قاسم كرم وبريق سيف
انا لم اقل ان داعش او حتي القاعدة صنيعة ايران بل قلت ان ايران متحالفة تحالف مصلحي مع القاعدة واما فهمكم الخاطئ فاعذركم عليه لانكم من الاعجام فالترجمه تخطئ عندكم ههههههه
ابو برير ايتام علي اثبتو ان صدام قتل من الشيعه الكثير هههههههه عشان نعرف انتم شلون

أتحداك ان كنت على علم و دراية بالطريق الذي تسلكه أخماسك
مضحك جداً قولك بعدم التطبيل للحاكم الجائر
بينما ترسلون عصابات المليشات الشيعية الى سوريا للدفاع عن المجرمين و القتلة في سوريا
هل اصبح بشار الاسد حاكم عادل و منصف ؟
و علي عبد الله صالح في اليمن هو الىخر من أعدل الحكام التي عرفتها البشرية
يا جويهل لا تجعل بطني ينتقخ من الضحك هههههه

ما شاء الله على الأدب و تربية الحوزات
أنتم مسكونون بأمور لا وجود لها الا في مخيلاتكم المريضة
أتعرف لماذا يا جويهل ؟ مليار و مئات الملايين من المسلمين ليسوا كلهم خليجيين بل لا يأتون من ذالك سوى 6 بالمئة من مجموع المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها في أحسن الأحوال
و عبر الجهل المركب الذي تعانون منه تقدمون على تقديم خدمات مجانية للاخوة في الخليج و ذالك عبر رمي جميع المسلمين بما ترمون به سكان الخليج و أذكرك يا جويهل أن علماء المسلمين و جمهورهم الغالبية العظمى منهم عبر العصور و الأزمان ممن يأخذ منهم العلم الشرعي في تعريف أمور الدين ليسوا خليجيين
الأفق الذي تتصكعون ضمن حدوده و المنطق الذي تفكرون به
أنتم أنقسكم لا تعرفون ماذا تريدون من وراء كل ما رسم لكم في مخيلتكم المريضة
أنت و أمثالك من تربية الحوزات تثبت على نفسك و غيرك ضحالة الفكر الذي تحمله في مخيخك المليئ بالطحالب

تريد أن تقول أنكم يا محشر معسكر قاسم سليماني على وشك القضاء على أكثر من مليار مسلم
أيعقل هذا يا جويهل

وماذا في تربية الحوزات ياربيب المواخير ؟؟؟
وهل فيها فتاوى بتوسيع الدبر باللواط ؟؟
ام فيها ان تقود امك وزوجتك وشقيقاتك ليتناوب عليهن الدواعش طلباً للجنة ؟؟ خخخخخخخ
وهل وجدت في الحوزات من اجاز ان ترضع زوجتك وامك وشقيقاتك اصدقائك الكبار ؟؟
ام سمعت ان فيها ... شيوخ يلاط بهم قبل كل عملية جهادية كما حدث لمقتداكم ابو تبارك في الموصل وغيره ؟؟؟
خلاصة القول ان القوادة ينبوع لاينضب يتدفق من بين ثنايا مشايخك الانجاس يابن هند الشريفة كلش
فان عدت عدنا وعندنا لك المزيد .. وتحياتي لجدتك هند الشريفة

انت من طلبت المزيد
يا ليتك ما فعلت

المذكرات التي فجرت الفضيحة الثقيلة بتأكيد ( أظنك سمعت عنه من قبل) رامسفيلد استلام السيستاني 200 مليون دولارا ليساعدهم على غزو العراق وليصدر فتاوي تحرم قتال الأمريكيين في العراق في اكبر صفقة دينية سياسية في تاريخ البشرية وذلك فى الصفحة رقم 212 من كتابه.
وتحدث رامسفيلد في فصل من مذكراته عن ما أسماه " علاقة قوية " ربطت بينه وبين السيستاني , قبل وبعد وأثناء الحرب على العراق .
و كتب رامسفيلد فصلا عن "علاقاته مع علي السيستاني" كشف فيه عن "قوة" العلاقة التي كانت تربطه مع المرجع الشيعي قبل وأثناء وبعد الحرب علي العراق في ربيع 2003.
وقال رامسفيلد : أن علاقة صداقة قديمة قامت بينه وبين السيستاني ترجع إلى علم 1987 أثناء إعداد السيستاني لتسلم مهمام المرجعية بعد الخوئي
واضاف وزير الدفاع الأمركي الأسبق :
أن الاتصال بينهما كان يتم عن طريق وكيله في الكويت جواد المهري ٬ جواد المهري الذي كان ولا يزال واحد من الصناديق السوداء المهمة التي تعرف عن المرجع المتواري عن الانظار والذي لم يقم بزيارة مرقد الامام علي منذ اكثر من 30 سنة وهو الذي يقيم علي بعد امتار من المرقد الشريف
وأردف رامسفيلد
بان الادارة الامريكية قدمت هدية لأصدقائها في العراق على رأسهم السيستاني قدرها 200 مليون دولار , وبعد قبول السيستاني للهدية "أخذت علاقاتنا معه تتسع أكثر فأكثر وبعد أن علم الرئيس بوش بتسلم السيستاني للهدية قرر فتح مكتب في وكالة المخابرات المركزية وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني , وكان يرأس المكتب الجنرال المتقاعد في البحريه سايمون يولاندي، لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب.
وفعلا تم افتتاح المكتب وعمل بكل جد ونشاط ,وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوى من السيستاني بان يلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف التي وصلت للحدود مع الكويت ابان الغزو الامريكي للعراق

وأشار رامسفيلد إلى لقاء حدث مع السيستاني قبل الغزو فقال :
" اتصل الجنرال سايمون يولاندي مع النجل الأكبر للسيستاني محمد رضا الذي كان ياخذ راتب شهري من الحاكم المدني الامريكي بول برايمر بصفة مستشار بعد الاحتلال وكان الجنرال الذي انتقل مع فريق عمله من واشنطن إلي العراق في قصر الرضوانية أحد المباني التي كانت من ضمن القصور الرئاسية التي تمتع بها الرئيس العراقي صدام حسين وتم من خلال هذا الاتصال أجراء لقاء سريع وسري مع السيستاني في مدينة النجف , وفعلا اتصل بي الجنرال يولاندي واخبرني عن لقاء السيستاني هذه الليلة ولم أكن أتوقع أن يجري اللقاء بهذه السهولة لمعرفتي المسبقة بأن من يتسلم مهام السلطة المرجعية في العراق تكون حركاته وتصرفاته محسوبة بما يمتلك هذا المقام من روحية لدي عموم الشيعة في العالم والعراق بالخصوص" وأضاف رامسفيلد في مذكراته كنت في تلك اللحظات أجري لقاء علي شبكه فوكس نيوز من بغداد مباشرة وبعد لقاء فوكس نيوز توجهنا الي مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات التحالف وقد وصلنا الي مدينة النجف في وقت متأخر من الليل , وعندما رأيت السيستاني أخذني في أحضانه , وقبلني أكثر من مره بالرغم إنني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن أمور كثيرة كان من الحكمة أن نأخذ رأي أصدقائنا بها وبالخصوص مثل السيساني".



وقال رامسفيلد:
"وفعلا تم التوصل إلي اتفاق مضمونه أن يصدر الزعيم السيستاني فتوى تحظر استخدام هذه الأسلحة ضد قوات التحالف وكان لهذه الفتوى الفضل الكثير لتجنب قوات التحالف خسائر جسيمة" .
و لعل من بين الاسماء الاكثر تردداً في مذكرات بريمر ( عامي في العراق ) هو علي السيستاني الذي يصفه منذ البداية بانه متعاون جدا من اجل مساعدة قوات الاحتلال علي تحقيق اهدافها. يقول بريمر: شجع القادة الشيعة، بمن فيهم آية الله السيستاني، اتباعهم علي التعاون مع الائتلاف منذ التحرير (ص: 75).
وأكد بريمر أنه كان علي اتصال دائم بالسيستاني للاستفادة من استخدامه في السيطرة علي الشعب العراقي، لكن ذلك لم يتحقق بالصلة المباشرة بل كان يتم عبر وسطاء عدة منهم حسين الصدر، وموفق الربيعي، وعماد جعفر، واحياناً عادل عبد المهدي واحمد الجلبي. فالسيستاني يفضل أن لا يجتمع مع أحد من الائتلاف لأنه كما فسر ذلك أحد مساعدي بريمر، لا يحتمل ان يُشاهد علناً بأنه يتعاون مع القوي المحتلة، فثمة أطياف لسنة 1920، وما صاحبها، وعليه أن يحمي جانبيه من المتهورين مثل مقتدي، لكن آية الله سيعمل معنا. فنحن نتقاسم الأهداف نفسها (ص: 213 ـ 214)
ولكي لا يسيء بريمر فهم السيستاني، لم يبخل السيستاني في أن يرسل رسالة له يبلغه أنه لم يمانع الاجتماع به بسبب عدائه للائتلاف ، بل ان تجنب الاتصال العام مع الائتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة، وأنه قد يفقد مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علناً مع مسؤوليّ.... ( ص : 214


روح تشرب الدوا نتاعك

أبو بربر
الديمقراطية في تركيا شرف لك ككائن بشري تواق للحرية ما دام أن الأصل في الانسان البراءة
فعليك الانحناء أمامها و نزع القبعة لها لتقديم التحية
أما الديكتاورية التي هي على النقيض تماماً من الديمقراطية تسيئ الى برائتك و تنتزع منها خصوصياتها
أرأيت كيف تفكر الشعوب من خلال التجربة التركية الرائدة في المنطقة
فمتى استعبد الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحراراً

فأمرك عجيب جداً و يدعو الى الغرابة
تشيد بالديمقراطية في تركيا في الوقت الذي تساند فيه الديكتاتورية في سوريا و تناصرها
ألا يعد ذالط ضرب من ضروب التخبط و الانفصام

انت من طلبت المزيد
يا ليتك ما فعلت

المذكرات التي فجرت الفضيحة الثقيلة بتأكيد ( أظنك سمعت عنه من قبل) رامسفيلد استلام السيستاني 200 مليون دولارا ليساعدهم على غزو العراق وليصدر فتاوي تحرم قتال الأمريكيين في العراق في اكبر صفقة دينية سياسية في تاريخ البشرية وذلك فى الصفحة رقم 212 من كتابه.
وتحدث رامسفيلد في فصل من مذكراته عن ما أسماه " علاقة قوية " ربطت بينه وبين السيستاني , قبل وبعد وأثناء الحرب على العراق .
و كتب رامسفيلد فصلا عن "علاقاته مع علي السيستاني" كشف فيه عن "قوة" العلاقة التي كانت تربطه مع المرجع الشيعي قبل وأثناء وبعد الحرب علي العراق في ربيع 2003.
وقال رامسفيلد : أن علاقة صداقة قديمة قامت بينه وبين السيستاني ترجع إلى علم 1987 أثناء إعداد السيستاني لتسلم مهمام المرجعية بعد الخوئي
واضاف وزير الدفاع الأمركي الأسبق :
أن الاتصال بينهما كان يتم عن طريق وكيله في الكويت جواد المهري ٬ جواد المهري الذي كان ولا يزال واحد من الصناديق السوداء المهمة التي تعرف عن المرجع المتواري عن الانظار والذي لم يقم بزيارة مرقد الامام علي منذ اكثر من 30 سنة وهو الذي يقيم علي بعد امتار من المرقد الشريف
وأردف رامسفيلد
بان الادارة الامريكية قدمت هدية لأصدقائها في العراق على رأسهم السيستاني قدرها 200 مليون دولار , وبعد قبول السيستاني للهدية "أخذت علاقاتنا معه تتسع أكثر فأكثر وبعد أن علم الرئيس بوش بتسلم السيستاني للهدية قرر فتح مكتب في وكالة المخابرات المركزية وسمي مكتب العلاقات مع السيستاني , وكان يرأس المكتب الجنرال المتقاعد في البحريه سايمون يولاندي، لكي يتم الاتصال وتبادل المعلومات عن طريق هذا المكتب.
وفعلا تم افتتاح المكتب وعمل بكل جد ونشاط ,وكان من ثمار هذا العمل المتبادل صدور فتوى من السيستاني بان يلزم الشيعة وأتباعه بعدم التعرض لقوات التحالف التي وصلت للحدود مع الكويت ابان الغزو الامريكي للعراق

وأشار رامسفيلد إلى لقاء حدث مع السيستاني قبل الغزو فقال :
" اتصل الجنرال سايمون يولاندي مع النجل الأكبر للسيستاني محمد رضا الذي كان ياخذ راتب شهري من الحاكم المدني الامريكي بول برايمر بصفة مستشار بعد الاحتلال وكان الجنرال الذي انتقل مع فريق عمله من واشنطن إلي العراق في قصر الرضوانية أحد المباني التي كانت من ضمن القصور الرئاسية التي تمتع بها الرئيس العراقي صدام حسين وتم من خلال هذا الاتصال أجراء لقاء سريع وسري مع السيستاني في مدينة النجف , وفعلا اتصل بي الجنرال يولاندي واخبرني عن لقاء السيستاني هذه الليلة ولم أكن أتوقع أن يجري اللقاء بهذه السهولة لمعرفتي المسبقة بأن من يتسلم مهام السلطة المرجعية في العراق تكون حركاته وتصرفاته محسوبة بما يمتلك هذا المقام من روحية لدي عموم الشيعة في العالم والعراق بالخصوص" وأضاف رامسفيلد في مذكراته كنت في تلك اللحظات أجري لقاء علي شبكه فوكس نيوز من بغداد مباشرة وبعد لقاء فوكس نيوز توجهنا الي مدينة النجف عن طريق سرب من المروحيات التابعة لقوات التحالف وقد وصلنا الي مدينة النجف في وقت متأخر من الليل , وعندما رأيت السيستاني أخذني في أحضانه , وقبلني أكثر من مره بالرغم إنني لا استسيغ ظاهرة التقبيل بالنسبة للرجال وتحاورنا عن أمور كثيرة كان من الحكمة أن نأخذ رأي أصدقائنا بها وبالخصوص مثل السيساني".



وقال رامسفيلد:
"وفعلا تم التوصل إلي اتفاق مضمونه أن يصدر الزعيم السيستاني فتوى تحظر استخدام هذه الأسلحة ضد قوات التحالف وكان لهذه الفتوى الفضل الكثير لتجنب قوات التحالف خسائر جسيمة" .
و لعل من بين الاسماء الاكثر تردداً في مذكرات بريمر ( عامي في العراق ) هو علي السيستاني الذي يصفه منذ البداية بانه متعاون جدا من اجل مساعدة قوات الاحتلال علي تحقيق اهدافها. يقول بريمر: شجع القادة الشيعة، بمن فيهم آية الله السيستاني، اتباعهم علي التعاون مع الائتلاف منذ التحرير (ص: 75).
وأكد بريمر أنه كان علي اتصال دائم بالسيستاني للاستفادة من استخدامه في السيطرة علي الشعب العراقي، لكن ذلك لم يتحقق بالصلة المباشرة بل كان يتم عبر وسطاء عدة منهم حسين الصدر، وموفق الربيعي، وعماد جعفر، واحياناً عادل عبد المهدي واحمد الجلبي. فالسيستاني يفضل أن لا يجتمع مع أحد من الائتلاف لأنه كما فسر ذلك أحد مساعدي بريمر، لا يحتمل ان يُشاهد علناً بأنه يتعاون مع القوي المحتلة، فثمة أطياف لسنة 1920، وما صاحبها، وعليه أن يحمي جانبيه من المتهورين مثل مقتدي، لكن آية الله سيعمل معنا. فنحن نتقاسم الأهداف نفسها (ص: 213 ـ 214)
ولكي لا يسيء بريمر فهم السيستاني، لم يبخل السيستاني في أن يرسل رسالة له يبلغه أنه لم يمانع الاجتماع به بسبب عدائه للائتلاف ، بل ان تجنب الاتصال العام مع الائتلاف يتيح له أن يكون ذا فائدة أكبر في مساعينا المشتركة، وأنه قد يفقد مصداقيته في أوساط المؤمنين إذا تعاون علناً مع مسؤوليّ.... ( ص : 214


روح تشرب الدوا نتاعك

هاهاها

أقصى ما يمكن اعتماده في التغطية على اخبار مذكرات رامسفيلد هو التكذيب و اختلاقه
مع قلة الادب حجة الضعفاء