إعـــــــلان

**alyatem** · 08-04-2015, 11:21 PM

انا أتحدى العالم بأسره
أن يجد إيرانيا جائعا في إيران
الشعب الايراني الشريف شعب متحضر
يحمل كل الصفات التي يزعم بهائم العرب أنها تختص بهم وحدهم
من كرم وجود وعفة وسماحة
وفاقوهم بالوطنية والثورية
مضافا للعقل والتدبير
هل تعلمون لماذا؟!!!
سلوا علي بن أبي طالب عليه السلام

**ابوبرير** · 10-04-2015, 03:17 AM

السؤال يوجه ليس فقط لال سعود بل لكل العربان من الماء الى الماء:

ماذا قدمتم لشعوبكم غير الذلة والمهانة والتخلف والعبودية؟

ايران لا يموت شعبها بالجوع يا حلفيات وفي كلام الاخ اليتيم فائدة عظيمة.. بل اقول حتى في أيام الشاه كان بامكان الفقير ان يعيش على الخبز والبانير..

اما ولاية الفقيه فاليك المقال الذي أزعج مضمونه حماة الصهاينة في الرياض منذ عام 1979!

اقرأ يا حلفيات حتى تتعلم وتصيرلك رجال وتضمن ان لا يستحمرك احدا من شيوخ مرتزقة آل سعود بعد اليوم!

اقرا يا زلمة..!

***
بعمامة الولي الفقيه، لا بتاج الشاه، أصبحت إيران دولة نووية

عاصم الجابري
بانوراما الشرق الاوسط

نصر الله الحق، بنصره الجمهورية الاسلامية على كل القوى التي أرادت لها الشر. خمسة وثلاثون عاماً إيران صابرة، حكومة وشعباً، شنّوا عليها حرباً ظالمة في بداية ثورتها، ثمان سنوات دامت هذه الحرب تطحن عظام الشعب الايراني، والشعب العراقي المقهور، في هذه الحرب فتح مشايخ الخليج خزائنهم على مصراعيها لادامتها، وكانوا في غاية الكرم بمنح دكتاتور العراق المليارات من البترودولار، كما أنهم سمحوا لجيش الدكتاتور في استخدام أراضيهم، وأجوائهم. وأصطف العالم كله، بشرقه وغربه خلف دكتاتور العراق المجرم صدام التكريتي، من أجل القضاء على هذه الثورة المباركة.

ساهم الغرب في هذه الحرب، مساهمة فعالة وعجيبة بقيادة أمريكا وكل الدول التي تدور في فلكها، زودوا العراق بكل صنوف الاسلحة الفتاكة ذات الدمار الشامل، بما فيها الاسلحة الكيماوية، كما حاولوا بناء مفاعل نووي له، إلا أن الكيان الصهيوني الغاصب تمكن من تدميره. لم يكتفوا بذلك، بل سخروا كل الاقمار الصناعية التي تتجسس على تحركات الحرس الثوري والجيش الايراني في خدمة جيش صدام!

أما الاتحاد السوفيتي، فكان يجهز جيش الدكتاتور بكل أصناف الاسلحة، والاعتدة، وخاصة الطائرات القاذفة، والصواريخ البعيدة المدى، التي ساهمت بمقدار كبير في دك المدن الايرانية البعيدة، وقتل الكثير من المدنيين العزل.

إيران في هذه الحرب كانت تسجل تاريخاً مشرّفاً بالدفاع عن نفسها وتعاملها مع الاعداء، مستخدمة مباديء انسانية عظيمة، استلهمتها من فكر وأخلاق الامام علي ع، حيث إنها تعاملت مع الاسرى العراقيين بكل إنسانية ورحمة، وأطلقت سراح الكثيرين منهم بعد أن يؤدوا القسم بأن لا يعودوا لمقاتلة جيشهم، في حين كان جيش الدكتاتور وتحت مرأى الغرب الذي يمتلك عيون كبيرة، الاقمار الصناعية، يسجل تاريخاً مخزياً، بممارسة ما استطاع من الجرم العسكري، فكان يقتل الاسرى الايرانيين، ويقتل شهرياً الآلاف من العراقيين الرافضين للحرب، أو الجنود الهاربين، كما أنه كان يستخدم كل الاسلحة المحرمة دولياً بما فيها الكيماوية، وهذه حلبجة المدينة الكردية التي نكبها بقتل خمسة آلاف مدني فيها بالغازات الكيماوية دليل على جرمه وخزيه.

كما أنهم أرعبوها أيام الجمهوريين يقيادة الغبي والمجرم بوش الصغير، الذي إحتل أفغانستان، والعراق، بتهديدها بشن الحرب عليها بعد الانتهاء من حرب العراق، إلا انها استطاعت بدهاء وصبر عظيم التخلص من تهديداتهم، وتحت تلك الظروف استطاعت بنجاح, بناء قوة عسكرية لا يستهان بها، بهدوء دون طنة ورنين. هذه القوة شكلت رادعا عسكريا لتهديدات حكومة الديمقراطيين فيما بعد، بقيادة اوباما، وتهديدات الكيان الغاصب الاسرائيلي، وكذلك ساهمت في إقناع أمريكا بالحل السلمي، بواسط الجلوس حول مائدة المفاوضات.

أيضاً، ان الغرب في هذه السنين استخدم كل انواع الحصار عليها: السياسي بمحاولة عزلها عن محيطها العالمي والاستفادة منه، والعسكري بمنع تصدير كل انواع الاسلحة الدفاعية اليها، وكل شيء يتعلق في مجالاته، والاقتصادي بخلق عقوبات اقتصادية عليها، مبنية على الظن، ظلماً وعدواناً، والعلمي بحرمانها من كل العلوم، وخاصة النووية السلمية منها، والنفطي بمنع شراء النفط الايراني وتصديره، والإعلامي ببث الأكاذيب التي تشيطن الثورة الايرانية.

أخيراً أثمر هذا الصبر الاستراتيجي العظيم، صبر صانع أعظم سجاد في العالم، وحقق نصراً عظيماً مدوياً في كل الارض، على كل القوى العالمية التي حاصرت إيران ظلماً وعدواناً، وقاتلتها بكل أنواع القتال، إنتصرت الارادة الايرانية بالحكمة، والعقل، والمنطق، والصبر، والمثابرة، والصمود، على إرهاب الدول العظمى التي تمتلك أقوى الجيوش في العالم، والجاثمة على صدر الشعوب المقهورة في كل مكان منه، إنتصرت إيران برفضها للقهر، وبسياسة، وفكر، ومباديء، وأخلاق الرسول محمد وأخيه، ووزيره الامام علي عليهم السلام أجمعين، وأثبتت للعالم والانسانية أجمع، أن العقل أقوى من العضلة، وإن الجلوس على مائدة الحوار أفضل من ساحات القتال، وسفك الدماء.

إن أعظم ثورة في القرن العشرين الماضي، كانت ثورة الشعب الايراني عام 1979، بقيادة القائد الحكيم الامام الخميني رحمه الله، هذه الثورة حققت الإستقلال السياسي، والاقتصادي، والزراعي، والصناعي، والعسكري، والعلمي للشعب الايراني، وحررته من العبودية للطغاة.

كما أن أعظم نصر تحقق في هذا القرن، هو هذا النصر المؤزر الذي أنجزته تلك الثورة بقيادة الولي الفقيه الذي وثق العالم بفتواه وصدقها، التي تحرم الأسلحة النووية كضمانة له! وعظمة هذا الانتصار أتت من تحقيقه على مائدة الحوار، دون سفك دماء، وأثبت للعالم أن الشعب الإيراني يبغض الحروب، ويعشق السلم والامن، ويحب الحياة، وجدير بالثقة، وأنه شعب أصيل، يحترم كل ثقافات العالم، ويرفض الصدام معها.

كما أن عظمته أتت من ابتعاد الغرب عن منطق القوة، ونزوله عند قوة المنطق، برغم القوة الجبارة التي يمتلكها، والتي بامكانه أن يحرق كل الارض بها! هذه العقلانية ساعدتها حنكة وصبر رجال الدولة الايرانية على اتباعها، وسوف يسجل التاريخ بحروف من ذهب هذا النصر الغربي الذي ساهمت به بشكل فعال إدارة الرئيس الاسود اوباما.

العقلانية التي اتبعها الفريقين، سوف تنجح بهدم كل الجدر الكونكريتية التي بنتها أمريكا بينها وبين جمهورية ولاية الفقيه والتي كانت تعتبرها قبل الاتفاق دولة مارقة، سببت رد فعل عند الولي الفقيه، فاطلق عليها وصف الشيطان الاكبر، بعد الاتفاق ستتغير صورة أمريكا أمام الشعب الايراني، كما ستتغير صورة إيران أمام الشعب الامريكي، وستلغى صيحات الموت لامريكا، وسيكون العالم أكثر أمناً.

هذا النصر تحقق بالايمان، والعلم، والعمل، فهنيئا لإيران، قيادةً وشعباً، وبالاخص عوائل شهداء الثورة الايرانية، وعوائل الشهداء العلماء النوويين, وشهداء حرب الثمان سنوات الظالمة التي شنها عليهم حلف الاعراب بقيادة طاغية العراق صدام.

كما أنني اهنيء حلف المقاومة بهذا النصر، كل من العراق، وسوريا، وحزب الله، وقسم من الفصائل الفلسطينية، وثوار اليمن، وكل أحرار العالم.

أخيراً، أتمنى من كل العالم العربي من الماء الى الماء، أن يتعظ من هذا النصر، ويترك الحروب، كفانا سفكاً للدماء، وعلينا أن نجنح الى السلم، ونجلس الى مائدة الحوار لحل مشاكلنا، وبدل أن نصرف أموالنا على السلاح، نعالج بها الفقر، والجهل، كما علينا أن نتعلم فن الحياة، من أجل تحقيق السلم ونشر الحب.

**قاسم كرم** · 10-04-2015, 09:07 AM

الدولة الوحيدة في العالم التي لاياكل شعبها لحوم مجمدة ... ياعلفيات الجائع
انا ايضاً كنت احزن عندما اسمع مثل هذه المقالات حتى رايت الحقيقة بعيني
فالشعب الايراني وقسماً لايرتضي بدلاً من اللحوم والفواكه والخضروات الطازجة
والدولة الوحيدة التي يوجد فيها اكثر من 30 نوع من الخبز ( هذا مارايته ولعله اكثر ) .. ولايوجد خبز معلب ( الا ماندر من انواع الصمون ) في اكياس وانما خبز حار بحار
رغم انفكم ياوثنيون وعبيد اسرائيل
قال شعب جائع قال خخخخخخخخخخ
يجب رؤية الامر من قريب وزيارة ايران للتعرف على الحقيقة
فهؤلاء الوهابية الكلاب لايعرفون الا الكذب والتلفيق فليس فيهم الا الصفيق واللصيق والعقول المتبنة

**قاسم كرم** · 10-04-2015, 09:10 AM

ملاحظة : اذا كانت تدفع الاموال لسوريا ولبنان وغيرها من بلاد المواجهة والممانعة
فهي بلد غني من الله عليهم بالثروات والخيرات وهم احرار اينما ينفقونها ..
ولكن مابال الكلاب في السعودية وكل هذه الثروة النفطية و60% من الشعب يعيش تحت خط الفقر ؟؟
ولماذا الملايين يعيشون في بيوت الصفيح في هذا البلد ؟؟؟

**احمد55** · 10-04-2015, 06:47 PM

اقول قبل التعليق ملاحظه غبت مدة شهر ونصف او شهرين بسبب ظروف مريض وقبل هلمرة غبت ستة اشهر والان عدت وهلاشكال من هلاعضا ماتغيرة سبحان الله هاهم نفس الشي
يعيبون الناس والعيب فيهم
فاقول فان كان فيها ايران فقر فايران لاتقارن بسعودية الاغتا بثروات من بترول وكثير من شعبها بفقر فايران ان كان فيها فقر فعدد سكانها يصل 75مليون واكثر والسعودية سكانها 20مليون او 25 مليون نصفهم اجانب وافدون للعمل دولة سكانها قليل امام ايران وشعبها f بكثرة يتصايح من الفقر ,وهم اغنا دولة بترول ؟؟؟؟؟؟

مقارنة بين حياة ال سعود وحياة الشعب
https://www.youtube.com/watch?v=IwxgTZjHIzc
مقارنة بين حياة ال سعود وحياة الشعب 2
https://www.youtube.com/watch?v=20Mr0eabthQ