◆السّلام على عِصمة المؤمنين وملاذهم ومَنْ به قِوامَهم ومعاذهم ورحمة الله تعالى وبركاته◆
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ
• ورد في "دُعاء النُّدبة الشّريف" المروي عَنْ مولانا الإمام جعفر الصّادق والإمام الحُجّة بن الحسن (عليهما وآلهما السّلام): "اللَّهُمَّ وَنَحْنُ عَبِيدُكَ الشَّائِقُونَ إِلَى وَلِيِّكَ الْمُذَكِّرِ بِكَ وَبِنَبِيِّكَ، خَلَقْتَهُ لَنَا عِصْمَةً وَمَلَاذًا، وَأَقَمْتَهُ لَنَا قِوَامًا وَمَعَاذًا، وَجَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنِينَ مِنَّا إِمَامًا، فَبَلِّغْهُ مِنَّا تَحِيَّةً وَسَلَامًا، وَزِدْنَا بِذَلِكَ يَا رَبِّ إِكْرَامًا، وَاجْعَلْ مُسْتَقَرَّهُ لَنَا مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا، وَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ بِتَقْدِيمِكَ إِيَّاهُ أَمَامَنَا، حَتَّى تُورِدَنَا جِنَانَكَ وَمُرَافَقَةَ الشُّهَدَاءِ مِنْ خُلَصَائِكَ".
بيان
للفائدة والتوّسع: حول شرح جُملة: "خَلَقْتَهُ لَنَا عِصْمَةً وَمَلَاذًا"، وجُملة: "وَأَقَمْتَهُ لَنَا قِوَامًا وَمَعَاذًا"؛ راجع:
1- مُحاضرة: "التعوّذ مِنْ هَمَزات ونَفَخَات ونَفَثات الشّيطان الرّجيم"
https://youtu.be/4ur867Ndu-Y
2- مُحاضرة: "حقيقة التفويض إلى الله والتوكّل عليه"
https://youtu.be/Pl-6RKfUsHg
عجّل الله تعالى لنور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام) الفرج ونحن معه. اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• visiblewater.blogspot.com
• facebook
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيم
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَاهْلِكْ عَدُوَّهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ
• ورد في "دُعاء النُّدبة الشّريف" المروي عَنْ مولانا الإمام جعفر الصّادق والإمام الحُجّة بن الحسن (عليهما وآلهما السّلام): "اللَّهُمَّ وَنَحْنُ عَبِيدُكَ الشَّائِقُونَ إِلَى وَلِيِّكَ الْمُذَكِّرِ بِكَ وَبِنَبِيِّكَ، خَلَقْتَهُ لَنَا عِصْمَةً وَمَلَاذًا، وَأَقَمْتَهُ لَنَا قِوَامًا وَمَعَاذًا، وَجَعَلْتَهُ لِلْمُؤْمِنِينَ مِنَّا إِمَامًا، فَبَلِّغْهُ مِنَّا تَحِيَّةً وَسَلَامًا، وَزِدْنَا بِذَلِكَ يَا رَبِّ إِكْرَامًا، وَاجْعَلْ مُسْتَقَرَّهُ لَنَا مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا، وَأَتْمِمْ نِعْمَتَكَ بِتَقْدِيمِكَ إِيَّاهُ أَمَامَنَا، حَتَّى تُورِدَنَا جِنَانَكَ وَمُرَافَقَةَ الشُّهَدَاءِ مِنْ خُلَصَائِكَ".
بيان
للفائدة والتوّسع: حول شرح جُملة: "خَلَقْتَهُ لَنَا عِصْمَةً وَمَلَاذًا"، وجُملة: "وَأَقَمْتَهُ لَنَا قِوَامًا وَمَعَاذًا"؛ راجع:
1- مُحاضرة: "التعوّذ مِنْ هَمَزات ونَفَخَات ونَفَثات الشّيطان الرّجيم"
https://youtu.be/4ur867Ndu-Y
2- مُحاضرة: "حقيقة التفويض إلى الله والتوكّل عليه"
https://youtu.be/Pl-6RKfUsHg
عجّل الله تعالى لنور آل محمّد وسائقهم والمنتقم بأمر الله من أعدائهم الإمام بقيّة الله الأعظم (عليه وآله السّلام) الفرج ونحن معه. اللّهمّ صلِّ على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسرّ المستودع فيها والعن ظالميها.
& السيّد جهاد الموسوي &
• youtube / channel
• visiblewater.blogspot.com