ماذا يقصد عمر بن الخطاب بعبارة ( انكن صويحبات يوسف) ؟؟؟
قال ابن سعـد في طبقاته (2/243-244):
(لما مرض الرسول قال:
(ائتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تظلو بعده أبدآ.
قالت النسوة: ألا تسمعون رسول الله قربوا..
فقال عمر: إنكن صويحبات يوسف.
فقال الرسول: (دعوهن فإنهن خير منكم )!
وأخرجه الطبراني في الأوسط بهذا اللفظ لما مرض النبي صلى الله عليه وآله وقال : إئتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا . فقال النسوة من وراء الستر : ألا تسمعون ما يقول رسول الله صلى الله عليه وآله قال ، قال عمر : فقلت إنكن صويحبات يوسف إذا مرض رسول الله عصرتن أعينكن ، وإذا صح ركبتن عنقه! قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : (دعوهن فإنهن خير منكم)
قال ابن سعـد في طبقاته (2/243-244):
(لما مرض الرسول قال:
(ائتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تظلو بعده أبدآ.
قالت النسوة: ألا تسمعون رسول الله قربوا..
فقال عمر: إنكن صويحبات يوسف.
فقال الرسول: (دعوهن فإنهن خير منكم )!
وأخرجه الطبراني في الأوسط بهذا اللفظ لما مرض النبي صلى الله عليه وآله وقال : إئتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا . فقال النسوة من وراء الستر : ألا تسمعون ما يقول رسول الله صلى الله عليه وآله قال ، قال عمر : فقلت إنكن صويحبات يوسف إذا مرض رسول الله عصرتن أعينكن ، وإذا صح ركبتن عنقه! قال : فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : (دعوهن فإنهن خير منكم)
تعليق