بعد النصر المبهر والسريع للقوات الامنية والحشد الشعبي وابناء العشائر في جرف الصخر و امرلي وديالى وصلاح الدين.. تصدت قوى الشر المتمثلة بدواعش السياسة ودواعش الاعلام والقنوات الفضائية الداعشية للتقليل من شان النصر والادعاء بالاكاذيب لتشويه سمعة الحشد الشعبي ونسبت كل ما حصل من دمار وتخريب في تكريت للحشد فقط وتبرئة داعش من اي جريمة
*) السيد مقتدى اللاصدر اول من وصف مجاهدي الحشد الشعبي بالمليشيات الوقحة عدة مرات وقبل البدء بعملية تحرير تكريت... هذه العبارة كانت المنطلق لدواعش السياسة ولدواعش الاعلام ولقنوات داعش الفضائية لتشويه صورة مجاهدي الحشد الشعبي.... لكن يبدو ان سيد مقتدى نسي ما فعلته ميليشياته المجرمة من قتل للمدنيين والعسكريين والشرطة وللشيعة قبل السنة
*) تكريت بقيت حوالي 10 شهور تحت سيطرة داعش وقد قموا بتدمير كل شيء من المباني الحكومية وسلب ممتلكات الناس بحجة تمويل نشاطاتهم.... الان دواعش السياسة و دواعش الاعلام ينزهون داعش من كل موبقة وينسبون كل ما فعلته داعش للحشد الشعبي وكأن الداواعش كانوا ملائكة يحكمون تكريت
*) تكريت كانت ساحة حرب منذ 10 شهور .. اما حرب التحرير فقد استمرت شهر وكانت تكريت تحت القصف المتبادل وتحت نيران الطائرات والمدفعية والدبابات فمن الطبيعي ان تتضرر او تحترق بعض مباني المدينة ومرافقها فلم تكن الحرب بالحجارة او الورود وانما كانت بالصواريخ
*) داعش فخخت الشوارع و الاف البيوت والمحلات واغلب المباني الحكومية لكي تنفجر عند دخول الجيش لها... وقد حصل فعلا انفجارات...لكن السياسيين الدواعش واعلام الدواعش وقنواتهم الفضائية ينسب كل انفجار وحريق يحصل بعد التحرير للحشد الشعبي
*) اعلام الدواعش وقنواتهم الفضائية لم تشير ابدا الى الدمار الذي خلفته طائرات التحالف او الطائرات العراقية في قصف تكريت عندما كانت ساحة حرب بل نسبت ذلك للحشد الشعبي بعد التحرير
*) الحشد الشعبي يتعرض لمؤامرة اعلامية مخططة ومدروسة لتشويه صورته ووصفه بالسرقة.... الحشد الشعبي هم مجاهدون تركوا اعمالهم وعوائلهم واطفالهم وهبوا لتحرير تكريت من دنس الدواعش وعرضوا انفسهم للموت طمعا فيما عند الله من اجر وثواب للمجاهدين ... فهل المجاهد الذي يعرض نفسه للموت يسرق وينهب ويحرق؟؟؟
*) ربما تكون بعض البيوت التي احرقت او فجرت هل ملك للدواعش ... فمقاتلوا داعش اغلبهم من نفس المناطق .. واذا كانت لهم فهي تستحق التدمير والحرق اذا كانت اوكار لهم ومخازن اسلحة ومقرات قيادة
*)تكريت لم تكن خالية تماما من السكان بل فيها بعض السكان وربما يكون بعضهم اقدم على ارتكاب عمليات السرقة والحرق والنهب من اجل التكسب غير المشروع وكذلك من اجل تشويه صورة الحشد الشعبي
*) الدواعش اكثرهم من ابناء تكريت نفسها...وطبعا لم يتم قتلهم جميعا... وعندما ايقنوا بالهزيمة اخفوا اسلحتهم وتظاهروا بانهم سكان مدنيين وقاموا بالحرق والسلب والنهب لتشويه الحشد الشعبي
*) الحكومة العراقية اخطأت عندما سمحت للسياسيين او الاعلاميين من انصار داعش بالدخول الى تكريت بعد النصر لانهم هم الذين شوهوا صورة الحشد الشعبي
*) انا لا اقول ان الحشد الشعبي كلهم ملائكة بل ربما فيهم بنسبة قليلة بعض ضعاف النفوس لكن الشيء الاكيد ان ما فعله ضعاف النفوس لا يتعدى عشر معشار ما ضخمته قنوات داعش الفضائية
*) السيد مقتدى اللاصدر اول من وصف مجاهدي الحشد الشعبي بالمليشيات الوقحة عدة مرات وقبل البدء بعملية تحرير تكريت... هذه العبارة كانت المنطلق لدواعش السياسة ولدواعش الاعلام ولقنوات داعش الفضائية لتشويه صورة مجاهدي الحشد الشعبي.... لكن يبدو ان سيد مقتدى نسي ما فعلته ميليشياته المجرمة من قتل للمدنيين والعسكريين والشرطة وللشيعة قبل السنة
*) تكريت بقيت حوالي 10 شهور تحت سيطرة داعش وقد قموا بتدمير كل شيء من المباني الحكومية وسلب ممتلكات الناس بحجة تمويل نشاطاتهم.... الان دواعش السياسة و دواعش الاعلام ينزهون داعش من كل موبقة وينسبون كل ما فعلته داعش للحشد الشعبي وكأن الداواعش كانوا ملائكة يحكمون تكريت
*) تكريت كانت ساحة حرب منذ 10 شهور .. اما حرب التحرير فقد استمرت شهر وكانت تكريت تحت القصف المتبادل وتحت نيران الطائرات والمدفعية والدبابات فمن الطبيعي ان تتضرر او تحترق بعض مباني المدينة ومرافقها فلم تكن الحرب بالحجارة او الورود وانما كانت بالصواريخ
*) داعش فخخت الشوارع و الاف البيوت والمحلات واغلب المباني الحكومية لكي تنفجر عند دخول الجيش لها... وقد حصل فعلا انفجارات...لكن السياسيين الدواعش واعلام الدواعش وقنواتهم الفضائية ينسب كل انفجار وحريق يحصل بعد التحرير للحشد الشعبي
*) اعلام الدواعش وقنواتهم الفضائية لم تشير ابدا الى الدمار الذي خلفته طائرات التحالف او الطائرات العراقية في قصف تكريت عندما كانت ساحة حرب بل نسبت ذلك للحشد الشعبي بعد التحرير
*) الحشد الشعبي يتعرض لمؤامرة اعلامية مخططة ومدروسة لتشويه صورته ووصفه بالسرقة.... الحشد الشعبي هم مجاهدون تركوا اعمالهم وعوائلهم واطفالهم وهبوا لتحرير تكريت من دنس الدواعش وعرضوا انفسهم للموت طمعا فيما عند الله من اجر وثواب للمجاهدين ... فهل المجاهد الذي يعرض نفسه للموت يسرق وينهب ويحرق؟؟؟
*) ربما تكون بعض البيوت التي احرقت او فجرت هل ملك للدواعش ... فمقاتلوا داعش اغلبهم من نفس المناطق .. واذا كانت لهم فهي تستحق التدمير والحرق اذا كانت اوكار لهم ومخازن اسلحة ومقرات قيادة
*)تكريت لم تكن خالية تماما من السكان بل فيها بعض السكان وربما يكون بعضهم اقدم على ارتكاب عمليات السرقة والحرق والنهب من اجل التكسب غير المشروع وكذلك من اجل تشويه صورة الحشد الشعبي
*) الدواعش اكثرهم من ابناء تكريت نفسها...وطبعا لم يتم قتلهم جميعا... وعندما ايقنوا بالهزيمة اخفوا اسلحتهم وتظاهروا بانهم سكان مدنيين وقاموا بالحرق والسلب والنهب لتشويه الحشد الشعبي
*) الحكومة العراقية اخطأت عندما سمحت للسياسيين او الاعلاميين من انصار داعش بالدخول الى تكريت بعد النصر لانهم هم الذين شوهوا صورة الحشد الشعبي
*) انا لا اقول ان الحشد الشعبي كلهم ملائكة بل ربما فيهم بنسبة قليلة بعض ضعاف النفوس لكن الشيء الاكيد ان ما فعله ضعاف النفوس لا يتعدى عشر معشار ما ضخمته قنوات داعش الفضائية
تعليق