إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الحرب على اليمن يقودها ابن مدلّل لملك مريض اول وزير دفاع بالعالم بالدشداشة والنعال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحرب على اليمن يقودها ابن مدلّل لملك مريض اول وزير دفاع بالعالم بالدشداشة والنعال




    اول وزير دفاع بالعالم يقود جيشه بالدشداشة والنعال.

    بغداد/المسلة: يقود الحرب على اليمن وزير دفاع بـ"الدشداشة" و"النعال" يستمع الى ملك مريض يقودوه مستشارون تقودهم اهوائهم الطائفية والمحركات الفكرية الوهابية، يعملون تحت امرة خبراء أجانب استجارتهم الرياض مبالغ عطاءات سخية.

    هذا القول، هو خلاصة ما ذهبت اليه تحليلات سياسية، استقصتها "المسلة" من مجمل ما كُتب عن الحرب السعودية على اليمن.

    واحدة من هذه التحليلات ما نشرته صحيفة ""رأي اليوم" اللندنية، نقلا عن صحف اجنبية اعتبرت ان "ملك السعودية سلمان بن عبدالعزيز مختل عقليا وابنه محمد وزير دفاع شاب يقود الهجوم على اليمن، من دون اية خبرة عسكرية".

    وهذا الوزير الثلاثيني في واقع الحال، هو الابن السادس لملك السعودية الذي يقود الهجوم بدون أي تجربة عسكرية أو تعليم عسكري،، حاصل على شهادة بكالوريوس "صورية" في القانون من جامعة في السعودية على الطريقة المعروفة في حصول الامراء على الشهادات من دون متابعة دروس او بذل جهد علمي، لكن هذا الأمير، مع ذلك، يتولى الثلاث حقائب المهمة في المملكة، فهو يترأس "المجلس الاقتصادي" الذي انشأه والده من اجل معالجة الاقتصاد السعودي، ويدير المكتب الملكي، الذي يتولى تحديد من سيقابل الملك ومن لا يقابله، وكيف يتم تنفيذ سياسته بالفعل، وكذلك يتولى وزارة الدفاع.

    ومنتقدو الوزير الشاب، بدأوا هذا الاسبوع في نشر "مذكرات" تشير الى انه كان طفلا مدللا على نحو غير استثنائي، ما جعل منه شخصية ذات سلوك عدواني واستهزائي بالآخرين، حتى انه في قيادته لحرب اليمن، رفض ارتداء البدلة العسكرية الضرورية في مثل هذه الظروف.

    وتقول موسوعة "ويكيبيديا" عنه، انه ولد في 1980 ولكن حسب تقارير في مواقع الانترنت فقد أصدر تعليمات بتغيير ذلك الى 1985، لكن عمره الحقيقي هو 27 عاما فقط.

    وليس هذا الرجل دبلوماسيا او منظرا، في السياسة، بل هو في واقع الحال ليس اكثر من مجرد تاجر، يعتقد ان المال هو كل شيء، فقد جمع الدول في تحالف ضد بلد فقير هو اليمن، عبر اغراء زعماء الدول بأموال النفط فحسب، معتقدا ان ذلك وحدة سيكفي لكسب المعركة ورضا العالم. فحين التقى في الاسبوع الماضي في الرياض مع الرئيس السوداني عمر البشير، حليف ايران اغراه بانضمام السودان الى الحرب، حتى أنه طرد البعثات الايرانية من بلاده، بعد ان وعده بالهبات المالية. وعلى ذات المنوال، دخلت تركيا على الخط على رغم الخلافات على الاخوان، والموقف من مصر، وكل ذلك تحت اغراء النفط وامواله.

    ان وصف الكاتب مصطفى الحسيني، وزير الدفاع السعودي، في حديثه ﻟ "المسلة" بانه، "اول وزير دفاع بالعالم يقود جيشه بالدشداشة والنعال"، صحيح الى حد كبير، لاسيما وان مصادر افادت بان من يقود الحرب على اليمن في واقع الحال خبراء امريكيون واوربيون مبالغ أموال طائلة، كما ان آلة الحرب السعودية تعتمد في الحقيقة على المرتزقة الذين يتم استئجارهم من الدول الفقيرة.

    ويذهب الناشط يوسف نصار الى القول بان "القادة العسكريين السعوديين هم لالتقاط الصور فقط، فيما تدار الحرب من قبل خبراء (مرتزقة)، لا ناقة لهم في الحرب ولا جمل، سوى المال".

  • #2
    مجتهد: قلق العائلة الحاكمة ازاء تهور محمد بن سلمان وغروره

    محمد بن سلمان
    في أعقاب ظهور وزير الدفاع السعودي محمد بن سلمان كقائد عسكري للتحالف العشري الذي يشن عدوانا جويا على اليمن، تتداول أوساط العائلة المالكة القلق الشديد من تهور نجل الملك سلمان الذي ظهر بمظهر "البطل" فيما يسمى "عاصفة الحزم" فتضاعفت ثقته بنفسه إلى حد الغرور، بحسب ما يقول المغرّد السري السعودي مجتهد.

    وحسب موقع السفير: يضيف مجتهد في تغريدات نشرها على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي "تويتر"، أمس، أن الأمير محمد بن سلمان لا يتمتع بأي مقومات مهنية ولا خبرة، "فهو لم يكمل الثلاثين بعد ومن الطبيعي أن لا يملك مهارة اختيار الأصلح في المناصب الحساسة في الوزارة والجيش. وبدلاً من أن يختار الأكفأ والأصلح للمناصب الحساسة كانت اختياراته مبنية على الصداقات والارتياح الشخصي حتى في المناصب التي تقتضي شخصاً مؤهلاً".

    ويشير مجتهد إلى أن "عقلاء الأسرة (الحاكمة في السعودية) يتفقون على أن نشأة وزير الدفاع في جو الدلع وحظه في التمكين، جعل كافة الأسرة والبلد تحت رحمة مراهق يتخذ القرار في لحظات بلا حساب للعواقب".

    ويرى المغرّد السعودي أن "مشكلة إبن سلمان الكبرى ليست فقط في أن خيوط السلطة بيده، لكنها في قناعته بنفسه أنه الأعرف والأقدر سياسياً وعسكرياً وتنموياً واقتصادياً واجتماعياً".

    وينسب مجتهد إلى "العقلاء" قناعتهم بأن محمد بن سلمان لن يتردد في إقالة أي شخص بختم والده (الذي يسيطر عليه) حتى لو كان متعب بن عبد الله أو محمد بن نايف أو مقرن بن عبد العزيز.

    ويفيد القريبون من إبن نايف أنه حريص على مجاملة إبن سلمان رغم أنه يكبره بـأكثر من عقدين، وذلك خوفاً من أن يفاجئه بإقالة لا يستطيع أن يتمرد عليها.

    ويلفت مجتهد إلى أنه "ورغم قوة إبن نايف ودهائه فإنه يعتبر تعيينه ولي ولي العهد تفضلاً من إبن سلمان لأنه اتخذ القرار باسم والده وأبعد خالد التويجري (رئاسة الديوان الملكي) وقفز أحمد بن عبد العزيز. لكن الكثيرين يجزمون أن إبن نايف بدهائه ومكره وحسن تخطيطه أعد العدة لهذا الإحتمال ولديه القدرة على الرد على إبن سلمان وتخليص الأسرة من تهور خطير".

    ويرى مجتهد انه لهذا السبب يراهنون على حتمية الصدام بين إبن نايف وإبن سلمان ويعتبرون التربص بذلك خياراً أفضل من أن يتدخلوا بأنفسهم لحلحلة الوضع في الأسرة.

    ويلفت الانتباه إلى أن إبن سلمان وإبن نايف يعترفان أن أحمد بن عبد العزيز هو المؤهل لولاية العهد وأنه لم يبعد إلا بمؤامرة التويجري، متسائلاً "فلماذا أبقوه بعيداً؟".

    ويضيف أن مقرن بن عبد العزيز نفسه أبدى استعداده بعد وفاة الملك عبد الله للتنازل لصالح أحمد بن عبد العزيز ومع ذلك أصروا على إبعاد أحمد.

    تعليق


    • #3
      * مجتهد : وزير الدفاع السعودي ولد دلع .. والامراء الكبار متخوفون من تهوره



      “عرب تايمز”


      في أعقاب ظهور وزير الدفاع السعودي محمد بن سلمان كقائد عسكري للتحالف العشري الذي يشن عدوانا جويا على اليمن، تتداول أوساط العائلة المالكة القلق الشديد من تهور نجل الملك سلمان الذي ظهر بمظهر “البطل” فيما يسمى “عاصفة الحزم” فتضاعفت ثقته بنفسه إلى حد الغرور، بحسب ما يقول المغرّد السري السعودي مجتهد الذي يعتقد انه احد ابناء ( او بنات ) الامير طلال .

      وحسب موقع جريدة السفير اللبنانية ونقلا عن مجتهد فان الأمير محمد بن سلمان لا يتمتع بأي مقومات مهنية ولا خبرة، “فهو لم يكمل الثلاثين بعد ومن الطبيعي أن لا يملك مهارة اختيار الأصلح في المناصب الحساسة في الوزارة والجيش. وبدلاً من أن يختار الأكفأ والأصلح للمناصب الحساسة كانت اختياراته مبنية على الصداقات والارتياح الشخصي حتى في المناصب التي تقتضي شخصاً مؤهلاً”.ويشير مجتهد إلى أن “عقلاء الأسرة (الحاكمة في السعودية) يتفقون على أن نشأة وزير الدفاع في جو الدلع وحظه في التمكين، جعل كافة الأسرة والبلد تحت رحمة مراهق يتخذ القرار في لحظات بلا حساب للعواقب

      ويرى المغرّد السعودي أن “مشكلة إبن سلمان الكبرى ليست فقط في أن خيوط السلطة بيده، لكنها في قناعته بنفسه أنه الأعرف والأقدر سياسياً وعسكرياً وتنموياً واقتصادياً واجتماعياً”.وينسب مجتهد إلى “العقلاء” قناعتهم بأن محمد بن سلمان لن يتردد في إقالة أي شخص بختم والده (الذي يسيطر عليه) حتى لو كان متعب بن عبد الله أو محمد بن نايف أو مقرن بن عبد العزيز.ويفيد القريبون من إبن نايف أنه حريص على مجاملة إبن سلمان رغم أنه يكبره بـأكثر من عقدين، وذلك خوفاً من أن يفاجئه بإقالة لا يستطيع أن يتمرد عليها

      ويلفت مجتهد إلى أنه “ورغم قوة إبن نايف ودهائه فإنه يعتبر تعيينه ولي ولي العهد تفضلاً من إبن سلمان لأنه اتخذ القرار باسم والده وأبعد خالد التويجري (رئاسة الديوان الملكي) وقفز أحمد بن عبد العزيز. لكن الكثيرين يجزمون أن إبن نايف بدهائه ومكره وحسن تخطيطه أعد العدة لهذا الإحتمال ولديه القدرة على الرد على إبن سلمان وتخليص الأسرة من تهور خطير”.ويرى مجتهد انه لهذا السبب يراهنون على حتمية الصدام بين إبن نايف وإبن سلمان ويعتبرون التربص بذلك خياراً أفضل من أن يتدخلوا بأنفسهم لحلحلة الوضع في الأسرة.ويلفت الانتباه إلى أن إبن سلمان وإبن نايف يعترفان أن أحمد بن عبد العزيز هو المؤهل لولاية العهد وأنه لم يبعد إلا بمؤامرة التويجري، متسائلاً “فلماذا أبقوه بعيداً؟

      ويضيف أن مقرن بن عبد العزيز نفسه أبدى استعداده بعد وفاة الملك عبد الله للتنازل لصالح أحمد بن عبد العزيز ومع ذلك أصروا على إبعاد أحمد.

      تعليق


      • #4
        عسكريون يعانون من عدم خبرة وزير الدفاع السعودي




        بعض دول الخليج يعبرون عن إنزعاجهم من الطريقة التي يدير فيها وزير الدفاع السعودي.


        بغداد/المسلة: نقلت مصادر عربية في التحالف الذي تقوده السعودية ضد الشعب اليمني عن مستشارين عسكريين القول بأن الحلفاء العرب يجدون صعوبة في التفاهم اللوجستي والمهني مع وزير الدفاع السعودي الجديد الأمير محمد بن سلمان الذي لا يملك خبرة واسعة في المجالات العسكرية بصورة عامة .
        وبحسب صحيفة رأي اليوم بان مستشارين عسكريين من مصر والأردن وحتى من بعض دول الخليج يعبرون في المجالس الخاصة والداخلية عن إنزعاجهم من الطريقة التي يدير فيها وزير الدفاع السعودي غرفة عمليات التحالف بسبب سيطرته المطلقة وندرة التشاور الفني في النطاق العملياتي .
        ويبدو أن مستوى الإتصالات للأغراض العسكرية الفنية يتأثر سلبا بمركزية القرار في وزارة الدفاع السعودية وبعدم وجود خبرات مباشرة في العمل الهجومي وتنسيق العمليات عند الوزير الشاب .
        المسألة بدأت تتفاعل على مستوى الجهاز الفني العسكري العربي الذي يشارك في تنسيق العمليات الجوية والتهامس يتزايد بعنوان ملاحظات حول صعوبات التفاعل مع وزير الدفاع السعودي الجديد .
        وتقود السعودية في تحالف مزعوم تشارك فيه دول خليجية وعربية عدواناً عسكرياً على الشعب اليمني، أسفر عن استشهاد مدنيين غالبيتهم أطفال ونساء .
        وتقول السعودية أنها تقصف مناطق حيوية للدولة اليمينة ومناطق آهلة بالسكان دفاعا عن الشريعة المتمثلة بعبد ربه منصور هادي الذي فر الى الرياض، ولضمان آمن المنطقة.

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X