كشف نائب رئيس المكتب السياسي في حركة امل الشيخ حسن المصري ان الامام السيد موسى الصدر كان على قيد الحياة نهاية تسعينات القرن الماضي مبينا ان لدينا في حركة امل خلية ازمة من اجل متابعة هذه القضية التي لاتقل عندنا اهمية عن قضية فلسطين
وقال المصري خلال لقاء مع وكالة نون الخبرية نحن منذ فترة طويلة نتابع قضية الامام المغيب موسى الصدر خاصة بعد رحيل الطاغية معمر القذافي والذي يعتبر الشاهد الوحيد على مسألة الامام موسى الصدر حيث انه قام بقتل كل انسان يعرف كلمة واحدة عنها.
واضاف "نحن نحاول ان نصل مع الحكومة الليبية الحالية الى شاطيء امان سواء كانت النتيجة سلبية او ايجابية لاننا نعتمد في المسالة على القاعدة الشرعية التي تقول بان (كل شيء طاهر لك حتى تعلم انه نجس) فكل انسان حي حتى يثبت العكس ولم يثبت لنا الا الحياة للامام الصدر عبر بعض الدلائل التي نعرفها حتى اواخر التسعينات حيث كان لدينا الدليل القاطع ان الامام الصدر هو حي وموجود في مكان ما بوجود القذافي انذاك.
وتابع نائب رئيس المكتب السياسي في حركة امل اللبنانية ان الاخبار التي تصلنا بعد رحيل القذافي فهي مجرد اقاويل لاتسمن ولا تغني من جوع.موضحا ان الجهود لاتزال مبذولة ولدينا في حركة امل خلية ازمة من اجل متابعة هذه القضية التي لاتقل عندنا اهمية عن قضية فلسطين،مشيرا الى ان قضيتي الامام موسى الصدر والقدس توأمان وهما وجهان لعملة واحدة لان الامام هو فريد من نوعه بين الرجال الذي كان يحذرنا في عام 1974 من هذه الايام التي وصلنا اليها بالقول (علينا ان نسعى لكي تبقى اسرائيل عدونا).
وكالة نون خاص
وقال المصري خلال لقاء مع وكالة نون الخبرية نحن منذ فترة طويلة نتابع قضية الامام المغيب موسى الصدر خاصة بعد رحيل الطاغية معمر القذافي والذي يعتبر الشاهد الوحيد على مسألة الامام موسى الصدر حيث انه قام بقتل كل انسان يعرف كلمة واحدة عنها.
واضاف "نحن نحاول ان نصل مع الحكومة الليبية الحالية الى شاطيء امان سواء كانت النتيجة سلبية او ايجابية لاننا نعتمد في المسالة على القاعدة الشرعية التي تقول بان (كل شيء طاهر لك حتى تعلم انه نجس) فكل انسان حي حتى يثبت العكس ولم يثبت لنا الا الحياة للامام الصدر عبر بعض الدلائل التي نعرفها حتى اواخر التسعينات حيث كان لدينا الدليل القاطع ان الامام الصدر هو حي وموجود في مكان ما بوجود القذافي انذاك.
وتابع نائب رئيس المكتب السياسي في حركة امل اللبنانية ان الاخبار التي تصلنا بعد رحيل القذافي فهي مجرد اقاويل لاتسمن ولا تغني من جوع.موضحا ان الجهود لاتزال مبذولة ولدينا في حركة امل خلية ازمة من اجل متابعة هذه القضية التي لاتقل عندنا اهمية عن قضية فلسطين،مشيرا الى ان قضيتي الامام موسى الصدر والقدس توأمان وهما وجهان لعملة واحدة لان الامام هو فريد من نوعه بين الرجال الذي كان يحذرنا في عام 1974 من هذه الايام التي وصلنا اليها بالقول (علينا ان نسعى لكي تبقى اسرائيل عدونا).
وكالة نون خاص