كانت كلمة فضيلة الأستاذ حسن المشيمع(حفظه الله)في ذكرى تأبين الشهيد السعيد (حسين العشيري)رحمه الله , كلمةً قويةً بمعنى الكلمة , حيث قال من عرض الكلمة بأن الحكومة لن تسمعنا أبداً ما دمنا نتكلم ونصدر البيانات الورقية دون أن نطبق ما نقول , وأعقب قائلاً:إذا أردنا (تبطيل)آذان الحكومة ,علينا بالتحرك والتطبيق العملي في الساحة , أما بالكلام والخطب والبيانات , فإنّ آذان الحكومة لن (تتبطل)أبداً (علىحدِ تعبيره)
ووجه خطاب إلى مجلس النواب واصفاً إياه بأنه لم يفعل أي شيئ ولن يستطيع أن يفعل أي شيئ ووصف النواب جميعهم دون استثناء (بالفاشلون).
كما صرح الأستاذ في كلمته قائلاً بأن وضعنا الحالي أسوء من وضعنا أيام الإنتفاضة , حيث أن مشروع الإصلاح المزعوم قد أرجعنا للوراء.
وتطرق الاستاذ إلى الكثير من القضايا الساخنة في الساحة.
فبما أن الأستاذ المشيمع نائب جمعية الوفاق , هل ستأخذ جمعية الوفاق منحى جديد للمطالبة بالحقوق وتجسد الأقوال إلى أفعال كما ذكر الأستاذ أم أن خطاب الأستاذ لا يمثل شيئ بالنسبة للجمعية واستراتيجيتها ,وستستمر الجمعية في المعارضة بطريقة الورق A4 ؟
تحية إكبار للأستاذ حسن المشيمع.
ووجه خطاب إلى مجلس النواب واصفاً إياه بأنه لم يفعل أي شيئ ولن يستطيع أن يفعل أي شيئ ووصف النواب جميعهم دون استثناء (بالفاشلون).
كما صرح الأستاذ في كلمته قائلاً بأن وضعنا الحالي أسوء من وضعنا أيام الإنتفاضة , حيث أن مشروع الإصلاح المزعوم قد أرجعنا للوراء.
وتطرق الاستاذ إلى الكثير من القضايا الساخنة في الساحة.
فبما أن الأستاذ المشيمع نائب جمعية الوفاق , هل ستأخذ جمعية الوفاق منحى جديد للمطالبة بالحقوق وتجسد الأقوال إلى أفعال كما ذكر الأستاذ أم أن خطاب الأستاذ لا يمثل شيئ بالنسبة للجمعية واستراتيجيتها ,وستستمر الجمعية في المعارضة بطريقة الورق A4 ؟
تحية إكبار للأستاذ حسن المشيمع.