بسم الله الرحمن الرحيم و الحمدلله رب العالمين و الصلاة والسلام على سيدنا محمد و اله الطاهرين
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
قد اختلفنا مع القوم في مسائل كثيرة و منها اساسيه مثل اللعن او اللعان او كما يسمونه هم السب او الشتيمه الخ .
المهم ايها الاعزاء :
من يوصم الاخر بشيئ فعليه ان يكون بعيدا عنه ,و لقد رأينا ان الصحابه يلعنون بعضهم بعضا و يسبون بعضهم بعضا فان كان الصحابه ( محرم لعنهم ) فلماذا يلعنون بعضهم البعض .. و اليكم بعض النماذج :
خالد بن الوليد يسب الصحابة
صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب تحريم سب الصحابة (ر)
2541 - حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد قال : كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شيء فسبه خالد فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ، حدثنا : أبو سعيد الأشج وأبو كريب قالا ، حدثنا : وكيع ، عن الأعمش ح ، وحدثنا : عبيد الله بن معاذ ، حدثنا : أبي ح ، وحدثنا : إبن المثنى وإبن بشار قالا ، حدثنا : إبن أبي عدي جميعاًًً ، عن شعبة ، عن الأعمش بإسناد جرير وأبي معاوية بمثل حديثهما وليس في حديث شعبة ووكيع ذكر عبد الرحمن بن عوف وخالد بن الوليد.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=4683
السيوطي - اللمع في أسباب ورود الحديث - رقم الصفحة : ( 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأخرج إبن عساكر ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد شئ ، فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي ، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه.
( معاوية يعرض ( يطعن ) بإبن عمر وأبيه )
- 3882 : حدثني : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سالم ، عن إبن عمر قال : وأخبرني إبن طاوس ، عن عكرمة بن خالد ، عن إبن عمر قال : دخلت على حفصة ونسواتها تنطف ، قلت : قد كان من أمر الناس ما ترين فلم يجعل لي من الأمر شيء ، فقالت : الحق فإنهم ينتظرونك وأخشى أن يكون في إحتباسك عنهم فرقة ، فلم تدعه حتى ذهب ، فلما تفرق الناس خطب معاوية قال : من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه ، فلنحن أحق به منه ومن أبيه ، قال حبيب بن مسلمة : فهلا أجبته ، قال عبد الله : فحللت حبوتي وهممت أن أقول أحق بهذا الأمر منك من قاتلك وأباك على الإسلام ، فخشيت أن أقول كلمة تفرق بين الجمع وتسفك الدم ، ويحمل عني غير ذلك ، فذكرت ما أعد الله في الجنان ، قال حبيب : حفظت وعصمت قال محمود عن عبد الرزاق ونوساتها.
الموضوع يطول و فيه شواهد كثيره
السؤال المطروح هنا ؟؟؟
لماذا تعترضون علينا ان نحن لعنا ظالمي النبي و اهل بيته عليهم السلام ...؟؟؟
بالانتظار ؟؟؟؟
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
قد اختلفنا مع القوم في مسائل كثيرة و منها اساسيه مثل اللعن او اللعان او كما يسمونه هم السب او الشتيمه الخ .
المهم ايها الاعزاء :
من يوصم الاخر بشيئ فعليه ان يكون بعيدا عنه ,و لقد رأينا ان الصحابه يلعنون بعضهم بعضا و يسبون بعضهم بعضا فان كان الصحابه ( محرم لعنهم ) فلماذا يلعنون بعضهم البعض .. و اليكم بعض النماذج :
خالد بن الوليد يسب الصحابة
صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب تحريم سب الصحابة (ر)
2541 - حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد قال : كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شيء فسبه خالد فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ، حدثنا : أبو سعيد الأشج وأبو كريب قالا ، حدثنا : وكيع ، عن الأعمش ح ، وحدثنا : عبيد الله بن معاذ ، حدثنا : أبي ح ، وحدثنا : إبن المثنى وإبن بشار قالا ، حدثنا : إبن أبي عدي جميعاًًً ، عن شعبة ، عن الأعمش بإسناد جرير وأبي معاوية بمثل حديثهما وليس في حديث شعبة ووكيع ذكر عبد الرحمن بن عوف وخالد بن الوليد.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=4683
السيوطي - اللمع في أسباب ورود الحديث - رقم الصفحة : ( 87 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأخرج إبن عساكر ، عن أبي سعيد الخدري قال : كان بين عبد الرحمن بن عوف وبين خالد بن الوليد شئ ، فسبه خالد ، فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي ، فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه.
( معاوية يعرض ( يطعن ) بإبن عمر وأبيه )
صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب غزوة الخندق وهي الأحزاب
- 3882 : حدثني : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سالم ، عن إبن عمر قال : وأخبرني إبن طاوس ، عن عكرمة بن خالد ، عن إبن عمر قال : دخلت على حفصة ونسواتها تنطف ، قلت : قد كان من أمر الناس ما ترين فلم يجعل لي من الأمر شيء ، فقالت : الحق فإنهم ينتظرونك وأخشى أن يكون في إحتباسك عنهم فرقة ، فلم تدعه حتى ذهب ، فلما تفرق الناس خطب معاوية قال : من كان يريد أن يتكلم في هذا الأمر فليطلع لنا قرنه ، فلنحن أحق به منه ومن أبيه ، قال حبيب بن مسلمة : فهلا أجبته ، قال عبد الله : فحللت حبوتي وهممت أن أقول أحق بهذا الأمر منك من قاتلك وأباك على الإسلام ، فخشيت أن أقول كلمة تفرق بين الجمع وتسفك الدم ، ويحمل عني غير ذلك ، فذكرت ما أعد الله في الجنان ، قال حبيب : حفظت وعصمت قال محمود عن عبد الرزاق ونوساتها.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3885الموضوع يطول و فيه شواهد كثيره
السؤال المطروح هنا ؟؟؟
لماذا تعترضون علينا ان نحن لعنا ظالمي النبي و اهل بيته عليهم السلام ...؟؟؟
بالانتظار ؟؟؟؟