من المنتصر:
يتصور البعض أن سيدنا الحسين قد مني بهزيمة أمام جيش يزيد بن
معاوية، ولكن عندما ندقّق في صفحات التاريخ سنشاهد أن سيدنا
الحسين هو الذي انتصر على أعدائه.
إن المبادئ التي قتل من أجلها الحسين ما تزال باقية حية في قلوب
الناس. فأين يزيد الآن، وابن زياد، بل أين معاوية نفسه. لقد ذهبوا جمعياً
ولم يبق لهم من ذكر. وإذا ذكرهم أحد فإنّه يذكرهم للعنة فقط.
لقد أراد المجرمون القضاء على سيدنا الحسين، ولكن الله أراد له
الخلود في الدنيا والآخرة؛ وأصبح نصيب أعدائه اللعنة في الدنيا. . والنار
في الآخرة.
وأصبحت كربلاء رمزاً للثورة والحرية وانتصار الدم على السيف.
مـــــــــــــــــــ مع تحياتي ــــــــــــــــنقول
يتصور البعض أن سيدنا الحسين قد مني بهزيمة أمام جيش يزيد بن
معاوية، ولكن عندما ندقّق في صفحات التاريخ سنشاهد أن سيدنا
الحسين هو الذي انتصر على أعدائه.
إن المبادئ التي قتل من أجلها الحسين ما تزال باقية حية في قلوب
الناس. فأين يزيد الآن، وابن زياد، بل أين معاوية نفسه. لقد ذهبوا جمعياً
ولم يبق لهم من ذكر. وإذا ذكرهم أحد فإنّه يذكرهم للعنة فقط.
لقد أراد المجرمون القضاء على سيدنا الحسين، ولكن الله أراد له
الخلود في الدنيا والآخرة؛ وأصبح نصيب أعدائه اللعنة في الدنيا. . والنار
في الآخرة.
وأصبحت كربلاء رمزاً للثورة والحرية وانتصار الدم على السيف.
مـــــــــــــــــــ مع تحياتي ــــــــــــــــنقول

تعليق