إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف وصل إلينا كتاب سليم بن قيس الهلالي?

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف وصل إلينا كتاب سليم بن قيس الهلالي?

    مشاهدة "كيف وصل إلينا كتاب سليم بن قيس ؟" على YouTube - https://youtu.be/5ONw6tFtOt4

    للإشتراك لتصلك محاضراتنا صوتية ومرئية ارسل الاسم الثنائي + الدولة على الرقم التالي مع ضرورة الاحتفاظ بالرقم في جهازكم وتسجيله باسم هيئة شباب الكليني

    0096565887763

    نسألكم الدعاء

  • #2
    شخصية سليم بن قيس الهلالي شخصية وهمية اخترعها واوهم الناس بوجودها الكذوب ابان بن ابي عياش الذي الف كتاب. اسماه كتاب سليم بن قيس الهلالي
    الشخصية وهمية لا وجود لها ولم يخلقها الله
    والكتاب مكذوب

    هو ذا اول اصل من اصول الشيعة وهمي ومكذوب

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
      شخصية سليم بن قيس الهلالي شخصية وهمية اخترعها واوهم الناس بوجودها الكذوب ابان بن ابي عياش الذي الف كتاب. اسماه كتاب سليم بن قيس الهلالي
      الشخصية وهمية لا وجود لها ولم يخلقها الله
      والكتاب مكذوب

      هو ذا اول اصل من اصول الشيعة وهمي ومكذوب
      الكذاب هو انت احترم نفسك يا ابن سبا.

      سليم بن قيس رضوان الله عليه فضحكم وبين مخازي صحابتكم .. لا غرابه ان تكذبون بشخصيته

      تخترعون ابن سبأ وتكذبون سليم

      تعسا لكم.

      تعليق


      • #4
        علي رسلك اختنا الفاضلة
        هذا الميدان ياحميدان
        اثبتي ان هناك شخصا ثقة غير كذاب شاهد سليم وجالسه وراه
        تفضلي...شخص واحد فقط يقول رايت او شاهدت او سمعت سليما

        تعليق


        • #5
          ثقة غير كذاب
          عندك او عندي ؟

          فحين تقول عن ابان انه كذاب .. فهو عندي ثقه

          طلبك غير منطقي.

          تعليق


          • #6
            توثيق كتاب سُليم إبن قيس الهلالي رضوان الله عليه
            .................................................. .......
            قال أبان بن أبي عياش في مفتتح كتاب سليم بن قيس : ( فحججت من عامي ذلك فدخلت على علي بن الحسين سلام الله عليه و عنده أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني صاحب رسول الله صلى الله عليه و آله و كان من خيار أصحاب الإمام أمير المؤمنين عليه السلام و لقيت عنده عمر بن أبي سلمة بن أم سلمة رضوان الله عليها فعرضته عليه – أي كتاب سليم- و على أبي الطفيل و على الإمام السجاد سلام الله عليه ذلك أجمع ثلاثة أيام كل يوم إلى الليل و يغدو عليه عمر و عامر فقرآه عليه ثلاثة أيام فقال عليه السلام:"صدق سليم، رحمه الله، هذا حديثنا كله نعرفه

            ".

            (مفتتح كتاب سليم بن قيس و في البحار ج1 ص 76، ج23 ص124 ، و أيضاً إثبات الهداة ج1 ص 663 حديث رقم 854)


            توثيق الكتاب من الإمام الصادق عليه السلام :قال الإمام الصادق سلام الله عليه (من لم يكن عنده من شيعتنا و محبينا كتاب سليم بن قيس الهلالي فليس عنده من أمرنا شيء و لا يعلم من أسبابنا شيئاً و هو أبجد الشيعة و هو سر من أسرار آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم.)
            (وجد هذا الحديث على نسخة من كتاب سليم بن قيس تعود إلى سنة 609 هـ ).

            الحديث بعينه موجود في النسخة رقم 32 المنتسخة على النسخة التي تاريخها 609 و ذلك بأمر من العلامة المجلسي و قد طبع عليها العلامة المجلسي بخاتمه الشريف و هي موجودة في مكتبة جامعة طهران 2.
            و أيضاً موجود على ظهر نسخة الشيخ الحر العاملي التي أستنسخت في سنة 1087 على نسخة عتيقة و الموضوجودة في مكتبة آية الله الحكيم في النجف 3.
            رواه العلامة الكاظمي في تكملة الرجال ج1 ص 467 نقلاً عن المجلسي في مرآة العقول 4.
            رواه العلامة المامقاني في تنقيح المقال ج2 ص 54 5.
            رواه المحدث النوري في مستدرك الوسائل ج3 ص 183 6.
            ذكره العلامة الطهراني في الذرسعة ج2 ص 152 هذا إلى جانب مصادر كثيرة و أخص بها النسخ التي وجدت لهذا الكتاب.

            أورد الشيخ الطوسي في الغيبة عن الإمام الصادق سلام الله عليه قوله ( هذه وصية أمير المؤمنين عليه السلام و هي نسخة كتاب سليم بن قيس الهلالي دفعها إلي أبان و قرآها عليه. قال أبان : و قرأتها على علي بن الحسين عليه السلام فقال صدق سليم ، رحمه الله
            (الغيبة للطوسي ص 117 و البحار ج42 ص 213 ، تهذيب الأحكام ج9 ص 176 و 714)

            توثيق الإمامين الحسنين سلام الله عليهما :قال سليم: قلت لعلي بن أبي طالب عليه السلام : يا أمير المؤمنين ، إني سمعت من سلمان و المقداد و أبي ذر أفترى الناس يكذبون ...؟ قال : فأقبل عليه السلام عليّ فقال لي : يا سليم قد سألت فإفهم الجواب. إن في أيدي الناس .... قال سليم بعد إنتهاء الحديث رقم 10 من الكتاب ثم لقيت الحسن و الحسين صلوات الله و سلامه عليهما بالمدينة بعد ما قُتل أمير المؤمنين سلام الله عليه فحدثتهما بهذا الحديث عن أبيهما فقالا صدقت و قد حدثك أبونا علي عليه السلام بهذا الحديث و نحن جلوس و قد حفظنا ذلك عن رسول الله صلى الله عليه و آله كما حدثك أبونا سواء لم يزد فيه و لم ينقص.

            هذه بعض التوثيقات من الأئمة سلام الله عليهم في حق كتاب سليم بن قيس هذه التحفة العظيمة و أتي على توثيق العلماء الشيعة و غيرهم في حق هذا الكتاب الجليل.

            كلمات العلماء الشيعة و غيرهم في توثيق الكتاب و إعتبار أحاديثه

            . عمر بن أبي سلمة المتوفي 83 هـ و قوله: (ما فيه حديث إلا و قد سمعته من علي عليه السلام و من سلمان و من أبي ذر و من المقداد).
            عامر بن واثلة الكناني المتوفي سنة 100 هـ و قوله مشابه لقول عمر بن أبي سلمة.
            المؤرخ الشهير أبو الحسن المسعودي المتوفي سنة 346 هـ ( و القطعية – أي الشيعة – بالإمامة ، الإثنا عشرية منهم، الذين أصلهم في حصر العدد ما ذكره سليم بن قيس الهلالي في كتابه ) (التنبه و الإشراف ص 198)<
            . المتتبع الخبير المعروف بإبن النديم المتوفي سنة 380 و هو الذي إعتمد عليه الشيخ و النجاشي في رجالهما قال في كتابه الفهرست : ( أول كتاب ظهر للشيعة كتاب سليم بن قيس الهلالي ... و هو كتاب سليم بن قيس المشهور) (الفهرست لإبن النديم ص 275 الفن الخامس من المقالة السادسة)
            . الشيخ الجليل أبو العباس أحمد بن علي بن العباس النجاشي المتوفي سنة 450 هـ قال في أول كتابه الفهرست (ها أنا أذكر المتقدمين في التصنيف من سلفنا الصالح و هي أسماء قليلة . . .) ثم بدأ بالطبقة الأولى و ذكر منهم سليم فقال (سليم بن قيس الهلالي له كتاب ، يكنى أبا صادق، أخبرني علي بن أحمد . . .) إلى آخر إسناده (الفهرست المعروف برجال النجاشي ص 6).
            شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي المتوفي سنة 460 هـ قال في الفهرست ( سليم بن قيس الهلالي ، يكنى أبا صادق ، له كتاب أخبرنا به ابن أبي جيد . . .) (الفهرست للطوسي ص 81 رقم 336)<p> </p>7. الشيخ الجليل أبو عبدالله محمد بن إبراهيم النعماني المتوفي سنة 462 هـ قال في كتاب الغيبة ( ليس بن جميع الشيعة ممن حمل العلم و رواه عن الأئمة عليهم السلام خلاف في أن كتاب سليم بن قيس الهلالي أصل أكبر كتب الأصول التي رواها أهل العلم و حملة حديث أهل البيت عليهم السلام و أقدمها لأن جميع ما إشتمل عليه هذا الأصل إنما هو عن رسول الله صلوات الله و سلامه عليه و آله و أمير المؤمنين و المقداد و سلمان و أبي ذر و من جرى مجراهم ممن شهد رسول الله و أمير المؤمنين صلوات الله و سلامه عليهما و سمع منهما. و هو الأصول التي ترجع الشيعة إليها و تعٍّول عليها) (الغيبة ص 61 ) ) و هنا القول بأن جلالة الكتاب لم يكن الخلاف عليها في الصدر الأول من العلماء القريبون من الأئمة سلام الله عليهم .
            الحافظ الشهير محمد بن علي بن شهر آشوب المتوفي سنة 588 هـ قال في كتابه معالم العلماء (سليم بن قيس الهلالي صاحب الأحاديث، له كتاب) (معالم العلماء ص 58 رقم 390)
            . العالم الجليل السيد جمال الدين أحمد بن موسى آل طاووس المتوفي سنة 677 قال في كتابه حل الإشكال على ما حكاه عنه صاحب المعالم في التحرير الطاووسي ( تضمن الكتاب ما يشهد بشكره و صحة كتابه) (التحرير الطاووسي ص 136 رقم 175)
            . العلامة المحقق المولى محمد تقي المجلسي المتوفي سنة 1070 قال في كتابه روضة المتقين ( إن الشيخين الأعظمين حكما بصحة كتابه، مع أن متن كتابه دال على صحته) (روضة المتقين ج14 ص 372).
            المحدث الكبير الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي المتوفي سنة 1104 قال في كتابه وسائل الشيعة ( الفائدة الرابعة في ذكر الكتب المعتمدة التي نقلت منها أحاديث هذا الكتاب و شهد بصحتها مؤلفوها و غيرهم و قامت القرآئن على ثبوتها و تواترت عن مؤلفيها أو علمت صحة نسبتها إليهم بحيث لم يبق فيها شك و لا ريب كوجودها بخط أكابر العلماء و تكرر ذكرها في مصنفاتهم و شهادتهم بنسبتها و موافقة مضامينها لروايات الكتب المتواترة أو نقلها بخبر واحد محفوف بالقرينة و غير ذلك ..) إلى أن قال ( و كتاب سليم بن قيس الهلالي ) (وسائل الشيعة ج20 ص 36 و 42).
            العلامة المحقق السيد مصطفى التفريشي من أعلام القرن الحاجي عشر قال في هامش كتابه نقد الرجال ( و الصدق مبين في وجه أحاديث هذا الكتاب من أوله إلى آخره) (نقد الرجال ص 159 ).
            المحديث الخبير السيد هاشم البحراني المتوفي سنة 1107 قال في كتابه غاية المرام (و هو – أي كتاب سليم – كتاب مشهور معتمد نقل عنه المصنفون في كتبهم) (غاية المرام ص 546 الباب 54).
            العلامة الحجة المولى محمد باقر المجلسي المتفي سنة 1111 قد أورد جميع كتاب سليم بن قيس الهلالي متفرقاً في كتابه بحار الأنوار و عده من مصادره في مقدمة البحار و قال ( كتاب سليم بن قيس الهلالي في غاية الإشتهار ... و الحق أنه من الأصول المعتبرة) و قال ذلك تلميذه العلامة الشيخ عبدالله البحراني في عوالم العلوم.(بحار الأنوار ج1 ص 32. عوالم العلوم ج1 ص 17
            و قال في موضع آخر ( . . . كتاب معروف بين المحدثين إعتمد عليه الكليني و الصدوق و غيرهما من القدماء و أكثر أخباره مطابقة لما روي بالأسانيد الصحيحة قي الأصول المعتبرة) و قال مثل ذلك الشيخ يوسف البحراني في الدرر النجفية (بحار الأنوار (الطبعة القديمة) ج8 ص 198. الدرر النجفية ص 281)
            . العلامة المحقق المير حامد حسين اللكنهوئي الهندي قال في كتابه عبقات الأنوار ( كتاب سليم بن قيس الذي يمكننا أن نقول في حقه أنه أقدم و أفضل من جميع كتب الإمامية الحديثية كما إعترف المجلسي بذلك في مجلد الفتن من البحار) (عبقات الأنوار ج2 ص 61)

            هذه بعض الأقوال في كتاب سليم بن قيس و الموجود أكثر و لكن أكتفي بهذه التوثيقات المطابقة لقول المعصومين سلام الله عليهم.

            • أسماء الرواة العظام و المصنفين الراوين لكتاب سليم بن قيس الهلالي :

            شيخ الشيعة في البصرة و وجههم عمر بن أذينة المتوفي سنة 168 هـ و هو من أصحاب الإمامين الصادق و الكاظم عليهما السلام تناول كتاب سليم بأجمعه من أبان بن أبي عياش
            . الشيخ الثقة أبو إسحاق إبراهيم بن عمر اليماني من أصحاب الإامين الباقر و الصادق عليهما السلام و هو صاحب الأصول و أصوله معتمد الأصحاب بشهادة الصدوق و المفيد و وثقه الثقتان و هو أول من روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه .
            الحافظ أبو عروة معمر بن راشد البصري الأزدي المتوفي سنة 152 و هو من أهل العامة و وثقه العجلي و النسائي و السمعاني و الذهبي.
            روى جميع كتاب سليم بن قيس.<p> </p>4. المؤرخ الشهير أبو الفضل نصر بن مزاحم المنقري الكوفي و هو من أصحاب الإمام الباقر عليه السلام. روى أحاديث سليم على ما في تفسير الفرات ص 9 .
            الشيخ الثقة أبو خالد الكابلي من أصحاب الإمام السجاد و الباقر و الصادق عليهم السلام. روى أحاديث سليم فيما رواه الكراجكي عنه في كنز الفوائد و نقله الشيخ الحر في الجواهر السنية ص 303.
            الشيخ الثقة عبدالله بن مسكان من أصحاب الإمام الباقر و الصادق و الكاظم. روى من أحاديث سليم في عدة مواضع..
            الشيخ الثقة الثبت أبو محمد عبدالله بن المغيرة البجلي من أصحاب الإمام الكاظم عليه السلام و هو مصنف 30 كتاب روى من أحاديث سليم .
            الثقة الجليل المفضل بن عمر الجعفي من أصحاب الإمامين الصادق و الكاظم عليهما السلام روى من أحاديث سليم بن قيس.
            الثقة العين أبو عبدالله محمد بن إسماعيل الزعفراني من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام. روى من أحاديث سليم فيما روى عنه في التهذيب.
            الشيخ الصدوق الثقة حماد بن عيسى المتوفي سنة 209 و هو من أصحاب الإمام الصادق و الكاظم و الرضا و الجواد عليهم السلام. روى كتاب سليم بأجمعه.
            المحدث الكبير عبدالرزاق بن همام بن نافع الصنعاني المتوفي 211 من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام و هو صاحب تصانيف كثيرة و قد يعد من العامة. روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه عن أبيه و عن معمر بن راشد..
            الشيخ الجليل محمد بن أبي عمير الأزدي البغدادي المتوفس سنة 217 من أصحاب الإمام الكاظم و الرضا و الجواد و كان وجهاً من وجوه الشيعة جليل القدر عظيم المنزلة عندنا و عند العامة و قد أجمع العلماء على تصحيحه و إعتماد مراسيله.
            روى كتاب سليم بأجمعه عن عمر بن أذينة..
            الشيخ الثقة محمد بن إسماعيل بن بزيع من أصحاب الإمام الكاظم و الرضا و الجواد عليهم السلام و هو صاحب مصنفات. روى من أحاديث سليم . المحدث الثقة الحسين بن سعيد الأهوازي من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام و قد ألف ثلاثين كتاب. روى كثير من أحاديث سليم.
            . الشيخ الجليل علي بن مهزيار الأهوازي من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام و هو واسع الرواية و صنف 33 كتابا. روى كثير من أحاديث سليم..
            الشيخ الثقة العباس بن معروف من أصحاب الإمام الرضا و الهادي عليهم السلام. روى كثير من أحاديث سليم..
            شيخ القميين المحدث الجليل محمد بن عيسى من أصحاب الإمام الرضا عليه السلام. روى من أحاديث سليم .
            الثقة الصدوق أبو يوسف يعقوب بن يزيد السلمي من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهاديعليهم السلام و هو صاحب كتب. روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه.
            شيخ القميين و وجههم و فقيههم الثقة الجليل أحمد بن محمد بن عيسى من أصحاب الإمام الرضا و الجواد و الهادي المتوفي في عصر الغيبة الصغرى و كان من حرصه في الحديث أنه يخرج من قم كل من يروي عن الضعفاء. روى كتاب سليم بن قيس بأجمعه.
            المحدث الجليل إبراهيم بن هاشم القمي لقي الإمام الرضا. روى كثير من أحاديث سليم.
            المتكلم الفقيه المحدث أبو محمد الفضل بن شاذان الأزدي النيسابوري المتوفي سنة 260 من أصحاب الإمامين الهادي و العسكري و له جلالة عند الشيعة و صنف 180 كتاباً روى كثير من أحاديث سليم كتابه مختصر إثبات الرجعة حديث رقم1.
            الشيخ الثقة الفقيه علي بن الحسن بن فضال من أصحاب الإمامين الهادي و العسكري روى كثير من أحاديث سليم.
            الشيخ الوجيه الحسن بن موسى الخشاب من أصحاب الإمام العسكري و هو من وجوه الشيعة كثير العلم روى أحاديث سليم في عدة مصادر.
            الشيخ الجليل الثقة محمد بن الحسين بن أبي الخطاب من أصحاب الإمام الجواد و الهادي و العسكري عليهم السلام و هو ثقة عين عظيم القدر. روى كتاب سليم بأجمعه م
            . شيخ الشيعة و فقيهها و وجهها أبو القاسم سعد بن عبدالله بن أبي خلف الأشعري القمي لقي الإمام العسكري و تشرف بلقاء الحجة. روى كتاب سليم بن قيس بأكمله.
            فقيه الشيعه و أوحد دهره أبو النضر محمد بن مسعود العياشي السمرقندي الثقة الصدوق روى من أحاديث سليم في تفسيره .
            سيد المحدثين أبو جعفر محمد بن الحسن الصفار من أصحاب العسكري و روى كثير من أحاديث سليم.
            رئيس المحدثين ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني الرازي و كان أوثق الناس في حديثهم و أثبتهم و يعد من مجاهدي الإمامية على رأس المائة الثالثة و إنتهت إليه رئاسة فقهاء الإمامية في عصره. روى في كتابه الكافي كثير من أحاديث سليم .
            شيخ القميين و فقيههم و متقدمهمأبو الحسن على بن الحسين بن بابويه القمي و هو والد الشيخ الصدوق روى من أحاديث سليم فيما رواه إبنه الصدوق. الحافظ أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بإبن عقدة و كان زيدياً جارودياً. و هو رجل جليل في أصحاب الحديث. روى كتاب سليم بأجمعه. الشيخ المحدث محمد بن علي ما جيلويه القمي روى كتاب سليم بن قيس الهلالي بأجمعه .
            شيخ المحدثين و علم الإمامية أبو جعفر محمد بن الحسين بن بابويه القمي المعروف بالصدوق و هو صاحب تصانيف و روى كثير من أحاديث سليم . المحدث الجليل الشيخ أبو عبدالله الحسين بن عبيدالله الغضائري و هو من أجلة الثقات و العارفين و هو من شيوخ الإجازة. روى كتاب سليم بن قيس بأكمله.
            لسام الإمامية و متكلم الشيعة و المحامي عن حوزتهم الشيخ المفيد أبو عبدالله محمد بن محمد بن النعمان العكبري أشار في آخر كتابه تصحيح الإعتقاد إلى رؤية كتاب سليم و روى من أحاديث سليم الكثير 36.
            المتكلم الجليل أبو القاسم علي بن الحسين بن موسى اللمقب بالسيد المرتضى روى من أحاديث سليم في كتابه الشافي.
            الشيخ الثقة الجليل أبو العباس أحمد بن علي بن العباس النجاشي روى كتاب سليم بأجمعه بطرقه المذكورة في فهرسته
            شيخ الطائفة المحقة و أعلمها في مختلف العلوم أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي و هو مؤسس للحوزة العلمية النجفية و صاحب المكتبة العظمى. روى كتاب سليم بأجمعه بستة أسانيد..
            الشيخ الثقة الفاضل أبي علي الفضل بن الحسن الطبرسي و كان من أجلاء الطائفة و روى من أحاديث سليم الكثير في كتابه إعلام الورى و مجمع البيان. الشيخ المحقق العلامة الذي إنتهت إليه رئاسة الإمامية في المنقول و المعقول جمال الدين أبو منصور الحسن بن يوسف بن علي بن مطهر الشهير بالعلامة الحلي.روى من أحاديث سليم في كتابه إثبات الوصيةو في كتب أخرى.
            المتكلم المتبحر القاضي السيد نور الله الحسيني المرعشي التستري روى من أحاديث سليم في كتابه إحقاق الحق
            . المحدث الأكبر و فقيه المتبحر الشيخ محمد بن الحسن بن علي المشغري المعروف بالحر العاملي. روى كتاب سليم بأجمعه في كتابه الوسائل.
            العلامة الشيخ عبد علي بن جمعه العروسي الحويزي روى كثير من أحاديث سليم في كتابه نور الثقلين.
            المحقق أحمد بن محمد مهدي الناراقي الكاشاني روى من أحاديث سليم في كتابه مستند الشيعة.
            . العلامة الشيخ عبدالحسين بن أحمد الأميني النجفي صرح بوجود نسخة من كتاب سليم عنده في كتابه الغدير.

            https://www.facebook.com/notes/%D9%8...85821994820946

            تعليق


            • #7
              من وثق أبان إبن أبي عياش؟

              يوجد من وثقه من علمائنا الأعلام ,فقد قال الاسترابادي: إني رأيت أصل تضعيفه من المخالفين, من حيث التشيع.

              وقال المامقاني: الجزم بتضعيفه مشكل بعد تسليم مثل سليم بن قيس كتابه إليه, وخطابه بابن أخي, ومن لاحظ حال سليم بن قيس مال الى كون الرجل متشيعاً ممدوحاً, وإن نسبة وضع الكتاب إليه لا أصل لها, وإذا أنضم الى ذلك قول الشيخ أبي علي في المنتهى : إني رأيت أصل تضعيفه من المخالفين من حيث التشيع, تقوى ذلك, والعلم عند الله تعالى, بل بعد إثبات وثاقة سليم كما يأتي انشاء الله, تثبت وثاقة أبان هذا بتسليمه الكتاب المذكور اليه.

              وقال العلامة السيد الامين: يدل على تشيعه قول أحمد بن حنبل, كما سمعت : قيل إنه كان له هوى, أي من أهل الأهواء, والمراد به التشيع, والظاهر إن منشأ تضعيف الشيخ له قول ابن الغضائري, وصرح العلامة بأن ذلك منشأ توقفه فيه كما سمعت, وابن الغضائري حاله معلوم في إنه يضعف بكل شيء, ولم يسلم منه أحد, فلا يعتمد على تضعيفه, وأما شعبة فتحامله عليه ظاهر وليس ذلك إلاّ لتشيعه, كما هي العادة, مع إنه صرح بأن قدحه فيه بالظن, وإن الظن لا يغني من الحق شيئاً, ولا يسوغ كل هذا التحامل بمجرد الظن, وقد سمعت تصريح غير واحد بصلاحه وعبادته وكثرة روايته وإنه لا يتعمد الكذب, مع قول شعبة إنه يكذب على رسول الله (صلى الله عليه وآله), وكثير مما ذكروه لا يوجب قدحه, كما لا يخفى, وجعلهم له منكر الحديث لروايته ماليس معروفاً عندهم أو مخالفاً لما يروونه, مثل حديث القنوت في الوتر قبل الركوع كما مر, ومثل ما رواه حماد بن سلمة, عن أبان, عن شهر بن حوشب, عن افم سلمة, قالت : كان جبرائيل عند النبي (صلى الله عليه وآله)والحسين معي, فبكي فتركته, فدنا من النبي (صلى الله عليه وآله)، فقال جبرائيل : أتحبه يا محمد, قال : نعم, الى آخر ما جاء في الحديث مما قد يرون فيه شيئاً من الغلو .وأما الأعتماد على المنامات في تضعيف الرجال فغريب طريف, مع إن بعض المنامات السابقة دل على حسن حاله.
              وقال العلامة الشيخ موسى الزنجاني : الأقرب عندي قبول رواياته, تبعاً لجماعة من متأخري أصحابنا, اعتماداً بثقات المحديثن; كالصفار, وابن بابويه, وابن الوليد, وغيرهم, والرواة الذين يروون عنه, ولإستقامة أخبار الرجل, وجودة المتن فيها(71) .

              وقال السيد الأبطحي : لا يبعد كون قوله (أي الشيخ الطوسي) في أصحاب الباقر (عليه السلام) : تابعي ضعيف, مصحف تابعي صغير, كما يظهر من العامة, مدعياً إنه ليس من كبار التابعين, ويظهر ممن ضعفه من العامة إن أبان بن أبي عياش كان من العباد, فلعل التضعيف كان من جهة المذهب ...
              ثم قال : أما تضعيف العامة لأبان, فلا يوجب وهناً فيه, بعد ما كان أبان عامياً ثم استبصر, فقد يضعف مثله بما لا يضعف به سائر الشيعة, وسيما إن أبان هو الذي لجأ اليه سليم, وهو الراوي لكتابه والناشر لحديثه, وكأن أكثر تضعيفات العامة لأبان عولا على شعبة, فقد أكثر الوقيعة في أبان وتبعه غيره ..., - ثم ذكر بعض ما قاله شعبة - وقال : وملخص ما قالوا عن شعبة وغيره في تضعيفه افمور :
              إحدها : منامات ذكروها ..., وثانيها : رواية أبان عن أنس بن مالك, وثالثها : رواية المناكير, وعفد منها روايات في فضل أهل البيت (عليه السلام), وإن شئت فلاحظ ميزان الاعتدال وغيره, والأمر في ذلك كله واضح, وهل إلاّ العناد؟(72) . ونقل السيد الخوئي(قدس سره) أقوال المتقدمين بعينها ولم يزد عليها(73) . وهذا جل ما ذكر في أبان, وقد عرفت إن المضعف له ابن الغضائري, وعرفت حاله في التضعيف وحال كتابه .ويظهر من الشيخ الطوسي والعلامة وابن داود; إنهم اعتمدوا في تضعيفه على ابن الغضائري أو على بعد; ان الشيخ أخذه من العامة . وتضعيفات العامة قدمر الجواب عليها - مع إنها لا مورد لها هنا كما أشرنا سابقاً - .

              ثم . . وإن قبلنا قول ابن الغضائري والشيخ في تضعيفه; ولكن قبول أعلام الطائفة لكتاب سليم المنقول بطريق أبان - كما أشرنا الى ذلك سابقاً - يكشف عن إنه مقبول وغير مضعف في نقله للكتاب, وإن سلمنا ضعفه في الرواية, وقد عرفت سابقاً انه لم يكن ضعيفاً في الاعتقاد أيضاً .

              https://www.facebook.com/notes/%D9%8...85821994820946

              تعليق


              • #8
                مبانينا نحن الرافضة مبنية على التواتر ولانعتني بل لانعتد بقدح الرجال إذا حصل التواتر وكتاب سُليم إبن قيسٍ الهلالي رضوان الله عليه حاز التواتر وبقوة ولذلك فلا قيمة لتضعيف رواته هذا هو مبنانا وليس رد الكتاب لمجرد قول من عالمٍ ما .

                يورد صاحب الوسائل في خاتمته 30 على 170 18 طريقاً للكتاب إلى الشهيد الثاني زين الدين إبن علي العاملي ومنه بطريقه إلى العلامة بطريقه إلى النجاشي قال أخبرنا علي إبن أحمد القمي قال حدثنامحمد بن الحسن ابن الوليد قال حدثنا محمد إبن أبي القاسم ,ماجليويه عن محمد ابن علي الصيرفي عن حماد إبن عيسى وعثمان إبن عيسى قال حماد بن عيسى وحدّثناه إبراهيم إبن عمر اليماني عن سُليم إبن قيس وهذا سند للكتاب لايوجد فيه أبان إبن أبي عياش.
                ويقول أيضاً في ذكر الكتب المعتبرة . التي نقلتُ منها احاديث هذا الكتاب وشهد بصحتها مؤلفوها وغيرهم وقامت القرائن على ثبوتها وتواترت عن مؤلفيها أو علمتُ بصحة نسبتها إليهم بحيث لم يبقى فيها شكُ ولاريب كوجودها بخطوط أكابر العلماء وتكرر ذكرها في مصنفاتهم وشهادتهم بنسبتها , وموافقته مضامينها لرويات الكتب المتواترة أونقلها بخبر واحد محفوف بالقرينة

                كما تعرض لها أيضاً العلامة المجلسي وذكر مفتتحها في اول البحار وفرق الباقي في كتابه
                وحتى إن قيل أن نسخة كتاب سُبيم إبن قيس لم تصل إلينا بطريق القراءة والمناولة يداً بيد أو نسخة بتواريخ متصلة فإن نسخة محمد بن صبيح كان تاريخها (334هـ) وآخر تاريخ في نسخة الشيخ الطوسي هو مانقله راويها من تاريخ التحديث بطرقه الأربع عن شيوخه إلى الشيخ الطوسي وتوجد أسانيد وطرق كثيرة

                وكل من يعرف مباني الشيعة يعلم أن حماد إبن عيسى يعتبر المنقطع والمرسل عن طريقه صحيح وهو كما ذهب إليه مجموعة من علمائنا بمسمى تعويض الإسناد وحتى الطرق الموجودة عن أبان إبن أبي عياش وهي صحيحة ولاغبار عليها لإنه دخل فيها حماد إبن عيسى وبذلك تقبل . بضبط كما ذهب علمائك إلى القول ان مراسيل الشعبي صحيحة وطبعاً كل هذا لايهمنا كما ذكرنا في بداية الحديث لإن الكتاب متواتر وله من الشهرة ماجاوز الأفاق وعلى ذلك فتسقط حجيّة الإعتماد على الإسناد فيه

                تعليق


                • #9
                  من هو أول من ضعّف أبان إبن أبي عياش ؟

                  أول من ضعّف أبان إبن أبي عياش هو إبن الغضائري وكتابه لم يثبت له بإطباق علماء الطائفة وكل تضعيفات العلماء اللاحقة جاءت كنقل لتضعيف إبن الغضائري. رغم إقرارهم بضعفه كالمولى السيد الخوئي وسيأتي تضعيفه للكتاب جملة وتفصيلا بعد إيراد تضعيف العلامة الحلي

                  يقول العلامة الحلي حول الغضائري في كتابه خلاصة الأقوال ص 25

                  (اما الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري فهو لم يثبت ، بل إن وجود هذا الكتاب في زمان النجاشي والشيخ أيضا مشكوك فيه ، فان النجاشي لم يتعرض له مع أنه بصدد بيان الكتب التي صنفها الامامية ، حتى أنه يذكر ما لم يره من الكتب وانما سمع من غيره أو رآه في كتابه ، فكيف لا يذكر كتاب شيخه الحسين بن عبيد الله أو ابنه احمد ، وقد تعرض بترجمة الحسين بن عبيد الله وذكر كتبه ولم يذكر فيها كتاب الرجال ، كما أنه حكي عن أحمد بن الحسين في عدة موارد ولم يذكر ان له كتاب الرجال . نعم ان الشيخ تعرض في مقدمة فهرسته ان أحمد بن الحسين كان له كتابان ، ذكر في أحدهما المصنفات وفي الاخر الأصول ومدحهما ، غير أنه ذكر ان بعض ورثته أتلفهما ولم يستنسخهما أحد . والمتحصل من ذلك أن الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري لم يثبت بل جزم بعضهم بأنه موضوع وضعه بعض المخالفين ونسبه إلى ابن الغضائري . ومما يؤكد عدم صحة نسبة هذا الكتاب إلى ابن الغضائري ان النجاشي ذكر في ترجمة الخيبري عن ابن الغضائري انه ضعيف في مذهبه ، ولكن في الكتاب المنسوب إليه انه ضعيف الحديث غالي المذهب ، فلو صح هذا الكتاب لذكر النجاشي ما هو الموجود أيضا ، بل انما الاختلاف في النقل عن هذا الكتاب كما في ترجمة صالح بن عقبة بن قيس وغيرها ، يؤيد عدم ثبوته ، بل توجد في عدة موارد ترجمة شخص في نسخة ولا توجد في نسخة أخرى . مضافا انه لا طريق لنا إلى هذا الكتاب ، وقد ذكره ابن طاووس عند ذكر طرقه إلى الأصول الرجالية انه لا طريق له إلى هذا الكتاب ، واما العلامة وابن داود والقهبائي فإنهم وان كانوا يحكون عن هذا الكتاب كثيرا ، الا انهم لم يذكروا إليه طريقا ، ومن المطمأن به عدم وجود طريق لهم إليه . ذكر العلامة في اجازته الكبيرة أسماء الكتب التي له طريق إليها ، حتى أنه - مضافا إلى ما ذكره من كتب أصحابنا المتقدمين على الشيخ والمتأخرين عنه - ذكر شيئا كثيرا من كتب العامة في الحديث والفقه والأدب وغير ذلك ، ومع ذلك فلم يذكر رجال ابن الغضائري فيما ذكر من الكتب ، وهذا كاشف عن انه لم يكن له طريق إليه والا لكان هذا أولى بالذكر من أكثر ما ذكره في تلك الإجازة . نعم ، ذكر الشهيد الثاني والاغا حسين الخونساري في اجازتيهما في ضمن الكتب التي ذكرا طريقهما إليها كتاب رجال ابن الغضائري ، اما فيهما سهو من جهات : أولا : انهما ذكرا في طريقهما إلى هذا الكتاب العلامة وانهما يرويان هذا الكتاب بطريق العلامة إليه ، وقد عرفت ان المطمأن به ان العلامة لا طريق له إلى هذا الكتاب . ثانيا : ان طريقهما يوصل إلى النجاشي عن ابن الغضائري ، وهذا خلاف الواقع ، فان ابن الغضائري شيخ النجاشي ، وقد عرفت انه لم يتعرض النجاشي في كتابه شيئا يستشعر منه ان له كتاب الرجال) .

                  وهذا قول السيد المولى الإمام الخوئي أعلى الله درجاته في معجمه ج1
                  على 102 عن كتاب إبن الغضائري

                  (اما الكتاب المنسوب إلى إبن الغضائري فهو لم يثبت ولم يتعرض له العلامة في اجازاته وذكر طرقه إلى الكتب بل أن وجود هذا الكتاب في زمان النجاشي والشيخ أيضاً مشكوك فيه,)

                  وقال سيد المُجتهدين الشيخ اقا بزرگ الطهراني في كتابه الذريعة ج 10 على 89 في كتاب إبن الغضائري

                  (جرت سيرة الأصحاب على عدم الاعتناء بتضعيفات كتاب الضعفاء على فرض معلومية مؤلفه ، فضلا على أنه مجهول المؤلف ، فكيف يسكن إلى جرحه)
                  وقال الشيخ الطهراني في المشيخة ص 36)

                  (ذكر السيد احمد بن طاووس . . انه وجد نسخة منسوبة إلى ابن الغضائري من دون إسناد له إليه ، فأدرج ما في تلك النسخة أيضا ضمن ما جمعه من تلك الأصول الأربعة أي رجال النجاشي ورجال الكشي والشيخ وفهرست الشيخ في المواضع اللائقة بعين ألفاظه . . وهو أقوى سبب لضعف تضعيفات ابن الغضائري حيث أن كتابه لم يكن مسندا للناقل عنه وهو السيد ابن طاووس الذي اخذ من كلامه بعده تلميذه العلامة الحلي وابن داود في كتابي الخلاصة والرجال ثم من تأخر عنه حتى اليوم . فكل ما ينسب إلى ابن الغضائري من الأقوال لم يصل إلينا بأسناد معتبرة عنه ، بل الناقل عنه أولا أعلمنا بعدم الأسناد وخلص نفسه)

                  وبذلك أبطلنا حجية كل تضعيفات أبان إبن أبي عياش التي جاءت كنقل من إبن الغضائري وحتى إن لم تكن بطريقة مباشرة منه .

                  تعليق


                  • #10
                    كل ذلك نقلت من احد الباحثين اطال الله عمره و نور وجهه يوم تسود الوجوه .. وهو في الرابط الذي وضعته

                    وما فيه شرح وافي وكافي عن الكتاب والراوي

                    وشكرا.

                    تعليق


                    • #11
                      لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                      انصحك بمراجعة 150 صحابي مختلق

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
                        لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                        انصحك بمراجعة 150 صحابي مختلق

                        اذا مع سليم الهلالي صاروا 151
                        بل واكثرهم اختلاقا سليم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                          اذا مع سليم الهلالي صاروا 151
                          بل واكثرهم اختلاقا سليم
                          ما وضعته كافي لالقامك وغيرك الف حجر لا حجرا واحد

                          فاخرس واياك التطاول على سُليم رضوان الله تعالى عليه

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          10 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X