فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالَ عُمَرُ ذَلِكَ، ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَلَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ آنِفًا فِي عُرْضِ هَذَا الْحَائِطِ، وَأَنَا أُصَلِّي فَلَمْ أَرَ كَالْيَوْمِ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ»
مسند أبي داود الطيالسي (1/ 41)
، فَقَالَ عُمَرُ: رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا وَبِكَ نَبِيًّا حَسْبُنَا مَا أَتَانَا قَالَ فَسُرِّيَ عَنْهُ
مسند أبي داود الطيالسي (1/ 515)
فَقَامَ [ص:516] عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ: رَضِينَا بِاللَّهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِكَ نَبِيًّا، أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ غَضَبِ اللَّهِ وَغَضَبِ رَسُولِهِ، فَلَمْ يَزَلْ عُمَرُ يُرَدِّدُ ذَلِكَ حَتَّى سَكَنَ،
مصنف ابن أبي شيبة (الفكر) (7/ 438)
فقام عمر بن الخطاب فقال : رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا ، يا رسول الله ! كنا حديثي عهد بجاهلية ، فلا تبد سوأتنا ولا تفضحنا لسرائرنا واعف عنا عفا الله عنك ، قال : فسري عنه ثم التفت نحو الحائط فقال : " لم أر كاليوم في الخير والشر ، رأيت الجنة والنار دون هذا الحائط ".

انت اعمى؟



1368- عن أبي سعيد الخدري: أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " من قال: رَضِيتُ بالله رباً، وبالاسلام ديناً، وبمحمد رسولاً؛ وجبت له الجنة".
قال الالباني(قلت: إسناده صحيح، وصححه ابن حبان والحاكم والذهبي) .







الظاهر انك لاتعرف اللغة العربية

الرجل اغضب الرسول عليه الصلاة والسلام
والفاروق ذكر الذكر حتى سكن من غضبه

هذه من فضائل الفاروق

مختصر صحيح الإمام البخاري (4/ 317)
دَيْهَا أمُوراً عِظَاماً (وفي طريق: خَطَبَ خُطْبَةً ما سمعتُ مثلَها قَطُّ، قال:
"لو تعلمون ما أعلمُ لضَحِكْتُم قليلاً، ولبكيتم كثيراً". قال: فغطى أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وجوههم، لهم حَنين 5/ 190)، ثُمَ قَالَ:
"مَنْ أحَبَّ أنْ يَسْألَ عنْ شَيءٍ فَلْيسأل عَنْهُ، فَوَ اللهِ لا تَسْأَلُوني عَنْ شَيءٍ إلا أخبَرْتُكُمْ بِهِ، مَا دُمْتُ في مَقَامِي هَذَا".
قَالَ أنَسٌ: فَأكْثَرَ النَّاسُ البُكَاءَ (وفي طريق: فجعلتُ أنظر يميناً وشمالاً:
فإذا كلُّ رجلٍ لافٌّ رأسَه في ثوبهِ يبكي)، [863 - وقال: "عائذاً- أو قال: أعوذ باللهِ من سوء الفتنْ"]، وَأكْثَرَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أنْ يَقُولَ: "سَلُونِي"، فَقالَ أنَسٌ: فَقَامَ إليْهِ رَجُلٌ فَقالَ: أيْنَ مَدْخَلي يَا رَسُولَ الله؟ قَالَ: "النَّارُ"، فَقَامَ عَبْدُ الله بْنُ حُذَافَةَ [السهمي 1/ 136] (وفي طريق: فإذا رجَلٌ كانَ إذا لاحى الرجالَ يُدْعَى لغيرِ أبيه)، فَقَالَ: مَنْ أَبي يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: "أَبُوكَ حُذَافَةُ". قَالَ: ثُمَّ أكْثَرَ أنْ يَقُولَ: "سَلُوني"، فَبَركَ عُمَرُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ (10) فَقَالَ: رَضينَا باللهِ رَبًّا، وَبالإسْلاَمِ ديناً، وَبُمحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - رَسُولاً (وفي روايةٍ: نبياً)، [نعوذ باللهِ من سوء -وفي طريق: شرِّ- الفتنِ 8/ 95]، قَالَ: فَسَكَتَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم - حينَ قَالَ عُمَرُ ذَلِكَ، [فنزلتْ هذه الآيةُ: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ)]. ثُمَّ قَالَ: رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم

[SIZE=20px][FONT=Simplified Arabic]

[SIZE=20px][COLOR=Black]وهذه تضاف الى فضائل الفاروق

فالظاهر انك تقرأ الرواية بالمقلوب

http://www.yahosein.com/vb/showpost....86&postcount=4



http://www.yahosein.com/vb/showpost....94&postcount=6
تادب ياهذا والا محلك كما كنت من قبل ولا حاجة لنا بامثالك هنا بقلة ادبهم وعلمهم وفهمهم وشوارعية اخلاقهم
تحذير وانذار اخير وحرف واحد الى حش كوكب

واستمع الى طلب صاحب الموضوع ولا تتجاهل اوامره وان لم يعجبك طلبه

انت هو الاعمى
فليس هذا وقت ذكر
النبي غضبان ويريد ان يكششف لهم ما اخفوه وما خادعوه به وحادعوا الناس به
فبرك عمر يتوسل الى النبي ان لايفضحه حيث انه كان من الذين يخادعون النبي ويخادعون الذين آمنوا كما هو نص الاية
هو من اعترف بذلك فماذا تريد اكثر من ذلك
مصنف ابن أبي شيبة (الفكر) (7/ 438)
فقام عمر بن الخطاب فقال : رضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا ، يا رسول الله ! كنا حديثي عهد بجاهلية ، فلا تبد سوأتنا ولا تفضحنا لسرائرنا واعف عنا عفا الله عنك .