إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متى أراد هارون السفيه لعنه الله قتل الإمام موسى الكاظم عليه السلام ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متى أراد هارون السفيه لعنه الله قتل الإمام موسى الكاظم عليه السلام ؟

    مناقب ابن شهرآشوب : في كتاب اخبار الخلفاء:
    أن هارون السفيه كان يقول لموسى بن جعفر: خذ فدكا حتى أردها إليك، فيأبى حتى ألح عليه، فقال عليه السلام: لا آخذها إلا بحدودها،
    قال: وما حدودها؟
    قال: إن حددتها لم تردها.
    قال: بحق جدك إلا فعلت.
    قال: أما الحد الأول فعدن،
    فتغير وجه السفيه وقال: إيها !. (يعني زد من كلامك )
    قال: والحد الثاني سمرقند،
    فأربد وجهه. ( أي احمر )
    قال: والحد الثالث إفريقية،
    فاسود وجهه وقال: هنيه !. ( بمعنى إيه اليوم )
    قال: والرابع سيف البحر ما يلي الخزر وأرمينية.
    قال السفيه: فلم يبق لنا شئ، فتحول إلى مجلسي.
    قال موسى عليه السلام: قد أعلمتك أنني إن حددتها لم تردها، فعند ذلك عزم على قتله.

    ===

    لعل المقصود أن فدك لا تسترجع إلا مع تلك الأراضي أو أن لها نفس الحكم مع فدك .

  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
    مناقب ابن شهرآشوب : في كتاب اخبار الخلفاء:
    أن هارون السفيه كان يقول لموسى بن جعفر: خذ فدكا حتى أردها إليك، فيأبى حتى ألح عليه، فقال عليه السلام: لا آخذها إلا بحدودها،
    قال: وما حدودها؟
    قال: إن حددتها لم تردها.
    قال: بحق جدك إلا فعلت.
    قال: أما الحد الأول فعدن،
    فتغير وجه السفيه وقال: إيها !. (يعني زد من كلامك )
    قال: والحد الثاني سمرقند،
    فأربد وجهه. ( أي احمر )
    قال: والحد الثالث إفريقية،
    فاسود وجهه وقال: هنيه !. ( بمعنى إيه اليوم )
    قال: والرابع سيف البحر ما يلي الخزر وأرمينية.
    قال السفيه: فلم يبق لنا شئ، فتحول إلى مجلسي.
    قال موسى عليه السلام: قد أعلمتك أنني إن حددتها لم تردها، فعند ذلك عزم على قتله.

    ===

    لعل المقصود أن فدك لا تسترجع إلا مع تلك الأراضي أو أن لها نفس الحكم مع فدك .
    هذه فزورة
    ولاشك انها محاورة خيالية من تلفيقات الملفقين
    اولا لانها معارضة لمبدأ التقية عند الشيعة فهذه المحاورة نتيجتها المباشرة قطع الراس
    ثانيا لانه بحسب رواياتكم فان موسى بن جعفر الصادق كان يطلب من ابن اخيه محمد بن اسماعيل بن جعفر الصادق ان يتقي الله في دمه لما علم انه يريد ان يشي به عند هارون الرشيد بانه يريد الخلافة لنفسه
    فكيف ينكر من جهة ولايريد من هارون ان يعرف وكيف من جهة اخرى يطالب بالخلافة هكذا

    قال ابن شهر آشوب في المناقب: كان محمد بن إسماعيل بن الصادق عليه‏السلام عند عمه موسى الكاظم عليه‏السلام يكتب له الكتب إلى شيعته في الآفاق فلما ورد الرشيد الحجاز سعى بعمه إلى الرشيد فقال: أما علمت أن في الأرض خليفتين يجبى إليهما الخراج؟ فقال الرشيد ويلك أنا ومن؟ قال موسى بن جعفر وأظهر إسراره فقبض عليه وحظي محمد عند الرشيد ودعا عليه موسى الكاظم بدعاء استجابة الله فيه وفي أولاده.
    و روى الكشي بسنده عن علي بن جعفر بن محمد عليهما السلام قال: جاءني محمد بن إسماعيل بن جعفر يسألني أن اسأل أبا الحسن موسى عليه‏السلام أن يأذن له في الخروج إلى العراق وأن يرضى عنه ويوصيه بوصيته، قال: فتنحيت حتى دخل المتوضأ وخرج وهو وقت كان يتهيأ لي أن أخلو به وأكلمه، قال: فلما خرج قلت له أن ابن أخيك محمد بن إسماعيل يسألك أن تأذن له في الخروج إلى العراق وأن توصيه فأذن له عليه‏السلام، فلما رجع إلى مجلسه قام محمد بن إسماعيل وقال: يا عم أحب أن توصيني فقال أوصيك أن تتقي الله في دمي، فقال لعن الله من يسعى في دمك، ثم قال: يا عم أوصني، فقال: أوصيك أن تتقي الله في دمي، قال: ثم ناوله أبو الحسن عليه‏السلام صرة فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها محمد، ثم ناوله أخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها، ثم أعطاه صرة أخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها، ثم أمر له بألف وخمسمائة درهم كانت عنده، فقلت له في ذلك واستكثرته، فقال: هذا ليكون أوكد لحجتي إذا قطعني ووصلته، قال فخرج إلى العراق، فلما ورد حضرة هارون أتى باب هارون بثياب طريقه قبل أن ينزل، واستأذن على هارون، وقال للحاجب: قل لأمير المؤمنين أن محمد بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بالباب، فقال الحاجب: أنزل أولا وغير ثياب طريقك وعد لأدخلك إليه بغير إذن فقد نام أمير المؤمنين في هذا الوقت، فقال: أعلم أمير المؤمنين أني حضرت ولم تأذن لي، فدخل الحاجب وأعلم هارون قول محمد بن إسماعيل فأمر بدخوله فدخل، قال: يا أمير المؤمنين خليفتان في الأرض موسى بن جعفر بالمدينة يجبى له الخراج وأنت بالعراق يجبى لك الخراج، فقال: والله، فقال والله، قال: فأمر له بمائة ألف درهم، فلما قبضها وحملت إلى منزله أخذته الذبحة في جوف ليلته فمات وحول من الغد المال الذي حمل إليه إلى الرشيد.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
      هذه فزورة
      ولاشك انها محاورة خيالية من تلفيقات الملفقين
      اولا لانها معارضة لمبدأ التقية عند الشيعة فهذه المحاورة نتيجتها المباشرة قطع الراس
      ثانيا لانه بحسب رواياتكم فان موسى بن جعفر الصادق كان يطلب من ابن اخيه محمد بن اسماعيل بن جعفر الصادق ان يتقي الله في دمه لما علم انه يريد ان يشي به عند هارون الرشيد بانه يريد الخلافة لنفسه
      فكيف ينكر من جهة ولايريد من هارون ان يعرف وكيف من جهة اخرى يطالب بالخلافة هكذا

      قال ابن شهر آشوب في المناقب: كان محمد بن إسماعيل بن الصادق عليه‏السلام عند عمه موسى الكاظم عليه‏السلام يكتب له الكتب إلى شيعته في الآفاق فلما ورد الرشيد الحجاز سعى بعمه إلى الرشيد فقال: أما علمت أن في الأرض خليفتين يجبى إليهما الخراج؟ فقال الرشيد ويلك أنا ومن؟ قال موسى بن جعفر وأظهر إسراره فقبض عليه وحظي محمد عند الرشيد ودعا عليه موسى الكاظم بدعاء استجابة الله فيه وفي أولاده.
      و روى الكشي بسنده عن علي بن جعفر بن محمد عليهما السلام قال: جاءني محمد بن إسماعيل بن جعفر يسألني أن اسأل أبا الحسن موسى عليه‏السلام أن يأذن له في الخروج إلى العراق وأن يرضى عنه ويوصيه بوصيته، قال: فتنحيت حتى دخل المتوضأ وخرج وهو وقت كان يتهيأ لي أن أخلو به وأكلمه، قال: فلما خرج قلت له أن ابن أخيك محمد بن إسماعيل يسألك أن تأذن له في الخروج إلى العراق وأن توصيه فأذن له عليه‏السلام، فلما رجع إلى مجلسه قام محمد بن إسماعيل وقال: يا عم أحب أن توصيني فقال أوصيك أن تتقي الله في دمي، فقال لعن الله من يسعى في دمك، ثم قال: يا عم أوصني، فقال: أوصيك أن تتقي الله في دمي، قال: ثم ناوله أبو الحسن عليه‏السلام صرة فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها محمد، ثم ناوله أخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها، ثم أعطاه صرة أخرى فيها مائة وخمسون دينارا فقبضها، ثم أمر له بألف وخمسمائة درهم كانت عنده، فقلت له في ذلك واستكثرته، فقال: هذا ليكون أوكد لحجتي إذا قطعني ووصلته، قال فخرج إلى العراق، فلما ورد حضرة هارون أتى باب هارون بثياب طريقه قبل أن ينزل، واستأذن على هارون، وقال للحاجب: قل لأمير المؤمنين أن محمد بن إسماعيل بن جعفر بن محمد بالباب، فقال الحاجب: أنزل أولا وغير ثياب طريقك وعد لأدخلك إليه بغير إذن فقد نام أمير المؤمنين في هذا الوقت، فقال: أعلم أمير المؤمنين أني حضرت ولم تأذن لي، فدخل الحاجب وأعلم هارون قول محمد بن إسماعيل فأمر بدخوله فدخل، قال: يا أمير المؤمنين خليفتان في الأرض موسى بن جعفر بالمدينة يجبى له الخراج وأنت بالعراق يجبى لك الخراج، فقال: والله، فقال والله، قال: فأمر له بمائة ألف درهم، فلما قبضها وحملت إلى منزله أخذته الذبحة في جوف ليلته فمات وحول من الغد المال الذي حمل إليه إلى الرشيد.
      لا يوجد تناقض بين الروايتين فيمكن القول بأن السفيه أراد أن يحصل على عذر لقتله وعندما أتى محمد (لعنه الله) ابن اسماعيل حصل عليه .
      أين التناقض بين التقية و الرواية ؟

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X