
X
-
منقول
قلت ان كل من يقول "شيخ الاسلام" ابن تيمية فهو ارهابي واعترض علي ذلك الكثيرين وانا هنا سأقوم بعرض افكاره بشكل موجز في قضيتين
.
التكفير ومعاملة المسيحيين
واحكموا بأنفسكم..... لم اعرض اراءه المستفزة جدا عن المرأة لكن عرضت ما يخص الارهاب
.
خطورة ابن تيمية انه توسع في التكفير جدا فقد كفر الكثير من الطوائف في عصره مثل الباطنية والقرامطة, والاسماعيلية, والنصيرية, والحرمية, والمحمرة والجهمية والصوفية والدروز والعلويين والشيعة (الروافض كما اسماهم) كما قام بتكفير الفلاسفة
عن الباطنية قال: الباطنية كفار, كفرهم اشد من كفر اليهود والنصارى, بإجماع المسلمين , لا تجوز مناكحتهم , ولا تباح ذبائحهم , ولا يدفنون في مقابر المسلمين, ولا يصلى عليهم , ولا يجوز استخدامهم في ثغور المسلمين , ولا في حصونهم, ولا يكونون ضمن جندهم.
عن الصوفية قال: يجب قتالهم , وتكفيرهم , ومن شك في كفرهم فهو كافر, ويجب عقوبة من ساعدهم , او انتسب اليهم او مدحهم, بل عقوبة من ترك مساعدة المسلمين على قتالهم وهو قادر على ذلك.
وعن الشيعة قال :الرافضة يجب قتالهم , وهم اولى بالمقاتلة من الخوارج من عدة اوجه,
قال شيخ الإسلام – ابن تيمية -: ( من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر ) يفهم من هذا أن من اعتقد أن الحكم بما أنزل الله على رسوله غير واجب فهو كافر وإن لم يحكم بغير ما أنزل الله ؛ بل حتى ولو حكم بما أنزل الله . ووجه كفره أنه غير مصدق للنصوص الدالة على وجوب الحكم بما أنزل الله وإذا انتفى التصديق انتفى الإيمان. مثال ذلك: حاكم يحكم بما أنزل الله ولكنه يرى أن الحكم بما أنزل الله غير واجب فهذا كافر بالإجماع
وخطورة ذلك انك اذا طبقته اليوم لكفرت ثلاثة ارباع المجتمع ويترتب علي ذلك بناءا علي فتاويه ايضا مايلي:
الكفار لا يملكون اموالهم ملكا شرعيا ولا يحق لهم التصرف فيما في ايديهم
انفس غير المؤمنين واولادهم واموالهم مباحة للمؤمنين
غير المؤمن تجب عدواته وان احسن اليك
وجوب اهانة غير المسلم واهانة مقدساته
اليهود والنصاري ملعونون هم ودينهم
اما عن اقباط مصر او النصاري –كما يسميهم- فيري "شيخ الاسلام" ابن تيمية ما يلي:
- الوالى له حق فى هدم كل الكنائس
- المدن التى بناها المسلمون فى الأرض التى أحتلوها لا يجوز بناء كنائس فيها
- اجاز مصادرة الكنائس قائلا لقد أخذ المسلمون منهم كنائس وليس في المسلمين من أنكر ذلك
- علي النصاري واليهود دفع الجزية وهم صاغرون ويري ابن تيمية ان الصغار يأخذ الاشكال الاتية:
أن لا يحدثوا في مدنهم ولا ما حولها ديرا ولا صومعة ولا كنيسة ولا قلاية لراهب ولا يجددوا ما خرب ولا يمنعوا كنائسهم أن ينزلها أحد من المسلمين ثلاث ليال يطعمونهم ولا يعلموا أولادهم القرآن ولا يظهروا شركا وأن يوقروا المسلمين وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس ولا يتشبهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم: من قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر ولا يتكنوا بكناهم ولا يركبوا سرجا ولا يتقلدوا سيفا ولا يتخذوا شيئا من سلاحهم ولا ينقشوا خواتيمهم بالعربية ولا يبيعوا الخمور وأن يجزوا مقادم رءوسهم وأن يلزموا زيهم حيث ما كانوا وأن يشدوا الزنانير على أوساطهم ولا يظهروا صليبا ولا شيئا من كتبهم في شيء من طريق المسلمين ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم ولا يضربوا بالناقوس إلا ضربا خفيا ولا يرفعوا أصواتهم بقراءتهم في كنائسهم في شيء في حضرة المسلمين ولا يخرجوا شعانين ولا يرفعوا مع موتاهم أصواتهم ولا يظهروا النيران معهم ولا يشتروا من الرقيق ما جرت عليه سهام المسلمين. فإن خالفوا شيئًا مما اشترط عليهم فلا ذمة لهم وقد حل للمسلمين منهمما يحل من أهل المعاندة والشقاق. وأما ما يرويه بعض العامة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من آذى ذميا فقد آذاني) فهذا كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يروه أحد من أهل العلم. وكيف ذلك وأذاهم قد يكون بحق وقد يكون بغير حق بل قد قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا} [الأحزاب: 58] فكيف يحرم أذى الكفار مطلقا؟ وأي ذنب أعظم من الكفر؟
وإذا لقيتموهم في طريق فاضطروهم لأضيقه ، فإذا لاقاكم اليهود والنصارى ولو كانوا ألفاً وأنتم عشرة، نشق هذا الجمع، ولا نفسح لهم الطريق بل نلجئهم إلى أضيقه حتى يتبين لهم أن دين الإسلام هو الظاهر، وأن المتمسك به هو العزيز
ولا يشير على ولي أمر المسلمين بما فيه إظهار شعائرهم في بلاد الإسلام أو تقوية أمرهم - بوجه من الوجوه - إلا رجل منافق يظهر الإسلام وهو منهم في الباطن أو رجل له غرض فاسد مثل أن يكونوا برطلوه ودخلوا عليه برغبة أو رهبة أو رجل جاهل في غاية الجهل لا يعرف السياسة الشرعية الإلهية التي تنصر سلطان المسلمين على أعدائه وأعداء الدين، وإلا فمن كان عارفا ناصحا له أشار عليه بما يوجب نصره وثباته وتأييده واجتماع قلوب المسلمين عليه ومحبتهم له ودعاء الناس له في مشارق الأرض ومغاربها. وهذا كله إنما يكون بإعزاز دين الله وإظهار كلمة الله وإذلال أعداء الله تعالى. وليس المسلمون محتاجين إليهم ولله الحمد.
هكذا كفرت فتاوى ابن تيمية المجتمع ورسمت طريقة متخلفة جدا للتعامل مع المسيحيين ابناء الوطن- فهل يصلح فكر هذا الرجل في القرن الواحد وعشرين وهل لا تروا معي ان فتاويه هذه هي اساس متين لأي فكر ارهابي؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إبن تيمية أكثر شيوخ المسلمين كذباً في التاريخ
.
فقد حوى كتاب إبن تيمية "مجموع الفتاوى" مئات الادعاءات الكاذبة تحت مسمى إجماع المسلمين واتفاق العلماء ، دون دليل أو تحري الصدق فيما يقوله ، على الرغم أن هناك علماء آخرين كابن حزم الأندلسي نفى وجود ما يسمى بالإجماع أصلاً أو إمكانية تحققه في أي عصر. ومشهور عن ابن حنبل قوله.."من ادعى الإجماع فهو كاذب".
وهذه إحصائية لكثرة إستخدام مصطلح إجماع وإتفاق المسلمين والعلماء لابن تيمية وافترائه على دين رب العالمين في كتاب واحد له وهو كتاب "مجموع الفتاوى".
فقد إستخدم "باتفاق المسلمين" 303 مرات
و"باتفاق العلماء" 195 مرة
و "بإجماع المسلمين" 102 مرة ،
"اتفق المسلمون" 61 ،
"اتفق العلماء" 51 ،
"أجمع المسلمون" 38 ،
"اتفق الصحابة" 14 ،
"باتفاق الفقهاء" 13 ،
"اتفق السلف"11 ،
"اتفق الفقهاء" 10 ،
"اتفق أهل السنة" 7 ،
"باتفاق الصحابة" 6 ،
"أجمع أهل العلم" 6 ،
"بإجماع العلماء" 5 ،
"بإجماع السلف" 4 ،
"أجمع العلماء" 4
وذكر كل من "باتفاق السلف" ، "باتفاق أهل السنة" و "باتفاق أهل الإيمان" 3 ،
"أجمع الفقهاء" و "إجماع الفقهاء" مرتين ،
و"أجمع السلف" ، "أجمع أهل السنة" ، "أجمع الصحابة" ، "بإجماع الصحابة، "فلا خلاف بين الأمة" مرة واحدة.
وقد أورث تلامذته من الإخوان والسلفيين وسائر جماعات التكفير ذات اللغة ، ( أجمع العلماء والفقهاء) نزولاً لطريقة شيخهم في البحث والإفتاء.
إن ابن تيمية هو المرجعية الأولى للإرهاب والجريمة باسم الدين على الرغم من أن أتباعه من السلفية يعتبرونه عالِم لا يُشق له غبار، حتى أنهم يذكرونه بشيخ الإسلام ، ومن لا يزال يُنكر أن ابن تيمية هو الأب الروحي للإرهابيين فليقرأ مؤلفات شيوخهم من رموز الجهاد والتكفير في العالَم كأبو بصير الطرطوسي وجهيمان العتيبي وعبدالله الرشود وعبدالله عزام ...وغيرهم من شيوخ القاعدة والجهاد ، بل يقرأ مؤلفات سيد قطب وهو من هو في عالم التكفير وتجهيل المجتمعات.
إن فقه ابن تيمية كان من أكثر صنوف الفقه تجريما في الإسلام ، حيث لم يتورع في هدر دماء الناس ، ولم يكن يخشى عواقب تكفيره للمسلمين وهدر دمائهم لأتفه الأسباب.
فمما ذكر في كتابه (مجموع الفتاوى) ما يلي :
1-- تكفير وقتل من يجهر بالنية ،(كأن تقول قبل الدخول في الصلاة مثلا نويت أن أصلي الظهر 4 ركعات لله تعالى).
فقد قال : " الجهر بلفظ النية ليس مشروعا عند أحد من علماء المسلمين ولا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا فعله أحد من خلفائه وأصحابه وسلف الأمة وأئمتها ومن ادعى أن ذلك دين الله وأنه واجب فإنه يجب تعريفه الشريعة واستتابته من هذا القول فإن أصر على ذلك قتل "..مجموع الفتاوى(ج5 صـ153)
2-- تكفير وقتل من يأكل الحيات والعقارب ، قوله : " الحمد لله أكل الخبائث وأكل الحيات والعقارب حرام بإجماع المسلمين . فمن أكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل "..مجموع الفتاوى..(3/ 51)
3-- تكفير وقتل تارك صلاة الجماعة والجمعة ، قوله : " فإن التعبد بترك الجمعة والجماعة بحيث يرى أن تركهما أفضل من شهودهما مطلقا كفر يجب أن يستتاب صاحبه منه فإن تاب وإلا قتل"..مجموع الفتاوى..(3/ 52)
تكفير وقتل من يخالفه في فهم الشرع ، قوله : " فأما الشرع المنزل : فهو ما ثبت عن الرسول من الكتاب والسنة وهذا الشرع يجب على الأولين والآخرين اتباعه وأفضل أولياء الله أكملهم اتباعا له ومن لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل"...مجموع الفتاوى..(3/ 33)
4-- تكفير وقتل من يتأخرعن الصلاة ، قوله : " ولا للمستأجر أن يمنع الأجير من الصلاة في وقتها . ومن أخرها لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس وجبت عقوبته ، بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب "..مجموع الفتاوى..(5/ 80)
5-- تكفير وقتل من يقول بقتال الصحابة ، قوله : " وأما من قال : إن أحدا من الصحابة أهل الصفة أو غيرهم أو التابعين أو تابعي التابعين قاتل مع الكفار أو قاتلوا النبي صلى الله عليه وسلم أو أصحابه أو أنهم كانوا يستحلون ذلك أو أنه يجوز ذلك . فهذا ضال غاو ؛ بل كافر يجب أن يستتاب من ذلك فإن تاب وإلا قتل"..مجموع الفتاوى..(2/ 448)
مما كتب الأستاذ سامح عسكر على موقع أهل القرآن ،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
منقول
من يقرأ سيرة(وحياة) الزنديق الكبير وعدو الأسلام،إبن تيمية، والذي عاش في القرن الرابع عشر الميلادي لايصدق أبدا ماعمله هذا الرجل والذي لقبوه من أمثاله الكفرة فيما بعد ب(شيخ الأسلام)؟؟؟.أكاد أجزم بأن التأريخ الأسلامي(وحتى الأموي والعباسي "في أوج عظمته"؟)لم يعرف(مرتدا!)يحقد على الدين الأسلامي المحمدي الصحيح مثل هذا(المجرم!).كان(خبيثا خنيثا!)حقا.تم سجنه سبع مرات( خمسة أعوام في المحصلة النهائية).كان كل مرة يسجن فيها يعلن أمام الأمراء(والملأ؟)توبته عن(فتاوى الكفر!)التي نطق بها ويقسم بأنه سيبتعد عن كل هذا(ولهذا السبب فقط لم يتم قتله كمرتد كافر لايؤمن حقا حتى بالأئمة الأربعة المعروفين عند السنة والجماعة؟).إليكم بعض ماقاله هذا الكافر الشاذ حقا،وفي كل شيء:"أن الله لم يخلق أصل العالم من عدم،بل من مادة كانت معه"؟؟؟(أستغفر الله!)،و" لو كانت البشر حيوانات لكانت الروافض حميرا"؟؟؟("الروافض؟"!يافاجر! هم حملة الراية الأسلامية المحمدية الصحيحة إلى يوم الدين!)...،و"الروافض حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنة أرادوها"؟؟؟، وغير هذا كثير!.لقد كفره شيوخ المذاهب السنية الأربعة المعروفة(الحنفي،الشافعي،المالكي،الحنبلي)أثناء حياته وقالوا:"إنه شخص ضال")،مما أدى إلى حبسه(وكما ذكر أعلاه!)،وإنتهت حياة هذا النكرة في السجن!."مات" فكره المدمر دينيا وإنسانيا500سنة تقريبا،حتى ظهر مرة ثانية على يد البدوي المتخلف الكافر وعميل الأنكليز،محمد بن عبد الوهاب، والذي أسس(شبه مذهب ؟)ضال(الوهابية؟) والأصح(التيمية-الوهابية؟)،لأن البدوي محمد بن عبد الوهاب إعتمد في أقواله الضالة(كليا؟) على فتاوى وأقوال الزنديق الكافر إبن تيمية،علما أنه(بن عبد الوهاب)أضاف بعض الطرق والبدع (الملتوية؟) لتخريب الدين الأسلامي الحنيف وشق وحدة العرب والتي(زقها!)له أسياده الأنكليز في منتصف القرن الثامن عشر..إقتسم آل سعود و(آل الشيخ؟)، بعد أن أصبحوا وهابيين أصلاء؟، الأدارة، وبدعم كبير من بريطانيا بهدف تدمير(الخلافة الأسلامية؟)،ولم تر الأمة بعد ذلك خيرا إلى يومنا هذا!.بالمال الوفير الذي قدمه الوهابيون إنتشرت أفكار الكفرة إبن تيمية وإبن عبد الوهاب،وتم تحريف(كتب السلف؟) وطبعها مجددا لتظهر للناس بأن فكر(الثنائي الضال؟) هو فكر السلف الحقيقي؟.
هذا الفكر الهدام هو أكبر سلاح لأعداء الأسلام بدون مبالغة أبدا!.هذا الفكر الضال لابد أن يقضى عليه ويذهب إلى مزبلة التأريخ إلى الأبد لكي تستعيد الأمة الجريحة عافيتها من جديد!.
جميع العصابات التكفيرية الأرهابية في سوريا والعراق واليمن وليبيا وتونس ومصر والصومال ونايجريا...الخ،والذين يفجرون ويذبحون ويهدمون مقابر الأنبياء والأولياء والمصلحين حقا ويغتصبون المسلمات ويعاملون بقية الناس من غير المسلمين نفس المعاملة(أو أشد!)،يجمعها عامل مشترك وهو أن (مرجعهم في الدين؟؟؟)إبن تيمية ومن سار على نهجه المدمر كمحمد بن عبد الوهاب(وبن عثيمين وبن باز!)وغيرهم من علماءالوهابية الأنجاس،سابقا وحاضرا!(وهم كثر!).حتى علماء السنة والجماعة والذين هم إمتداد لأئمة المذاهب السنية الأربعة المعروفة لايسلمون من شر وحقد هؤلاء المتوحشين الكفرة،لأنهم( يكفرونهم في الحقيقةأيضا!).الشيء العجيب والمحير حقا هو:إذا كانت المذاهب السنية الأربعة المعروفة قد كفرت الزنديق الكافر إبن تيمية أثناء حياته وإعتبروه ضالا حقا،فلماذ قام ويقوم الكثير من سكان المناطق الغربية السنية في العراق(وأنا أتحدث هنا فقط عن العراق!)بالعمل كحواضن لهؤلاء الكفرة ودعمهم بقوة لذبح بقية العراقيين وتدمير البلد،وتزويجهم بناتهم،والأنخراط في صفوفهم....الخ؟،لابل مبايعة بعض شيوخ المناطق الغربية(كما حدث قبل أيام في الفلوجة!)لرئيس داعش الأرهابي،أبي بكر البغدادي وعصابته الدموية البربرية داعش؟.أليس أن شيوخ هذه العشائر السنية المبايعة قد خالفوا أحكام أئمة مذاهبهم(بدون لف ودوران!)؟،أم ماذا؟.إذا كانت الطائفية وذبح الشيعة هما السبب في ذلك!،فوالله أن (إبادتكم؟) أيها الكفرة العملاء الجبناء أحسن من بقاءكم دائما(خنجرا في خاصرة أبناء العراق النجباء!)،وإذا كان الخوف من إرهابيي داعش هو السبب!،فهذا يعني إنكم جبناء حقا وسيذكر التأريخ هذه الحقيقة إلى يوم الدين،علما أن شيوخ وأبناء عشائر كثيرة(سنية مثلكم؟) وفي مناطقكم قد تصدت وتتصدى بشجاعة مثالية كل يوم للأرهاب بصورة عامة ولداعش بصورة خاصة وقدموا خيرة أبناءهم قرابينا خالدة للذود عن (دينهم)وكرامتهم وعراقهم العظيم!.هؤلاء سيذكرهم التأريخ دوما كأبطال(طلقوا!)الدنيا من أجل المباديء السامية التي يحملونها!.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق