الفروقات بين الياسرية والشيرازية
١- يعتبر ياسر وقناته وبعض الملالي المتأثرين به وبعض الكتاب بأن العرفاء والصوفية والفلاسفة خط واحد والحال أن الفلاسفة يعادون العرفاء والعرفاء يعادون الفلاسفة والصوفية يعادونهما وهم يعادؤنها ... وأخيرا كلهم ضد الفقهاء والفقهاء ضد ثلاثتهم مجتمعين!
فإذا هي أربعة محاور وهذا جلي ؤاضح حتى من العرفاء الكبار أنفسهم لا كأصحاب الإقتطاعات كالسيد الحيدري! بل كما قال السيد محمد حسين الطباطبائي في مجلده الخامس من تفسير الميزان !!
وهذا واضح بالنسبة لمن ينتقدون العرفاء كما فصله آية الله السيد مرتضى الشيرازي في إحدى محاضراته وسماحة آية الله السيد المجتبى الحسيني الشيرازي في دروسه وسماحة المرجع السيستاني والسيد محمد الشاهرودي وغيرهم في تصاريحهم ؤبياناتهم ؤفتاويهم!
٢- يزعم ياسر الحبيب في إحدى حلقات جلسات الحوار بأنه لا يوجد كنية للإمام علي عليه السلام (أبو الحسين) وإنما كنيته (أبا الحسن) أو أبو الحسنين!! والحال بأنه في الأحاديث الشريفة يوجد كنية للإمام علي عليه السلام بأبي الحسين وكذلك ذكر هذه المسئلة آية الله المجاهد السيد المجتبى الحسيني الشيرازي في مجالس الحديث الشريف / رقم ٢٩٤ .
٣- زعم ياسر بأن ربائب رسول الله صلى الله عليه وآله أم كلثوم وزينب بنات هالة أخت السيدة خديجة عليها السلام هن بنات الرسول (ص) بل ويؤكد على وجود محاذير شرعية نتيجة إنكار بنوتهن لرسول الله (ص) والحال أنه بحث تأريخي وعقائدي! وممن ينفون بنوتهن هو سماحة المرجع الشيرازي على موقعه الرسمي ! ويؤكد بأنهن ربائبه لا بناته!
٤- في أحد أجوبة موقع القطرة سئل ياسر الحبيب عن الفرق بيننا وبين وقت المخالفين في وقت صلاة الفجر أو المغرب (لا أتذكر أي واحدة فيهما) فأجاب بأنه ربع ساعة بينما سماحة المرجع الشيرازي في الجلسات العلمية الرمضانية أجاب بأنها ثلث ساعة!
٥- بينما ياسر وجماعته يتبرأون من الشيخ أحمد الوائلي فإن سماحة آية الله السيد مرتضى الحسيني الشيرازي يترحم عليه في كلمة بتأبين والده المجدد الشيرازي في دولة البحرين بحسينية القصاب ويذكر كيف أن الدكتور الوائلي كان منخدعا ضد المجدد وثم تبدل موقفه تجاه المجدد للإحترام بعدما أطلع على مؤلفات المجدد شخصيا والتي أخذها من نجليه السيد جعفر والسيد المرتضى.
٦- للسادة آل الشيرازي علاقات ودية مختلفة مع جميع شرائح المجتمع الشيعي وتشكيلاته وإنتمائاته المتعددة وزيارات متبادلة، بالإضافة لقيامهم بزيارات تخدم المصلحة الإسلامية لمن عليهم ملاحظات من الوجهاء والأعيان والرؤساء والعلماء ! بينما ياسر الحبيب يرى هذه الزيارات والعلاقات لمن عليهم ملاحظات أو مع من يختلف هو معهم فكريا أو سياسيا يعتبرها باطلة شرعا وصاحبها مشتبه أو ضال كما صرح في شأن آية الله السيد هادي المدرسي وآية الله المعظم الشيخ عبدالكريم الحائري وآية الله الشهيد السيد حسن الشيرازي وٱية الله السيد مرتضى القزويني!
٧- تفسيره جملة من دعاء كميل خلاف ما وضحها الفقهاء الأكارم وسئلناهم عنها ومنهم المراجع الكرام الروحاني والنجفي والفياض والشيرازي! (لا تحضرني الجملة الٱن)
٨- إنكاره أحاديث شريفة مصصحة من كبار فقهاءنا وإن لم تكن مسندة إلا أنها مسلمة ومتوارثة جيلا بعد جيل، ومنها على سبيل المثال لا الحصر (عبدي أطعني تكن مثلي، أقول للشيء كن فيكون وتقول للشيء كن فيكون) والذي ينسبه للصوفية!! وبهذا ياسر الحبيب يكون مصداقا لما قاله الإمام الصادق عليه السلام: (لا تكذبوا حديثا ورد عنا رواه مخالف أو دهري أو قدري أو خارجي أو ناصبي فتكذبوا الله من فوق عرشه) . بينما يصحح هذا الحديث جملة من فقهاء الإمامية ومنهم سماحة آية الله الشهيد السيد حسن الشيرازي في كتابه خواطري عن القرآن وسماحة المرجع الشيرازي من على موقعه الرسمي
وكذلك حديث آخر وهو؛ (علماء أمتي خير من أنبياء بني إسرائيل) .
Www.facebook.com/Global14Islam
١- يعتبر ياسر وقناته وبعض الملالي المتأثرين به وبعض الكتاب بأن العرفاء والصوفية والفلاسفة خط واحد والحال أن الفلاسفة يعادون العرفاء والعرفاء يعادون الفلاسفة والصوفية يعادونهما وهم يعادؤنها ... وأخيرا كلهم ضد الفقهاء والفقهاء ضد ثلاثتهم مجتمعين!
فإذا هي أربعة محاور وهذا جلي ؤاضح حتى من العرفاء الكبار أنفسهم لا كأصحاب الإقتطاعات كالسيد الحيدري! بل كما قال السيد محمد حسين الطباطبائي في مجلده الخامس من تفسير الميزان !!
وهذا واضح بالنسبة لمن ينتقدون العرفاء كما فصله آية الله السيد مرتضى الشيرازي في إحدى محاضراته وسماحة آية الله السيد المجتبى الحسيني الشيرازي في دروسه وسماحة المرجع السيستاني والسيد محمد الشاهرودي وغيرهم في تصاريحهم ؤبياناتهم ؤفتاويهم!
٢- يزعم ياسر الحبيب في إحدى حلقات جلسات الحوار بأنه لا يوجد كنية للإمام علي عليه السلام (أبو الحسين) وإنما كنيته (أبا الحسن) أو أبو الحسنين!! والحال بأنه في الأحاديث الشريفة يوجد كنية للإمام علي عليه السلام بأبي الحسين وكذلك ذكر هذه المسئلة آية الله المجاهد السيد المجتبى الحسيني الشيرازي في مجالس الحديث الشريف / رقم ٢٩٤ .
٣- زعم ياسر بأن ربائب رسول الله صلى الله عليه وآله أم كلثوم وزينب بنات هالة أخت السيدة خديجة عليها السلام هن بنات الرسول (ص) بل ويؤكد على وجود محاذير شرعية نتيجة إنكار بنوتهن لرسول الله (ص) والحال أنه بحث تأريخي وعقائدي! وممن ينفون بنوتهن هو سماحة المرجع الشيرازي على موقعه الرسمي ! ويؤكد بأنهن ربائبه لا بناته!
٤- في أحد أجوبة موقع القطرة سئل ياسر الحبيب عن الفرق بيننا وبين وقت المخالفين في وقت صلاة الفجر أو المغرب (لا أتذكر أي واحدة فيهما) فأجاب بأنه ربع ساعة بينما سماحة المرجع الشيرازي في الجلسات العلمية الرمضانية أجاب بأنها ثلث ساعة!
٥- بينما ياسر وجماعته يتبرأون من الشيخ أحمد الوائلي فإن سماحة آية الله السيد مرتضى الحسيني الشيرازي يترحم عليه في كلمة بتأبين والده المجدد الشيرازي في دولة البحرين بحسينية القصاب ويذكر كيف أن الدكتور الوائلي كان منخدعا ضد المجدد وثم تبدل موقفه تجاه المجدد للإحترام بعدما أطلع على مؤلفات المجدد شخصيا والتي أخذها من نجليه السيد جعفر والسيد المرتضى.
٦- للسادة آل الشيرازي علاقات ودية مختلفة مع جميع شرائح المجتمع الشيعي وتشكيلاته وإنتمائاته المتعددة وزيارات متبادلة، بالإضافة لقيامهم بزيارات تخدم المصلحة الإسلامية لمن عليهم ملاحظات من الوجهاء والأعيان والرؤساء والعلماء ! بينما ياسر الحبيب يرى هذه الزيارات والعلاقات لمن عليهم ملاحظات أو مع من يختلف هو معهم فكريا أو سياسيا يعتبرها باطلة شرعا وصاحبها مشتبه أو ضال كما صرح في شأن آية الله السيد هادي المدرسي وآية الله المعظم الشيخ عبدالكريم الحائري وآية الله الشهيد السيد حسن الشيرازي وٱية الله السيد مرتضى القزويني!
٧- تفسيره جملة من دعاء كميل خلاف ما وضحها الفقهاء الأكارم وسئلناهم عنها ومنهم المراجع الكرام الروحاني والنجفي والفياض والشيرازي! (لا تحضرني الجملة الٱن)
٨- إنكاره أحاديث شريفة مصصحة من كبار فقهاءنا وإن لم تكن مسندة إلا أنها مسلمة ومتوارثة جيلا بعد جيل، ومنها على سبيل المثال لا الحصر (عبدي أطعني تكن مثلي، أقول للشيء كن فيكون وتقول للشيء كن فيكون) والذي ينسبه للصوفية!! وبهذا ياسر الحبيب يكون مصداقا لما قاله الإمام الصادق عليه السلام: (لا تكذبوا حديثا ورد عنا رواه مخالف أو دهري أو قدري أو خارجي أو ناصبي فتكذبوا الله من فوق عرشه) . بينما يصحح هذا الحديث جملة من فقهاء الإمامية ومنهم سماحة آية الله الشهيد السيد حسن الشيرازي في كتابه خواطري عن القرآن وسماحة المرجع الشيرازي من على موقعه الرسمي
وكذلك حديث آخر وهو؛ (علماء أمتي خير من أنبياء بني إسرائيل) .
Www.facebook.com/Global14Islam
تعليق