
X
-
هذا, وسنذكر لكم بعض الأحاديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) حول الشيعة ومن مصادر أهل السنة :
1- روى الكثير من مفسري أهل السنة وعلماء الحديث عندهم في تفسير قوله تعالى في سورة (البينة آية 7) : (( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البرية )) قال الرسول (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( هم أنت وشيعتك ) .
2- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( أنت وشيعتك في الجنة ) (تاريخ بغداد 12/289) .
3- وقال (صلى الله عليه وآله): ( إذا كان يوم القيامة دعي الناس بأسمائهم واسماء أمهاتهم, إلا هذا - يعني علياً - وشيعته, فانهم يدعون بأسمائهم واسماء آبائهم لصحة ولادتهم ) (مروج الذهب 3/7) .
4- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( إنك ستقدم على الله أنت وشيعتك راضين مرضيين ) (نهاية ابن الأثير 4/106) .
5- وقوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( ياعلي, إن الله قد غفر لك, ولذريتك, ولولدك, ولأهلك, ولشيعتك, ولمحبي شيعتك ) (الصواعق : 161 و 232 و 235) .
6- وقال (صلى الله عليه وآله): ( يا عليّ, إن أول أربعة يدخلون الجنة : أنا, وأنت, والحسن, والحسين, وذرارينا خلف ظهورنا, وأزواجنا خلف ذرارينا, وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا ) (المعجم الكبير للطبراني 1/319 ح 950, تاريخ دمشق لابن عساكر 5/543, الصواعق : 161, مجمع الزوائد 9/131) .
هذا, وإن الإنسان لا يصدق عليه أنه من شيعة علي(ع) إلا إذا اتبعه واخذ معالم دينه منه .
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عادل سالم سالمهذا, وسنذكر لكم بعض الأحاديث عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) حول الشيعة ومن مصادر أهل السنة :
1- روى الكثير من مفسري أهل السنة وعلماء الحديث عندهم في تفسير قوله تعالى في سورة (البينة آية 7) : (( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات اولئك هم خير البرية )) قال الرسول (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( هم أنت وشيعتك ) .
2- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( أنت وشيعتك في الجنة ) (تاريخ بغداد 12/289) .
3- وقال (صلى الله عليه وآله): ( إذا كان يوم القيامة دعي الناس بأسمائهم واسماء أمهاتهم, إلا هذا - يعني علياً - وشيعته, فانهم يدعون بأسمائهم واسماء آبائهم لصحة ولادتهم ) (مروج الذهب 3/7) .
4- وقال (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( إنك ستقدم على الله أنت وشيعتك راضين مرضيين ) (نهاية ابن الأثير 4/106) .
5- وقوله (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) : ( ياعلي, إن الله قد غفر لك, ولذريتك, ولولدك, ولأهلك, ولشيعتك, ولمحبي شيعتك ) (الصواعق : 161 و 232 و 235) .
6- وقال (صلى الله عليه وآله): ( يا عليّ, إن أول أربعة يدخلون الجنة : أنا, وأنت, والحسن, والحسين, وذرارينا خلف ظهورنا, وأزواجنا خلف ذرارينا, وشيعتنا عن أيماننا وعن شمائلنا ) (المعجم الكبير للطبراني 1/319 ح 950, تاريخ دمشق لابن عساكر 5/543, الصواعق : 161, مجمع الزوائد 9/131) .
هذا, وإن الإنسان لا يصدق عليه أنه من شيعة علي(ع) إلا إذا اتبعه واخذ معالم دينه منه .
لم يصح منها أي حديث
فلا تصح نسبتها الى الرسول عليه الصلاة والسلام
وعلى فكرة ، الشيعة انقسموا الى فرق كثيرة، حوالي 60 فرقة
ذكرها النوبخي في تاريخه
وكل منها يضلل الاخر
التعديل الأخير تم بواسطة الكتيبة الخضراء; الساعة 30-03-2015, 04:44 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نصير الغائبشيعة علي عليه السلام هم الفائزون لكن ياخ عادل ماهي مواصفات الشخص المسلم لكي نستطيع ان نطلق عليه انه من شيعة امير المؤمنين ع
http://www.al-shia.org/html/ara/others/?mod=shia&id=32
صفات الشيعة من خلال الروايات
وردت عدّة روايات عن رسول الله وأهل بيته (عليهم السلام) في صفات الشيعة، نذكر منها ما يلي:
1ـ قال الإمام العسكري (عليه السلام): وشيعة عليّ (عليه السلام) هم الذين لا يبالون في سبيل الله أوقع الموت عليهم، أو وقعوا على الموت. وشيعة عليّ (عليه السلام) هم الذين يؤثرون إخوانهم على أنفسهم، ولو كان بهم خصاصة، وهم الذين لا يراهم الله حيث نهاهم، ولا يفقدهم من حيث أمرهم. وشيعة عليّ (عليه السلام) هم الذين يقتدون بعليّ في إكرام إخوانهم المؤمنين .
التفسير المنسوب للإمام العسكري: 319.
2ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): شيعتنا أهل الورع والاجتهاد، وأهل الوفاء والأمانة، وأهل الزهد والعبادة، أصحاب إحدى وخمسين ركعة في اليوم والليلة، القائمون بالليل، الصائمون بالنهار، يزكّون أموالهم، ويحجّون البيت، ويجتنبون كلّ محرّم.
بحار الأنوار 65/167.
3ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): شيعتنا من قدّم ما استحسن، وأمسك ما استقبح، وأظهر الجميل، وسارع بالأمر الجليل، رغبة الى رحمة الجليل، فذاك منّا وإلينا ومعنا حيثما كنّا.
بحار الأنوار 65/169.
4ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام): ما شيعتنا إلاّ مَن اتّقى الله وأطاعه، وما كانوا يُعرفون إلاّ بالتواضع والتخشّع، وأداء الأمانة، وكثرة ذكر الله، والصوم والصلاة، والبر بالوالدين، وتعهّد الجيران من الفقراء وذوي المسكنة والغارمين والأيتام، وصدق الحديث، وتلاوة القرآن، وكف الألسن عن الناس إلاّ من خير، وكانوا أمناء عشائرهم في الأشياء.
تحف العقول: 295.
5ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): شيعتنا هم الشاحبون الذابلون الناحلون، الذين إذا جنّهم الليل استقبلوه بحُزن.
الكافي 2/233.
6ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): فإنّما شيعة عليّ مَن عفّ بطنه وفرجه، واشتدّ جهاده، وعمل لخالقه، ورجا ثوابه، وخاف عقابه، فإذا رأيت أولئك فأولئك شيعة جعفر.
المصدر السابق.
7ـ قال الصادق (عليه السلام): امتحنوا شيعتنا عند ثلاث: عند مواقيت الصلاة كيف محافظتهم عليها، وعند أسرارهم كيف حفظهم لها عند عدوّنا، والى أموالهم كيف مواساتهم لإخوانهم فيها.
الخصال 103/ح62.
8ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ شيعتنا مَن شيّعنا، واتّبع آثارنا واقتدى بأعمالنا.
التفسير المنسوب للإمام العسكري: 307.
9ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): إنّما شيعتنا يُعرفون بخصال شتّى: بالسّخاء والبذل للإخوان، وبأن يُصلّوا الخمسين ليلاً ونهاراً.
تحف العقول: 303.
10ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام): لا تذهب بكم المذاهب، فوالله ما شيعتنا إلاّ مَن أطاع الله عزّ وجلّ.
الكافي: 2/73.
11ـ قال الإمام علي (عليه السلام): شيعتي والله الحلماء، العلماء بالله ودينه،
العاملون بطاعته وأمره، المهتدون بحبّه، أنضاء عبادة، أحلاس زهادة، صُفر الوجوه من التهجّد، عُمش العيون من البكاء، ذُبل الشفاه من الذكر، خُمص البطون من الطوى، تُعرف الربّانية في وجوههم، والرهبانية في سمتهم، مصابيح كلّ ظلمة.
أمالي الطوسي: 576.
12ـ قال الإمام علي (عليه السلام): شيعتنا المتباذلون في ولايتنا، المتحابّون في مودّتنا، المتزاورون في إحياء أمرنا، الذين إن غضبوا لم يظلموا، وإن رضوا لم يُسرفوا، بركة على مَن جاوروا، سلمٌ لمَن خالطوا.
الكافي 2/237.
13ـ قال الإمام علي (عليه السلام): واختار لنا شيعة ينصروننا، ويفرحون لفرحنا، ويحزنون لحزننا، يبذلون أموالهم وأنفسهم فينا… .
بحار الأنوار 44/287.
14ـ قال الإمام علي (عليه السلام): شيعتنا هم العارفون بالله، العاملون بأمر الله، أهل الفضائل، الناطقون بالصواب، مأكولهم القوت، وملبسهم الاقتصاد، ومشيهم التواضع... .
بحار الأنوار 75/29.
15ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): عليكم بتقوى الله، وصدق الحديث، وأداء الأمانة، وحُسن الصحبة لمَن صحبكم، وإفشاء السلام، وإطعام الطعام.
مستدرك الوسائل 8/313.
16ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): لو أنّ شيعتنا استقاموا لصافحتهم الملائكة، ولأظلّهم الغمام، ولأشرقوا نهاراً، ولأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم، ولما سألوا الله شيئاً إلاّ أعطاهم).
تحف العقول: 302.
17ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام): إنّهم حصون حصينة، في صدور أمينة وأحلام رزينة، ليسوا بالمذاييع البُذر، ولا بالجفاة المرائين، رُهبان بالليل أسد النهار.
مشكاة الأنوار: 127.
18ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): ليس من شيعتنا مَن قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا وآثارنا، ولكن شيعتنا مَن وافقنا بلسانه وقلبه، واتّبع آثارنا وعمل بأعمالنا، أُولئك شيعتنا.
بحار الأنوار 65/164.
19ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): يا شيعة آل محمّد، إنّه ليس منّا مَن لم يملك نفسه عند الغضب، ولم يُحسن صحبة مَن صحبه، ومرافقة من رافقه، ومصالحة مَن صالحه، ومخالفة مَن خالفه.
تحف العقول: 380.
20ـ قال الإمام الكاظم (عليه السلام): ليس من شيعتنا مَن خلا ثم لم يرع قلبه.
بصائر الدرجات: 267.
21ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): ليس من شيعتنا مَن يكون في مصر يكون فيه آلاف ويكون في المصر أورع منه.
بحار الأنوار 65/164.
22ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ شيعتنا مَن شيّعنا وتبعنا في أعمالنا.
بحار الأنوار 65/155.
23ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): إنّ أصحابي أولو النُّهى والتُقى، فمَن لم يكن من أهل النّهى والتّقى، فليس من أصحابي.
اختيار معرفة الرجال 2/525.
24ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): ليس من شيعتنا مَن أنكر أربعة أشياء: المعراج، والمسألة في القبر، وخلق الجنّة والنار، والشفاعة.
بحار الأنوار 66/9.
25ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): ما كان من شيعتنا فلا يكون فيهم ثلاثة أشياء: لا يكون فيهم مَن يسأل بكفّه، ولا يكون فيهم بخيل، ولا يكون فيهم مَن يؤتى في دُبره.
الخصال: 131.
26ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): الشيعة ثلاث: محبّ وادِّ فهو منّا، ومتزيّن بنا ونحن زينٌ لمَن تزيّن بنا، ومستأكلٌ بنا الناس، ومَن استأكل بنا افتقر.
روضة الواعظين: 293.
27ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام): يا معشر الشيعة، شيعة آل محمّد، كونوا النمرقة الوسطى، يرجع اليكم الغالي، ويلحق بكم التالي.
الكافي 2/75.
28ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): يا معشر الشيعة، إنّكم قد نُسبتم إلينا، كونوا لنا زيناً ولا تكونوا علينا شيناً.
مشكاة الأنوار: 134.
29ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام): معاشر الشيعة، كونوا لنا زيناً ولا تكونوا علينا شيناً، قولوا للناس حسناً، احفظوا ألسنتكم وكفّوها عن الفضول وقبيح القول.
أمالي الصدوق: 484.
30ـ قال الإمام العسكري (عليه السلام): اتّقوا الله، وكونوا زيناً ولا تكونوا شيناً، جرّوا إلينا كلّ مودّة، وادفعوا عنّا كلّ قبيح.
تحف العقول: 488.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
( علي وشيعته خير البرية )
__________________________________________________
المصدر من كتب المخالفين من اهل البدعة(مايسمى بالسنة):
1) تفسير الطبري - تفسير سورة البينة : ( 7 ) - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 542 )
_________________
2) السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 379 )
_________________
3) الشوكاني - تفسير فتح القدير - تفسير سورة البينة - تفسير قوله تعالى :لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 1644 )
________________
4) إبن حجر - الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 96 ، 159 )
_______________
5) إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 175 )
_______________
6) إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 42 ) - رقم الصفحة : ( 371 )
______________
7) القندوزي الحنفي - ينابيع المودة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 196 و 197 )
_____________
8) الموفق الخوارزمي - المناقب - رقم الصفحة : ( 111 )
______________
9) الزرندي الحنفي - نظم درر السمطين - رقم الصفحة : ( 92 )
______________
10) تفسير الآلوسي - سورة البينة ( 7 ) - الآية : ( أولئك هم خير البرية )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
منقول
( متى ظهر مصطلح أهل السنة والجماعة ؟ )
عدد الروايات : ( 8 )
صحيح مسلم - المقدمة - باب في إن الإسناد من الدين
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : أبو جعفر محمد بن الصباح ، حدثنا : إسماعيل بن زكريا ، عن عاصم الأحول ، عن إبن سيرين قال : لم يكونوا يسألون ، عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا : سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم ....
الخطيب البغدادي - الكفاية في علم الرواية - رقم الصفحة : ( 150 )
- أخبرنا : أبو طالب محمد بن الحسين بن أحمد بن عبد الله بن بكير قال : ، نا : الحاكم أبو حامد أحمد بن الحسين بن علي الهمذاني قال : ، نا : أحمد بن محمد بن عمر بن بسطام قال : ، نا : أحمد بن سيار قال : ، أنا : النصر بن عبد الله المديني من مدينة الداخلة أبو عبد الله الأصم قال : ، ثنا : إسماعيل بن زكريا ، عن عاصم ، عن بن سيرين قال : كان في زمن الأول الناس لا يسألون ، عن الإسناد حتى وقعت الفتنة فلما وقعت الفتنة سألوا عن الإسناد ليحدث حديث أهل السنة ويترك حديث أهل البدعة.
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 612 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ولمعرفة أهل البدع وأهل السنة من هم نسأل إبن سيرين هذا حيث أننا وجدناه يقول في معاويه بن أبي سفيان : كان معاوية لا يتهم في الحديث عن النبي (ص).
سير أعلام النبلاء - الذهبي - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفي الجملة أن أهل البدع والاهواء ، لا ينبغي أن يستعان بهم في شئ من أمور المسلمين مع ما عليه رأي أمير المؤمنين ، أطال الله بقاءه ، من التمسك بالسنة والمخالفة لأهل البدع.
أبي الفرج الجوزي - مناقب الإمام أحمد بن حنبل -رقم الصفحة : ( 218 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وعندما سئل إمام السنة أحمد بن حنبل في من قدم علياًً على عثمان في ألفضل ، أجاب : هذا أهل أن يبدع.
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 572 )
- وقال البخاري : قال محمد بن المثنى : ، حدثنا : معاذ بن معاذ قال : ، حدثنا : حريز بن عثمان أبو عثمان ، ولا أعلم أني رأيت أحداً من أهل الشام أفضله عليه.
- قال البخاري : وقال أبو اليمان : كان حريز يتناول من رجل ثم ترك يعني علياًً (ر).
- وقال أبو أحمد بن عدي : ، حدثنا : إبن أبي عصمة ، قال : ، حدثنا : أحمد بن أبي يحيى قال : سمعت أحمد بن حنبل يقول : حديث حريز نحو من ثلاث مئة ، وهو صحيح الحديث ، إلاّ أنه يحمل على علي.
محمد عبدالهادي المصري - أهل السنة والجماعة معالم الإنطلاقة الكبرى - رقم الصفحة : ( 60 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأما كلمة السنه والجماعة فلم أعرف متى ظهرت فبعد أن عرفنا كلمة السنة متى ظهرت وأكيد تعرفوا كلمة الجماعة متى ظهرت في اليوم الذي تولى معاويه على مقاليد الأمور وأنفرد له الوضع وتفرد بالحكم.
اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 230 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فأصحاب الغلبة والقهر والظلم هم الجماعة وفي رسالة زياد إلى معاوية خير شاهد حيث كتب زياد إلى معاويه في حجر وأصحابه : إنهم خالفوا الجماعة في لعن أبي تراب ، وزروا على الولاه ، فخرجوا بذلك من الطاعة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق