عظم الله اجوركم
أن لقتل واستشهاد الإمام الحسين(ع) ظلماً حرارة في قلوب المؤمنين، لن تبرد أبداً..عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب واستشهاد الإمام الحسين (ع) وأهل بيته وأصحابه الأوفياء وبهذه المناسبة الأليمة اربعينية الامام الحسين علية السلام نتقدم بأحر التعازي وآيات الحزن والعزاء لمقام الإمام الحجة ابن الحسن ارواحنا لمقدمه الفداء ولمراجعنا العظام ولعلمائنا الأعلام والمؤمنين والمؤمنات في كل مكان وجعلنا الله وإياكم من الطالبين بثاره مع وليه الإمام المهدي من آل محمدصلى الله عليه وآله وسلم ورزقنا الله ولايته والنيل من شفاعته وصلى الله على محمد وآل محمد_
===================================
وجعلوا العراق طريق عودتهم ؛ ليكونوا إلى الحسين عليه السلام ثانيةً وتكون كربلاءُ هي الملتقى دوماً ، فعلى ربوعها الجنانية تجتمع كل القلوب التي أرهقها السبي والظلم والجور و . . . لتسمو نحو الكمال بأغنى المؤن وأطيب الزاد .
خالداً سيبقى نهج الحسين عليه السلام ، وسيظلّ أربعينه نقطة الإشعاع الرسالي الأصيل ، ومشحذ الهمم التي ترفض الذلّ والتراجع بكل عزمٍ وثبات . وستكون مواقف السجاد والعقيلة زينب سرمديةً يغزو سناها الدنيا بأسرها .
وإنّنا إذ نجدّد الحزن والعزاء في العشرين من صفر ، فإنّنا نجدّد العهد والوفاء بالبقاء على درب الحسين عليه السلام فكرةً وتجسيداً .
==================================
وعظم الله اجورنا واجوركم
أن لقتل واستشهاد الإمام الحسين(ع) ظلماً حرارة في قلوب المؤمنين، لن تبرد أبداً..عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب واستشهاد الإمام الحسين (ع) وأهل بيته وأصحابه الأوفياء وبهذه المناسبة الأليمة اربعينية الامام الحسين علية السلام نتقدم بأحر التعازي وآيات الحزن والعزاء لمقام الإمام الحجة ابن الحسن ارواحنا لمقدمه الفداء ولمراجعنا العظام ولعلمائنا الأعلام والمؤمنين والمؤمنات في كل مكان وجعلنا الله وإياكم من الطالبين بثاره مع وليه الإمام المهدي من آل محمدصلى الله عليه وآله وسلم ورزقنا الله ولايته والنيل من شفاعته وصلى الله على محمد وآل محمد_
===================================
وجعلوا العراق طريق عودتهم ؛ ليكونوا إلى الحسين عليه السلام ثانيةً وتكون كربلاءُ هي الملتقى دوماً ، فعلى ربوعها الجنانية تجتمع كل القلوب التي أرهقها السبي والظلم والجور و . . . لتسمو نحو الكمال بأغنى المؤن وأطيب الزاد .
خالداً سيبقى نهج الحسين عليه السلام ، وسيظلّ أربعينه نقطة الإشعاع الرسالي الأصيل ، ومشحذ الهمم التي ترفض الذلّ والتراجع بكل عزمٍ وثبات . وستكون مواقف السجاد والعقيلة زينب سرمديةً يغزو سناها الدنيا بأسرها .
وإنّنا إذ نجدّد الحزن والعزاء في العشرين من صفر ، فإنّنا نجدّد العهد والوفاء بالبقاء على درب الحسين عليه السلام فكرةً وتجسيداً .
==================================
وعظم الله اجورنا واجوركم
تعليق