عندما اتبعت سلطة المشايخ والفقهاء في سوريا والعراق وليبيا أفسدت،
كلفها ذلك مليارات لتصحيح الأوضاع في ليبيا، وموقف متأزم مع إقليم الشام برمته،ومئات الآلاف من الضحايا ومدن وقرى بالكامل مدمرة.. فضلاً عن تسببها في شرخ عربي لن يزول قريباً
لكن عندما تحررت سياستها من سلطة المشايخ في مصر أصلحت وبدأت في علاج ما أفسدته في الماضي بحيث يجري ترميم هذا الشرخ العربي الآن.
أما اليوم فهي على أبواب تحدي جديد في اليمن
لو اتبعت سلطة المشايخ ستسقط كما سقطت في سوريا والعراق
أما لو تحررت من سلطة المشايخ لن تتدخل في الشأن اليمني، وستدعو إلى عقد حوارات إقليمية ودولية لحل النزاع اليمني بطريقة سلمية
كلفها ذلك مليارات لتصحيح الأوضاع في ليبيا، وموقف متأزم مع إقليم الشام برمته،ومئات الآلاف من الضحايا ومدن وقرى بالكامل مدمرة.. فضلاً عن تسببها في شرخ عربي لن يزول قريباً
لكن عندما تحررت سياستها من سلطة المشايخ في مصر أصلحت وبدأت في علاج ما أفسدته في الماضي بحيث يجري ترميم هذا الشرخ العربي الآن.
أما اليوم فهي على أبواب تحدي جديد في اليمن
لو اتبعت سلطة المشايخ ستسقط كما سقطت في سوريا والعراق
أما لو تحررت من سلطة المشايخ لن تتدخل في الشأن اليمني، وستدعو إلى عقد حوارات إقليمية ودولية لحل النزاع اليمني بطريقة سلمية
تعليق