اسمه وكنيته ونسبه
الشيخ أبو الحسين، ورّام بن أبي فراس، وينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر النخعي.
ولادته
لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته، إلّا أنّه ولد في القرن السادس الهجري بمدينة الحلّة في العراق.
من أساتذته
السيّد علي بن إبراهيم العريضي العلوي، الشيخ محمود الحمصي.
من تلامذته
سبطه السيّد علي بن موسى بن طاووس.
من أقوال العلماء فيه
1ـ قال الشيخ منتجب الدين القمّي(قدس سره) في الفهرست: «الأمير الزاهد... عالم فقيه صالح».
2ـ قال السيّد ابن طاووس(قدس سره) في فلاح السائل: «وهو ممّن يُقتدى بفعله».
3ـ قال الشيخ الحرّ العاملي(قدس سره) في أمل الآمل: «الشيخ الفاضل الجليل القدر».
4ـ قال الشيخ النمازي الشاهرودي(قدس سره) في مستدركات علم رجال الحديث: «الأمير الزاهد ثقة ورع فقيه صالح».
من مؤلّفاته
تنبيه الخواطر ونزهة النواظر المعروف بـ«مجموعة ورّام»، مسألة في المواسعة والمضايقة.
وفاته
تُوفّي(قدس سره) في الثاني من المحرّم 605ﻫ بمدينة الحلّة، ودُفن فيها.
ـــــــــــــــــــــ
1. اُنظر: معجم رجال الحديث 20/208.
تعليق