وصلني بالايميل
بالاضافة الى وجوده في شبكة هجر
في الوقت الذي نجد فيه العالم يأخذ في الانفتاح على الرأي الآخر, ويسعى عقلاؤه إلى السعي نحو رفع الكرامة الإنسانية, نجد بعض الناس لا يريدون العيش إلا في عالم الأوحال والقاذورات الأخلاقية.
من تلك الشواهد ماقام به مدرس مادة الدين فارس الدوسري, أحد المدرسين بمدرسة الحليلة المتوسطة بمحافظة الأحساء.
لقد قام هذا الشخص المتلبس باسم الدين بعمل إجرامي, تمثل في جرح أيدي عدة طلاب من أبناء تلك المدرسة, - من أبناء الحليلة - مستخدما شفرة موسى متسخة, وذلك أثناء أحد الحصص المخصصة لتدريس المادة الدينية.
وقد برر هذا الحاقد السلفي بأن السبب الذي دفعه إلى ذلك أن هؤلاء الطلبة لم يجيبوا على الأسئلة التي طلب منهم الإجابة عليها أثناء تلك الحصة.
لو فرضنا جدلا, أن أولئك الطلبة لم يجيبوا بالفعل على تلك الأسئلة كما يدعي, فهل العقاب يكون بجرح الأيدي بتلك الموسى التي علاها الصدأ؟
لقد حاول مدير تلك المدرسة " الحمام" بتغطية معالم تلك الجريمة متواطئا مع ذلك المدرس الحاقد.
أين هي الإنسانية؟
وهل يصل المرء بالحقد إلى هذه الدرجة؟
للمعلومية, فإن قرية الحليلة تعتنق مذهب أهل البيت عن بكرة أبيها.
وهذا هو السبب الذي دفع ذلك الحاقد إلى ذلك العمل الإجرامي المنافي لكل الأخلاق التي عرفتها الإنسانية.
بالاضافة الى وجوده في شبكة هجر
في الوقت الذي نجد فيه العالم يأخذ في الانفتاح على الرأي الآخر, ويسعى عقلاؤه إلى السعي نحو رفع الكرامة الإنسانية, نجد بعض الناس لا يريدون العيش إلا في عالم الأوحال والقاذورات الأخلاقية.
من تلك الشواهد ماقام به مدرس مادة الدين فارس الدوسري, أحد المدرسين بمدرسة الحليلة المتوسطة بمحافظة الأحساء.
لقد قام هذا الشخص المتلبس باسم الدين بعمل إجرامي, تمثل في جرح أيدي عدة طلاب من أبناء تلك المدرسة, - من أبناء الحليلة - مستخدما شفرة موسى متسخة, وذلك أثناء أحد الحصص المخصصة لتدريس المادة الدينية.
وقد برر هذا الحاقد السلفي بأن السبب الذي دفعه إلى ذلك أن هؤلاء الطلبة لم يجيبوا على الأسئلة التي طلب منهم الإجابة عليها أثناء تلك الحصة.
لو فرضنا جدلا, أن أولئك الطلبة لم يجيبوا بالفعل على تلك الأسئلة كما يدعي, فهل العقاب يكون بجرح الأيدي بتلك الموسى التي علاها الصدأ؟
لقد حاول مدير تلك المدرسة " الحمام" بتغطية معالم تلك الجريمة متواطئا مع ذلك المدرس الحاقد.
أين هي الإنسانية؟
وهل يصل المرء بالحقد إلى هذه الدرجة؟
للمعلومية, فإن قرية الحليلة تعتنق مذهب أهل البيت عن بكرة أبيها.
وهذا هو السبب الذي دفع ذلك الحاقد إلى ذلك العمل الإجرامي المنافي لكل الأخلاق التي عرفتها الإنسانية.
تعليق