هموم وآمال ... قصة أبكتني...
هو على ما يبدو أخ شيعي تسنن ، يا الله .. كم حاولت منع دموعي عند قراءة كلماته ؟!!... ولكن أبت إلا النزول ...فأقراؤا معي ما كتب : ـ
1 ـ(هموم وآمال
كم كنتُ طفلا بريئا ،،،،،، ما أن تعلمتُ القراءة والكتابة ،،،،، إلا وطلب مني والداي ،،،، أن أقرأ لهم كتب الضلال ،،،، كتب الشرك وكتب البدع ،،،،،، التي ما ألفها مألفوها إلا لإبعاد الناس عن الحق المبين ،،،،، إبعاد الناس عن الله سبحانه وتعالى ،،،،، وعن سنة الهادي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
-------------------------------------
وأول ما قرأت وكنتُ في السنة العاشرة من عمري ،،،،، كانت قصة حلال المشاكل ( يعني على بن أبي طالب رضي الله عنه )
والله الذي رفع السماء بلا عمد أن ما سأقوله صحيح صحيح صحيح ،،،،،،
قرأت قصة حلال المشاكل وأنا في السنة الرابعة الدراسية ،،،،، وفهمتُ منها ووعيت أن الإمام على بن أبي طالب رضي الله عنه ،،،، يفرج الهم والغم والكرب ،، (( وصدق هذا بكل براءة وءامنت به ))
------------------------------------
فكان يوم من أيام الأختبارات ،،،، وكنت مذاكراً دروسي جيدا ،،،، إلا إنني لا أعلم ما حصل لعقلي توقف فجأة ،،،، نسيت كل شيء ،،،،، أحاول أن أحل أي سؤال من أسئلة الأمتحانات لا أستطيع عجزت عن كتابة كلمة واحدة
-------------------------------------
فما كان لي أن أنادي علي بن أبي طالب ليفرج لي همي وغمي وحزني
فأخذت أنادي وأقول
نادي علياً مظهر العجائب ،،،،،،،،، تجده عونا لك في النوائب
كل هم وغم سينجلي ،،،،،،،،،،،، بولايتك يا علي يا علي يا علي
وأنتظرت ،،،،،، ثم أنتظرت ،،،،،،،،، ولكن لا جواب
ناديت مرة ثانية وثالثة
وأنتظرت ،،،،،، ثم أنتظرت ،،،،،،،،، ولكن لا جواب
---------------------------------------
ما بقي إلا القليل من الوقت وتسحب الأوراق
ماذا أفعل
قلتُ كلمة واحدة فقط ،،،،، لم أزد عليها
قلت ،،،،،،، يا الله يارب
لكنني قلتها بتوجه إليه عز وجل
فإذا بالمعلومات تعود وأكتب ما أستطيع أن أكتبه
وما انجاني إلى الله الذي لا إله إلا هو
---------------------------------------
كم أتمنى لو تشعرون بي وأنا أكتب لكم هذه الكلمات
كم أتمنى لو تشعرون بدموعي وهي تملء وجهي وأنا أكتب لكم هذه الكمات
----------------------------------
اللهم أهدي أهلي وعامة الرافضة يارب العالمين)
2 ـ(بدأت الدراسة ( في الكلية )
كان هناك يجلس على أحد الكراسي ...... لحيته طويلة ...... ثوبه قصير ...... فيه شموخ ..... فيه عزة .... لا يسلم على الرافضة ...... وإذا سلموا عليه ....... قال لهم وعليكم ...... ( نعم لا عزة لنا إلا بالإسلام ) ..... كان يتقزز من الرافضة ( وله الحق في ذلك ) .....
أحاول التقرب منه فيبتعد ...... أحببته في الله ..... كنتُ أبتسم عندما كنتُ أنظر إليه ...... أنتهتْ محاضرة مادة الثقافة الإسلامية .... وخرجنا من القاعة ..... كان يحاول الإبتعاد عني لكنني كنتُ أقترب منه أكثر فأكثر ....... كنتُ بأشد الحاجة إلى من يأخذ بيدي ..... إلى هذا الدين ..... وكان هو خير من فعل ذلك .....
كنا ذاهبين إلى السكن للإستعداد إلى الصلاة .... ألقيتُ عليه السلام .... وكعادته لا يرد إلا بوعليكم ...... أبتسمتُ أنا ..... إستغرب هو .....
أنا : أنتم تكرهون الشيعة .... أليس كذلك ؟
هو : الحقيقة أنتم من جعلنا نكرهكم ..... بسبب سبكم لأصحاب نبيكم ... وغلوكم في أهل البيت
أنا : لا تقل أنتم بارك الله فيك ...... وقل هم ؟
هو : أولستَ منهم ........
أنا : هاه .... اه .... لا أدري .... لكنني لستُ مقتنعاً بدينهم ؟
هو : كيف
أنا : لا أدري لكنني لا أريد أن أكون شيعياً
هو : ديننا هو دين الإسلام ..... تعال وصلي معنا
أنا : أصلي ! معكم ! كيف ! أنا لا أعرف كيف تصلون ..... لا أعرف كيف صلى محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم .....
هو : لا بأس سأعلمك
________________
أليس كذلك ..... أليس هذا الحوار الذي دار بيني وبينك أخي في الله عبد الله سنين
ربما نسيتُ شيئاً منه حيث كان في سنة 1408 هـ
وبدأ نور على الدرب ......
ما أحلاك أخي عبد الله سنين وأنت تقوم الليل .... كنتُ أراقبكَ .... وأنت لا تدري .... ما أحلى ركوعك لله .... ما أحلى سجودك لله ...... لأنك تقلد محمد بن عبدالله ( صلى الله عليه وسلم )
ما أحلاك أخي عبد الله سنين وأنت تأخذني معك إلى الصلاة قبل الأذان أو مع الأذان ..... فنجلس بعد الركعتين ...... نقرأ القرآن .....
ما أحلاك .... وأنت تعودني على الإستماع إلى إذاعة القرآن الكريم ( جزا الله خيرا كل القائمين عليها )
أخي وحبيبي في الله عبد الله سنين ...... أفتقدك ..... أفتقد رجلاً مثلك .....
إن لم يقدر الله لي أن أراك مرة أخرة ..... فإنني أسئله عز وجل أن يجمعني وإياك في مستقر رحمته ......
آه ..... آه ...... أخي لو تعلم ما فعل الزمان بي .....
فتن .... وفتن .... وفتن ....
لكني أبشرك ...... أخرجني الله منها
أخي .... قل لعبد الله كعبور أن تلك الطفلة التي كان يحبها .... طفلتي عائشة .... تحفظ الآن سورة الكهف ..... وبشره بأنها ..... تحفظ أيضا جزء عم ... وجزء تبارك .... وهي الآن في جزء المجادلة ....
وكان هذا على جانب .....
_________________
وعلى جانب آخر هموم وآمال ..... الوالدين .... الأخوة .... الأقارب ..... أصدقاء الطفولة ..... وزملاء دراسة دامت لسنين ....
وآخرون سيأتي ذكرهم ......................)
3ـ( صرخة من القلب )
http://www.majedpage.com/flash/friend.asp
سامحوني أحبتي في الله ، ولتتسع صدوركم لي أخوتي في الله .... فقد بدأت أحرج مرحلة في حياتي ...... بدأت رحلة المتاعب .... بدأت رحلة الهموم والآمال .....
نعم كما قلتُ ما زلتُ أكتم إيماني في قلبي .....
نعم كما قال أخي في الله .... راحل البحريني ..... بدأت والله أكره صلاتهم وصيامهم وكل ما يمت لهم بصلة .....
أريد أن أصرخ .... وأصرح بما في داخلي ...
حان الموعد .... حيث كنتُ في سيارة أحدهم ... ولا يعلم ما في قلبي .... إذ به يضع شريط كاست لأحد مشايخ أهل السنة والجماعة .... أعطاه إياه أحد زملائه في العمل لعله يرى النور ويهتدي .... ولكن كانت فائدته لي .... كان الشيخ يتكلم عن الرافضة وعقائدهم ..... إلى أن وصل إلى القرآن الكريم كتاب الله .... وأن الشيعة تعتقد بأنه محرف
فرد صاحبي قائلاً
بالحرف والواحد .... إذا كان من جمعه الصحابة المرتدين ... فلا بد أن يكون محرفاً
وانتهزتُ الفرصة .... لأعلنها وأقول:
لا وألفُ ألفُ لا .... يا روافض يا أصحاب العمائم النجسة ... كتاب ربي ليس محرفاً ..... سنيٌ أنا سنيٌ أنا سنيٌ أنا سنيٌ أنا سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ لستُ والله أنا منكم ..... لا وألفُ ألفُ لا أنا لستُ منكم
وبدأت الرحلة .... رحلة المتاعب والهموم والآمال
قد ينتهز الآن أي رافضي في هذا المنتدى المبارك ويقول : أنظروا إليه تسنن وبدأت معه المتاعب والهموم ...... فأسبقه أنا بالإجابة وأقول له :
والله الذي لا إله غيره لو تعلمون مدى السعادة التي أنا فيها بسبب تسنني .... لتسابقتم إليها .....
أقسم بالله الواحد الأحد أنني أشعر بإنه لا يوجد أحد في هذه الدنيا أسعد مني ....( ولا واحد )
فاليسامحني كل من يشعر بالسعادة مثلي ..... سامحني أخي في الله راحل بحريني ..... سامحيني أختي في الله فاطمة .... سامحني أخي في الله الطبطبائي ..... فاليسامحني كل السعداء بإيمانهم بأن الله واحد أحد ..... سامحوني إن كنتُ قد تطاولتُ عليكم بهذه الكلمة... أنني أسعد إنسان على وجه البسيطة ....
يا الله ما هذه الحلاوة التي أشعر بها في قلبي .... ما سرها يارب .... ما جربتُ يا ربي حلاوة أحلى منها .... اللهم من عليّ بالثبات على دينك .... اللهم لا تتوفني إلا مسلما مخلصاً لك يا الله ...
اللهم لك الحمد حتى ترضى ... لك الحمد إذا رضيت .... لك الحمد بعد الرضى .... لك الحمد كله يارب ....
ومرة أخرى أخوتي في الله فليتسع صدركم لي ...... فقد بدأت رحلة المتاعب
http://www.majedpage.com/flash/friend.asp
هنئياً لك أخي في الله ، فلعمري أنك أفلحت، فلا إله إلا الله محمد رسول الله والله أكبر.
هو على ما يبدو أخ شيعي تسنن ، يا الله .. كم حاولت منع دموعي عند قراءة كلماته ؟!!... ولكن أبت إلا النزول ...فأقراؤا معي ما كتب : ـ
1 ـ(هموم وآمال
كم كنتُ طفلا بريئا ،،،،،، ما أن تعلمتُ القراءة والكتابة ،،،،، إلا وطلب مني والداي ،،،، أن أقرأ لهم كتب الضلال ،،،، كتب الشرك وكتب البدع ،،،،،، التي ما ألفها مألفوها إلا لإبعاد الناس عن الحق المبين ،،،،، إبعاد الناس عن الله سبحانه وتعالى ،،،،، وعن سنة الهادي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
-------------------------------------
وأول ما قرأت وكنتُ في السنة العاشرة من عمري ،،،،، كانت قصة حلال المشاكل ( يعني على بن أبي طالب رضي الله عنه )
والله الذي رفع السماء بلا عمد أن ما سأقوله صحيح صحيح صحيح ،،،،،،
قرأت قصة حلال المشاكل وأنا في السنة الرابعة الدراسية ،،،،، وفهمتُ منها ووعيت أن الإمام على بن أبي طالب رضي الله عنه ،،،، يفرج الهم والغم والكرب ،، (( وصدق هذا بكل براءة وءامنت به ))
------------------------------------
فكان يوم من أيام الأختبارات ،،،، وكنت مذاكراً دروسي جيدا ،،،، إلا إنني لا أعلم ما حصل لعقلي توقف فجأة ،،،، نسيت كل شيء ،،،،، أحاول أن أحل أي سؤال من أسئلة الأمتحانات لا أستطيع عجزت عن كتابة كلمة واحدة
-------------------------------------
فما كان لي أن أنادي علي بن أبي طالب ليفرج لي همي وغمي وحزني
فأخذت أنادي وأقول
نادي علياً مظهر العجائب ،،،،،،،،، تجده عونا لك في النوائب
كل هم وغم سينجلي ،،،،،،،،،،،، بولايتك يا علي يا علي يا علي
وأنتظرت ،،،،،، ثم أنتظرت ،،،،،،،،، ولكن لا جواب
ناديت مرة ثانية وثالثة
وأنتظرت ،،،،،، ثم أنتظرت ،،،،،،،،، ولكن لا جواب
---------------------------------------
ما بقي إلا القليل من الوقت وتسحب الأوراق
ماذا أفعل
قلتُ كلمة واحدة فقط ،،،،، لم أزد عليها
قلت ،،،،،،، يا الله يارب
لكنني قلتها بتوجه إليه عز وجل
فإذا بالمعلومات تعود وأكتب ما أستطيع أن أكتبه
وما انجاني إلى الله الذي لا إله إلا هو
---------------------------------------
كم أتمنى لو تشعرون بي وأنا أكتب لكم هذه الكلمات
كم أتمنى لو تشعرون بدموعي وهي تملء وجهي وأنا أكتب لكم هذه الكمات
----------------------------------
اللهم أهدي أهلي وعامة الرافضة يارب العالمين)
2 ـ(بدأت الدراسة ( في الكلية )
كان هناك يجلس على أحد الكراسي ...... لحيته طويلة ...... ثوبه قصير ...... فيه شموخ ..... فيه عزة .... لا يسلم على الرافضة ...... وإذا سلموا عليه ....... قال لهم وعليكم ...... ( نعم لا عزة لنا إلا بالإسلام ) ..... كان يتقزز من الرافضة ( وله الحق في ذلك ) .....
أحاول التقرب منه فيبتعد ...... أحببته في الله ..... كنتُ أبتسم عندما كنتُ أنظر إليه ...... أنتهتْ محاضرة مادة الثقافة الإسلامية .... وخرجنا من القاعة ..... كان يحاول الإبتعاد عني لكنني كنتُ أقترب منه أكثر فأكثر ....... كنتُ بأشد الحاجة إلى من يأخذ بيدي ..... إلى هذا الدين ..... وكان هو خير من فعل ذلك .....
كنا ذاهبين إلى السكن للإستعداد إلى الصلاة .... ألقيتُ عليه السلام .... وكعادته لا يرد إلا بوعليكم ...... أبتسمتُ أنا ..... إستغرب هو .....
أنا : أنتم تكرهون الشيعة .... أليس كذلك ؟
هو : الحقيقة أنتم من جعلنا نكرهكم ..... بسبب سبكم لأصحاب نبيكم ... وغلوكم في أهل البيت
أنا : لا تقل أنتم بارك الله فيك ...... وقل هم ؟
هو : أولستَ منهم ........
أنا : هاه .... اه .... لا أدري .... لكنني لستُ مقتنعاً بدينهم ؟
هو : كيف
أنا : لا أدري لكنني لا أريد أن أكون شيعياً
هو : ديننا هو دين الإسلام ..... تعال وصلي معنا
أنا : أصلي ! معكم ! كيف ! أنا لا أعرف كيف تصلون ..... لا أعرف كيف صلى محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم .....
هو : لا بأس سأعلمك
________________
أليس كذلك ..... أليس هذا الحوار الذي دار بيني وبينك أخي في الله عبد الله سنين
ربما نسيتُ شيئاً منه حيث كان في سنة 1408 هـ
وبدأ نور على الدرب ......
ما أحلاك أخي عبد الله سنين وأنت تقوم الليل .... كنتُ أراقبكَ .... وأنت لا تدري .... ما أحلى ركوعك لله .... ما أحلى سجودك لله ...... لأنك تقلد محمد بن عبدالله ( صلى الله عليه وسلم )
ما أحلاك أخي عبد الله سنين وأنت تأخذني معك إلى الصلاة قبل الأذان أو مع الأذان ..... فنجلس بعد الركعتين ...... نقرأ القرآن .....
ما أحلاك .... وأنت تعودني على الإستماع إلى إذاعة القرآن الكريم ( جزا الله خيرا كل القائمين عليها )
أخي وحبيبي في الله عبد الله سنين ...... أفتقدك ..... أفتقد رجلاً مثلك .....
إن لم يقدر الله لي أن أراك مرة أخرة ..... فإنني أسئله عز وجل أن يجمعني وإياك في مستقر رحمته ......
آه ..... آه ...... أخي لو تعلم ما فعل الزمان بي .....
فتن .... وفتن .... وفتن ....
لكني أبشرك ...... أخرجني الله منها
أخي .... قل لعبد الله كعبور أن تلك الطفلة التي كان يحبها .... طفلتي عائشة .... تحفظ الآن سورة الكهف ..... وبشره بأنها ..... تحفظ أيضا جزء عم ... وجزء تبارك .... وهي الآن في جزء المجادلة ....
وكان هذا على جانب .....
_________________
وعلى جانب آخر هموم وآمال ..... الوالدين .... الأخوة .... الأقارب ..... أصدقاء الطفولة ..... وزملاء دراسة دامت لسنين ....
وآخرون سيأتي ذكرهم ......................)
3ـ( صرخة من القلب )
http://www.majedpage.com/flash/friend.asp
سامحوني أحبتي في الله ، ولتتسع صدوركم لي أخوتي في الله .... فقد بدأت أحرج مرحلة في حياتي ...... بدأت رحلة المتاعب .... بدأت رحلة الهموم والآمال .....
نعم كما قلتُ ما زلتُ أكتم إيماني في قلبي .....
نعم كما قال أخي في الله .... راحل البحريني ..... بدأت والله أكره صلاتهم وصيامهم وكل ما يمت لهم بصلة .....
أريد أن أصرخ .... وأصرح بما في داخلي ...
حان الموعد .... حيث كنتُ في سيارة أحدهم ... ولا يعلم ما في قلبي .... إذ به يضع شريط كاست لأحد مشايخ أهل السنة والجماعة .... أعطاه إياه أحد زملائه في العمل لعله يرى النور ويهتدي .... ولكن كانت فائدته لي .... كان الشيخ يتكلم عن الرافضة وعقائدهم ..... إلى أن وصل إلى القرآن الكريم كتاب الله .... وأن الشيعة تعتقد بأنه محرف
فرد صاحبي قائلاً
بالحرف والواحد .... إذا كان من جمعه الصحابة المرتدين ... فلا بد أن يكون محرفاً
وانتهزتُ الفرصة .... لأعلنها وأقول:
لا وألفُ ألفُ لا .... يا روافض يا أصحاب العمائم النجسة ... كتاب ربي ليس محرفاً ..... سنيٌ أنا سنيٌ أنا سنيٌ أنا سنيٌ أنا سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ سنيٌ لستُ والله أنا منكم ..... لا وألفُ ألفُ لا أنا لستُ منكم
وبدأت الرحلة .... رحلة المتاعب والهموم والآمال
قد ينتهز الآن أي رافضي في هذا المنتدى المبارك ويقول : أنظروا إليه تسنن وبدأت معه المتاعب والهموم ...... فأسبقه أنا بالإجابة وأقول له :
والله الذي لا إله غيره لو تعلمون مدى السعادة التي أنا فيها بسبب تسنني .... لتسابقتم إليها .....
أقسم بالله الواحد الأحد أنني أشعر بإنه لا يوجد أحد في هذه الدنيا أسعد مني ....( ولا واحد )
فاليسامحني كل من يشعر بالسعادة مثلي ..... سامحني أخي في الله راحل بحريني ..... سامحيني أختي في الله فاطمة .... سامحني أخي في الله الطبطبائي ..... فاليسامحني كل السعداء بإيمانهم بأن الله واحد أحد ..... سامحوني إن كنتُ قد تطاولتُ عليكم بهذه الكلمة... أنني أسعد إنسان على وجه البسيطة ....
يا الله ما هذه الحلاوة التي أشعر بها في قلبي .... ما سرها يارب .... ما جربتُ يا ربي حلاوة أحلى منها .... اللهم من عليّ بالثبات على دينك .... اللهم لا تتوفني إلا مسلما مخلصاً لك يا الله ...
اللهم لك الحمد حتى ترضى ... لك الحمد إذا رضيت .... لك الحمد بعد الرضى .... لك الحمد كله يارب ....
ومرة أخرى أخوتي في الله فليتسع صدركم لي ...... فقد بدأت رحلة المتاعب
http://www.majedpage.com/flash/friend.asp
هنئياً لك أخي في الله ، فلعمري أنك أفلحت، فلا إله إلا الله محمد رسول الله والله أكبر.
تعليق