إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل ابن منظور وابو اسحق ابلهان ام احمقان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل ابن منظور وابو اسحق ابلهان ام احمقان

    بسم الله الرحمن الرحيم
    في لسان الميزان (وهو كتاب لغة)
    يقول ابن منظور في تفسير اية الوضوء
    وقوله تعالى وامْسَحُوا برؤُوسكم وأَرجلكم إِلى الكعبين فسره ثعلب فقال نزل القرآن بالمَسْح والسنَّةُ بالغَسْل وقال بعض أَهل اللغة مَنْ خفض وأَرجلكم فهو على الجِوارِ وقال أَبو إِسحق النحوي الخفض على الجوار لا يجوز في كتاب الله عز وجل وإِنما يجوز ذلك في ضرورة الشعر ولكن المسح على هذه القراءة كالغسل ومما يدل على أَنه غسل أَن المسح على الرجل لو كان مسحاً كمسح الرأْس لم يجز تحديده إِلى الكعبين كما جاز التحديد في اليدين إِلى المرافق قال الله عز وجل فامسحوا برؤُوسكم بغير تحديد في القرآن وكذلك في التيمم فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه من غير تحديد فهذا كله يوجب غسل الرجلين

    هنا أبو اسحق النحوي اعترف ان الجر على الجوار لا يجوز في كتاب الله
    لكن كيف حرف القران

    هو اعترف ان الأرجل معطوفة على الرءوس
    لكن قال مسحها ليس كمسح الرءوس وانما كالغسل
    يقول لو كان مسحه كمسح الراس لا يجوز تحديده الى الكعبين

    كيف استدل : لأن في اية التيمم قال فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه ولم يحدد
    يعني المسح لا يجوز به التحديد

    ما ادري هل هذا ابله ام احمق

  • #2
    هذا مشكلة نواجهها ونلاقيها مع بعضكم فكل من تعلم حرفين من الانترنت غرته نفسه انه اصبح عالما يمكنه ان يطعن بالعلماء كل العلماء
    وقال بعض أَهل اللغة مَنْ خفض وأَرجلكم فهو على الجِوارِ وقال أَبو إِسحق النحوي الخفض على الجوار لا يجوز في كتاب الله

    هل تعرف معنى الخفض في النحو يا ابا محمد

    تعليق


    • #3
      بواسطة سيد ونس
      هذا مشكلة نواجهها ونلاقيها مع بعضكم فكل من تعلم حرفين من الانترنت غرته نفسه انه اصبح عالما يمكنه ان يطعن بالعلماء كل العلماء
      وقال بعض أَهل اللغة مَنْ خفض وأَرجلكم فهو على الجِوارِ وقال أَبو إِسحق النحوي الخفض على الجوار لا يجوز في كتاب الله

      هل تعرف معنى الخفض في النحو يا ابا محمد
      لا انت الذي تعرف
      على اية حال أبو اسحق نفى جواز الجر على الجوار في كتاب الله
      وهذا ليس وحده وانما كل علماء النحو نفواذلك
      فالعلامة الخازن في تفسيره وهو يصّر على تأويلها بالغسل
      لكنه مع ذلك يقول وأما من جعل كسر اللام في الأرجل على مجاورة اللفظ دون الحكم واستدل بقولهم : حجر ضب خرب . وقال : الخرب نعت للحجر لا للضب وإنما أخذ إعراب الضب للمجاورة فليس يجيد لأن الكسر على المجاورة إنما يحمل لأجل الضرورة في الشعر أو يصار إليه حيث يحصل الأمن من الالتباس لأن الخرب لا يكون نعتاً للضب بل للحجر ولأن الكسر بالجوار إنما يكون بدون حرف العطف. أما مع حرف العطف فلم تتكلم به العرب

      لكن علمائك يا سيد ونس وانت الذين تحاولون ان تحرفوا الكلم عن مواضعه تقولون الأرجل معطوفه على المغسولات وجائت قراءة الجر لحنآ لمجاورتها الرءوس.
      فهذا نفوه كل النحاة في كتاب الله
      وأقول حتى قراءة النصب هي معطوفة على الجار والمجرور (برءوسكم)

      وليس اعتراضنا هنا على هؤولاء الحمقى او البهائم
      وانما اعتراضنا على قولهم
      (ولكن المسح على هذه القراءة كالغسل ومما يدل على أَنه غسل أَن المسح على الرجل لو كان مسحاً كمسح الرأْس لم يجز تحديده إِلى الكعبين كما جاز التحديد في اليدين إِلى المرافق قال الله عز وجل فامسحوا برؤُوسكم بغير تحديد في القرآن وكذلك في التيمم فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه من غير تحديد فهذا كله يوجب غسل الرجلين)
      يعني يقولون اذا قال لك احد امسح الجام الى الثالثة
      فيجب عليك ان تغسل الجام الى الثالثة لا تمسحها لأن المسح جاء محدد

      نعم قالوا بهذا
      فهذا الأستاذ هاشم بن جميل اتبعهم على قولهم حيث قال: فالتحديد قد دل على ان هذا المجرور مغسول لا ممسوح ، إذ المسح لم يوجد محدد في كلام العرب وإنما يحدد المغسول ولهذا حددت الأيدي في اية الوضوء ولم تحدد في اية التيمم

      وليس هؤولاء الثلاثة هم فقط حمقى فسلسلة البهائم كثير
      فمنهم من استدل بقول الشاعر ليحرف القران
      وأستدل على ذلك بقول شاعر الغزل : إذا ما المغانيات برزن يوما ... وزججن الحواجب والعيونا (يعني يريد ان يقول حذف فعل وكحلن العيونا) فلابد من حذف فعل في القران بعد قوله تعالى ورءوسكم هو واغسلوا ارجلكم
      واجيب عليهم ان هذا الشاعر يجمل شعره فلا ينطبق آية محكمة والله سبحانه يقول (الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
      وقوله تعالى: َومَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ

      ومنهم من تشبث بقول أبو زيد العرب لما تتوضأء تقول تمسحت للصلاة
      يقولون يعني غلب المسح على الوضوء فقالوا تمسحت للصلاة
      وفي قوله تعالى لا بد ان يغلب المسح على ارجلكم فقط فيقول الله امسحوا برءوسكم وارجلكم
      (ما ادري كيف يستدل من هذا ) فكيف يغلب المسح على الوضوء اذا هو يغسل وجهه ويديه ورجليه .

      ومن هؤولاء البهائم ابن تيمية
      حيث استدل بقول الأعرابي (علفتها تبنا وماء بارد )
      يقول ابن تيمية الماء لا يعلف وانما يشرب
      فحذف الأعرابي وشربتها
      فلابد لله ان يحذف فعل واغسلوا ارجلكم
      (أقول هذه اية محكمة الله يحذف فعل اغسلوا ويعطف الأرجل على الممسوح ،
      ويتيه علينا كيف ذلك لقول اعرابي لبغلته علفتها تبنا وماء بارد
      ما علاقة هذا بهذا
      وسلسلة هؤلاء البهائم كثير سأكمل لك
      يتبع

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد
        بسم الله الرحمن الرحيم
        وقال أَبو إِسحق النحوي الخفض على الجوار لا يجوز في كتاب الله عز وجل وإِنما يجوز ذلك في ضرورة الشعر ولكن المسح على هذه القراءة كالغسل ومما يدل على أَنه غسل أَن المسح على الرجل لو كان مسحاً كمسح الرأْس لم يجز تحديده إِلى الكعبين كما جاز التحديد في اليدين إِلى المرافق قال الله عز وجل فامسحوا برؤُوسكم بغير تحديد في القرآن وكذلك في التيمم فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه من غير تحديد فهذا كله يوجب غسل الرجلين

        اين الخطأ في كلامه

        المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد
        هنا أبو اسحق النحوي اعترف ان الجر على الجوار لا يجوز في كتاب الله
        لكن كيف حرف القران
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد

        كيف حرف القران
        القران جاء بنصب ارجلكم وليس بجرها
        وابو اسحق يقول ان من يحاول ان يقول ان ارجلكم مجرورة تبعا للرؤوس قوله باطل
        فانت من حرفت القران وجعلت الارجل مرورة مع انها منصوبة


        المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد
        هو اعترف ان الأرجل معطوفة على الرءوس
        لكن قال مسحها ليس كمسح الرءوس وانما كالغسل
        يقول لو كان مسحه كمسح الراس لا يجوز تحديده الى الكعبين
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد

        اين اعترف انها معطوفة على الرؤوس
        المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد
        كيف استدل : لأن في اية التيمم قال فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه ولم يحدد
        يعني المسح لا يجوز به التحديد

        ما ادري هل هذا ابله ام احمق
        انت هل وبالفعل لم نجد في المسح تحديد

        تعليق


        • #5
          بواسطة سيد ونس
          اين الخطأ في كلامه
          بسم الله الرحمن الرحيم ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
          نحن ما علينا اذا انت تقرأ وما تفهم
          يقول أبو اسحق
          ولكن المسح على هذه القراءة كالغسل
          لماذا كيف استددلت يا أبو اسحق
          يقول: ومما يدل على أَنه غسل أَن المسح على الرجل لو كان مسحاً كمسح الرأْس لم يجز تحديده إِلى الكعبين كما جاز التحديد في اليدين إِلى المرافق قال الله عز وجل فامسحوا برؤُوسكم بغير تحديد في القرآن وكذلك في التيمم فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه من غير تحديد فهذا كله يوجب غسل الرجلين
          يعني يقول اذا أراد الله منه مسح كان على الله ان لا يحدده الى الكعبين
          لأن لا يجوز تحديد الممسوح
          كما في اية االتيمم قال التيمم فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم ولم يحدد
          (هذا اذا قلنا عليه بهيمة قليلة بحق)
          وهذا مو حرف القران (او الكلم عن مواضعه) هذا حرّف حتى اللغة العربية


          كيف حرف القران
          القران جاء بنصب ارجلكم وليس بجرها
          وابو اسحق يقول ان من يحاول ان يقول ان ارجلكم مجرورة تبعا للرؤوس قوله باطل
          فانت من حرفت القران وجعلت الارجل مرورة مع انها منصوبة
          علمائك قالوا القرائتين متواترتين (وأقول القرائتين متواترتين عن القراء) فالنصب ، وهي قراءة نافع وابن عامر وحفص والكسائي ويعقوب وما قراءة الجر وهي قراءة ابن كثير وحمزة وأبي عمرو وعاصم ، وفي رواية أبي بكر عنه
          اما انا فقلت القرائتين معطوفتان على الممسوح
          فقراءة النصب معطوفة على (برءوسكم) وقراءة الجر معطوفة على (رءوسكم)
          الفرق هي باء التبعيض هل تشمل ارجلكم ام لم تشملها
          فقراءة الجر تكون معناها وامسحوا بارجلكم ، وقراءة النصب معناها وامسحوا ارجلكم


          اين اعترف انها معطوفة على الرؤوس
          ربما كان في كلامي خطء كان قصدي هو اعترف الجر بالجوار لا يجوز في كتاب الله
          لكن المسح في قراءة الجر كما يقول لا يراد به مسح وانما يراد به غسل لأن الله حدد المسح الى الكعبين كما حدد الأيدي
          فهذا كلام احمق


          انت هل وبالفعل لم نجد في المسح تحديد
          احترم ادب الحوار انا لم اتجاوز عليك
          وسلسة الحمقى والبهائم كثير بين يديّ اكثر من ثلاثين احمق يفسر اية الوضوء ، ولا تخربط مثلهم حتى لا الحقك بهم
          انت ملزم ان تجيبنا
          شنوا بالفعل لم نجد في المسح تحديد
          يعني اذا الله بأية التيمم ما حدد الوجوه والأيدي
          فيصبح كل محدد مغسول
          مو أقول لك انت واحد منهم

          على اية حال
          انت ملزم ان تجيبنا لماذا لا يجوز تحديد الأرجل الى الكعبين اذا أراد الله بها المسح كما أراد بالرءوس المسح

          تعليق


          • #6
            سيد ونس
            بس جاوبنا هل انت تؤيد ابو اسحق في قوله
            (وما يدلل انه غسل
            لأن الله لو أراد منه المسح لم يجز تحديده الى الكعبين
            كما جاز التحديد في اليدين إِلى المرافق

            وكذلك في التيمم فامسحوا بوجوهكم وأَيديكم منه من غير تحديد فهذا كله يوجب غسل الرجلين

            واتبعه على هذا الأستاذ هاشم بن جميل في كتابه الفقه المقارن
            (إذ المسح لم يوجد محدد في كلام العرب وإنما يحدد المغسول ولهذا حددت الأيدي في اية الوضوء ولم تحدد في اية التيمم)

            فهل انت تؤيد هؤولاء في اقوالهم ام تنكرها

            تعليق


            • #7
              لن اجيبك حتى تغلق موضوعك الذي كدبت فيه علي بلا خجل وبلا وجل وحتى تبتعد عن شخصنة الموضوع لتحوله من شخص العلماء وارائهم الى شخصي انا لتداري فشلك في طرح الموضوع

              تعليق


              • #8
                ابو محمد وهو لا باع ولا حظ له من العلم ما زال يرد كلام كبار علماء اللغة ويبطله الأحمق وفقه الله بدون أي دليل ثم يشتمهم فوق ذلك
                عجيب لأنه عندما يأتي ( بائع خضر ) ويقول عن ( طبيب ) أنه أهبل وأحمق وحمار ، هكذا من دون تبيين وهو لا يفقه شيء في الطب ... فيكون هذا البائع ( ابو امحمد ) هو الأهبل والأحمق والحمار
                ارحمنا يا ابو امحمد على الاقل لا تتطاول

                واكمل الحوار هنا

                الوضوء الصحيح ( 1 2 3)
                أنقض بشكل علمي ودع عنك أسلوب الضعفاء سب وشتم الرموز
                أعيد لك
                قلت ان التحديد جاء في الأرجل ، وتحديد الرجل الى الكعبين يفيد استغراق جميع الرجل
                فلكل رجل كعبين
                البداية من الاصابع والنهاية عند الكعب -يدخل فيه العقب-
                السؤال : هل تدخل باطن القدم والعقب في ما بين الاصابع الى الكعبين ؟
                نعم أكيد تدخل لأن "الأرجل" جمع معرف بالاضافة وهذا يفيد العموم والشمول

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزام
                  ابو محمد وهو لا باع ولا حظ له من العلم ما زال يرد كلام كبار علماء اللغة ويبطله الأحمق وفقه الله بدون أي دليل ثم يشتمهم فوق ذلك
                  عجيب لأنه عندما يأتي ( بائع خضر ) ويقول عن ( طبيب ) أنه أهبل وأحمق وحمار ، هكذا من دون تبيين وهو لا يفقه شيء في الطب ... فيكون هذا البائع ( ابو امحمد ) هو الأهبل والأحمق والحمار
                  ارحمنا يا ابو امحمد على الاقل لا تتطاول

                  واكمل الحوار هنا

                  الوضوء الصحيح ( 1 2 3)
                  سببتنا وشتمتنا وهو هذا موقف البائس المفلس ، الذي ليس لديه جواب وادلة
                  ثم تاتي وتطلب منا الرحمة
                  اذا رحمناك او لم نرحمك الله لا يرحمك

                  اي علماء سببتهم
                  انت راضي بتفسير ابن تيمية
                  الله يقول (وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) وهي اية محكمة
                  يقول ابن تيمية الله حذف فعل بين رءوسكم وارجلكم وهو ( اغسلوا ) ولا دليل له
                  مستدل بقول الراعي علفتها تبنا وماء بارد
                  وأستدل على ذلك بقول شاعر الغزل إذا ما المغانيات برزن يوما ... وزججن الحواجب والعيونا )

                  تعليق


                  • #10
                    بواسطة اكرم خزام
                    أنقض بشكل علمي ودع عنك أسلوب الضعفاء سب وشتم الرموز
                    أعيد لك
                    قلت ان التحديد جاء في الأرجل ، وتحديد الرجل الى الكعبين يفيد استغراق جميع الرجل
                    فلكل رجل كعبين
                    البداية من الاصابع والنهاية عند الكعب -يدخل فيه العقب-
                    السؤال : هل تدخل باطن القدم والعقب في ما بين الاصابع الى الكعبين ؟
                    نعم أكيد تدخل لأن "الأرجل" جمع معرف بالاضافة وهذا يفيد العموم والشمول

                    شرح صحيح ابن خزيمة كتاب الوضوء [10] - للشيخ : ( عبد العزيز بن عبد الله الراجحي )

                    قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ باب ذكر الدليل على أن الكعبين اللذين أمر المتوضئ بغسل الرجلين إليهما، العظمان الناتئان في جانبي القدم، لا العظم الصغير الناتئ على ظهر القدم على ما يتوهمه من يتحذلق ممن لا يفهم العلم ولا لغة العرب ].وهذه المسألة بينتها النصوص والأحاديث، وقال الله تعالى في آية الوضوء: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [المائدة:6]، فالكعبان هما: العظمان الناتئان عند أهل السنة في جانبي القدم، فكل رجل فيها عظمان،

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد

                      شرح صحيح ابن خزيمة كتاب الوضوء [10] - للشيخ : ( عبد العزيز بن عبد الله الراجحي )

                      قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ باب ذكر الدليل على أن الكعبين اللذين أمر المتوضئ بغسل الرجلين إليهما، العظمان الناتئان في جانبي القدم، لا العظم الصغير الناتئ على ظهر القدم على ما يتوهمه من يتحذلق ممن لا يفهم العلم ولا لغة العرب ].وهذه المسألة بينتها النصوص والأحاديث، وقال الله تعالى في آية الوضوء: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [المائدة:6]، فالكعبان هما: العظمان الناتئان عند أهل السنة في جانبي القدم، فكل رجل فيها عظمان،
                      ؟؟؟
                      هل قرأت مشاركتي جيدا ؟
                      وهل قرأت ما كتبت انت فوق ؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أكرم خزام
                        ابو محمد وهو لا باع ولا حظ له من العلم ما زال يرد كلام كبار علماء اللغة ويبطله الأحمق وفقه الله بدون أي دليل ثم يشتمهم فوق ذلك
                        عجيب لأنه عندما يأتي ( بائع خضر ) ويقول عن ( طبيب ) أنه أهبل وأحمق وحمار ، هكذا من دون تبيين وهو لا يفقه شيء في الطب ... فيكون هذا البائع ( ابو امحمد ) هو الأهبل والأحمق والحمار
                        ارحمنا يا ابو امحمد على الاقل لا تتطاول
                        تم تميجده 3 اسابيع

                        تعليق


                        • #13
                          الاخ المشرف الكريم م8
                          شكرا على اتخاذ الاجراءات

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمد

                            شرح صحيح ابن خزيمة كتاب الوضوء [10] - للشيخ : ( عبد العزيز بن عبد الله الراجحي )

                            قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ باب ذكر الدليل على أن الكعبين اللذين أمر المتوضئ بغسل الرجلين إليهما، العظمان الناتئان في جانبي القدم، لا العظم الصغير الناتئ على ظهر القدم على ما يتوهمه من يتحذلق ممن لا يفهم العلم ولا لغة العرب ].وهذه المسألة بينتها النصوص والأحاديث، وقال الله تعالى في آية الوضوء: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ [المائدة:6]، فالكعبان هما: العظمان الناتئان عند أهل السنة في جانبي القدم، فكل رجل فيها عظمان،
                            اولا من هو عبد العزيز الراجحي
                            ثانيا ماعلاقة كلامه بموضوعك

                            تعليق


                            • #15
                              بواسطة سيد ونس
                              اولا من هو عبد العزيز الراجحي
                              ثانيا ماعلاقة كلامه بموضوعك

                              كلامي كان جواب لما اقتبسته من كلام اكرم خزام
                              ليوضح له الكعبين وهما النتؤان في المفصل ملتقى القدم والساق
                              فصاحبك يقول البداية من الأصابع والنهاية الى الكعبين ويدخل ضمنها العقب

                              لكن العقب هو خلف الكعبين
                              ففي فتح الباري شرح صحيح البخاري
                              ( وقال النعمان بن بشير ) هذا طرف من حديث أخرجه أبو داود وصححه ابن خزيمة من رواية أبي القاسم الجدلي واسمه حسين بن الحارث قال : سمعت النعمان بن بشير يقول : أقبل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على الناس بوجهه فقال : أقيموا صفوفكم ثلاثا ، والله لتقيمن صفوفكم أو ليخالفن الله بين قلوبكم . قال : فلقد رأيت الرجل منا يلزق منكبه بمنكب صاحبه وكعبه بكعبه واستدل بحديث النعمان هذا على أن المراد بالكعب في آية الوضوء العظم الناتئ في جانبي الرجل - وهو عند ملتقى الساق والقدم - وهو الذي يمكن أن يلزق بالذي بجنبه ، خلافا لمن ذهب أن المراد بالكعب مؤخر القدم ، وهو قول شاذ ينسب إلى بعض الحنفية ولم يثبته محققوهم وأثبته بعضهم في مسألة الحج لا الوضوء ، وأنكر الأصمعي قول من زعم أن الكعب في ظهر القدم .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                              ردود 2
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X