هذه اخرتها معاكم يا صلابيخ أل ابي سفيان
كتب الله عز وجل لتقص القصص والحوادث؟؟؟؟؟
أم لتعلم الناس خير الدنيا والاخيره يا بهيمة أل ابي سفيان
الله عز وجل شرع للناس
وكلامك هذا يلزم بوجود شارح ومفسر ومأول لكتاب الله عز وجل......
ولهذا الكتاب الكريم يقول أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم..
يعني طاعة الكتاب (الذي هو إمام) بدون طاعة الرسول وأولي الأمر لن يؤدي بك إلى سبيل الرشاد......
فالرسول صلى الله عليه واله وسلم يعلم الناس ماذا
1- الكتاب
2- الحكمة
3- وما لم يكونوا يعلمون
يعني هذا الكتاب بحاجة إلى من يشرحه ويفسره ويبينه ويعطك محكمه من مشبهه وظاهره وباطنه وتأويله وناسخه ومنسوخه وووووو
ولهذا إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعده ابدا كتاب الله وعترتي اهل بيتي فإنهما لن يفترقا حتى يردا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الحوض.

الإمام (الكتاب ) هنا معناه مصدر التشريع.........
وكلا يدعي وصلا بليلى حتى الذين تكفرونهم يقولون ان القرآن هم إمامنا ومصدر تشريعنا
وإلا فالقرآن لن يعطيك صلاة الأيات ولن يعطيك عدد الركعات في الصلاة ولم يعطيك صلاة المراوح ووووووووووووووووووووو
كل هذه جاءت من الشارح من الذين اوتوا علم الكتاب
من الذين هم مع الكتاب والكتاب معهم ولن يفترقوا حتى يردوا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الحوض....
.
والحمد لله رب العالمين
ولعنة الله عليك إن كنت من المرسلين.
هههههههههههههه

هل الكتاب إمام لكل المسلمين؟؟
لنرى ما يقوله جل اسمه وعلا
ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين.......
من هم المتقين؟؟
الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (4) أُوْلَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (5)

وصف المتقين لإمام المتقين علي بن أبي طالب
رُوِيَ أَنَّ صَاحِباً لِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) يُقَالُ لَهُ هَمَّامٌ كَانَ رَجُلًا عَابِداً فَقَالَ لَهُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ صِفْ لِيَ الْمُتَّقِينَ حَتَّى كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِمْ فَتَثَاقَلَ ( عليه السلام ) عَنْ جَوَابِهِ ثُمَّ قَالَ يَا هَمَّامُ اتَّقِ اللَّهَ وَ أَحْسِنْ فَ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَ الَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ فَلَمْ يَقْنَعْ هَمَّامٌ بِهَذَا الْقَوْلِ حَتَّى عَزَمَ عَلَيْهِ فَحَمِدَ اللَّهَ وَ أَثْنَى عَلَيْهِ وَ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) ثُمَّ قَالَ ( عليه السلام ) :
أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالَى خَلَقَ الْخَلْقَ حِينَ خَلَقَهُمْ غَنِيّاً عَنْ طَاعَتِهِمْ آمِناً مِنْ مَعْصِيَتِهِمْ لِأَنَّهُ لَا تَضُرُّهُ مَعْصِيَةُ مَنْ عَصَاهُ وَ لَا تَنْفَعُهُ طَاعَةُ مَنْ أَطَاعَهُ فَقَسَمَ بَيْنَهُمْ مَعَايِشَهُمْ وَ وَضَعَهُمْ مِنَ الدُّنْيَا مَوَاضِعَهُمْ فَالْمُتَّقُونَ فِيهَا هُمْ أَهْلُ الْفَضَائِلِ مَنْطِقُهُمُ الصَّوَابُ وَ مَلْبَسُهُمُ الِاقْتِصَادُ وَ مَشْيُهُمُ التَّوَاضُعُ غَضُّوا أَبْصَارَهُمْ عَمَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ وَقَفُوا أَسْمَاعَهُمْ عَلَى الْعِلْمِ النَّافِعِ لَهُمْ نُزِّلَتْ أَنْفُسُهُمْ مِنْهُمْ فِي الْبَلَاءِ كَالَّتِي نُزِّلَتْ فِي الرَّخَاءِ وَ لَوْ لَا الْأَجَلُ الَّذِي كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ لَمْ تَسْتَقِرَّ أَرْوَاحُهُمْ فِي أَجْسَادِهِمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ شَوْقاً إِلَى الثَّوَابِ وَ خَوْفاً مِنَ الْعِقَابِ عَظُمَ الْخَالِقُ فِي أَنْفُسِهِمْ فَصَغُرَ مَا دُونَهُ فِي أَعْيُنِهِمْ فَهُمْ وَ الْجَنَّةُ كَمَنْ قَدْ رَآهَا فَهُمْ فِيهَا مُنَعَّمُونَ وَ هُمْ وَ النَّارُ كَمَنْ قَدْ رَآهَا فَهُمْ فِيهَا مُعَذَّبُونَ قُلُوبُهُمْ مَحْزُونَةٌ وَ شُرُورُهُمْ مَأْمُونَةٌ وَ أَجْسَادُهُمْ نَحِيفَةٌ وَ حَاجَاتُهُمْ
خَفِيفَةٌ وَ أَنْفُسُهُمْ عَفِيفَةٌ صَبَرُوا أَيَّاماً قَصِيرَةً أَعْقَبَتْهُمْ رَاحَةً طَوِيلَةً تِجَارَةٌ مُرْبِحَةٌ يَسَّرَهَا لَهُمْ رَبُّهُمْ أَرَادَتْهُمُ الدُّنْيَا فَلَمْ يُرِيدُوهَا وَ أَسَرَتْهُمْ فَفَدَوْا أَنْفُسَهُمْ مِنْهَا أَمَّا اللَّيْلَ فَصَافُّونَ أَقْدَامَهُمْ تَالِينَ لِأَجْزَاءِ الْقُرْآنِ يُرَتِّلُونَهَا تَرْتِيلًا يُحَزِّنُونَ بِهِ أَنْفُسَهُمْ وَ يَسْتَثِيرُونَ بِهِ دَوَاءَ دَائِهِمْ فَإِذَا مَرُّوا بِآيَةٍ فِيهَا تَشْوِيقٌ رَكَنُوا إِلَيْهَا طَمَعاً وَ تَطَلَّعَتْ نُفُوسُهُمْ إِلَيْهَا شَوْقاً وَ ظَنُّوا أَنَّهَا نُصْبَ أَعْيُنِهِمْ وَ إِذَا مَرُّوا بِآيَةٍ فِيهَا تَخْوِيفٌ أَصْغَوْا إِلَيْهَا مَسَامِعَ قُلُوبِهِمْ وَ ظَنُّوا أَنَّ زَفِيرَ جَهَنَّمَ وَ شَهِيقَهَا فِي أُصُولِ آذَانِهِمْ فَهُمْ حَانُونَ عَلَى أَوْسَاطِهِمْ مُفْتَرِشُونَ لِجِبَاهِهِمْ وَ أَكُفِّهِمْ وَ رُكَبِهِمْ وَ أَطْرَافِ أَقْدَامِهِمْ يَطْلُبُونَ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى فِي فَكَاكِ رِقَابِهِمْ وَ أَمَّا النَّهَارَ فَحُلَمَاءُ عُلَمَاءُ أَبْرَارٌ أَتْقِيَاءُ قَدْ بَرَاهُمُ الْخَوْفُ بَرْيَ الْقِدَاحِ يَنْظُرُ إِلَيْهِمُ النَّاظِرُ فَيَحْسَبُهُمْ مَرْضَى وَ مَا بِالْقَوْمِ مِنْ مَرَضٍ وَ يَقُولُ لَقَدْ خُولِطُوا وَ لَقَدْ خَالَطَهُمْ أَمْرٌ عَظِيمٌ لَا يَرْضَوْنَ مِنْ أَعْمَالِهِمُ الْقَلِيلَ وَ لَا يَسْتَكْثِرُونَ الْكَثِيرَ فَهُمْ لِأَنْفُسِهِمْ مُتَّهِمُونَ وَ مِنْ أَعْمَالِهِمْ مُشْفِقُونَ إِذَا زُكِّيَ أَحَدٌ مِنْهُمْ خَافَ مِمَّا يُقَالُ لَهُ فَيَقُولُ أَنَا أَعْلَمُ بِنَفْسِي مِنْ غَيْرِي وَ رَبِّي أَعْلَمُ بِي مِنِّي بِنَفْسِي اللَّهُمَّ لَا
اخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ وَ اجْعَلْنِي أَفْضَلَ مِمَّا يَظُنُّونَ وَ اغْفِرْ لِي مَا لَا يَعْلَمُونَ فَمِنْ عَلَامَةِ أَحَدِهِمْ أَنَّكَ تَرَى لَهُ قُوَّةً فِي دِينٍ وَ حَزْماً فِي لِينٍ وَ إِيمَاناً فِي يَقِينٍ وَ حِرْصاً فِي عِلْمٍ وَ عِلْماً فِي حِلْمٍ وَ قَصْداً فِي غِنًى وَ خُشُوعاً فِي عِبَادَةٍ وَ تَجَمُّلًا فِي فَاقَةٍ وَ صَبْراً فِي شِدَّةٍ وَ طَلَباً فِي حَلَالٍ وَ نَشَاطاً فِي هُدًى وَ تَحَرُّجاً عَنْ طَمَعٍ يَعْمَلُ الْأَعْمَالَ الصَّالِحَةَ وَ هُوَ عَلَى وَجَلٍ يُمْسِي وَ هَمُّهُ الشُّكْرُ وَ يُصْبِحُ وَ هَمُّهُ الذِّكْرُ يَبِيتُ حَذِراً وَ يُصْبِحُ فَرِحاً حَذِراً لِمَا حُذِّرَ مِنَ الْغَفْلَةِ وَ فَرِحاً بِمَا أَصَابَ مِنَ الْفَضْلِ وَ الرَّحْمَةِ إِنِ اسْتَصْعَبَتْ عَلَيْهِ نَفْسُهُ فِيمَا تَكْرَهُ لَمْ يُعْطِهَا سُؤْلَهَا فِيمَا تُحِبُّ قُرَّةُ عَيْنِهِ فِيمَا لَا يَزُولُ وَ زَهَادَتُهُ فِيمَا لَا يَبْقَى يَمْزُجُ الْحِلْمَ بِالْعِلْمِ وَ الْقَوْلَ بِالْعَمَلِ تَرَاهُ قَرِيباً أَمَلُهُ قَلِيلًا زَلَلُهُ خَاشِعاً قَلْبُهُ قَانِعَةً نَفْسُهُ مَنْزُوراً أَكْلُهُ سَهْلًا أَمْرُهُ حَرِيزاً دِينُهُ مَيِّتَةً شَهْوَتُهُ مَكْظُوماً غَيْظُهُ الْخَيْرُ مِنْهُ مَأْمُولٌ وَ الشَّرُّ مِنْهُ مَأْمُونٌ إِنْ كَانَ فِي الْغَافِلِينَ كُتِبَ فِي الذَّاكِرِينَ وَ إِنْ كَانَ فِي الذَّاكِرِينَ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ يَعْفُو عَمَّنْ ظَلَمَهُ وَ يُعْطِي مَنْ حَرَمَهُ وَ يَصِلُ مَنْ قَطَعَهُ بَعِيداً فُحْشُهُ لَيِّناً قَوْلُهُ غَائِباً مُنْكَرُهُ حَاضِراً مَعْرُوفُهُ
مُقْبِلًا خَيْرُهُ مُدْبِراً شَرُّهُ فِي الزَّلَازِلِ وَقُورٌ وَ فِي الْمَكَارِهِ صَبُورٌ وَ فِي الرَّخَاءِ شَكُورٌ لَا يَحِيفُ عَلَى مَنْ يُبْغِضُ وَ لَا يَأْثَمُ فِيمَنْ يُحِبُّ يَعْتَرِفُ بِالْحَقِّ قَبْلَ أَنْ يُشْهَدَ عَلَيْهِ لَا يُضِيعُ مَا اسْتُحْفِظَ وَ لَا يَنْسَى مَا ذُكِّرَ وَ لَا يُنَابِزُ بِالْأَلْقَابِ وَ لَا يُضَارُّ بِالْجَارِ وَ لَا يَشْمَتُ بِالْمَصَائِبِ وَ لَا يَدْخُلُ فِي الْبَاطِلِ وَ لَا يَخْرُجُ مِنَ الْحَقِّ إِنْ صَمَتَ لَمْ يَغُمَّهُ صَمْتُهُ وَ إِنْ ضَحِكَ لَمْ يَعْلُ صَوْتُهُ وَ إِنْ بُغِيَ عَلَيْهِ صَبَرَ حَتَّى يَكُونَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي يَنْتَقِمُ لَهُ نَفْسُهُ مِنْهُ فِي عَنَاءٍ وَ النَّاسُ مِنْهُ فِي رَاحَةٍ أَتْعَبَ نَفْسَهُ لِآخِرَتِهِ وَ أَرَاحَ النَّاسَ مِنْ نَفْسِهِ بُعْدُهُ عَمَّنْ تَبَاعَدَ عَنْهُ زُهْدٌ وَ نَزَاهَةٌ وَ دُنُوُّهُ مِمَّنْ دَنَا مِنْهُ لِينٌ وَ رَحْمَةٌ لَيْسَ تَبَاعُدُهُ بِكِبْرٍ وَ عَظَمَةٍ وَ لَا دُنُوُّهُ بِمَكْرٍ وَ خَدِيعَةٍ .
قَالَ : فَصَعِقَ هَمَّامٌ صَعْقَةً كَانَتْ نَفْسُهُ فِيهَا ، فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) :
أَمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ كُنْتُ أَخَافُهَا عَلَيْهِ ، ثُمَّ قَالَ : أَ هَكَذَا تَصْنَعُ الْمَوَاعِظُ الْبَالِغَةُ بِأَهْلِهَا ، فَقَالَ لَهُ قَائِلٌ : فَمَا بَالُكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، فَقَالَ ( عليه السلام ) : وَيْحَكَ إِنَّ لِكُلِّ أَجَلٍ وَقْتاً لَا يَعْدُوهُ وَ سَبَباً لَا يَتَجَاوَزُهُ فَمَهْلًا لَا تَعُدْ لِمِثْلِهَا فَإِنَّمَا نَفَثَ الشَّيْطَانُ عَلَى لِسَانِكَ .

فهات ما عندك يا صلبوخ.

إذا الكتاب هدى لمن يا صلبوخ
الكتاب الإمام هو هدى للمتقين...
نقطة على السطر.ززز

قال جل اسمه وعلا
وجلعناهم ائمة يعملون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات
وقال جل اسمه وعلا
قاتلوا ائمة الكفر...

والأئمة جمع إمام
فهل الله عز وجل يوحي للكتاب أو للناس
وما كان لبشر ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب او يرسل رسولا فيوحي باذنه ما يشاء انه علي حكيم
وحيا من أمرنا.

هدى و موعظة للمتقين و حكم للربانيين و هدى للصالحين و شهادة للشاهدين و امام للمؤمنين و كل التائهين ... و كان ذلك في الكتاب مسطورا ...

لغاية الان انا لا اريد ان استخدم لفظ تحذير او تنبيه اولي مع كل الاطراف
حتى لا ندخل في العد التنازلي الموصل الى التجميد
هناك خاصية الشكوى ممكن استخدامها عوض السب والتناوش بين المتحاورين وذاك افضل واجدى
رجاء ابتعدوا عن هذا النمط واللون من الحوار الذي يرفضه العقل

تم حذف بعض المشاركات

صلبوخ أل ابي سفيان التكفيري مدعي الرسوليه
الأية الشريفه تقول ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين.
وليس ذلك الإمام لا ريب فيه هدى للمتقين
فإذا كان عندك شيئ غير ماذكره الله عز وجل فهات وإلى الميدان يا حميدأن
ولا أتوقع منك شيئا أصلا ففاقد الشيئ لا يعطيه...
إذا كان نبي الله عز وجل ضالا لا يفقه ما يجري أو يدور حوله كما ذكرت انت في احد اجوبتك
فكيف سيهديه الكتاب العزيز.......

أنت احقر وأذل من أن يناقشك إنسان
ولكن ما نفعل بحضرة المشرف المحترم الذي تارك لك الرسن ترتع وتلعب في الشبكة.

كونك لا تقرء القران و لا تفقه و لا تهتدي به و تنكر انه اماما مبين فلست انا من يحاسبك و لست انا مثواك الذي ستكون فيه مخلدا في الاخرة ...

و لو انك تؤمن لتلوت عليك الايات و قد تلوتها اكثر من مره و لن انسخ اعترافك بالقران الامام و لن ارد عليك بالفاظك تقديرا للمشرف لكن ان شاء الله سانهي وجودك في هذا المنتدى في مناظره ادعوا اليها كل الاعظاء كما فعلت مع الذين على شاكلتك ... اتفظالك على يوم الخميس و الجمعه جهز حالك ...

هههههههههههههههههههههههههههههه

والله اللوم مو عليك
اللوم على حضرة المشرف اللي تارك نجس مثلك في الشبكة........

أما كتاب الله عز وجل
فقد قال الله عز وجل كتابه
هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم أياته ويزكيهم و يعلمهم الكتاب والحكمة.....
وفي أية اخرى ويعلمهم ما لم يكونوا يعلمون...ز

لماذا يقول لك الكتاب الكريم أن النبي صلى الله عليه واله وسلم يعلم الناس القرآن الكريم وليس هذا فقط بل والحكمة أيضا وليس هذا فقط بل ويعلمهم ما لم يكونوا يعلمون.
بل ويزكيهم أيضا.....ز

أما بالنسبة للمناظره
فعندما تعرف تلفظ أو تكتبه صحيحا فسأفكر بالموضوع
وإن كنت اؤمن أنه لا عقل لك.
و

ردو القران الى عالمه حديث صحيح صريح

هذا ما قاله النبي صلى الله عليه واله

فافهم

الأخ الفاضل الصحيفة السجاديه
والله العالم هذا الرجل يظن أنه رسول رب العالمين.......
وهو لا يتحدى إلا بكتاب الله وهو أبعد ما يكون عنه...........

بعث الرسول برساله هي كما تفضلت انت يوصل لهم الايات التي تزكيهم من الجاهلية و تعلمهم العلم و الهدى ... و الان قد توفي الرسول و بقيت رسالته القران ... انت لا تفقه معنى ( قران ) شوف لك احد يعلمك و يفهمك ... جهز حالك او اعلن انسحابك امام اعضاء المنتدى .

يتلو عليهم كتاب الله (يتلو عليهم الإمام) ههههههههههههههههههههه
العادة أن الإمام هو الذي يتلو ولا يتلى
الإمام هو الذي يشرح ولا ينتظر من احد ان يشرحه

هذا الكتاب الرباني هو هدى للمتقين........... الذي هو أيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم
قال إبراهيم يا أب إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فإتبعني أهدك صراطا سويا...
وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم......
القرآن فيه محكم ومتشابه
ناسخ ومنسوخ
باطن وظاهر
في تأويل
في علم الأولين والأخرين
وهذه الكنوز لا يظهرها إلا أولياء الله عز وجل....................
فلو كان القرآن الكريم يفهم من كل شخص لما احتاج الأمر إلى نبي مرسل ولا إلى مفسرين وشارحين وتأويل.......
فافهم ولا أخالك

كان الرسول اولى من ان يترك فينا من هو متوفي و ليس موجود بيننا ... و ما اتانا الرسول هو الرسالة و ما نهانا عنه هو ( اتبعوا ما انزل اليكم من ربكم و لا تتبعوا من دونه اولياء قليلا ما تذكرون ) لكن الذي تركه فينا و هو حي لا يموت ( الروح) تامل جيدا ( و كذلك اوحينا اليك روحا من امرنا ما كنت تدري ما الكتاب و لا الايمان و لكن جعلناه نورا نهدي به من نشاء من عبادنا و انك لتهدي الى صراط مستقيم ، صراط الى الله الذي له ما في السموات و الارض الا لله تصير الامور )

و كذلك يكلمنا الله تعالى بوحي يوحا او من وراء حجاب ... فهو سبحانه و تعالى اقرب مما تتصور ...

كتاب الله العزيز روح و الروح من امر الله تعالى و امر الله كن فيكون ... ان كنت من الصادقين ساجعلك تثبت ذلك بنفسك ... فالكتاب قد اتانا اياه الله ربنا لنسمعه جلا في علاه .