روى مخرج فرنسي صور فيلما وثائقيا في العراق لشبكة سي ان ان الاميركية ان احدى هوايات صدام حسين المفضلة كانت صيد السمك، غير انه لم يكن يمارس هذه الهواية بقصبة صيد بل بقنابل يدوية.
وقال المخرج ان صدام حسين "كان يهوى صيد السمك، انما بالقنابل اليدوية. وحين كان يذهب للصيد (..) كان يلقي قنبلة يدوية في الماء وفجأة تطفو مئات الاسماك الميتة".
وزار جويل سولر العراق لتصوير فيلم وثائقي حول الهندسة المعمارية، غير انه امضى في نهاية الامر شهرين وهو يقابل المهندسين من اقرباء صدام حسين ليتوصل اخيرا الى فيلم بعنوان "العم صدام".
وتمكن بفضل احد ابناء عم صدام من الحصول على احدى اللقطات النادرة للرئيس يرتدي سترة ويعتمر قبعة وهو يتحدث عن النظافة الجسدية فيؤكد ان على النساء ان يغتسلن مرتين اكثر من الرجال.
وقال المخرج للشبكة الاميركية "من الملاحظ استنادا الى صدام حسين ان النساء يبعثن رائحة اكثر من الرجال".
وروى ان التباين كان كبيرا للغاية بين الرفاهية التي ينعم بها صدام والفقر المدقع الذي يعاني منه العراقيون، مضيفا "لا يدهشني ان يسعى الناس اليوم الى الانتقام".
وقال "شاهدت عائلات تعمل بكد لكسب ثلاثة دولارات في الشهر في حين كان صدام يبني قصره الجديد في وسط بغداد".
وقال المخرج ان صدام حسين "كان يهوى صيد السمك، انما بالقنابل اليدوية. وحين كان يذهب للصيد (..) كان يلقي قنبلة يدوية في الماء وفجأة تطفو مئات الاسماك الميتة".
وزار جويل سولر العراق لتصوير فيلم وثائقي حول الهندسة المعمارية، غير انه امضى في نهاية الامر شهرين وهو يقابل المهندسين من اقرباء صدام حسين ليتوصل اخيرا الى فيلم بعنوان "العم صدام".
وتمكن بفضل احد ابناء عم صدام من الحصول على احدى اللقطات النادرة للرئيس يرتدي سترة ويعتمر قبعة وهو يتحدث عن النظافة الجسدية فيؤكد ان على النساء ان يغتسلن مرتين اكثر من الرجال.
وقال المخرج للشبكة الاميركية "من الملاحظ استنادا الى صدام حسين ان النساء يبعثن رائحة اكثر من الرجال".
وروى ان التباين كان كبيرا للغاية بين الرفاهية التي ينعم بها صدام والفقر المدقع الذي يعاني منه العراقيون، مضيفا "لا يدهشني ان يسعى الناس اليوم الى الانتقام".
وقال "شاهدت عائلات تعمل بكد لكسب ثلاثة دولارات في الشهر في حين كان صدام يبني قصره الجديد في وسط بغداد".