إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العضو الكافر المرتد يتيم يطعن في نسب كل الأئمة الاثنا عشر !

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العضو الكافر المرتد يتيم يطعن في نسب كل الأئمة الاثنا عشر !

    يتيم : كل من يقول عن عائشة زانية أمّه زانية

    المصدر
    محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت: ما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ما ترى وما تزوجت قط؟
    قال: وما يمنعك من ذلك؟ قلت: ما يمنعني إلا أني أخشى أن لا يكون يحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ قال: كيف تصنع وأنت شاب أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبم تستحل الجواري أخبرني؟ فقلت إن الأمة ليست بمنزلة الحرة إن رابتني الأمة بشئ بعتها أو اعتزلتها، قال: حدثني فبم تستحلها؟ قال: فلم يكن عندي جواب، قلت: جعلت فداك أخبرني ما ترى أتزوج؟ قال: ما أبالي أن تفعل قال: قلت: أرأيت قولك: (ما أبالي أن تفعل) فإن ذلك على وجهين تقول لست أبالي أن تأثم أنت من غير أن آمرك فما تأمرني أفعل ذلك عن أمرك؟ قال: فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد تزوج وكان من امرأة نوح وامرأة لوط ما قص الله عز وجل وقد قال الله تعالى: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما (1)) فقلت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لست في ذلك مثل منزلته إنما هي تحت يديه وهي مقرة بحكمه مظهرة دينه، أما والله ما عنى بذلك إلا في قول الله عز وجل: (فخانتاهما) ما عنى بذلك إلا (في الهامش تقديره محذوف و يساوي الزنا) وقد زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلانا، قلت: أصلحك الله فما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك فقال: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: وما البلهاء؟ قال: ذوات الخدور العفايف، فقلت: من هو على دين سالم أبي حفص، فقال: لا، فقلت: من هو على دين ربيعة الرأي؟ قال: لا ولكن العواتق اللاتي لا ينصبن ولا يعرفن ما تعرفون.



    علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس (من رجال الإجماع لا يروي إلا عن ثقة )، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قلت له: فما تقول في مناكحة الناس فإني قد بلغت ما.
    تراه وما تزوجت قط، فقال: وما يمنعك من ذلك؟ فقلت: ما يمنعني إلا أنني أخشى أن لا تحل لي مناكحتهم فما تأمرني؟ فقال: فكيف تصنع وأنت شاب، أتصبر؟ قلت: أتخذ الجواري قال: فهات الآن فبما تستحل الجواري؟ قلت:
    إن الأمة ليست بمنزلة الحرة (2) إن رابتني بشئ بعتها واعتزلتها، قال: فحدثني بما استحللتها؟ قال: فلم يكن عندي جواب.
    فقلت له: فما ترى أتزوج؟ فقال: ما أبالي أن تفعل، قلت: أرأيت قولك:
    ما أبالي أن تفعل، فإن ذلك على جهتين تقول: لست أبالي أن تأثم من غير أن آمرك، فما تأمرني أفعل ذلك بأمرك؟ فقال لي: قد كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عز وجل " فخانتاهما (3) " ما يعني بذلك إلا الفاحشة وقد زوج رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأتزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء، قلت: و ما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف. فقلت: من هي (1) على دين سالم بن أبي حفصة؟ قال: لا، فقلت: من هي على دين ربيعة الرأي؟ فقال: لا ولكن العواتق اللواتي لا ينصبن كفرا ولا يعرفن ما تعرفون، قلت: وهل تعدو أن تكون مؤمنة أو كافرة؟ فقال: تصوم وتصلي وتتقي الله ولا تدري ما أمركم؟ فقلت: قد قال الله عز وجل: " هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن " لا والله لا يكون أحد من الناس ليس بمؤمن ولا كافر.
    قال: فقال أبو جعفر (عليه السلام): قول الله أصدق من قولك يا زرارة أرأيت قول الله عز وجل: " خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم (2) " فلما قال عسى؟ فقلت: ما هم إلا مؤمنين أو كافرين، قال: فقال: ما تقول في قوله عز وجل " إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا " إلى الايمان، فقلت: ما هم إلا مؤمنين أو كافرين، فقال: والله ما هم بمؤمنين ولا كافرين ثم أقبل علي فقال: ما تقول في أصحاب الأعراف؟ فقلت: ما هم إلا مؤمنين أو كافرين، إن دخلوا الجنة فهم مؤمنون وإن دخلوا النار فهم كافرون، فقال: والله ما هم بمؤمنين ولا كافرين، ولو كانوا مؤمنين لدخلوا الجنة كما دخلها المؤمنون ولو كانوا كافرين لدخلوا النار كما دخلها الكافرون ولكنهم قوم قد استوت حسناتهم و سيئاتهم فقصرت بهم الأعمال وإنهم لكما قال الله عز وجل.
    فقلت: أمن أهل الجنة هم أم من أهل النار؟ فقال: اتركهم حيث تركهم الله قلت: أفترجئهم؟ قال: نعم أرجئهم كما أرجأهم الله، إن شاء أدخلهم الجنة برحمته وإن شاء ساقهم إلى النار بذنوبهم ولم يظلمهم، فقلت: هل يدخل الجنة كافر؟
    قال: لا، قلت: [ف‍] هل يدخل النار إلا كافر؟ قال: فقال: لا إلا أن يشاء الله، يا زرارة إنني أقول ما شاء الله وأنت لا تقول ما شاء الله، أما إنك إن كبرت رجعت وتحللت عنك عقدك .





    كلاهما في الكافي الشريف بأسانيد صحيحة



    ثم يحاول أتباع عائشة أن يقولوا الفاحشة هنا الكفر مع أن السياق و المعنى اللغوي خلاف هذا ! ( وليس كلامي عن علمائنا الذين اشتبهوا في الأمر بل هؤلاء النواصب البترية )



    وهذه الرواية في تفسير القمي الذي يسمى تفسيره تفسير الصادقَيْن ( والسيد الخوئي يقول أنه في تفسيره هذا لا يروي إلا عن ثقة والكثير مع العلماء أيضاً )
    قال علي بن إبراهيم في قوله: " وضرب الله مثلا ": ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال:
    ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما " قال والله ما عنى بقوله: " فخانتاهما " إلا الفاحشة، وليقيمن الحد على فلانه فيما أتت في طريق البصرة، وكان فلان يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها فلان: لا يحل لك أن تخرجين (4) من غير محرم، فزوجت نفسها من فلان ( طلحة )

    أين لا توجد روايات يا كذاب يا ناصبي يتيم عائشة ؟؟؟
    وما دليلك الذي استدللت عليه بكفر الطاعن في عائشة ؟!
    وهل الأئمة كفار الآن و هم يفسرون قوله فخانتاهما بالزنا !!!!

  • #2
    كل الأئمة عند هذا المنجّس أبناء زنا ولا يوجد غيره ابن حلال لعنة الله عليه !!!

    تعليق


    • #3
      الله .. صار الطعن بالناصبيه عائشه يجعل المرء ابن زنا ؟

      الذي اعرفه ان من يبغض محمد وال محمد هو كذلك

      فهل عائشة صارت من ال محمد ع ؟

      تعليق


      • #4
        اولاً:
        اختلف علماء الشيعة في أن التفسير الموجود هل هو نفسه تفسير علي بن إبراهيم أو هو من تأليف تلميذه عباس من محمد بن قاسم الذي هو مجهول عند الرجاليين، وعليه فأصل صحة النقل عن علي بن إبراهيم فيها تشكيك.
        والغالبية العظمى على أن التفسير هذا للقمي بل قال بعض العلماء بأن القمي في تفسيره لا يروي إلا عن ثقة مثل الخوئي .
        ولو أردنا التشكيك في كل شيء هكذا لن يبقى كتاب واحد لن يشكك فيه إلا ما رحم ربي .
        واحدى روايتا الفاحشة في الكافي الشريف ينقلها علي القمي بنفسه و يزيد ينفي احتمالية ألا يعتقد القمي بهذا الأمر , كيف لا و هو يرويه في كتاب آخر ؟؟؟

        كتب عبدالرحيم الرباني الشيرازي، محقق كتاب بحار الأنوار في ذيل هذه الرواية في البحار:
        فيه شناعة شديدة، وغرابة عجيبة، نستبعد صدور مثله عن شيخنا علي بن إبراهيم بل نظن قريبا انه من زيادات غيره؛ لان التفسير الموجود ليس بتمامه منه قدس سره، بل فيه زيادات كثيرة من غيره، فعلى أيّ هذه مقالة يخالفها المسلمون بأجمعهم من الخاصة والعامة وكلهم يقرون بقداسة أذيال أزواج النبي (صلى الله عليه وآله) مما ذكر، نعم بعضهم يعتقدون عصيان بعضهن لمخالفتها أميرالمؤمنين علي(عليه السلام).
        المجلسي، محمد باقر (المتوفى 1111هـ)، بحار الأنوار، ج22، ص 241، الهامش رقم 3، تحقيق: عبد الرحيم الرباني الشيرازي، الناشر: مؤسسة الوفاء ـ بيروت ـ لبنان، الطبعة: الثانية المصححة، 1403 ـ 1983م.
        منذ متى و محققوا الكتب مصدر احتجاج ؟؟؟؟

        ويتأتى من متن الكلام السابق، جملة «والله ما عنى بقوله فَخانَتاهُما إلا الفاحشة و ليقيمن الحد على فلانة...» أن هذه الجملة ليست من كلام أحد أئمة أهل البيت عليهم السلام؛ بل هي منسوبة لعلي بن إبراهيم.
        وبالبداهة فإن حتى لو فرضنا صحة نسبة التفسير بتمامه إلى علي بن إبراهيم فقوله لا يكون حجة لأحد إلاّ على نفسه.
        وبرأينا إن شأن وفضل علي بن إبراهيم أجل وأرفع من أن يقول مثل هذه الكلام العاري عن أي دليل ومستند.
        قال الكثير من العلماء أن علي بن إبراهيم القمي لا يقول بشيء في تفسيره إلا نصاً عن معصوم أو ينقل القول بالمضمون للرواية .
        والعجيب كيف ترفض كلام علي القمي وترقّع هذا بأنه ليس معصوم ثم تقبل كلام ابن العباس المذموم في رواياتنا ؟؟
        هذا لأنك عائشي الهوى يؤذيك ما يؤذي أمك عائشة

        قال العلامة المجلسي رضوان الله تعالى عليه بهذا الخصوص:
        بيان: المراد بفلان طلحة وهذا إن كان رواية فهي شاذة مخالفة لبعض الأصول، وإن كان قد يبدو من طلحة ما يدل على أنه كان في ضميره الخبيث مثل ذلك لكن وقوع أمثال ذلك بعيد عقلا ونقلا وعرفا وعادة وترك التعرض لأمثاله أولى.
        المجلسي، محمد باقر (المتوفى 1111هـ)، بحار الأنوار، ج32، ص 107، تحقيق: عبد الرحيم الرباني الشيرازي، الناشر: مؤسسة الوفاء ـ بيروت ـ لبنان، الطبعة: الثانية المصححة، 1403 ـ 1983 م.
        قبل قليل كنت تقول لا قيمة لرأي غير المعصوم فلماذا غيّرت رأيك ؟
        مع العلم المجلسي لم ينفي و إنما لم يرد البحث بالموضوع و فضّل الاحتياط كما فعل في موضوع تحريف القرآن .


        وكلام العلامة المجلسي هذا إشارة للروايات الكثيرة الموجودة في مصادر العامة والتي تثبت أن طلحة كان يتمنى أن يتزوج من عائشة، حتى أنه ذكر ذلك مرات عديدة في حياة النبي، إلى أن تناهى كلامه إلى أسماع النبي صلى الله عليه وآله وسبب له الغصة والألم روحي له الفداء، فأنزل الله تعالى الآية السادسة من سورة الأحزاب: (النَّبِيُّ أَوْلى‏ بِالْمُؤْمِنينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ).
        وأعلن أن زواج نساء النبي من غيره حرام.
        ما تستحي من الكذب يا ناصبي ؟
        وهل الروايات التي تقول نفس الشيء في كتبنا مكذوبة أيضاً ؟؟
        وعلى أي حال ولو أن لطلحة مثل هذا التمني في قلبه، لكن رواية علي بن إبراهيم رضوان الله تعالى عليه لا تثبت زواجه من عائشة؛ لأن هذا الكلام غير واضح الصدور عن علي بن إبراهيم، وعليه فالرواية لا قيمة لها في الاستناد ولا تثبت شيئا على الشيعة.
        يا سبحان الله صار علي القمي الذي نصف ديننا من رواياته كذاب يخرّف في التفاسير !!!

        هذه الرواية فيها إشكال سندي ودلالي.
        فمن ناحية السند فهي مرسلة، ومن ناحية الدلالة فإن لفظ (فحش) في لغة العرب في اغلب موارده بمعنى السباب، ناهيك عن أن الرواية لم تأتي على إتهام عائشة بالفحشاء.
        أين مرسلة ؟؟ يونس من رجال الإجماع الذي لا يروي إلا عن ثقة
        قد بيّنا سابقاً أن كلمة " الفاحشة " مع ال التعريف دون شيء قبلها أو بعدها يغير معناها تعني دائماً الزنا .
        أما دونها فقط يعني أي شيء فاحش من القول أو حتى الزنا , وحتى لو كان معها ( ال التعريف ) لكن ما قبلها يصرف التفكير مثلاً للفاحش من القول فيتحول التفكير له .
        يا سبحان الله , وهل يشك عالم واحد من المسلمين في أن عائشة و حفصة هما المشبهتان بإمرأتي نوح و لوط وأن سورة التحريم نازلة فيهن ؟؟

        هذه الرواية مرسلة ضعيفة، فيونس بن عبد الرحمن روى عن (رجل) ولم يعلمنا من هو الرجل حتى نتبين وثاقته أو ضعفه، والرواية المرسلة لا قيمة لها في الاستدلال.
        يونس رحمه الله عليه من رجال الإجماع الذي لا يروي إلا عن ثقة .


        وعلى فرض أن السند صحيح، فإن الرواية ليس لها علاقة بعائشة، فالإمام بصدد بيان خيانة المرأتين لا خيانة عائشة.
        قمّة الغباء , الخيانة ضرب المثل فيها لإمرأة نوح و إمرأة لوط والمشبهتان بهما عائشة و حفصة بإجماع المسلمين .
        وحاشى الرحمن أن يضرب مثلاً دون معنى و فائدة !

        وبقطع النظر عن كل ما تقدم فإنه لا يمكن لنا أن نستفيد من كلمة (الفاحشة) الاتهام بالزنا؛ لان معنى الفاحشة الإتيان بكل عمل نهى الله تعالى عنه.
        ونقل علماء اللغة معان متعددة لهذه الكلمة.
        أثبتنا سابقاً خلاف هذا , وأصلاً السياق يدل بوضوح أن الخيانة خيانة فراش لأن كل الكلام عن الزواج .

        ويقول المولى محمد صالح المازندراني في شرح هذه الرواية:
        قال المفسرون: فيه إشارة إلى أن سبب القرب والرجحان عند الله تعالى ليس إلا الصلاح كائنا من كان وخيانة المرأتين ليست هي الفجور وإنما هي نفاقهما وابطانهما الكفر وتظاهرهما على الرسولين فامرأة نوح قالت لقومه أنه مجنون وامرأة لوط دلت قومه على ضيفانه، وليس المراد بالخيانة البغي والزنا إذ ما زنت امرأة نبي قط، وذلك هو المراد بقوله(عليه السلام) : (ما ترى من الخيانة في قول الله عزّوجلّ (فخانتاهما) ما يعني بذلك إلا الفاحشة) هي كلما يشتد قبحه من الذنوب والمعاصي والمراد بها هنا النفاق والمخالفة والكفر.
        المازندراني، المولى محمد صالح (المتوفى1081هـ)، شرح أصول الكافي، ج10، ص107، ضبط وتصحيح: السيد علي عاشور، الناشر: دار إحياء التراث العربي ـ بيروت، الطبعة: الأولى، 1421هـ‍ ـ 2000م
        كلام المازندراني رحمه الله استحسان منه وهذا وقع فيه بعض العلماء بسبب اشتباه .
        ونحن يمكننا نقل آراء من قال بزنا عائشة صراحة فنقل رأي من يوافقك ليس صعباً .

        باقي الكلام هراءات
        التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 20-04-2015, 02:55 PM.

        تعليق


        • #5
          نزيد على من يشكك في نسبة تفسير القمي للقمي رحمه الله

          هذا الكتاب للمرجع الديني السند وقد ناقش نسبة تفسير القمي لصاحبه ص ( 215-225 )
          http://m-sanad.com/book/%D8%A8%D8%AD...AC%D8%A7%D9%84

          ولماذا بتر هذا الناصبي اسم هذا الذي قال بأنه مجهول ؟

          عباس من محمد بن قاسم بن حمزة بن الإمام موسى الكاظم عليه السلام

          تعليق


          • #6
            مصادر التشريع أربع :
            1-القرآن
            2-السنة

            وثم يأتي الإثنين الذين اختلف فيهما علماء الإمامية ( وإن كنا نتبناهما لكن يجب ذكر الخلاف )
            3-الإجماع (الذي يدخل فيه المعصوم )
            4-العقل ( وليس الاستحسان هناك خلط بين الإثنين )

            والإستحانات التي لا يتفق كل العقلاء عليها ليست من العقل .
            القول بأن نساء الأنبياء مبرآت من الزنا ومعصومات عنه حتى لا يوهن النبي لهم هذا من الاستحسان و ليس العقل .
            بل القرآن و السنة على خلافه
            فمن أين أتى هذا البتري الناصبي بمقولته الارتدادية أن الطاعن في عائشة ابن زنا ؟؟؟ من أي مصدر للتشريع !

            تعليق


            • #7
              السيد محمد الشيرازي رحمه الله في موسوعته ما مضمونه : من يقذف أمهات الأئمة الاثنا عشر فهو نجس . ( أي مرتد )

              تعليق

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 05:42 AM
              استجابة 1
              19 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:28 PM
              ردود 0
              10 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 19-05-2025, 09:20 PM
              ردود 0
              7 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 27-10-2018, 03:13 PM
              ردود 17
              1,554 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              يعمل...
              X